- إنضم
- 15 مايو 2014
- المشاركات
- 1,537
- التفاعل
الجميل في الامر أن انتاج التيتانيوم لن يكون عبر استيراد المادة الخام او اللقيم من الخارج بل ستحصل شركة التصنيع الوطنية عليه من المنجم الخاص بالمادة الخام لصناعته في مدينة جيزان وعبر مصنعها هناك ليكتمل انتاج التينانيوم في مصنع الشركة في مدينة ينبع الصناعية والتينانيوم يدخل في صناعة جزء كبير من الصناعات الحديثة مثل ( محركات الطائرات الحربية والمدنية ، وابدان الطائرات الحربية والمدنية وكذلل السفن الحربية والمدنية وكذلك الالكترونيات والاجهزة الطبيه والبصرية وصناعة محركات السيارات وايضاً ابدانها وصناعة المفاعلات واجهزة تحلية المياه وهو اقوى من الصلب بأكثر من ٤ اضعاف وفي نفس الوقت اخف منه وسبق ان ارتفع سعر هذا المعدن قبل سنوات ووصل لاسعار عالية جداً ومع حدوث الازمة العالمية ٢٠٠٨ عاد للانخفاض وسيعود ان شاء الله للارتفاع في المستقبل القريب كما هو حال كل المعادن والسلع ضمن دورتها الاقتصادية المتكررة
باختصار معدن صناعي استراتيجي لاغنى عنه للصناعات المتقدمة بل يعتبر من معادن الصناعات المستقبلية صارت بلادنا الان من فضل الله مستحوذه على كامل دورته الانتاجية من المنجم للمصنع للمستهلك وهذا من فضل منشئ الكون من عدم
وعدتم من حيث بدئتم
وسبحان الله بالهمة والعزيمة واتخاذ القرار وقبلها توفيق الله قبل سنوات عند انشاء الدولة لشركة الصناعات الاساسية ( سابك ) ومعها ( شركة التصنيع الوطنية ) وتبعها عشرات الشركات في هذا المجال كان اشبه بالحلم ان نصل ليوم من الايام لهذا المستوى المتقدم في الصناعات الاساسية
وكل امل وثقة اننا قريباً سنصل لنفس هذا المستوى في مجال الصناعات العسكرية وسنرى طائرة حربية ومدنية وسفينة حربية ومدنية وغواصة كلها تنتج من الالف للياء داخل بلادنا معقل العروبة والاسلام وسند العرب والمسلمين ولكن هذه المره يجب الاسراع اكثر واكثر فالكوادر الوطنية المتعلمة موجودة بكثرة عكس المره الاولى
فعند وصولك لمستوى متقدم من الصناعة العسكرية الكاملة ستحقق من المكاسب الاقتصادية والسياسية مايفوق وضعنا الحالي باضعاف مضاعفة
وكل المقومات متواجدة من ارض مقدسة عند كل امة الاسلام وفكر قاد العالم سابقاً وسيقوده يقينا بموعود الله مستقبلاً وموقع استراتيجي ولغة وثقافة وجدت لتسود العالم وانسان عربي لم يأتي الدين الا ليتمم مكارم اخلاقه مهما حدثت من نكسات سابقة بسبب السنن الكونية ولكنها امة تكبو ثم قدرها ان تعود وتقود وثروات هائلة اخرها شركة المعادن النادرة التي اسستها شركة معادن السعودية
فما حدث من نكسات لهذه الامة سببها انزواء هذا العرق والعنصر العربي وتصدر غيره من فرس وترك تاريخهم مخزي
وعدتم من حيث بدئتم
اترككم مع الخبر
احتفلت شركة مجمع صناعات المعادن المتطورة المحدودة "أميك"، إحدى شركات التصنيع الوطنية، الأربعاء 31 مايو 2017م، باكتمال الأعمال الميكانيكية في مشروع التيتانيوم الأسفنجي في مدينة ينبع الصناعية، ومن المتوقع أن يستكمل المشروع مراحل التشغيل قبل التجريبي خلال الفترة القادمة ليبدأ إنتاجه التجاري في نهاية 2017م.
صرح بذلك الدكتور فادي بن محمد طرابزوني، نائب الرئيس التنفيذي للتعدين بشركة التصنيع الوطنية والرئيس التنفيذي للشركة المالكة للمشروع، مضيفًا أن المشروع الجديد هو الأول من نوعه في المملكة والشرق الأوسط وفي العالمين العربي والإسلامي لإنتاج 15600 طن من معدن التيتانيوم النقي.
وقد بدأ تطوير المشروع في 2011 وبدأ التفاوض في عام 2012م مع الشريك الأجنبي شركة توهو اليابانية، وفي عام 2014 انطلقت الإنشاءات بعد توقيع عقود الشراكة بين الطرفين وجرى تأسيس شركة مجمع صناعات المعادن المتطورة وتوهو لمعدن التيتانيوم المحدودة وهي مملوكة لشركة أميك بنسبة 65 في المائة وشركة توهو بنسبة 35 في المائة وبرأسمال 412 مليون ريال وباستثمار يفوق المليار وستمائه مليون ريال.
وأكَّد د. طرابزوني، بأن المشروع الجديد يأتي ضمن حرص التصنيع على تنويع الاقتصاد الوطني، وإضافة القيمة على منتجاته وبالتوافق مع برنامج التحول الوطني ورؤية المملكة 2030 التي ترتكز على تنمية قطاعي التعدين والصناعة وزيادة حصة الصناعات غير البترولية في النتاج المحلي الإجمالي، وذلك بالاستفادة المثلى من صناعات كثيرة ومنها صناعة التيتانيوم التي تأتي في قلب هذه الإستراتيجية.
وتعد صناعات التيتانيوم جديدة على الشرق الأوسط بشكل عام والمملكة بشكل خاص، وبدأت التصنيع الوطنية من خلال تملكها أسهم في كريستل منذ عام 1992م، سلسلة صناعة التيتانيوم بصناعة ثاني أكسيد التيتانيوم في ينبع الصناعية وهو ما أسهم ونجح بشكل كبير في توطين تقنيات ثاني أكسيد التيتانيوم في المملكة وتطوير الصناعة والاستفادة من الخبرات الأجنبية وتدريب وتأهيل وتشغيل الكوادر السعودية.
ويأتي مصنع التيتانيوم المعدني أو الأسفنجي كتكملة لسلسلة صناعة التيتانيوم في المملكة. ومع حاجة الشريك الأجنبي للخروج من اليابان اتجهت نيته في البداية إلى ماليزيا قبل أن يتم استقطابه وتحويل وجهته إلى مدينة ينبع الصناعية".
وأضاف طرابزوني، أن شركة أميك قامت بإرسال 69 سعوديًا إلى اليابان للتدريب لمدة عامين على إنتاج التيتانيوم النقي في مصانع الشريك الياباني شركة توهو اليابانية، وهي من أفضل منتجي معدن التيتانيوم النقي في العالم. وضمن خطتنا لاستكمال التدريب، استقطبنا 60 مدربًا يابانيًا يتولون الآن تدريب المزيد من الكوادر السعودية على رأس العمل في مدينة ينبع الصناعية للاعتماد عليها في تشغيل المشروع.
ويستخدم معدن التيتانيوم النقي بشكل أساسي في صناعات كثيرة منها: تحلية المياه، البترول والغاز والبتروكيماويات، وصناعات جديدة ومتطورة مثل صناعة الطيران.
باختصار معدن صناعي استراتيجي لاغنى عنه للصناعات المتقدمة بل يعتبر من معادن الصناعات المستقبلية صارت بلادنا الان من فضل الله مستحوذه على كامل دورته الانتاجية من المنجم للمصنع للمستهلك وهذا من فضل منشئ الكون من عدم
وعدتم من حيث بدئتم
وسبحان الله بالهمة والعزيمة واتخاذ القرار وقبلها توفيق الله قبل سنوات عند انشاء الدولة لشركة الصناعات الاساسية ( سابك ) ومعها ( شركة التصنيع الوطنية ) وتبعها عشرات الشركات في هذا المجال كان اشبه بالحلم ان نصل ليوم من الايام لهذا المستوى المتقدم في الصناعات الاساسية
وكل امل وثقة اننا قريباً سنصل لنفس هذا المستوى في مجال الصناعات العسكرية وسنرى طائرة حربية ومدنية وسفينة حربية ومدنية وغواصة كلها تنتج من الالف للياء داخل بلادنا معقل العروبة والاسلام وسند العرب والمسلمين ولكن هذه المره يجب الاسراع اكثر واكثر فالكوادر الوطنية المتعلمة موجودة بكثرة عكس المره الاولى
فعند وصولك لمستوى متقدم من الصناعة العسكرية الكاملة ستحقق من المكاسب الاقتصادية والسياسية مايفوق وضعنا الحالي باضعاف مضاعفة
وكل المقومات متواجدة من ارض مقدسة عند كل امة الاسلام وفكر قاد العالم سابقاً وسيقوده يقينا بموعود الله مستقبلاً وموقع استراتيجي ولغة وثقافة وجدت لتسود العالم وانسان عربي لم يأتي الدين الا ليتمم مكارم اخلاقه مهما حدثت من نكسات سابقة بسبب السنن الكونية ولكنها امة تكبو ثم قدرها ان تعود وتقود وثروات هائلة اخرها شركة المعادن النادرة التي اسستها شركة معادن السعودية
فما حدث من نكسات لهذه الامة سببها انزواء هذا العرق والعنصر العربي وتصدر غيره من فرس وترك تاريخهم مخزي
وعدتم من حيث بدئتم
اترككم مع الخبر
احتفلت شركة مجمع صناعات المعادن المتطورة المحدودة "أميك"، إحدى شركات التصنيع الوطنية، الأربعاء 31 مايو 2017م، باكتمال الأعمال الميكانيكية في مشروع التيتانيوم الأسفنجي في مدينة ينبع الصناعية، ومن المتوقع أن يستكمل المشروع مراحل التشغيل قبل التجريبي خلال الفترة القادمة ليبدأ إنتاجه التجاري في نهاية 2017م.
صرح بذلك الدكتور فادي بن محمد طرابزوني، نائب الرئيس التنفيذي للتعدين بشركة التصنيع الوطنية والرئيس التنفيذي للشركة المالكة للمشروع، مضيفًا أن المشروع الجديد هو الأول من نوعه في المملكة والشرق الأوسط وفي العالمين العربي والإسلامي لإنتاج 15600 طن من معدن التيتانيوم النقي.
وقد بدأ تطوير المشروع في 2011 وبدأ التفاوض في عام 2012م مع الشريك الأجنبي شركة توهو اليابانية، وفي عام 2014 انطلقت الإنشاءات بعد توقيع عقود الشراكة بين الطرفين وجرى تأسيس شركة مجمع صناعات المعادن المتطورة وتوهو لمعدن التيتانيوم المحدودة وهي مملوكة لشركة أميك بنسبة 65 في المائة وشركة توهو بنسبة 35 في المائة وبرأسمال 412 مليون ريال وباستثمار يفوق المليار وستمائه مليون ريال.
وأكَّد د. طرابزوني، بأن المشروع الجديد يأتي ضمن حرص التصنيع على تنويع الاقتصاد الوطني، وإضافة القيمة على منتجاته وبالتوافق مع برنامج التحول الوطني ورؤية المملكة 2030 التي ترتكز على تنمية قطاعي التعدين والصناعة وزيادة حصة الصناعات غير البترولية في النتاج المحلي الإجمالي، وذلك بالاستفادة المثلى من صناعات كثيرة ومنها صناعة التيتانيوم التي تأتي في قلب هذه الإستراتيجية.
وتعد صناعات التيتانيوم جديدة على الشرق الأوسط بشكل عام والمملكة بشكل خاص، وبدأت التصنيع الوطنية من خلال تملكها أسهم في كريستل منذ عام 1992م، سلسلة صناعة التيتانيوم بصناعة ثاني أكسيد التيتانيوم في ينبع الصناعية وهو ما أسهم ونجح بشكل كبير في توطين تقنيات ثاني أكسيد التيتانيوم في المملكة وتطوير الصناعة والاستفادة من الخبرات الأجنبية وتدريب وتأهيل وتشغيل الكوادر السعودية.
ويأتي مصنع التيتانيوم المعدني أو الأسفنجي كتكملة لسلسلة صناعة التيتانيوم في المملكة. ومع حاجة الشريك الأجنبي للخروج من اليابان اتجهت نيته في البداية إلى ماليزيا قبل أن يتم استقطابه وتحويل وجهته إلى مدينة ينبع الصناعية".
وأضاف طرابزوني، أن شركة أميك قامت بإرسال 69 سعوديًا إلى اليابان للتدريب لمدة عامين على إنتاج التيتانيوم النقي في مصانع الشريك الياباني شركة توهو اليابانية، وهي من أفضل منتجي معدن التيتانيوم النقي في العالم. وضمن خطتنا لاستكمال التدريب، استقطبنا 60 مدربًا يابانيًا يتولون الآن تدريب المزيد من الكوادر السعودية على رأس العمل في مدينة ينبع الصناعية للاعتماد عليها في تشغيل المشروع.
ويستخدم معدن التيتانيوم النقي بشكل أساسي في صناعات كثيرة منها: تحلية المياه، البترول والغاز والبتروكيماويات، وصناعات جديدة ومتطورة مثل صناعة الطيران.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
