حزب اللات يستعرض

اكبر ضربة اوجع بها الصهاينة حزب الله هي اغتيال عماد مغنية

اغتيال مغنية ترك فراغاً لم يتم ملئه الى يومنا هذا
و تم تشكيل قوات خاصة باسم عماد مغنية
وحدة الرضوان
شوف تدريباتهم بذخيرة حية
شي عجيب عمري ماشف هكذا تدريب جنوني
ضرب الرصاص على قرب سانتيمترات من جندي ثاني 😳
ه
34691594-3A74-4691-A737-4B6072040805.jpeg
 
نفس الفيديو دقيقة 1:50
عجيب 😳
مساكين اسرائيلين من حقهم يشترون دمية عسكرية و حفاضات اطفال 😁🤣
 
عودة للشق العسكري
من الدروس التي تعلمها الحزب في سوريا وأهلكت قواته هي الكمائن والألغام والشراك
ظهر النظام الصنيي GBP12 لفتح الممرات الآمنه مع قوات الحزب في فعاليات الأمس

النظام ، الذي تم توفيره على الأرجح عبر إيران ، يحل مشكلة كبيرة لحزب الله.
في الماضي ، استخدم مقاتلو الحزب نظامًا مرتجلًا مكونًا من صاروخ RPG-7 مع عبوة خطية للتغلب على حقول الألغام.


 
صدقت
حزب القوات تحس انه مدفوع دفع للقيام بحرب أهليه مع حزب الله طبعا كلنا نعلم نتيجه الصراع لكن ما المصلحه الماديه التي تجعل طائفه دينيه محاصصيه تريد الإنتحار بهذا الشكل
لا يريدون الحرب هم فقط يحاولون توريط حزب الله في حرب لسبيين اما استجرار حماية دولية على اساس المسيحيين يبادو وهذا وهم او يحاولون ادخالهم في حرب للهروب ببساطة الى اوروبا مثل الاشوريين وبالجملة اوروبا دول علمانية لا تفرق معها مسلم - مسيحي اغلبهم يرفض طلباته الآن ولو كان هناك تطهير عرقي او ديني الجميع تفتح له الابواب هما سببين الله اعلم كيف يفكر تراه جعجع مخطط خبيث عكس باسيل خبيث بس ما يعرف يخطط نقطة ضعهم حب الانا والانانية مستحيل ان يتحالفوا حتى لو قام المسيح بنفسه ياما جمعهم البطرك وحلفوا على الصليب وصور القديس شربل يخرجون من الاجتماع ويرجعون للصفر
 
لا وطني ولا بطيخ هم أذرع فرنسيه في الدوله اللبنانيه ويطلبون رياء الخليج لدعمهم مكان سعد كتان
الجمهورية الفرنسية جمهورية علمانية لا تدعم احزاب دينية تم دعمهم غربياً في ايام الحرب السوفيييتي لمكافحة المد الشيوعي والالحاد والان يفتشون عن من يمولهم ، فرنسا ليست شارلمان الان فرنسا جمهورية شعارها ( حرية - اخاء - مساواة ) ، هاته الاحزاب لا تدعم من اوروبا رغم ان الكتائب والقوات يسوقون انهم مدعومين من فرنسا وهذا كلام وهم لا اساس له من الصحة ، فرنسا تدعم اي تحول علماني للدولة ، يمكن فقط استقطب باسيل باسم مسيحيي الشرق رئيس وزراء هنغاريا من كل اوروبا ، التفكير هنا مختلف كلياً عن الاديان والفكر الاخروي وما تعتقد ، هم مجموعة طوائف مجتمعة في ما يسمى مجلس الوزراء يتحاصصون الدولة لم يعبروا اصلاً لفكرة وطن ولا يمكن العبور الا بالمواطنة والعلمانية والا لا امل لهم ابداً
 
و تم تشكيل قوات خاصة باسم عماد مغنية
وحدة الرضوان
شوف تدريباتهم بذخيرة حية
شي عجيب عمري ماشف هكذا تدريب جنوني
ضرب الرصاص على قرب سانتيمترات من جندي ثاني 😳
ه
مشاهدة المرفق 583642

يهجموا ويخلصونا
سواليف بتزهق
 
+ كشخص لا مشكلة عندي بأي دين حتى بالبوذية او من يقدس بقرة او فأر وهذا للمعلومية موجود في الهند ، ولكن اكبر عيب استخدام الدين في السياسة والتوظيف ، لبنان تحول لدولة فاشلة بسبب اساسي وهو الطائفية والتوزيع الحصص بطريقة طائفية وهذا يؤدي الى حماية الفاسدين وعدم خلعهم لان كل شخص فاسد سوف يحتمي بطائفته وبالتالي لا محاسبة ، كماروني لا مشكلة لي معك ابداً بالعكس زرت لبنان مرة من اجمل القرى هي قرى الموارنة لديهم النظافة واللياقة قبل غيرهم ولكن المارونية السياسية واستخدام الدين والكنيسة في السياسة هي آفة الافات ، طبعاً لا ينفي ان حزب الله هو ايضاً عقبة كبيرة في التحول لوطن لانه عالق في ما يسمى الصراع العربي - الاسرائيلي بدون اي تطوير وتنمية لقراه وبالتالي لو ذهبت للجنوب ترى قرى مهملة بسبب عدم اهتمامهم في التنمية فقط التحرير وهذا خطأ قاتل سوف يدفعون ثمنه لاحقاً
Nice backpedaling, buddy.

بعد التعبير عن رغبتك في زوال المسيحيّين ومقارنتك لهم بالأشوريّين، تحوّلتَ فجأةً إلى عاشق للسّلام والوئام والألفة بين الشّعوب والعوالم والمجرّات، بل وصل الأمر بك إلى حدّ التعبير عن إعجابك بالقرى المسيحيّة والمارونيّة على وجه الخصوص على حساب القرى الشيعيّة. أتّفق معك أنّ حزب الله عالق في ما يُسمّى الصراع العربي-الإسرائيلي العقيم، لكن في الوقت نفسه، لا يمكن لأحدٍ أن يلوم اللّبنانيّين على وجه العموم والمسيحيّين على وجه الخصوص لاتّباعهم النظام الطّائفي. حين تكون الطائفيّة - والرّغبة في محو المسيحيّين من لبنان على وجه الخصوص - السّبب الرّئيسي للحرب الأهليّة التي مزّقَت البلاد، لا يمكنك أن تتّهم المسيحيّين بالتّقوقع للحفاظ على ما تبقّى من هويّتهم ووجودهم في لبنان - بل في الشّرق بشكلٍ عامّ. صحيح أنّ المحاسبة قد تتأثّر نتيجةً لذلك، لكنّ الشّارع المسيحيّ في لبنان الشّارع الوحيد الذي أثبتَ قدرته على محاسبة نوّابه وممثّليه بالطريقة الوحيدة المُتاحة، ألا وهي صناديق الاقتراع. فالأحزاب المسيحيّة هي الوحيدة التي تغيّرَ تمثيلها البرلماني باستمرار في العقدَين الأخيرَين نتيجة تغيُّر نظرة المسيحيّين اللّبنانيّين إلى حزب الله، وبالتالي إلى حلفائه والحركات المسيحيّة المقرّبة منه. ويكفي أن نشاهد كيف تراجع التيار الوطني الحرّ (الحليف المسيحي الأوّل لحزب الله) إلى المرتبة الثانية خلف القوّات اللّبنانيّة (القريبة من السعوديّة) على مستوى التمثيل المسيحي بعد أن بلغَت نسبة تأييده في الشارع المسيحي 70% في العام 2005 لنقيّم مستوى المحاسبة والمساءلة لدى المسيحيّين في لبنان.

إذا أردتَ أن تلومنا، يمكنك لومنا على جملةٍ من الأمور الأخرى، لكن ليس على غياب المحاسبة. خيّط بغير هالمسلّة، ومرّة جديدة، الكلام الذي قلتَه معيب بحقّ نفسك في المقام الأوّل وبحقّ كلّ من يشاركك الأفكار ذاتها. وأعود وأكرّر لك الدّعوة لمحاولة إلغائنا وإخراجنا بالقوّة من قرانا وجبالنا. لبنان ليس العراق، ولبنان ليس سوريا؛ وفي الواقع، قد يكون مسيحيّوه اليوم أقرب إلى جيرانهم - وإلى دول الخليج حتّى - من أتباع الطّوائف الأخرى.
 
عودة للشق العسكري
من الدروس التي تعلمها الحزب في سوريا وأهلكت قواته هي الكمائن والألغام والشراك
ظهر النظام الصنيي GBP12 لفتح الممرات الآمنه مع قوات الحزب في فعاليات الأمس

النظام ، الذي تم توفيره على الأرجح عبر إيران ، يحل مشكلة كبيرة لحزب الله.
في الماضي ، استخدم مقاتلو الحزب نظامًا مرتجلًا مكونًا من صاروخ RPG-7 مع عبوة خطية للتغلب على حقول الألغام.



صحيح حتى مليشيات ايران في العراق ابتكرت شيء مشابة

لكن اعتقد ان هدف الحزب من هذه المنظومة تدمير الاسلاك الشائكة على طول الحدود​
 
رئيس شعبة الاستخبارات في جيش الاحتلال الإسرائيلي (أمان)، أهارون حاليڤا: نصر الله يقترب من ارتكاب "خطأ" قد يؤدي بالمنطقة إلى حرب كبرى.




اتمنى ان تكون هذه المواجهه قريبه بين الكيان الصهيوني وحزب الشيطان.
 
Nice backpedaling, buddy.

بعد التعبير عن رغبتك في زوال المسيحيّين ومقارنتك لهم بالأشوريّين، تحوّلتَ فجأةً إلى عاشق للسّلام والوئام والألفة بين الشّعوب والعوالم والمجرّات، بل وصل الأمر بك إلى حدّ التعبير عن إعجابك بالقرى المسيحيّة والمارونيّة على وجه الخصوص على حساب القرى الشيعيّة. أتّفق معك أنّ حزب الله عالق في ما يُسمّى الصراع العربي-الإسرائيلي العقيم، لكن في الوقت نفسه، لا يمكن لأحدٍ أن يلوم اللّبنانيّين على وجه العموم والمسيحيّين على وجه الخصوص لاتّباعهم النظام الطّائفي. حين تكون الطائفيّة - والرّغبة في محو المسيحيّين من لبنان على وجه الخصوص - السّبب الرّئيسي للحرب الأهليّة التي مزّقَت البلاد، لا يمكنك أن تتّهم المسيحيّين بالتّقوقع للحفاظ على ما تبقّى من هويّتهم ووجودهم في لبنان - بل في الشّرق بشكلٍ عامّ. صحيح أنّ المحاسبة قد تتأثّر نتيجةً لذلك، لكنّ الشّارع المسيحيّ في لبنان الشّارع الوحيد الذي أثبتَ قدرته على محاسبة نوّابه وممثّليه بالطريقة الوحيدة المُتاحة، ألا وهي صناديق الاقتراع. فالأحزاب المسيحيّة هي الوحيدة التي تغيّرَ تمثيلها البرلماني باستمرار في العقدَين الأخيرَين نتيجة تغيُّر نظرة المسيحيّين اللّبنانيّين إلى حزب الله، وبالتالي إلى حلفائه والحركات المسيحيّة المقرّبة منه. ويكفي أن نشاهد كيف تراجع التيار الوطني الحرّ (الحليف المسيحي الأوّل لحزب الله) إلى المرتبة الثانية خلف القوّات اللّبنانيّة (القريبة من السعوديّة) على مستوى التمثيل المسيحي بعد أن بلغَت نسبة تأييده في الشارع المسيحي 70% في العام 2005 لنقيّم مستوى المحاسبة والمساءلة لدى المسيحيّين في لبنان.

إذا أردتَ أن تلومنا، يمكنك لومنا على جملةٍ من الأمور الأخرى، لكن ليس على غياب المحاسبة. خيّط بغير هالمسلّة، ومرّة جديدة، الكلام الذي قلتَه معيب بحقّ نفسك في المقام الأوّل وبحقّ كلّ من يشاركك الأفكار ذاتها. وأعود وأكرّر لك الدّعوة لمحاولة إلغائنا وإخراجنا بالقوّة من قرانا وجبالنا. لبنان ليس العراق، ولبنان ليس سوريا؛ وفي الواقع، قد يكون مسيحيّوه اليوم أقرب إلى جيرانهم - وإلى دول الخليج حتّى - من أتباع الطّوائف الأخرى.
لا يوجد ادارة تدخلون بها الا تتحول الى توظيف طائفي من وزارة الطاقة الى غيرها سبقتم حركة امل بالطائفية والانتفاع الحزبي والوظيفي ، لا امل ابداً بهكذا عقليات والمشكلة لا تعرف نظرتك كمسيحي لبناني ام تلوث فكري بسبب عقدة الاقلية ، لا تسمع الا شارع مسيحي وصوت مسيحي وزاروب مسيحي كأنه لا يوجد الا مسيحيين في لبنان هل لك ان تكرمنا كم مرة دخل باسيل او جعجع او اي قيادي (( وطني)) وزار مناطق خارج طائفته ، لمعلومك نصفكم حتى لا يخرج من مناطقه عنده الحدود اللبنانية على منطقة تسمى المتحف الا من رحم ربي ، لا تستقل بتفكيري ترى انا متعمق جداً في الشأن اللبناني يمكن حتى اكثر منك كلبناني ، بالنهاية المسلم هناك ليس افضل منك ابداً ولكن مع الاغتراب في اوروبا وكندا ممكن يتغير مثل سنغافورة او الامارات ولكن المشكلة ان الكنيسة لا تريد اي تغيير بدأ من الزواج المدني الى اي مساس بالتحول للعلمانية او الغاء الطائفية من السياسة ، كل همهم كم مسيحي في الوظائف الحكومية وكم مسلم والمناصفة وهذا الهراء في دوامة لا تنتهي من التناتش الوظيفي والصلاحيات
 
رئيس شعبة الاستخبارات في جيش الاحتلال الإسرائيلي (أمان)، أهارون حاليڤا: نصر الله يقترب من ارتكاب "خطأ" قد يؤدي بالمنطقة إلى حرب كبرى.




اتمنى ان تكون هذه المواجهه قريبه بين الكيان الصهيوني وحزب الشيطان.
اسرائيل تدرك جيداً ان جنوب لبنان فوهة مدفع بدايته في لبنان ونهايته في طهران ، اما حرب 2006 فهو فهم سياسي اسرائيلي خاطىء ان الانسحاب السوري في لبنان عام 2005 فصل للمسارات والتحالف وان لبنان ترك عن سوريا
 
لا يوجد ادارة تدخلون بها الا تتحول الى توظيف طائفي من وزارة الطاقة الى غيرها سبقتم حركة امل بالطائفية والانتفاع الحزبي والوظيفي ، لا امل ابداً بهكذا عقليات والمشكلة لا تعرف نظرتك كمسيحي لبناني ام تلوث فكري بسبب عقدة الاقلية ، لا تسمع الا شارع مسيحي وصوت مسيحي وزاروب مسيحي كأنه لا يوجد الا مسيحيين في لبنان هل لك ان تكرمنا كم مرة دخل باسيل او جعجع او اي قيادي (( وطني)) وزار مناطق خارج طائفته ، لمعلومك نصفكم حتى لا يخرج من مناطقه عنده الحدود اللبنانية على منطقة تسمى المتحف الا من رحم ربي ، لا تستقل بتفكيري ترى انا متعمق جداً في الشأن اللبناني يمكن حتى اكثر منك كلبناني ، بالنهاية المسلم هناك ليس افضل منك ابداً ولكن مع الاغتراب في اوروبا وكندا ممكن يتغير مثل سنغافورة او الامارات ولكن المشكلة ان الكنيسة لا تريد اي تغيير بدأ من الزواج المدني الى اي مساس بالتحول للعلمانية او الغاء الطائفية من السياسة ، كل همهم كم مسيحي في الوظائف الحكومية وكم مسلم والمناصفة وهذا الهراء في دوامة لا تنتهي من التناتش الوظيفي والصلاحيات
تطالب بإلغاء المسيحيّين وتقول بكلّ وقاحة "الأرض تتكلّم بالإسلام" - مع كامل احترامي للإسلام والمسلمين - ثمّ تتّهمني بالدخول في الزّواريب الضيقة والتحدّث عن وجهة النظر المسيحيّة فقط. مطّلع على الشّأن اللّبناني؟ رحم الله امرئ عرف قدر نفسه يا عزيزي. قد يكون وهم الاطّلاع الواسع على الشّأن اللّبناني السّبب الأوّل لفشل السياسة السعودية في تحقيق كامل أهدافها في لبنان...

ثانياً، أقول لك إنّ المسيحيّين حاسبوا وغيّروا نظرتهم إلى الأمور بفعل التغيّرات والتطوّرات الأخيرة، وتعود للتحدّث عن التيار الوطني الحرّ وإنجازاته المميّزة. عنزة ولو طارت!

ثالثاً، تقول بالفم الملآن إنّ القرى والمناطق المسيحيّة نظيفة وجميلة ومرتّبة و و و، وتعيّرنا بالبقاء في مناطقنا وعدم زيارة المناطق الأخرى. بخصوص الانفصام؟؟

سأتوقّف هنا احتراماً للأعضاء وتفادياً للدخول في نقاشاتٍ جانبيّة. أتمنّى عليك الاطّلاع على وجهات نظر مغايرة بالنسبة للشّأن اللّبناني والاعتماد على مصادر جديدة ومتنوّعة بدل التركيز على الـ echo chamber التي لا تجد فيها سوى صدى لأفكارك، والسّلام.
 
تطالب بإلغاء المسيحيّين وتقول بكلّ وقاحة "الأرض تتكلّم بالإسلام" - مع كامل احترامي للإسلام والمسلمين - ثمّ تتّهمني بالدخول في الزّواريب الضيقة والتحدّث عن وجهة النظر المسيحيّة فقط. مطّلع على الشّأن اللّبناني؟ رحم الله امرئ عرف قدر نفسه يا عزيزي. قد يكون وهم الاطّلاع الواسع على الشّأن اللّبناني السّبب الأوّل لفشل السياسة السعودية في تحقيق كامل أهدافها في لبنان...

ثانياً، أقول لك إنّ المسيحيّين حاسبوا وغيّروا نظرتهم إلى الأمور بفعل التغيّرات والتطوّرات الأخيرة، وتعود للتحدّث عن التيار الوطني الحرّ وإنجازاته المميّزة. عنزة ولو طارت!

ثالثاً، تقول بالفم الملآن إنّ القرى والمناطق المسيحيّة نظيفة وجميلة ومرتّبة و و و، وتعيّرنا بالبقاء في مناطقنا وعدم زيارة المناطق الأخرى. بخصوص الانفصام؟؟

سأتوقّف هنا احتراماً للأعضاء وتفادياً للدخول في نقاشاتٍ جانبيّة. أتمنّى عليك الاطّلاع على وجهات نظر مغايرة بالنسبة للشّأن اللّبناني والاعتماد على مصادر جديدة ومتنوّعة بدل التركيز على الـ echo chamber التي لا تجد فيها سوى صدى لأفكارك، والسّلام.
الفكرة كلها الطائفة كلها لا تملك شيء الا ما يسمى المارونية السياسية افلاس سياسي كامل وبالتالي لا امل ابداً بالتعايش والفكر الوطني يخرج بين الحين والاخر بعض الامل مثل جاد غصن او الدكتور ايلي يشوعي ولكن بشكل عام لا امل ابداً شعوب قروية تقاد بالطائفية مثل القرون الوسطى
 
اسرائيل تدرك جيداً ان جنوب لبنان فوهة مدفع بدايته في لبنان ونهايته في طهران ، اما حرب 2006 فهو فهم سياسي اسرائيلي خاطىء ان الانسحاب السوري في لبنان عام 2005 فصل للمسارات والتحالف وان لبنان ترك عن سوريا

جنوب لبنان بقعة مسالمة وليست فوهة مدفع كما تدعي وعند قيام حرب وجودية ستتخلى عنه إيران فهو مجرد استثمار

وحرب 2006 هدف سياسي ناجح لاسرائيل بعد انسحاب سوريا من لبنان حيث رسمت تلك الحرب اتجاه سلاح حزب الله وحددت وظيفته ،، فأصبح سلاح موجه للداخل وشريك في منظومة الحكم الفاسدة ويتغذى على طاقة ومستقبل الشعب اللبناني

لاحقاً اصبح هذا السلاح داخل سوريا ويتغذى على طاقة السوريين ومستقبلهم كما خططت اسرائيل تماماً في 1988 عندما دعمت تحركات حزب الله الشيعي ضد حركة أمل الشيعية والقوات السورية
 
صحيح حتى مليشيات ايران في العراق ابتكرت شيء مشابة

لكن اعتقد ان هدف الحزب من هذه المنظومة تدمير الاسلاك الشائكة على طول الحدود​
وايضا الشريط الفاصل مليئ بالالغام من كلا الجانبين
وهذا مقطع حديث ، كدليل عملي


 
الفكرة كلها الطائفة كلها لا تملك شيء الا ما يسمى المارونية السياسية افلاس سياسي كامل وبالتالي لا امل ابداً بالتعايش والفكر الوطني يخرج بين الحين والاخر بعض الامل مثل جاد غصن او الدكتور ايلي يشوعي ولكن بشكل عام لا امل ابداً شعوب قروية تقاد بالطائفية مثل القرون الوسطى
أعيد وأكرّر، ادّعاء معرفة الشّأن اللّبناني سيجعلك مدعاة للسّخرية. جاد غصن وإيلي يشوعي؟؟ آخ بسّ...

على فكرة، المارونيّة السياسيّة التي تُعيّرنا بها وتصفها بالإفلاس السياسي الكامل هي التي حوّلَت لبنان إلى "سويسرا الشّرق" والبلد الذي ما زال الجميع يتغنّى به بالرّغم من مرور عقود على اندثار المارونيّة السياسيّة، الذي شكّل بداية انهيار الكيان اللّبناني الذي يعرفه الجميع، والأمثلة على ذلك كثيرة. ووصف المارونيّة السياسيّة بالإفلاس السياسي لا يقلّ غباءً عن وصف عهد الأمير محمّد بن سلمان - وهو الأكثر نجاحاً في التاريخ السّعودي باعتراف الجميع - بالعهد الفاشل أو بعهد الانهيار (على سبيل المثال). اقرأ وعُد، وستجدني جاهزاً لمناقشتك وقتها، والسّلام.
 
أعيد وأكرّر، ادّعاء معرفة الشّأن اللّبناني سيجعلك مدعاة للسّخرية. جاد غصن وإيلي يشوعي؟؟ آخ بسّ...

على فكرة، المارونيّة السياسيّة التي تُعيّرنا بها وتصفها بالإفلاس السياسي الكامل هي التي حوّلَت لبنان إلى "سويسرا الشّرق" والبلد الذي ما زال الجميع يتغنّى به بالرّغم من مرور عقود على اندثار المارونيّة السياسيّة، الذي شكّل بداية انهيار الكيان اللّبناني الذي يعرفه الجميع، والأمثلة على ذلك كثيرة. ووصف المارونيّة السياسيّة بالإفلاس السياسي لا يقلّ غباءً عن وصف عهد الأمير محمّد بن سلمان - وهو الأكثر نجاحاً في التاريخ السّعودي باعتراف الجميع - بالعهد الفاشل أو بعهد الانهيار (على سبيل المثال). اقرأ وعُد، وستجدني جاهزاً لمناقشتك وقتها، والسّلام.
كانت سويسرا الشرق في المتن وكسروان والجبيل اما عكار كانت الطرقات على الدواب وما زالوا والجنوب محروم بسبب المارونية السياسية هاته المشكلة لا ترى الا نفسك طائفياًُ
 
عودة
أعلى