بسبب الاعتماد على خطوط النقل الجوية
* ومتخلفة عن اليابان والصين وكوريا ودول الكتلة الغربية من أوروبا في خطوط السكك الحديدية
حديثي عن شبكة المواصلات داخل المدن وليس السفر بين المدن!
 
في العمق بتاريخ
2016/02/08

يتناول النقاش
أثر انخفاض النفط على السياسات الدولية والاقتصاد العالمي
وكيف تدير دول الخليج سياساتها الاقتصادية؟
وما الآفاق المتاحة لمواجهة الانخفاض مستقبلا؟

 
أكد رئيس أبحاث السلع الأولية لدى بنك "غولدمان ساكس"جيف كوري على وجود احتمال لهبوط أسعار النفط دون عشرين دولارا للبرميل إذا تم استنفاد القدرة التخزينية للنفط بالكامل.

وقال كوري في مقابلة مع تلفزيون بلومبرغ "العشرون دولارا تستند إلى ما نسميها التكلفة النقدية، مما يعني أنه حالما يتم تجاوز القدرة التخزينية لا بد أن تهبط الأسعار دون التكلفة النقدية".

وأضاف "لن أتفاجأ إذا اتجهت هذه السوق إلى منطقة 11-19 دولارا، لكننا نعرف أنه عندما دخلنا في منطقة 26-28 دولارا بدأنا نرى تحركا. بدأنا نرى تقلبات الأسعار تتحول للمرة الأولى إلى تقلبات تقوم على العوامل الأساسية (العرض والطلب)".

وأوضح الخبير الاقتصادي أن السوق حاليا تشهد تغيرات في عوامل العرض والطلب بعد أن ظلت "السمة الأكثر وضوحا في هذه السوق فيما يتعلق بالدورات السابقة هي عدم وجود استجابة في الجانب المتعلق بالإمدادات أو حتى تخفيض الإنفاق في موازنات الدول في ظل هذا الهبوط في الأسعار".

المصدر : رويترز

 
‏السعودية رفعت الإنتاج في يناير إلى 10.23 مليون من 10.14 مليون في ديسمبر
 
‏السعودية رفعت الإنتاج في يناير إلى 10.23 مليون من 10.14 مليون في ديسمبر
زيادة بسبب إعادة الإنتاج التدريجي لحقل الخفجي المشترك الذي ينتج 300 الف برميل يومياً والمفاوضات لإعادة حقل الوفرة للعمل قائمة 200 الف برميل
500 الف برميل يومياً قد تضخها السعودية والكويت خلال أشهر لسوق متشبع حتى النخاع بالنفط ....
 
upload_2016-2-11_1-27-18.png
 
الكويت.. توقعات بارتفاع أسعار النفط منتصف العام



أبوظبي - سكاي نيوز عربية
توقع الرئيس التنفيذي لشركة البترول الكويتية العالمية بخيت الرشيدي السبت، أن ترتفع أسعار النفط تدريجيا لتتراوح بين 50 و60 دولارا في منتصف العام المقبل.
وقال الرشيدي لوكالة الأنباء الكويتية "كونا" إن "سوق النفط العالمي يمر بمرحلة تصحيحية حيث وصلنا إلى القاع ووصل سعر النفط إلى أدنى مستوياته خلال العقد الماضي"، موضحا أن أسباب الانخفاض متعددة أبرزها وجود فائض بالسوق النفطي إضافة إلى ضعف الطلب في آسيا بشكل عام والصين بشكل خاص.
وبين أن السوق مشبع الآن وبالتالي سيكون الارتفاع تدريجيا حتى يصل إلى 50 دولارا ولن يكون الارتفاع حادا كما حدث في عامي 2003 و2004.

وردا على سؤال لـ"كونا" عن إمكانية أن تتخطى أسعار النفط حاجز الـ100 دولار، استبعد الرشيدي ذلك قائلا "إننا من الممكن أن نصل إلى أسعار تتراوح بين 60 و80 دولارا ولكن نحتاج إلى ثلاث سنوات".

وحول بيع شركة البترول العالمية مصفاة روتردام في هولندا لشركة جنفور العالمية قال إن الشركة احتفظت بمركز الأبحاث والتطوير الكائن في مدينة روتردام، بهدف استمرار نشاط المركز في دعم عمليات الشركة بالقارة الأوروبية، وبالأخص عمليات زيوت (التزييت) ومراجعة المواصفات الفنية لمنتجاتها.

وقال إن بيع المصفاة يأتي ضمن خطة الشركة المبنية على استراتيجية 2030، وهي خطة تهدف بشكل أساسي إلى النمو في أوروبا مع الحفاظ على اقتصاديات إيجابية لكل العمليات بما فيها المصافي أو تسويق المنتجات.

وقال الرشيدي إن نمو أعمال الشركة العام الماضي في أوروبا بلغ 17 في المئة، بالرغم من هبوط الطلب على النفط هناك بسبب ارتفاع الأسعار وعوامل أخرى مؤكدا أن الشركة ستواصل الحفاظ على العمليات الربحية في أوروبا.

وذكر ان شركة البترول العالمية تمتلك وتدير نحو 5000 محطة بيع وقود في شتى أنحاء القارة الأوروبية، وتزود أكثر من 200 شركة طيران في 70 مطارا دوليا بوقود الطائرات.

وحول أعمال الشركة المستقبلية في آسيا كشف الرشيدي أن "الشركة بصدد تشغيل مصفاة فيتنام نهاية العام الحالي وهي باكورة مشاريعنا في آسيا، حيث يتوقع أن تكرر 200 ألف برميل في اليوم من النفط الكويتي وستغطي سوق فيتنام إضافة إلى مشاريع قادمة في دول آسيوية أخرى".

 
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أكد وزير البترول والثروة المعدنية السعودي، علي النعيمي، اتفاقا مبدأياً بين دولته وروسيا وقطر وفنزويلا على تثبيت إنتاج النفط عند مستويات الـ11 من يناير/ كانون الثاني الماضي، وذلك في نهاية الاجتماع الرباعي لوزراء النفط الذي عُقد في الدوحة، الثلاثاء.

وقال النعيمي: "ندرك أن إمدادات النفط تنخفض بسبب الأسعار الحالية.. والاقتصاد السعودي يمكنه التأقلم مع أسعار النفط الحالية دون أي مشكلة والسوق هو من يحدد الأسعار.. ونأمل أن يتبنى منتجو النفط داخل وخارجها هذا المقترح واجتماع الدوحة كان ناجحا،" حسبما نقلت على لسانه قناة "الإخبارية" السعودية.

وكانت قد ارتفعت بنسبة 5 في المائة في وقت سابق اليوم، بسبب الآمال في التوصل الى اتفاق لخفض مستويات الإنتاج. إذ بلغ سعر البرميل قرابة الـ31 دولارا، ولكن السعر عاد لينخفض إلى تحت الـ30 دولارا، بعد تداول أنباء الاتفاق الذي يقتضي تثبيت المستوى وليس خفضه.

ولا تزال الأسواق العالمية مغمورة بالنفط الذي تضخه "أوبك" وروسيا بمعدل قياسي، وفي الوقت نفسه، يتراجع الطلب بسبب ضعف النمو الاقتصادي العالمي.

ويُذكر أن انهيار أسعار النفط أدى إلى إفلاس الكثير من شركات الطاقة، وخلق مخاوف حقيقية حول البنوك الكبرى التي مولت الطفرة النفطية وأسواق الدول المعتمدة على تصدير النفط.

 
عودة
أعلى