كيف تمكنت سو 22 المتقادمة من الافلات من صاروخ AIM-9X المتقدم

ربما سيطلقها على الطائرات الإسرائيلية :)
سأدخل معك برهان ..لو أطلق على المقاتلات الأسرائيليه -طبعا فقط بالأحلام سيحدث هذا الأمر - لن يتبقى من شي اسمه سلاح الجو السوري وشبكة الدفاع الجوي ومنظومات القيادة والسيطره خلال أقل من 24 ساعه , سوى ماتذكره كتب التاريخ عن وجود اشياء بهذه المسميات (يحنمل أنها كانت موجوده ) في يوم من الأيام في بلد اسمه سوريا ..
 
عموما نطرح فائدة للأخوة وهي أن التوجيه الراداري النشط Active radar homing (الذي يستخدمه الصاروخ الروسي R-77 وغيره من الصواريخ المماثلة) هو نمط من أنماط التوجيه حيث تتحصل القذيفة على نظام رادار لتزويد إشارات التوجيه guidance signal . بمعنى أن الصاروخ يحتوي على راداره الخاص وكذلك الإلكترونيات الضرورية لإيجاد وتعقب الهدف ذاتياً . وفي هذا النوع من أنظمة التوجيه يتولى الباحث إرسال شكل من أشكال الطاقة من أجل "إنارة" illuminate الهدف ، ثم يتولى بعد ذلك استلام الطاقة المنعكسة لإنجاز وإتمام عملية التوجيه . معظم البواحث في نمط التوجيه هذا يستخدمون رادار بأداة للإرسال والاستقبال transceiver يشتغل في موجات مختلفة . وكما في حالة الباحث السلبي passive seeker ، استقلال منصة الانطلاق تمثل فائدة وقيمة رئيسة لا يمكن إغفالها . لكن في هذه الحالة إمكانية الكشف ستكون أعظم ، وبالنتيجة مواجهة الإجراءات المضادة CCM ستعتبر من المتطلبات ذات الأهمية الخاصة . المدى في نمط التوجيه هذا محدد ومقيد بقوة المرسلة emitter ، إلا أن وظيفة الحجم والوزن مرتبطة بما هو مسموح ومقبول ضمن الحيز الداخلي لجسم الصاروخ . على الرغم من هذا ، التقدم المنجز في حقل الإلكترونيات الدقيقة microelectronics أدي إلى تحسينات هامة في المدى والحجم ، أتاحت توفير أنظمة رئيسة للتوجيه الطرفي على مستوى عالي من الدقة لصالح الأنظمة الجوية .
 
عموما نطرح فائدة للأخوة وهي أن التوجيه الراداري النشط Active radar homing (الذي يستخدمه الصاروخ الروسي R-77 وغيره من الصواريخ المماثلة) هو نمط من أنماط التوجيه حيث تتحصل القذيفة على نظام رادار لتزويد إشارات التوجيه guidance signal . بمعنى أن الصاروخ يحتوي على راداره الخاص وكذلك الإلكترونيات الضرورية لإيجاد وتعقب الهدف ذاتياً . وفي هذا النوع من أنظمة التوجيه يتولى الباحث إرسال شكل من أشكال الطاقة من أجل "إنارة" illuminate الهدف ، ثم يتولى بعد ذلك استلام الطاقة المنعكسة لإنجاز وإتمام عملية التوجيه . معظم البواحث في نمط التوجيه هذا يستخدمون رادار بأداة للإرسال والاستقبال transceiver يشتغل في موجات مختلفة . وكما في حالة الباحث السلبي passive seeker ، استقلال منصة الانطلاق تمثل فائدة وقيمة رئيسة لا يمكن إغفالها . لكن في هذه الحالة إمكانية الكشف ستكون أعظم ، وبالنتيجة مواجهة الإجراءات المضادة CCM ستعتبر من المتطلبات ذات الأهمية الخاصة . المدى في نمط التوجيه هذا محدد ومقيد بقوة المرسلة emitter ، إلا أن وظيفة الحجم والوزن مرتبطة بما هو مسموح ومقبول ضمن الحيز الداخلي لجسم الصاروخ . على الرغم من هذا ، التقدم المنجز في حقل الإلكترونيات الدقيقة microelectronics أدي إلى تحسينات هامة في المدى والحجم ، أتاحت توفير أنظمة رئيسة للتوجيه الطرفي على مستوى عالي من الدقة لصالح الأنظمة الجوية .
اعتقد أن هذه العقبه التي ذكرتها استاذ أنور, مصممي صواريخ جو-جو الرداريه متوسطة المدى الأحدث تجاوزوها, بحيث أن الردار الخاص بالصاروخ أو باحثه الرداري - أن صحت التسميه - لايعمل إلى في الجزء أو الثلث الأخير من مساره الأجمالي اتجاه المقاتله التي يقوم بالأطباق عليها بحيث يعتكد في( ثلثي ) مساره الأفتراضي أما على المعطيات التي تم تلقيمها له عبر كمبيوتر المقاتله قبل الأطلاق وبالتالي ينطلق لنقطه افنراضيه في الجو ومن بعده يعتمد على المعلومات الوارده له من ردار المقاتله عبر وصلة البانات وذلك لتحديث وتعديل مساره وثم بعد ذلك -خلال الثلث الأخير من مساره- يبدأ بتشغيل باحثه الخاص وذلك لسببين اساسين هما :-

1- حتى يبقى الصاروخ المطلق خفيا قدر الأمكان حتى يتقرب- لآقرب مسافه ممكانه من 20-40 كلم من المقاتله - دون أن يكشف نفسه بسبب تشغيل باحثه الرداري منذ البدايه وبالتالي اعطاء تنبيه رداري للمقاتله المستهدفه لتتخذ اجراءاتها لتملص والهرب مبكرا منه ..

2- اساسا أن الباحث الرداري هو ردار ذو طاقه كشف أو مدى كشف محدود بسبب حجمه الصغير نسبيا , بالتالي تشغيل باحثه الرداري منذ البدايه وفور انفصاله عن جسم المقاتله الأم لن يفيده بشيء خصوصا أذا كانت المقاتله المستهدفه على مسافه كبيره لايستطيع الباحث الرداري للصاروخ من التقاطها بمأكانياته المحدوده ....
 
صواريخ ر-٧٧ موجودة في سوريا منذ زمن لكن بشار لن يستخدم هذه الطائرات والصواريخ ضد الامريكان الا في حالة تحول المعركة بين الروس والامريكان على غرار الحرب الكورية لكن حاليا تركيا وامريكا واسرائيل لا يوجد لديهم رغبة حقيقية بضرب الاسد سوى ضربات تاديبية بسبب تقاطع المصالح الايرانية والتركية والاسرائلية والروسية
 
جديد الأخبار .. الروس يجهزون المقاتلات السورية MiG-29 بأحدث صواريخهم للقتال الجوي R-77 (صاروخ متوسط المدى مع توجيه راداري نشط active radar homing وقابلية كبيرة على مواجهة التشويش) !! فهل تتغير المعادلة ؟؟

roignk.jpg


roigonr.jpg


1479977137_3.jpg


r-77_3.jpg


اول توثيق لمقاتلة MIG-29SM سورية مسلحة بصواريخ R-77 و صواريخ R-73 ..







 
جديد الأخبار .. الروس يجهزون المقاتلات السورية MiG-29 بأحدث صواريخهم للقتال الجوي R-77 (صاروخ متوسط المدى مع توجيه راداري نشط active radar homing وقابلية كبيرة على مواجهة التشويش) !! فهل تتغير المعادلة ؟؟

roignk.jpg


roigonr.jpg


1479977137_3.jpg


r-77_3.jpg


اخي هل تفتح موضوعا خاصا بذلك ام انا افتح ذلك ...وافضل انت لزيادة التوثيق للمستقبل
 
هذه مقابلة مع مجموعة من الطيارين الذين شاركوا في عمليات القصف في سوريا والعراق ضد داعش، ومن بين الطيارين قائد المقاتلة F/A-18E Super Hornet، مايكل تريمل، الذي اعترض طائرة Su-22 السورية وأسقطها بواسطة صاروخ AIM-120 أو AMRAAM بعد أن فشل صاروخ AIM-9X Sidewinder،
التصريح أنقله لكم من منتدى عسكري بريطاني، نقلاً عن موقع Military.com، والأعضاء في المنتدى البريطاني يناقشون نفس النقطة التي تناقشونها ويقولون لربما الروس قاموا مؤخراً بتحديث وتطوير الطائرة Su-22 السورية وزودوها بتقنية جديدة، وكذلك يقولون بأنهم يعتقدون أن الصاروخ الأميركي سايدويندر AIM-9X لم يجري عليه تحديث، وأن جميع اختبارات الصاروخ سايدويندر AIM-9X اختبرت ضد طائرات أميركية الصنع وليس ضد Su-22 الروسية، هذا كلام الأعضاء في المنتدى البريطاني.

المقابلة طويلة والمقال طويل، وكنتُ أنوي ترجمته بالكامل ولكن أعذروني معي صداع شديد، ولذلك أضع لكم فقط الفقرة التي تحدث فيها المقدم طيار مايك تريمل قائد المقاتلة F/A-18E Super Hornet عن ملابسات اسقاط Su-22 السورية، وإليكم الفقرة:

tremelandplane091617-ts600.jpg

المقدم طيار مايكل تريمل يقف بجانب المقاتلة F/A-18E Super Hornet على متن يو إس إس جورج دبليو بوش في يوليو الماضي.

عند ارتفاع الطائرة السورية بعد اسقاط الذخيرة، أجاب المقدم طيار مايكل تريمل بأنه أطلق AIM-9X Sidewinder. ولأسباب لم يفسرها الطيار تريمل، فإن الصاروخ سايدويندر أخفق في إصابة الهدف بدقة.
وقال تريمل "وقتها كنتُ أفقد أثر الدخان وليس لدي أي فكرة عما حدث للصاروخ في تلك المرحلة".
وضاع منه قليلاً من الوقت، فقام باطلاق صاروخ آخر متقدم جو - جو متوسط المدى AIM-120 أو AMRAAM، وهذه المرة كان له التأثير المطلوب، الطائرة سوف تتأرجح وتسقط، والطيار سيقفز إلى الخارج مُحمولاّ على المقعد القاذف.
وكما قال تريمل، أراد أن يبتعد عن حقل الحطام، فقام بدوران سريع إلى اليسار، مما سمح للمقعد بالمرور الى يمين قماش المظلة.
الطيارون قللوا من شأن الحدث ووصفوه بعبارات أقل مما تقتضيه الحقيقة، لكنهم اعترفوا بأن الأدرينالين كان مرتفعا عند عودتهم إلى العمليات.

لقراءة تصريحات الطيارين وتصريح قائد الطيار مايكل تريمل، وكذلك قراءة تعليقات أعضاء المنتدى البريطاني العسكري:
[ ]

وهذا مقال تحليلي مع تصريحات الطيار مايكل تريمل من موقع أميركي:
[ ]

 
عودة
أعلى