صورة لميدان السبعين في صنعاء الذي ينوي الحوثيون جعله مدرج مطار لهبوط الطائرات ايرانية ، واضح شارع عريض ومناسب

للقصف طبعاً :D:D

11150993_1610251052526362_1493507748151760263_n.jpg
 
صورة لميدان السبعين في صنعاء الذي ينوي الحوثيون جعله مدرج مطار لهبوط الطائرات ايرانية ، واضح شارع عريض ومناسب

للقصف طبعاً :D:D

11150993_1610251052526362_1493507748151760263_n.jpg
هو الاسفلت مصمم لهبوط الطيران عليه
احمال الطريق تتحمل نزول طائره ام سيحدث تشققات فى الطريق
يجب دراسة الأمر
 


من قبل ‏ ‏.

حصالنا في مواقع الحوثيين با القرب من مطار عدن علاجات كرع

Ali Alhaddad

ألبرازولام، ويعرف بالأسماء التجارية Xanax (ينبغى عدم الخلط بينه وبين Zantac)، وXanor، وAlprax، وNiravam، وهو عقار قصير المفعول من فئة البنزوديازيبين. يستخدم لعلاج اضطرابات القلق المعتدلة والشديدة ونوبات الهلع، كما يستخدم كعلاج إضافي للقلق المرتبط بالاكتئاب المعتدل. وهو متوفر أيضا في شكل Xanax XR، وكلاهما متاح الآن. يعتبر ألبرازولام مهدئ ومنوم، ومضاد للتشنجات، كما يساعد على ارتخاء العضلات. [3]

يسبب ألبرازولام إدمانا، حيث أن استخدامه لفترات طويلة أوالإفراط في تناوله قد يؤدي إلى الاعتماد الجسدي بالإضافة إلى أعراض انسحاب عند التوقف المفاجئ أو السريع. في الولايات المتحدة الأمريكية، يدرج ألبرازولام في الترتيب الرابع قي المواد الخاضعة للرقابة بموجب قانون المواد الخاضعة للرقابة.


11174470_817818764992662_9159042799602905539_o.jpg
11182706_817818761659329_1313556715139823539_o.jpg
 
·
محافظ تعز شوقي احمد هائل الى العاصمة السعودية الرياض مع افراد أسرته.
 
هو الاسفلت مصمم لهبوط الطيران عليه
احمال الطريق تتحمل نزول طائره ام سيحدث تشققات فى الطريق
يجب دراسة الأمر

واضح انه تصميم عسكري مسبق لهبوط الطائرات الحربيه في حالات الطواري
و غير مخصص للطائرات المدنيه


حسب ما سمعنا انه في الاردن موجود مثل هذه المدارج البديله بكثره و

العهده على الراوي



ياليت احد من الاعضاء يأكد او ينفي هذا الكلام
 
الحرب في اليمن: الطيران السعودي يغير على "حي سكني في صنعاء"
شنت طائرات سعودية غارات على حي سكني في العاصمة اليمنية صنعاء خلال الليل، مما أدى إلى مقتل عشرة مدنيين، حسب الأهالي.

وقدرت وكالة سبأ الإخبارية القريبة من الحوثيين عدد القتلى في حي "صوان" بعشرين قتيلا وقالت إن خمسين شخصا جرحوا جراء الغارات.

وقالت الوكالة إن طواقم الإسعاف هرعت إلى الحي لمحاولة إنقاذ السكان من تحت الأنقاض.

وجاءت هذه الغارة بعد أيام من قصف مدرج مطار صنعاء، وأدت الأضرار التي تكبدها المطار إلى وقف إرسال مواد الإغاثة إلى اليمن، حسب مسؤولين


 
ملخص لقاء وزير النقل اليمني مع قناة الحدث ،
علما أنه طالب خلال اللقاء بتدخل بري في عدن كونها لا تملك ظهير قبلي مثل باقي المحافظات الأخرى.





— وزير النقل:
- لتنفيذ المبادرة الخليجية وقرارات مجلس الأمن
- كل الأطراف اليمنية ستحضر مؤتمر الرياض ما عدا الحوثيين
- صالح شخص غير مرغوب فيه ولم توجه له دعوة ويجب أن يخرج من الخارطة السياسية لليمن
- بعض القيادات الحوثية ترفض أعمال الميليشيا في اليمن
- ما ترتكبه الميليشيات في اليمن "جرائم حرب"
- ميليشيات صالح والحوثي تمنع وصول الإغاثة
- قيادات من المؤتمر التي اعترفت بالشرعية ستحضر
- نريد يمنا خاليا من الميليشيات
- نتوقع أن تصدر عقوبات إضافية على ميليشيات صالح و








 
الحرب في اليمن: الطيران السعودي يغير على "حي سكني في صنعاء"
شنت طائرات سعودية غارات على حي سكني في العاصمة اليمنية صنعاء خلال الليل، مما أدى إلى مقتل عشرة مدنيين، حسب الأهالي.

وقدرت وكالة سبأ الإخبارية القريبة من الحوثيين عدد القتلى في حي "صوان" بعشرين قتيلا وقالت إن خمسين شخصا جرحوا جراء الغارات.

وقالت الوكالة إن طواقم الإسعاف هرعت إلى الحي لمحاولة إنقاذ السكان من تحت الأنقاض.

وجاءت هذه الغارة بعد أيام من قصف مدرج مطار صنعاء، وأدت الأضرار التي تكبدها المطار إلى وقف إرسال مواد الإغاثة إلى اليمن، حسب مسؤولين


وكالة سبأ التي يسيطر عليها الحوثي لا تملك اي مصداقيه ابدا
 




اندلعت اشتباكات عنيفة بين شباب ومليشيات الحوثي في حارة الشام بالحديدة وسقوط قتيل وعشرة جرحى في صفوف الحوثيين









: بعد مقتل أحد افرادها واصابة عشرة آخرين مليشيات الحوثي تطوق حارة الشام بالحديدة بحثاً عن شباب بعد اشتباكات عنيفة دارت بينهم

#المقاومة_التهامية
 
مقتل القيادي الميداني بجماعة الحوثي هاشم القحوم في المواجهات مع المقاومة الشعبية في مطار عدن الدولي
CDyCXuyWAAEJw0g.jpg:large
 

المقاومة تسيطر على السفارة الصومالية بعدن وتقتل قناصه حوثيين

1430465246.jpeg

المصدر موقع :عدن بوست 2015-05-01 07:28:22

اعلنت المقاومة الشعبية بمحافظة عدن احكام السيطرة على السفارة الصومالية في مدينة المعلا بعدن صباح اليوم الجمعة.وقال مصدر في المقاومة ل"عدن بوست" ان المقاومين تمكنوا من قتل اثنين من القناصة الحوثيين كانوا يتحصنون في المبنى

 
صور لقصف طائرات التحالف الذي استهدف حوثيين في جبل الندر ومنطقة السيل بمحافظة الجوف
وأسفر عن ضحايا وإعطاب دبابه
CD7Q5WFUgAAFXjV.jpg

.

CD7Q5voUsAMJPFB.jpg
 
·
يقصفون المستشفى الجمهوري في والأحياء المجاورة له
 
قتل الأطفال والطبيبات وترك المرضى يموتون واحتلال المستشفيات
"سبق" تكشف.. جرائم الميليشيات الحوثية غير مسبوقة في الحروب والمواجهات
411200.jpg

عصام السفياني- سبق- عدن: لم تسجل الحروب والمواجهات العسكرية قديمًا أو حديثًا انتهاكات أكثر بشاعة وخسة من الانتهاكات التي ترتكبها ميليشيات الحوثيين وجيش علي صالح المتمرد على الشرعية.

وليس من باب الحصر، بل من باب الكشف عن الوجه القبيح للميليشيات الحوثية؛ فسوف تنشر "سبق" سلسلة تقارير عن جرائم الحوثيين المتجاوزة لكل قوانين الحروب وأخلاقيات المتحاربين.

وقد أسفرت حرب الميليشيات الحوثية وجيش علي صالح على الشعب اليمني عن وجه قبيح تزينه تجاعيد طائفية ومناطقية وتجهم مزرٍ ولغة استعلاء وغطرسة لم يسلم منها أحد.

وفي هذا الجزء سنتناول الجانب الصحي وانتهاكات الميليشيات الحوثية واتباع المخلوع صالح بحق المرضى والمحتاجين للرعاية الطبية وبحق المؤسسات الطبية في عددٍ من المحافظات لإظهار حقائق التنكيل الممنهج باليمنيين من قِبل هذه الفئة الإجرامية.

وستكون البداية من محافظة الحديدة وتهامة غربي اليمن، والتي يقطنها التهاميون الذين قال عنهم رسول الهدى، صلى الله عليه وسلم: "أرق قلوبًا وألين أفئدة، والذين عاثت ميليشيات الحوثي الغازية في بلادهم فسادًا وقتلاً وتنكيلاً".

وفي الحديدة، التي تعد ثالث محافظة يمنية من حيث عدد السكان، وتشهد فقرًا حادًًا في الخدمات الصحية؛ منع الحوثيون الوقود عن مركز غسيل الكلى الذي يعد الوحيد ليس في الحديدة فقط، بل في ثلاث محافظات تستفيد منه، ومات ستة من مرضى الفشل الكلوي لعدم توفر الوقود لتشغيل أجهزة الغسيل وانقطاع الكهرباء، بينما يستخدم المجرمون الحوثيون الوقود لمعداتهم العسكرية التي يقتلون بها أبناء تهامة وكل مناطق اليمن.

وكانت هذه أولى جرائم الحوثيين التي ارتكبوها بحق المرضى بعد سيطرتهم على الحديدة بالتنسيق مع جيش علي صالح المتمرد.

ولم يحدث في تاريخ الحروب أن يُترك مريض ليموت بسبب سموم جسمه من جراء فشل وظائف كليتيه، بينما يستخدم علاجه وقودًا لآلية عسكرية ضد أبرياء عزل معروف عنهم السلم وعدم انتهاج العنف ضد أحد.

أمس الخميس، وبعد أكثر من شهر من وفاة هؤلاء المرضى، يعود مركز الغسيل الكلوي ليطلق نداء استغاثة كونه على وشك الانهيار بسبب عدم توفر الوقود، بينما آليات الحوثي الميليشياوية العسكرية تطوف اليمن طولاً وعرضًا بوقود المراكز الطبية والمؤسسات الخدمية.

وفي حال توقف هذا المركز عن الغسيل للمرضى كما أعلنت قيادته؛ فإن المئات من مرضى الفشل الكلوي معرضون للموت في تهامة.

في الحديدة أيضًا تعطلت مشافي المحافظة، ومنها أكبر مستشفى فيها بسبب إيقاف الميليشيات المتسلطة موازنة المستشفى التشغيلية وانعدام الوقود.

وقطعت شركات الأدوية المتعهدة بإمداد المستشفيات بعلاجات مرضى السكر بسبب عدم دفع سلطة الحوثيين قيمة هذه الأدوية وتحويلها للمجهود الحربي.. أي تحويل تكلفة أدوية مرضى السكر للمقاتلين والمرتزقة والمتمردين من ميليشياتهم وجيش المخلوع علي صالح.

وإضافة إلى ذلك، قطعت الأدوية التي تصرف للمرضى من الفقراء ومحدودي الدخل، وتم تحويلها إلى المستشفيات الميدانية في جبهات القتال التي تفتحها الميليشيات الحوثية في عددٍ من مناطق اليمن.

وحسب تقارير حقوقية، فإن الميليشيات الحوثية حرمت قرابة نصف مليون من أبناء الحديدة من حقوق الرعاية الصحية بشكل كامل، وفي حال نشبت معارك في الحديدة فإن الرقم مرشح للارتفاع إلى مليون شخص.

كل هذا في محافطة ليس فيها قتال ضد الحوثيين، فكيف بالمحافظات المشتعلة بالمواجهات؟!

تعز
محافظة تعز هي الأكبر من حيث عدد السكان في اليمن، حيث يقطنها قرابة خمسة ملايين يمني، وفيها المشافي الحكومية تصل إلى عشرة مشافي، أي مستشفى لكل نصف مليون شخص.

في تعز بدأت المواجهات بين المقاومة الشعبية والميليشيات الحوثية وجيش علي صالح المتمرد قبل نحو 20 يومًا، وكان القطاع الصحي والمراكز الطبية هدفًا لقصف الميليشيات، بل كان هدفًا رئيسيًا تجاوزت فيه كل الخطوط الحمراء.

وتم استهداف قسم العناية المركزة في أكبر مستشفيات المحافظة (مستشفى الثورة) بقذائف دبابات وقتل ثلاثة أطباء بينهم أحد مسعفي المصابين من المدنيين.

كما تم استهداف أهم الشوارع التي تضم العيادات التخصصية مثل الحوض وشارع جمال ليتم إغلاق هذه العيادات في وجه المرضى والمحتاجين للرعاية الطبية.

ووصلت حقارة الميليشيات ودناءتها إلى حد تحويل مستشفى خاص بالأطفال، وهو الوحيد بالمحافظة، لعلاج أمراض الطفولة إلى ثكنة عسكرية والاحتماء داخل فنائه؛ هربًا من قصف الطيران والمقاومة، والمستشفى لا يزال يقدم خدماته الطبية.

وفي تعز أيضًا، يتمركز أفراد الميليشيات الحوثية وعناصر جيش صالح جوار المركز الوحيد لعلاج السرطان، ومعهم مدرعات وأطقم وآليات عسكرية مختلفة، وذلك لتفادي القصف أيضًا، بينما تقصف هذه الميليشيات المنازل من مستشفى الأطفال ومركز السرطان.

ولم يسلم القطاع الطبي الخاص من همجية الميليشيات، حيث هاجمت قبل أيام مستشفى البريهي التخصصي، واقتحمت أقسامه بحثًا عن مصابين من أفراد المقاومة، واعتدت بأعقاب البنادق على الأطباء في المستشفى.

وحسب إحصائية رسمية فقد تسببت الحرب التي تشنها الميليشيات الحوثية وجيش المخلوع علي صالح ضد أبناء تعز، في توقف ٣٥٥ منشأة طبية بين عيادة ومركز ومستشفى ومجمع طبي، وحرم أكثر من نصف سكان تعز من حق الحصول إلى الخدمات الطبية والعلاج في القطاع الخاص أو الحكومي.

وقدرت تقارير منظمات حقوقية عدد وفيات الأطفال وحديثي الولادة من جراء حرب الميليشيات الحوثية على تعز بـ٨٠ طفلاً من جراء عدم القدرة على الوصول للمستشفيات والمراكز الطبية وشيوع أمراض معوية وإسهالات بين الأطفال وهذا العدد خلال مدة لم تصل إلى ٢٠ يومًا فقط.

محافظة الضالع مثل غيرها من محافظات الجنوب تعرضت لحرب همجية بربرية وما زالت من قِبل ميليشيات الحوثي وجنود اللواء ٣٣ مدرع وبعض الوحدات القادمة من صنعاء وتتبع الحرس الجمهوري.

ونال القطاع الصحي النصيب الأوفر من البربرية الحوثية حيث حولت الميليشيات كل مستشفيات المدينة إلى ثكنات عسكرية في حين أغلقت بقية المراكز والمشافي التابعة للقطاع الخاص من جراء عمليات القصف العشوائي على المدينة.

وكشف تقرير حقوقي صادر عن جمعية أبناء الضالع عن وفاة ٣٠ طفلاً بسبب حصار الحوثيين للمحافظة وتحويل مستشفياتها إلى ثكنات عسكرية.

وأوضح التقرير الذي أعده فريق رصد متخصص أن أربعًا من مديريات الضالع شهدت وفاة نحو ٧٠ شخصًا بينهم 30 طفلاً خلال مدة ٣٢ يومًا بسبب الحرب التي تشنها الميليشيات الحوثية وجيش صالح المتمرد على المحافظة.

وشهدت مديريات الحصين والضالع والأزارق وجحاف وفاة ٣٠ طفلاً منهم ٩ من حديثي الولادة و٢١ بأمراض معوية والتهابات تنفسية و١٧ حالة وفاة أثناء الولادة و١٢ حالة لمرضى الفشل الكلوي وعشرة مصابين بأمراض القلب.

ومنعت ميليشيات الحوثي دخول مساعدات طبية إلى الضالع منها أدوية وأغذية مقدمة من هيئات ومنظمات الأمم المتحدة ومنظمات إنسانية أخرى.

كما منعت الميليشيات فرق الصليب الأحمر من نقل المصابين من المدنيين إلى خارج المحافظة واحتجزت ٨ سيارات إسعاف خلال شهر واحد.

عدن
عدن ليس حالها أفضل من الضالع وتعز، بل أكثر قتامةً وانتهاكًا من قِبل ميليشيات إجرامية لا تعرف شيئًا عن حقوق الإنسان ومتطلبات المرضى، ميليشيات وجيش لا يعرفان من سلوك الآدميين شيئًا، بل تجاوزت حدة إجرامهم جيش العدو الصهيوني بحق شعب فلسطين في أرضه المحتلة.

مجرد دخول الميليشيات إلى عدن استوطن القناصة منهم مستشفى الصداقة في الشيخ عثمان، وحولوه بكل مرافقه إلى متارس لقناصة يطلقون رصاص الموت على الأبرياء من بيت الحياة وملاذ الباحثين عن الصحة والشفاء والعافية.

ماذا يمكن أن تدون منظمات حقوق الإنسان أكثر وحشية من احتلال مستشفى وإخراج المرضى والأطباء وتحويله إلى مصنع للموت والقنص وراجمة قذائف؟!!

في المعلا وكريتر والمنصورة وكل شبر تطؤه أقدامهم النجسة؛ حول الحوثيون المستشفيات والمرافق الصحية إلى مواقع عسكرية وثكنات ومراكز تخزين إمداد ومستودعات ذخيرة.

وفي عدن قتلت الميليشيات ثلاث طبيبات وهن يسعفن المصابين من المدنيين الذين جرحتهم رصاصات الوحشية الحوثية، وهل حدث أن يقتل المحارب طبيبًا بل طبيبة تسعف مدنيًا أصيب برصاصاته؟! قطعًا لم يحدث إلا من قِبل ميليشيات الإجرام الحوثية!

ويلاحظ من همجية تصرفات هذه الميليشيات أنها تجاوزت حتى أعراف القبائل وتقاليد اليمنيين التي عرفوا بها وهي عدم التعرض للنساء والأطفال وكبار السن أثناء الحروب.

وقتلت الميليشيات سائق سيارة إسعاف، ومنعت طواقم الإسعاف التابعة للهلال الأحمر وأطباء بلا حدود واللجنة الطبية الشعبية وأكثر من ١٢ منظمة طبية أخرى من تقديم الخدمات الطبية وإسعاف المصابين.

وحسب تقارير متعددة، فقد شهد القطاع الصحي في عدن شللاً شبه كامل من جراء الممارسات العدوانية والانتهاكات في المرافق الطبية، وليس آخر هذه الانتهاكات الهمجية استخدام سيارات الإسعاف لنقل الأسلحة والإمدادات بين مواقعهم القتالية في محافظة عدن وسرقة الوقود من المشافي واستخدامه الآليات العسكرية وترك المرضى يموتون دون علاج.

الحديث عن انتهاكات الميليشيات الحوثية يطول والأرقام تتزايد يومًا بعد آخر، وكان آخر هذه الانتهاكات إعلان المنظمات الأممية والأجنبية عن عدم قدرتها على العمل في عدن؛ بسبب منع الميليشيات لها من العمل، وسرقة المعونات الطبية، وتحويلها للمقاتلين المتوحشين.

هذه أربع محافظات فقط تكشف جانبًا من جرائم الميليشيات الحوثية وجيش علي صالح المتمرد، وفي بقية المحافظات يعاني القطاع الصحي مشاكل عديدة، وقارب على الانهيار من جراء انعدام الوقود وانطفاء الكهرباء وعدم دفع مستحقات العاملين في القطاع وامتناع شركات الأدوية عن إمداد المشافي بأدوية الأمراض المستعصية من جراء المديونيات الكبيرة وسرقة الميليشيات للمخصصات وتحويلها للعمل الحربي ضد اليمنيين.

جرائم لم يشهد التاريخ مثيلاً لها في سجلات الحروب والمواجهات المدونة في صفحاته.. الميليشيات الحوثية وجيش علي صالح استطاعا دخول التاريخ من أوسع أبوابه عبر إنجاز أبشع انتهاك بحق القطاع الصحي والمرضى والأطفال والطبيبات.
 




— الحوثيون يقصفون المستشفى الجمهوري والأحياء المجاورة له في
 
الحوثيون يحولون ميدان السبعين إلى مطار بديل لهبوط طائرة "الإنقاذ"الإيرانية


ذكرت مصادر محلية وشهود عيان في العاصمة صنعاء ان المسلحين الحوثيون يعملون الان على إزالة الحواجز الإسمنتية في ساحة ميدان السبعين بصنعاء تمهيدا لتحويله الى مدرج لهبوط طائرات إيرانية .


وقال شهود وسكان محليون ان الحوثيون يستميتون لاستقبال الطائرات الإيرانية حتى تصلهم تعزيزات واسلحة عسكرية من ايران لإنقاذهم من الرمق الأخير الذي يمرون فيه إثر الضربات العسكرية القاتلة التي تلقوها من قوات التحالف.



^^ عقبال ما يقصفونهم هم و الميدان :)


يبلغ طول الميدان تقريباً 800 متر

وهذا الطول لا أعتقد بأنه مناسب لهبوط طائرة مدنية

من الممكن هبوط طائرة عسكرية لكن عند دخول طائرة عسكرية للأجواء اليمنية

سوف تتحول لهدف مشروع وسوف تستهدف
 
الحوثيون يمنعون إصلاح الكهرباء ويُغرقون اليمن بالظلام
اتهمت لجان المقاومة الشعبية بمحافظة مأرب مسلحي جماعة الحوثي بمنع الفرق الهندسية من الوصول إلى الأماكن المتضررة في خطوط نقل الطاقة الكهربائية وإصلاحها.
وقال بيان أصدرته هذه اللجان، ونشره موقع "يمن برس" إن الحوثيين أطلقوا النار أكثر من مرة على الفرق الهندسية التابعة لمؤسسة الكهرباء ومنعوها من إصلاح الخطوط التي تعرضت للتخريب، بسبب المواجهات المسلحة الدائرة في منطقة الجدعان، شمالي المحافظة.
وأكد البيان أن المصالح العامة والمنشآت الحيوية مسؤولية وطنية لا يجوز المساس بها، لافتاً إلى أن لجان المقاومة أعطت هدنة في أكثر من مرة لدخول الفرق الهندسية وتمكينها من إصلاح خطوط نقل الطاقة في مناطق المواجهات في الجدعان، لكن ميليشيا الحوثي منعت الفرق وأطلقت النار تجاهها.
وكانت مؤسسة الكهرباء اليمنية حذرت من انهيار المنظومة الكهربائية في البلاد.
وقالت المؤسسة إن قطاع الكهرباء أصبح في أسوأ حالاته بسبب توقف وصول مادتي المازوت والديزل لمعظم محطات توليد الطاقة الكهربائية، إضافة إلى عدم تمكّن الفرق الفنية للمؤسسة العامة للكهرباء من إصلاح الأضرار بسبب المواجهات المسلحة في مأرب، وهو ما ضاعف من معاناة المواطنين بسبب طول انقطاع التيار الكهربائي خاصة المستشفيات ومضخات المياه.


 
عودة
أعلى