خلافات مالية تؤجل شراء الإمارات شركة وقود وطنية التابعة للجيش المصري

بس في كل الأحوال الحنيه هينزل هينزل والتضخم هيزيد سواء
طلب ذلك أم لا

صحيح هو هينزل لكن المفروض ينزل لما التضخم يهدي شوية... غير ان السبب الأساسي لنزولة هو تاخر دخول الاستثمارات.. يعني داخلنا في. دوامة البيض الاول و لا الفرخة

المصريون أنفسهم لا يثقون في عملتهم واتجهوا للادخار في الذهب
فكيف تطالب المستثمر الأجنبي بالوثوق في تلك العملة والتعامل وفق قيمتها الغير حقيقية

المستثمر ملوش دعوه بالعملة المحلية... دي اصول و اسهم شركات بيتم تقيمها و يشتريها و بيقارن سعرها بالدولار

المستثمرين لن يدخر امواله بالجنية و لا داخل يحول فلوسة للجنية.. دة داخل ياخد شركات المفروض لها تقييم دولاري بغض النظر عن قيمة الجنية

اما مايحدث هو محاولة خفض قيمة الصفقات بسبب القيمة السوقية بالجنية فلم يحول يكسب لانه هياخدها ارخص
 
حسب معلوماتي تتم سرقة من الجيش نفسه حيث يسجلون على المخزون الصادر تعبئة آليات ثم يسرقونها ويبيعونها في الخارج ، والسرقة بالاتفاق بين عناصر الجيش نفسه
قريبا سيصبح المصريون ضيوفا في بلادهم. باع الجيش كل شيئ و كل الخوف أن يبيع المواطنين كذلك دون علمهم.
Screenshot 2023-04-14 144133.png
 
الإمارات عمرها ما ضرت من حالفها. تقدم ما تاخذ. والشركات اللي تملكت حصص فيها شوف شو بيصير فيها. المصيبة في الطيبين اللي على نياتهم.
الحقيقه كتبت ومسحت اكثر من مره لاني ولله مصدوم من وضعكم واضح ان الوضع المتغير اصاب بعضكم في مقتل عموماً ان تحب بلد وشعب لابد ان يكون لك شئ من التقدير حتى وان اختلفت معه هل يستمر ذالك لا اعتقد ....
 
الحقيقه كتبت ومسحت اكثر من مره لاني ولله مصدوم من وضعكم واضح ان الوضع المتغير اصاب بعضكم في مقتل عموماً ان تحب بلد وشعب لابد ان يكون لك شئ من التقدير حتى وان اختلفت معه هل يستمر ذالك لا اعتقد ....


ضربني وبكى وسبقني واشتكى. انتوا اللي بديتوا ومع هذا نتجاهل الإساءات من دون ما تردعون سفهائكم
 
الحقيقه كتبت ومسحت اكثر من مره لاني ولله مصدوم من وضعكم واضح ان الوضع المتغير اصاب بعضكم في مقتل عموماً ان تحب بلد وشعب لابد ان يكون لك شئ من التقدير حتى وان اختلفت معه هل يستمر ذالك لا اعتقد ....

لا حول و لا قوة الا بالله

بالبدايه كنت اقول هؤلاء هم البقيه الباقيه من عصر الصحوه و لا يزال الامر مبكرا حتى يتم التخلص تماما من ارثهم بالمجتمع السعودي
و لكن الطامه اتت ممن كنت اعدهم من المعتدلين.

لا يوجد شيء يصف مقدار خيبة الامل و الانكسار ، انتم غير مدركين لحجم جريمتكم و تاثير بذائتكم و جحودكم ، و الادهى و الأمر هو التمسك المضحك بلعب دور الضحيه.

لقد وصلنا تقديركم ، رايناه و سمعناه.

دمت بكل خير.🌹
 
اوسخ فئة مرت علي في الحياة هم الإخوان أوسخ من اليهود. اليهودي ينشغل بالمال والإخواني مطية طول وقته يفتن بين المسلمين
اتفق معك فيما يخص الاخوان، لكن انت ماذا نصنفك؟
انا اقترح ان نضعك تحت تصنيف عيال الشيخ زعبوط :D
 
باتت صفقة الإمارات لشراء شركة وقود وطنية التابعة للجيش المصري مهددة بالفشل، ولا سيما أن المفاوضات شبه متوقفة منذ منتصف أبريل/نيسان (2023)، وانتشار أنباء عن وجود خلافات مالية تحول دون إتمام الصفقة.


وجاءت شركة الوقود في صدارة قائمة الشركات الـ32 التي تخطط مصر لطرحها في البورصة حتى نهاية الربع الأول من عام 2024؛ إذ تهدف من هذه الخطوة إلى جمع مليارات الدولارات لتمويل عجز الموازنة العامة، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة.




ووفقًا لمخطط الحكومة المصرية، كان من المقرر بدء عمليات طرح عدد من الشركات الجاهزة مع نهاية الربع الأول من عام 2023، وفي مقدمتها شركة ، لكن مع بدء الربع الثاني لم تحسم أي صفقات بعد.

ويتزامن احتمال إلغاء صفقة شركة وقود وطنية مع تراجع شركات خليجية عن خطط الاستثمار في مصر، كان آخرها شركة "إكسترا" السعودية -المتخصصة في مجال البيع التجزئة للأجهزة المنزلية والإلكترونية- التي قررت وقف خططها التوسعية في مصر دون الكشف عن الأسباب.

توقعات بإلغاء الصفقة​

كانت صفقة الاستحواذ على شركة وقود وطنية التابعة لجهاز الخدمة المدنية التابع لوزارة الدفاع المصرية، قد شهدت تطورات مهمة، خلال شهر فبراير/شباط (2023)، وسط منافسة خليجية شرسة بين شركات سعودية وإماراتية.

وتصدرت شركة أدنوك للتوزيع قائمة المرشحين للاستحواذ على "وقود وطنية"، خاصة بعد دخول الشركة الإماراتية إلى السوق المصرية، والاستحواذ على نصف محطات الوقود التابعة لعملاقة الطاقة الفرنسية توتال إنرجي.

ووصلت المفاوضات بين مصر والإمارات إلى مرحلة متقدمة، وسط توقعات بأن تتجاوز قيمة الصفقة نحو 250 مليون دولار، ولا سيما أن عملية البيع ستكون لغالبية أسهم الشركة.

ومع ذلك، كشفت مصادر مطّلعة -في تصريحات إلى منصة الطاقة المتخصصة- عن أن الإمارات قد تلغي صفقة شراء شركة وقود وطنية التابعة للجيش المصري، موضحة أن المفاوضات تسير ببطء منذ منتصف شهر أبريل/نيسان (2023).


وبناءً عليه، طالب الجانب الإماراتي قبل أيام بالعودة إلى "التشاور"، بحسب تعبير مصادر مصرية مطلعة.

كما أشارت المصادر إلى أن المفاوضات "شبه متوقفة" في انتظار تحريك سياسي من "مستوى أعلى".

خلافات مالية​

سبق أن كشفت مصادر مطّلعة إلى منصة الطاقة المتخصصة عن وجود عدة خلافات مالية بين مصر وشركة أدنوك للتوزيع الإماراتية.

وقالت المصادر إنه كان من المنتظر إعلان الصفقة في الأسبوع الأول من أبريل/نيسان (2023)، ولا سيما بعد المفاوضات التي دامت لعدة أشهر، إلا أن خلافات حول تقييم سعر سهم شركة وقود وطنية حالت دون تحقيق ذلك، وبناءً عليه تقرر التأجيل.

ووفقًا للمصادر، تبدو مصر منفتحة على بيع أغلبية أسهم الشركة أو أقل من 50%، في حين يرغب الجانب الإماراتي في دفع ما بين 180 مليونًا و220 مليون دولار فقط.

وتتفاوض مصر على 350 مليون دولار، وبدأت عرض الصفقة على قطر للطاقة بعد رفض أدنوك للتوزيع، لكن الشركة القطرية لم تُظهر رغبة كبيرة، مقارنة بالشركة الإماراتية.

دعم الاقتصاد المصري​

من جانبه، أكد رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، خلال زيارته الأخيرة إلى مصر ولقاء الرئيس عبدالفتاح السيسي، يوم 12 أبريل/نيسان الماضي، دعم بلاده للاقتصاد المصري، بحسب حديث مصادر مطلعة إلى منصة الطاقة المتخصصة.

وبحث الطرفان سبل تطوير آليات التعاون بين البلدين في جميع المجالات، وفي مقدمتها القطاع الاقتصادي؛ إذ أكد محمد بن زايد آل نهيان استمرار بلاده والشركات الإماراتية في الاستثمار بمصر.

ورغم ذلك؛ فإن "رئيس دولة الإمارات لم يتطرق بشكل مباشر إلى صفقة شراء شركة وقود وطنية التابعة للجيش المصري أو غيرها من الشركات التي طرحتها مصر للبيع أو الاستثمار في البورصة" وفق المصادر التي سألتها منصة الطاقة.

ووفقًا لبيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر؛ فقد ارتفع حجم الاستثمارات الإماراتية في مصر إلى 5.7 مليار دولار خلال عام 2021، من 1.4 مليار دولار خلال العام المالي 2020-2021، بزيادة 300.8%.


وبلغت قيمة الصادرات المصرية إلى الإمارات نحو 1.8 مليار دولار خلال أول 11 شهرًا من عام 2022، في حين بلغت الصادرات الإماراتية إلى مصر نحو 2.8 مليار دولار خلال المدة نفسها.

توقف الاستثمارات الخليجية​

تأتي توقعات إلغاء صفقة شراء وقود وطنية، بعدما أعلنت شركة "إكسترا" السعودية وقف خططها التوسعية في مصر، بعدما وافقت على تأسيس شركة في مصر خلال شهر ديسمبر/كانون الأول 2021.

وقالت إن القرار سيكون له أثر سلبي بقيمة 38 مليون ريال سعودي (10.13 مليون دولار).


وأضافت الشركة السعودية أنها اتخذت القرار بعد إجراء دراسة جدوى حول استمرار خططها التوسعية في مصر، لكنها لم تفصح عن نتائج الدراسة، مشيرة إلى أنها ستوضح لاحقًا أي تطورات جوهرية تتعلق بهذا الشأن.

على الجانب الآخر، تواصل بنوك الاستثمار العالمية تحذيرها من مخاطر تراجع قيمة الجنيه المصري على الاقتصاد، بعدما فشلت التخفيضات السابقة في الحفاظ على استقراره مقابل الدولار الأميركي.

وتترقب البلاد مراجعة أولى لبرنامج الإصلاح المصري مع صندوق النقد الدولي حتى تتمكن من صرف الشريحة الثانية من قرض قيمته 3 مليارات دولار.

 
اوسخ فئة مرت علي في الحياة هم الإخوان أوسخ من اليهود. اليهودي ينشغل بالمال والإخواني مطية طول وقته يفتن بين المسلمين
هل تعبر الإخوان كفار ؟

لأن أشد ذنب واقذر رأي هو الكفر بالله واليهود واقعون في هذا عكس الإخوان
 

أدنوك الإماراتية تنسحب من المنافسة على حصة من وطنية في مصر​


ذكرت صحيفة البورصة المصرية أن شركة تراجعت عن استكمال المنافسة على صفقة بيع حصة في الشركة الوطنية لبيع وتوزيع المنتجات البترولية (وطنية) بعدما كانت وصلت للمراحل النهائية، ولم تتقدم بعرض نهائي.

ونسبت الصحيفة لمصادر على صلة بالصفقة أن هناك مستثمرين ممن كانوا مهتمين بشركة وطنية باتوا يترقبون طرح محطات شل أوت، بعد تصريحات هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية عن اقتراب طرح الشركة، نقلا عن "وكالة أنباء العالم العربي".


وأوضحت المصادر أن الحكومة ستقوم بفحص الطلبات المقدمة بعد تلقيها كل العروض على أن تستغرق وقتها فى مراجعة الطلبات واختيار العرض الفائز الأمر الذي قد يمتد حتى مارس/آذار المقبل.

وفى سبتمبر /أيلول من العام الماضي، أعلنت شركة أدنوك للتوزيع، الوحدة التابعة لأدنوك، عن افتتاح ثلاث محطات خدمة تحمل العلامة التجارية لأدنوك فى مصر، وتقع فى مناطق رئيسية فى القاهرة الكبرى.

جاءت تلك الخطوة بالشراكة مع شركة توتال انرجيز الفرنسية للتسويق، والتي بدأت بموجبها الشركة الإماراتية في ضخ استثمارات جديدة لها في مصر لتشغيل محطات تحمل علامتها التجارية تباعا وتدشين أنشطة وعمليات مختلفة في مجال التسويق وتوزيع الوقود.

وقالت المصادر إن القائمة النهائية للمتنافسين على وطنية تضم 3 عروض، منها عرض شركة طاقة عربية إحدى شركات مجموعة القلعة القابضة للاستثمارات المالية، وعرض من تحالف بين شركة شل العالمية ومستثمر سعودي.

وقام مستشارو الجانب الحكومي فى الصفقة بهيكلة وطنية وتقسيمها لشركتين، سيتم بيع إحداهما بينما سيتم الاحتفاظ بعلامة وطنية مملوكة للجانب الحكومي لتضم المحطات التي يصعب بيعها لطبيعتها الخاصة أو لطبيعة موقعها.

والمستشارون هم سى.آى كابيتال المستشار المالي، وجرانت ثورنتون، وأدسيرون للجانب القانوني، عملية إعادة هيكلة الشركة. والكيان الجديد الذى سيباع يمتلك 174 محطة وقود من إجمالي المحطات البالغ عددها 300 محطة.

وتأسست وطنية عام 1993 بهدف إنشاء وإدارة محطات خدمة وتموين السيارات داخل وخارج المدن وتسويق المنتجات البترولية والزيوت والشحومات.

وبدأت الشركة نشاطها بالمشاركة مع شركات شل وموبيل لاكتساب ونقل الخبرة، ومنذ عام 2002 بدأت الشركة إنشاء المحطات الخاصة بها وتحمل اسم وطنية.







 
عودة
أعلى