دونالد ترامب: فى حالة فوزى سأكون الرئيس الأمريكى الأكثر صداقة لإسرائيل

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
هذا يطبق مقوله "أعطيهم على جوهم"
متناقض تناقض عجيب سببه الأول المصالح إذا تغيرت مصالحه تغيرت آراءه.

وهذا الفيديو أكبر الدليل :بعض الناس:

 
انحطاط سياسي أمريكي غير مسبوق: لماذا نحج "ترامب" حتى الآن؟
1456407508_donald.jpg



كتب المحلل الإسرائيلي، آري شبيطـ في صحيفة "هآرتس" أن المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأمريكية، دونالد ترامب، قد صنع تاريخا حتى ولو لم يصبح رئيسا.

وقال إن "النجاح ضد كل الاحتمالات وضد كل التوقعات للملياردير من بالم بيتش، غيَر وجه الولايات المتحدة، وبشكل أدق، أثبت أن وجه الولايات المتحدة قد تغيَر".

ورأى أنه بعد الانتصارات اللافتة التي حققها في نيوهامفشر وجنوب كارولاينا ونيفادا، من الواضح للجميع أن أمريكا لم تعد تلك التي عرفناها. فهي ليست أمة لمؤسسة اقتصادية عقلانية وطبقة متوسطة شبعانة وجهاز سياسي مستقر. لم تعد أمة تثق بنفسها وبهويتها وبمستقبلها. إنها أمريكا الخائفة والغاضبة، أمريكا التي فقدت طريقها، كما كتب.

بالنسبة لإسرائيلي يقضي وقتا طويلا في النقاشات حول إسرائيل بين بوسطن وسان فرانسيسكو، فإن ترامب هو نوع من التخفيف، وفقا لما قاله، وتبدو السياسة الإسرائيلية أمام تحريضه ضد المسلمين أقل إحراجا. كيف يمكن التحفظ مما يحدث في القدس في حين أن الشخص الذاهب إلى واشنطن يحطم كل مبدأ أساسي للديمقراطية الأمريكية؟

ورأى أن "ترامب" سبب للقلق العميق، إذ إن هذه الانتخابات يجري فيها ما لم يحدث في أي انتخابات سبقتها خلال المائة سنة الأخيرة، لكن ما سبب نجاحه؟

السبب الأول، كما كتب المحلل في صحيفة "هآرتس"، هو الخوف على الهوية، فالديمغرافية الأمريكية تتغير بسرعة. أمريكا المسيحية البيضاء تحولت إلى أقلية. خلال عمليتين انتخابيتين انتصر فيهما براك اوباما، احتفلت السياسة الأمريكية بالتغيير وحملته على أكتافها. والآن جاء الرد. شيء ظلامي وسيء يخرج من داخل أجزاء من السكان البيض والمحافظين الذين يشعرون بأنهم يفقدون السيطرة العليا على البلاد التي أسَسوها.

السبب الثاني لنجاح "ترامب"، وفقا للكاتب، هو الخوف الاقتصادي. في الثلاثين سنة الأخيرة، أصبحت الرأسمالية الأمريكية تدوس بشكل غير مسبوق منذ نهاية القرن التاسع عشر. تركز الأموال مخيف والفجوات الاجتماعية كبيرة وتآكل الطبقة الوسطى يؤدي إلى تحطيم الحلم الأمريكي إلى شظايا. في ظل غياب الثقة في أن المستقبل سيكون أفضل من السابق، فقد تزعزع الاستقرار والتفاؤل الأمريكي.

السبب الثالث لنجاح "ترامب" هو الخوف من الغرق. جميع المصوتين في الانتخابات التي ستجري في نوفمبر القادم هم أبناء القرن الأمريكي الذين تربوا داخل عالم سيطرت الولايات المتحدة عليه بهذه الطريقة أو تلك. لكن في 15 سنة الأخيرة يرى هؤلاء المصوتون كيف تفقد الولايات المتحدة مكانتها الرائدة في العالم. فصعود الصين والتحرش الروسي ويأس الشرق الأوسط تثبت للجميع أن واشنطن لم تعد تسيطر على العالم كما في السابق. وهكذا تنشأ الرغبة من أجل إعادة السيطرة، كما يرى الكاتب.

هذه المخاوف الثلاثة التقت معا في السنوات الأخيرة وتحولت إلى تهديد صامت، حيث كان الاقتصاد يبدو على السطح وكأنه ينتعش، والعالم مستقر بهذا الشكل أو بآخر والحياة معقولة بهذا القدر أو ذاك، لكن في الأعماق سيطر الخوف والتهديد على الأمريكيين. في ظل غياب الأمن في العمل، وفي ظل غياب الأمن العام، وفي ظل غياب الثقة بالمستقبل، تعاظم الخوف والتهديد.

وقد جاء دونالد ترامب وبارني ساندرس وأخرجا كل ذلك إلى السطح. وإذا هُزم "ترامب" في نهاية المطاف، فإنه قد ترك بصماته. فهو لم يأخذ السياسة الأمريكية إلى انحطاط غير مسبوق، وفقط، بل هو يهدد كل ما كانت تمثله أمريكا وكل ما يجب أن تكون عليه.
 
امر طبيعي ومتوقع ولا اراه مستعربا من اولويات اي مرشح ان يقدم فروض الطاعة للدولة الصهيونية والا لن يستطيع ان يحلم بالرئاسة
 
Trump is dump

لو استمعتم الى المناظره بين دونالد ترامب والمرشحين سوف تاخذ اتجاه ترامب ليس حبا في علي ولاكن كرها في معاوية. جميع المرشحين يقول بعد وجود ما يسمى بالدولة الفلسطينية وانها جماعات ارهابية على حد تعبيرهم وان لابد بالقضاء عليها تمام بعكس ترامب الذي يقول ان المفاوضات امر ضروري وانه سوف يسعى لمفاوضات بين فلسطين والكيان الصهوني.

لكن لفت نظري ان المشرحين يجهلون تمام القضية الفلسطينيه وليس لديهم ادنى فكرة ونقاشهم كان طفولي... نفخ صدر.
 
لن ياتي رئيس امريكي بدون ان يضع المصالح العليا لاسرائيل فى قائمة اولوياته اذن ما الجديد من ترامب ؟؟
 
صحيفة اليوم السابع تغرد خارج السرب !!


لأول مرة يجرؤ مرشح أميركي رئاسي جمهوري أو ديمقراطي على تحدي ما يسمى بالحكمة التقليدية في الانتخابات الرئاسية، وأن يكون محايدا في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، فقد صمد ترامب أمام أسئلة المحاور ومزايدات كل من ماركو روبيو وتيد كروز اللذين بالغا بتأييدهما المعهود للدولة العبرية، ووصف الصراع بأنه قضية تتعلق بالإرهاب ولا مكان للحياد.

وقال ترامب إن أحد الأهداف التي يصبو إلى تحقيقها حال وصوله للرئاسة هو "تحقيق السلام بين إسرائيل وجيرانها"، وهو لا يعتقد أن هذا يمكن أن يتحقق بتصنيف طرف بالخيِّر والآخر بالشرير.


ورغم تأكيد ترامب أنه موالٍ لإسرائيل إلا أنه قال إن على المفاوض ألا يتبنى موقف طرف ضد آخر، وبهذا يغرد ترامب خارج سرب الجمهوريين، وقد يفتح النار عليه من اللوبي المؤيد لإسرائيل ويخسره أصوات الإنجيليين الذين يؤيدون إسرائيل بشكل أعمى.


واشتبك ترامب في المناظرة التلفزيونية الأخيره قبل عقد الانتخابات التمهيدية في 12 ولاية بما يسمى يوم الثلاثاء العظيم مع السيناتور ماركو روبيو الذي قال "إنه عندما يتعلق الأمر بإسرائيل لا توجد منطقة حيادية".


وقال روبيو إن إسرائيل عرضت على الفلسطينيين صفقات جدية لكنهم الطرف الذي لا يمكن الثقة به.


وأضاف "إن الفلسطينيين يعلمون أطفالهم ذوي الرابعة من العمر بأن قتل اليهود أمر عظيم، وإن الجيش الإسرائيلي يدافع عن نفسه أمام صواريخ حماس وإرهاب الفلسطينيين"، على حد زعمه.


وربما هجوم روبيو كان متوقعا، فقد أيد اللوبي الإسرائيلي ترشحه في الكونغرس، وتعهد المليادير اليهودي شلدون أدليسون بدعم حملته بملايين الدولارات، وهي نقطة أخرى يستخدمها ترامب ضد منافسيه بأنه لن يخضع لإملاءات أي لوبي، لأنه يمول حملته من أمواله.


ومن ناحية أخرى، تعهد السيناتور كروز بنقل السفارة الأميريكية من تل أبيب إلى القدس حال انتخابه.


ووقف ترامب الحيادي من القضية الفلسطينية يتناقض مع موقفه ضد المسلمين حين قال إنه سيوقف دخولهم مؤقتا إلى الولايات المتحدة إلى حين إيجاد طريقة للقضاء على تنظيم داعش.


أما تأثيرات مواقف ترامب وحياده بالتعامل مع الصراع العربي الإسرائيلي ستتكشف آثارها يوم الثلاثاء المقبل، حيث ستجري الانتخابات الأولية، وإذا أصبح بالفعل المرشح الذي بات من الصعب إيقافه أم أن الناخب سيفكر مرتين قبل التصويت له.


 
كم اتمني ان يفوز ترامب لكي نري نحن العرب الحقيقه راجل صريح جدا غير منافق ما سيفعله يقوله غير الاخريين يدعوا انهم اصدقاء ولكن تصرفاتهم تقول غير ذلك كم احترم صراحته مثل شارون رجال افعال
جاء الوقت لكي نفوت من وهم ونفاق الامريكان بان نحن اصدقاء
 
السياسه الامريكيه رسمت وكل شيء محدد وخطط 50 سنه قدام محدده وكل رئيس يأتي ملزوم بها، جعل الدول العربيه مقسمه دويلات صغيره ف بالتالي لا خطر على سوسو .:)
المسلمون الان يتحالفون ومع الوقت سيكونون قوة عالميه ثالثه أن نجح المشروع السعودي، الله يوفقنا ولا يوفقهم .:)
 
رغم ان الراجل ده لن ينتقد نهائيا حقوق الانسان في مصر لو مسك .. لكنه سيكون لعنة على العالم كله .. ستشكل محاولاته ليظهر للعالم ولمستشاريه انه يفهم افضل منهم كارثة .. لا استبعد ان نشاهد ثورة امريكية لو جاء هذا المعتوه .. كثير من الامريكان اغبياء كفاية لكي يختاروه ويشكل احتمال وارد ليكون رئيسهم .
 
في الحقيقة تابعت حوارات الحزب الجمهوري كلها، دونالد ترمب هو الوحيد الذي كان أقل ميلا نحو اسرائيل
بل قال أن علاقة أمريكا مع اسرائيل يجب أن تكون طبيعية ، فكانت هذه نقطة تداولها عليه الجمهوريين للتقليل
من انتمائه لمبادئ الحزب وأنه مشابه للديموقراطية "هيلاري كلينتون" لأنها تدعو لعلاقات طبيعية مع اسرائيل وفلسطين.

كل الجمهوريين أكدوا أنهم يدعمون اسرائيل ضد جيرانها ما عدا دونالد ترمب. والميزة في "دونالد ترمب"
أنه ملياردير وقام بتمويل حملته الانتخابية بنفسه ولا يحتاج دعم اللوبيهات اليهودية أو غيرها.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى