سؤال

shreefhassan

عضو
إنضم
12 أكتوبر 2011
المشاركات
65
التفاعل
81 0 0
ألا يعتبر تولي عمر بن عبد العزيز خامس الخلفاء الراشدين و رضي الله عنه سقوطا للدولة الأموية و عودة الدولة الأسلامية ؟
 
عُمر بن عبدالعزيز كان من نسل بنى آمية أصلاً
ودولة بنى آمية كانت تعتبر حكم ملكى وراثى وأساسهاً باطل لانهاً قامت على خداع على بن أبى طالب فى واقعة التحكيم الشهيرة بينه وبين معاوية من أبى سفيان بن حرب
والله أعلم
 
من حيث المبدا ايام الحكم الراشدي والاموي الدولة كانت اسلامية اي لا يصح ان تقول اخي الكريم (سقوط الدولة الاموية و عودة الدولة الاسلامية)
و بالتالي اظن ان سؤالك هو هل عاد الحكم الراشدي عبر عمر ابن عبد العزيز
و اجابتي هي "نعم" في شق مهم الا و هو العدل
اما في الشق الاهم الا وهو منظومة الحكم ف"لا" فقد بقي نظام التوريث قائما و
ربما لو تشجع عمر ابن عبد العزيز واعاد نظام الحكم الراشدي القائم على المشورة لكان الحال غير الحال اليوم
 
عُمر بن عبدالعزيز كان من نسل بنى آمية أصلاً
ودولة بنى آمية كانت تعتبر حكم ملكى وراثى وأساسهاً باطل لانهاً قامت على خداع على بن أبى طالب فى واقعة التحكيم الشهيرة بينه وبين معاوية من أبى سفيان بن حرب
والله أعلم
عندي سؤال ما حكم نظام الملكي في الاسلام
بحثت وجدته باطل ؟؟
 
عندي سؤال ما حكم نظام الملكي في الاسلام
بحثت وجدته باطل ؟؟
بعيدا عن الفتوى اظن ان من يحكم بالكتاب و السنة فان نظام حكمه اسلامي و لا يهم هنا كونه ورث الحكم او انتخب له
لكن يفضل لو انه منتخب
 
بعيدا عن الفتوى اظن ان من يحكم بالكتاب و السنة فان نظام حكمه اسلامي و لا يهم هنا كونه ورث الحكم او انتخب له
لكن يفضل لو انه منتخب

اخي نحن نتكلم عن مصير امة
احترم اجابتك لكن بدون اظن
وحسب كلام كثير من علماء السلف اي (الماضي ) انه لا يجوز
 
عندي سؤال ما حكم نظام الملكي في الاسلام
بحثت وجدته باطل ؟؟

هذا السؤال هو السبب فى ظهور فرق المرجئة والجهمية وغيرهاً من الفرق
بعد إغتصاب بنى آمية للحكم
وبالطبع من رأهم حكام متغلبون وجب السمع والطاعة
ومن رأى وجوب الخروج عليهم مثل بعض الصحابة وحركاتهم التمردية مثل الزبير بن العوام الذى تقرب الحجاج بن يوسف الثقفى بقتل الى الله على الرغم من انه من اهل بدر والعشرة المبشرين بالجنة
وكذلك حركة الحسين بن على ضده
كانت فترة حكم بنى أمية تعتبر حرب أهلية
 
قُتل عثمان .. بأيدي مسلمين
تم قُتل علي .. بأيدي مسلمين
ثم قتل الحسين وقطعت رأسه .. بأيدي مسلمين
وقتل الحسن مسموماًً مغدوراً .. بأيدي مسلمين
وقُتل اثنين من المبشرين بالجنة "طلحة والزبير" .. بأيدي مسلمين

في معركة كان طرفاها "علي" و "عائشة" (موقعة الجمل) .. قُتل مسلمين بيد مسلمين
في معركة كان طرفاها "علي" و "معاوية" (موقعة صفين) .. قُتل مسلمين بيد مسلمين
في معركة كان طرفاها "علي" و "أتباعه" (موقعة نهروان) .. قُتل مسلمين بيد مسلمين
في معركة كان طرفاها "الحسين" و "يزيد" .. ذُبح 73 من عائلة رسول الله بيد مسلمين

في معركة إخماد ثورة "أهل المدينة" على حكم "الأمويين" غضباً لمقتل الحسين .. قُتل 700 من المهاجرين والأنصار بيد 12 ألف من قوات الجيش الأموي المسلم

في (معركة الحرة) التي قاد جيش الأمويين فيها "مسلم بن عقبة" جاءه صديقه الصحابي معقل بن سنان الأشجعي (شهد فتح مكة وروى أحاديثاً وكان فاضلاً تقياً) فأسمعه كلاماً غليظاً في "يزيد بن معاوية" بعدما قتل الحسين ... فغضب منه ... وقتله

لم يتجرأ "أبو لهب" و "أبو جهل" على ضرب "الكعبة" بالمنجنيق وهدم أجزاء منها .. لكن فعلها "الحصين بن نمير" قائد جيش عبد الملك بن مروان أثناء حصارهم لمكة

لم يتجرأ "اليهود" أو "الكفار" على الإساءة لمسجد رسول الله يوماً .. لكن فعلها قائد جيش يزيد بن معاوية عندما حول المسجد لثلاثة ليالي إلى أسطبل ، تبول فيه الخيول

في خلافة عبد الملك بن مروان : قُتل عبد الله بن الزبير (ابن أسماء ذات النطاقيين) بيد مسلمين

في خلافة هشام بن عبد الملك : لم يُقتل زيد بن زين العابدين بن الحسين (من نسل النبي) فحسب .. بل صلبوه عارياً على باب دمشق .. لأربعة سنوات .. ثم أحرقوه

معاوية بن يزيد (ثالث خلفاء بني أمية) لما حضرته الوفاة (وكان صالحاً على عكس أبيه) ، قالوا له : أعهد إلى من رأيت من أهل بيتك ؟؟ ، فقال : والله ماذقت حلاوة خلافتكم فكيف أتقلد وزرها !! اللهم إني بريء منها متخل عنها .
فلما سمعت أمه (زوجة يزيد بن معاوية اللي قتل الحسين) كلماته ، قالت : ليتني خرقة حيضة ولم أسمع منك هذا الكلام
تقول بعض الروايات أن عائلته هم من دسوا له السم ليموت لرفضه قتال المسلمين ، بعد أن تقلد الخلافة لثلاثة أشهر فقط وكان عمره 22 سنة
ثم صَلّى عليه "الوليد بن عتبه بن ابي سفيان" وكانوا قد اختاروه خليفة له ، لكنه طُعن بعد التكبيرة الثانية .. وسقط ميتاً قبل اتمام صلاة الجنازة
فقدموا "عثمان بن عتبة بن أبي سفيان" ليكون الخليفة ، فقالوا : نبايعك ؟؟ قال : على أن لا أحارب ولا أباشر قتالاً .. فرفضوا .. فسار إلى مكة وانضم لعبد الله بن الزبير .. وقتلوه

نعم .. قتل الأمويون بعضهم البعض
ثم قُتل أمير المؤمنين "مروان بن الحكم" .. بيد مسلمين
ثم قُتل أمير المؤمنين "عمر بن عبد العزيز" .. بيد مسلمين
ثم قُتل أمير المؤمنين "الوليد بن يزيد" .. بيد مسلمين
ثم قُتل أمير المؤمنين "إبراهيم بن الوليد" .. بيد مسلمين
ثم قُتل آخر الخلفاء الأمويين .. بيد "أبو مسلم الخرساني"

قَتل "أبو العباس" -الخليفة العباسي الأول- كل من تبقى من نسل بني أمية من أولاد الخلفاء ، فلم يتبقى منهم إلا من كان رضيعاً أو هرب للأندلس
أعطى أوامره لجنوده بنبش قبور بنى أمية في "دمشق" فنبش قبر معاوية بن أبى سفيان فلم يجدوا فيه إلا خيطاً ، ونبش قبر يزيد بن معاوية فوجدوا فيه حطاماً كالرماد ، ونبش قبر عبدالملك فوجده صحيحاً لم يتلف منه إلا أرنبة أنفه ، فضربه بالسياط .. وصلبه .. وحرقه .. وذراه فى الريح

لولا جهود وشعبية القائد المسلم "أبو مسلم الخرساني" الذي دبر وخطط لإنهاء الحكم الأموي .. ماكانت للدولة العباسية أن تقوم
قال فيه المأمون : "أجل ملوك الأرض ثلاثة ، وهم الذين نقلوا الدول وحولوها : الإسكندر وأردشير وأبو مسلم الخرساني"
لما مات "أبو العباس" .. وخلفه "أخوه أبو جعفر المنصور" .. خاف من شعبية صديقه "أبو مسلم الخرساني" أن تطمعه بالملك .. فاستشار أصحابه فأشاروا عليه بقتله. فدبَّر لصديقه مكيدة .. وقتله .. وعمره 37 عاماً

في معركة كان طرفاها "أنصار أبو مسلم" و "جيش العباسيين" .. قُتل آلاف المسلمين
شجرة الدر قتلت عز الدين أيبك وزوجة أيبك قتلت شجرة الدر رمياً بالقباقيب

بعد وفاة "أرطوغرول" نشب خلاف بين "أخيه" دوندار و "ابنه" عثمان ، انتهى بأن قتل عثمان "عمه" واستولى على الحكم ، وهكذا قامت الدولة العثمانية

حفيده "مراد الأول" عندما أصبح سلطاناً .. قتل أيضاً "شقيقيه" إبراهيم وخليل خوفاً من مطامعهما
ثم عندما كان على فراش الموت في معركة كوسوفو عام 1389 أصدر تعليماته بخنق "ابنه" يعقوب حتى لا ينافس "شقيقه" في خلافته

السلطان محمد الثاني (الذي فتح إسطنبول) أصدر فتوى شرعية حلل فيها قتل السلطان لشقيقه من أجل وحدة الدولة ومصالحها العليا
السلطان مراد الثالث قتل أشقاءه الخمسة فور تنصيبه سلطاناً خلفاً لأبوه
ابنه محمد الثالث لم يكن أقل إجراماً فقتل أشقاءه التسعة عشر فور تسلمه السلطة ليصبح صاحب الرقم القياسي في هذا المجال

يضيف الإعلامي التركي "رحمي تروان" في مقالاً بعنوان «ذكريات الملوك» ، يقول : " لم يكتف محمد الثالث بذلك ، فقتل ولده الصغير محمود الذي يبلغ من العمر 16 عاماً، كي تبقى السلطة لولده البالغ من العمر 14 عاماً ، وهو السلطان أحمد ، الذي اشتهر فيما بعد ببنائه جامع السلطان أحمد (الجامع الأزرق) في إسطنبول

عندما أرادت "الدولة العثمانية" بسط نفوذها على القاهرة قتلوا خمسين ألف مصرياً مسلماً

أرسل "السلطان سليم" طلباً إلى "طومان باي" بالتبعية للدولة العثمانية مقابل ابقائه حاكماً لمصر .. رفض العرض .. لم يستسلم .. نظم الصفوف .. حفر الخنادق .. شاركه الأهالي في المقاومة .. انكسرت المقاومة .. فهرب لاجئاً لـ ((صديقه)) الشيخ حسن بن مرعي .. وشى به صديقه .. فقُتل .. وهكذا أصبحت مصر ولاية عثمانية

ثم قتل السلطان سليم بعدها "شقيقيه" لرفضهما أسلوب العنف الذي انتهجه في حكمه
تاريخ الخلافه
 
ياله من تاريخ مجيد
ممكن المرجع المستند عليه هذه المقالة سواء عنوان الكتاب او رابط لتحميله اذا امكن
يا اخى كل ما ذكر لا يحتاج الى مراجع ..فهو تاريخ لا يخفى على احد بدايه بقتل سيدنا عثمان نهايه بقتل طومان باى :) كل حرفه ذكرته حقيقه تاريخيه ليس لها تأويلات اخرى
 
يا اخى كل ما ذكر لا يحتاج الى مراجع ..فهو تاريخ لا يخفى على احد بدايه بقتل سيدنا عثمان نهايه بقتل طومان باى :) كل حرفه ذكرته حقيقه تاريخيه ليس لها تأويلات اخرى

فضلاً لا أمراً المراجع يا أخى لا هنت
 
الدولة الاموية .. اسسها معاوية بن ابي سفيان - رضي الله عنه - .. كان المتعارف عليه .. ان بعد وفاة معاوية بن ابي سفيان - رضي الله عنه - سيحكم الحسين - رضي الله عنه - .. واذكر المتعارف عليه .. معاوية بن ابي سفيان -رضي الله عنه - وضع ابنه يزيد واخذ له البيعة .. قامت ثورات واعترض الحسين - رضي الله عنه -.. اعتراض الحسين - رضي الله عنه - .. ليس لنيته اخذ الخلافة على فكرة .. هو احتج لأن يزيد لا يصلح للخلافة اصلاً !
هذي احدى الفتن .. كل ماعلينا فعله من هذي الفتن اخذ لدروس ! وعدم الطعن في اي صحابي.. ونحسن الظن فيهم ..
ايضاً يزيد تنافس في الحكم مع ابن الزبير .. ابن الزبير بايعوه اهل الحل والعقد واخذ بيعة شرعية .. ويزيد معه اهل الشام .. هنا يزيد قاتل ابن الزبير .. قائدي جيش ابن الزبير فجأة خانوه واتجهوا الى يزيد ! وصل الامر لحصار مكة من قبل جيش يزيد .. وضربت الكعبة بالمنجنيق .. ! .. حتى احترق جزء منها ! .. قهدم ابن الزبير الكعبة وبناها من جديد .. وذلك لانه سمع حديث من ام المؤمنين عائشة عن الرسول .. ( إن أراد قومك يبنون البيت على ما كان على عهد إبراهيم فليفعلوا ذلك ) ..
 
بل صلبوه عارياً على باب دمشق .. لأربعة سنوات .. ثم أحرقوه

سبحان الله العظام بقيت مصلوبه :D


نبش قبر عبدالملك فوجده صحيحاً لم يتلف منه إلا أرنبة أنفه ، فضربه بالسياط .. وصلبه .. وحرقه .. وذراه فى الريح

ابن مروان توفي عام86 هجري و العباسيين حكموا عام132 هجري اما عبد الملك بن مروان رجل صالح و لم تاكله الارض عكست المقال الذي نقلته او انه محنط مثل لينين لكي لا تتحلل الا ارنبه انفه
أمير المؤمنين "عمر بن عبد العزيز" .. بيد مسلمين


كمل كمل



قُتل عثمان .. بأيدي مسلمين
تم قُتل علي .. بأيدي مسلمين
ثم قتل الحسين وقطعت رأسه .. بأيدي مسلمين
وقتل الحسن مسموماًً مغدوراً .. بأيدي مسلمين
وقُتل اثنين من المبشرين بالجنة "طلحة والزبير" .. بأيدي مسلمين

سبحان الله قتلة خيار الصحابة و الخوارج اصبحوا مسلمين


الظاهر ان الخرط التاريخي و الاخذ بالروايات الضعيفة جزء من "تجديد الخطاب الديني "
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى