أردوغان يحتقر العرب

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.



بلدية أنقرة غيرت اسم الشارع الذي توجد فيه السفارة الإماراتية إلى "شارع فخر الدين باشا"


DRrtGCBWsAAB5j7.jpg




سلواااااات
 
وصف الشريف عبدالله بن الحسين لقطو الصحراء (فخري باشا) وكيف انه خزن ذخائره في الروضة الشريفة و هدد بنسف المسجد النبوي اذا لم يعطى الامان وينقذ رقبته النتنه من القطع ..الوثائق تدحض كل ما قيل والف من قصص خيالية لبطولات هذا العلج !

DRrLfbUVQAAex2C.jpg

DRrLfWdUQAAiVRW.jpg

DRrLfbRVAAEdpt9.jpg


صورة استسلام العلج للقبائل العربية ذليلا مكسورا !

DRfaW-bXcAA5dzd.jpg
 



بلدية أنقرة غيرت اسم الشارع الذي توجد فيه السفارة الإماراتية إلى "شارع فخر الدين باشا"





سلواااااات

اقترح على الحكومة الاماراتية ان تغير اسم الشارع الذي تطل عليه السفارة التركية ل(سفر برلك) ولا اقلك يغيرونه لشارع الشريف حسين :D
 
اقترح على الحكومة الاماراتية ان تغير اسم الشارع الذي تطل عليه السفارة التركية ل(سفر برلك) ولا اقلك يغيرونه لشارع الشريف حسين :D


تصدق حتى لو سميناه ( شارع العرب ) بعد بيكرهون الاسم

تركيا تكره كل شي يمت بصله للعرب
 

تصدق حتى لو سميناه ( شارع العرب ) بعد بيكرهون الاسم

تركيا تكره كل شي يمت بصله للعرب

وهذا المطلوب اصلا ..غيروا اسم الشارع لشارع الشريف حسين وعلقوا على مدخله صورة غولن ..يصير السفير والمراجعين اخلاقهم زي البطل اللي تحت
:غاضب جدا:

:D
 
الاتراك في السنين الاخيرة مضغوطين من كل اتجاه حتى الالعاب الالكترونية التي يلعبها الاطفال والمراهقين جابت سيرة جرائمهم في الجزيرة العربية وتم ترجمة تلك الالعاب ودبلجتها لاستهداف الجمهور العربي!
 
الاتراك في السنين الاخيرة مضغوطين من كل اتجاه حتى الالعاب الالكترونية التي يلعبها الاطفال والمراهقين جابت سيرة جرائمهم في الجزيرة العربية وتم ترجمة تلك الالعاب ودبلجتها لاستهداف الجمهور العربي!
تذكر اظهار فضائح قطر قبل المقاطعة نفس الامر يتكرر .
 
مقاطعه المسلسلات التركيه سوف يصيبهم في مقتل

اذكر احد الممثلين زار احدى دول الخليج و تم استقباله كأنه صلاح الدين و تم استقباله من قبل رئيس دوله و هو مجرد ممثل افلام رومانسيه تخيلو معي المشهد

لذا لا الوم القردوغان يطغى على دول الخليج

فهم يرون انفسهم اعلى مرتبه منا
 
ما هي أبرز «الأمانات المقدسة» الموجودة في قصر «توب كابي» في إسطنبول والتي تسببت في الأزمة بين تركيا والإمارات؟
بن زايد اتهم تركيا بـ«سرقتها» وأنقرة تقول إنها حمتها من السرقة على يد «بريطانيا وعملائها»

أشعلت تغريدة قام وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد بإعادة نشرها أزمة غير مسبوقة في العلاقات بين تركيا والإمارات، وفتحت الباب أمام الحديث عن ملفات تاريخية حساسة وتسببت في استدعاء الخارجية التركية للقائم بأعمال السفارة الإماراتية في أنقرة وتصعيد الخطاب الإعلامي الحاد بين البلدين.
هذه التغريدة تمحورت حول اتهام فخر الدين باشا قائد القوات العثمانية في الحجاز بالقيام باضطهاد السكان المحليين في المدينة و«سرقة» الأمانات الإسلامية ومخطوطات إسلامية من المدينة ونقلها إلى إسطنبول، وهو ما أثار غضب أنقرة بشكل كبير معتبرة أن في ذلك «تجاوزاً للحدود» و»تزويراً للتاريخ».
وحسب أبرز الروايات التاريخية، قام فخر الدين باشا خلال الحصار الشديد الذي تعرض له في المدينة من قبل التحرك الذي قاده الشريف حسين بدعم من بريطانيا إبان الحرب العالمية الأولى بإرسال «الأمانات الإسلامية» عبر ما سمي بـ»قطار الأمانات المقدسة» يحرسها 2000 جندي إلى إسطنبول، وذلك حسب ما تقول تركيا لأجل حمايتها ومنع سرقتها من قبل «الإنكليز وعملاهم».
والخميس، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن بلاده تواصل «حماية الأمانات النبوية الشريفة في قصر توب كابي (في اسطنبول)، وسط تلاوة للقرآن الكريم على مدار 24 ساعة»، وأضاف: «لو سألتم صاحب الإساءة والتصرف الوقح، عن هذه الأمانات، صدّقوني لن يعرف. هؤلاء أيضا جهلة»، وتابع: «يخرج علينا من لا يعرف حدوده، ويتطاول على أجداد أردوغان، ويعاديهم ويتمادى وينحط إلى درجة اتهامهم بالسرقة».
وتابع: «عليك أن توضح ذلك أولا. فخر الدين باشا، عمل قرابة 3 أعوام هناك (المدينة)، وكان يفكر بأنه لو حاول الإنجليز القيام بعملية احتلال ماذا كان سيحل بالأمانات المقدسة، بهذا الوعي كان يتصرف، ونظره كان بعيدا إلى هذه الدرجة. ماذا فعل؟ أخذ هذه الأمانات من هناك مع ألفين من جنوده وأتى بها إلى إسطنبول»، لافتاً إلى أن «فخر الدين باشا، احتفظ بهذه الأمانات في مكان سري بالأناضول (الجانب الآسيوي من تركيا) تفاديا لاحتمال تعرضها لأي هجوم».
هذه «الأمانات» معروضة في متحف «توب كابي» في إسطنبول، منذ عقود وتشمل مقتنيات وسيوف وملابس للرسول (صلى الله عليه وسلم) والخلفاء وعدد من الصحابة ويمكن للزوار رؤيتها، حيث تعرض داخل أروقة أحد أقسام المتحف والمعروف باسم «خرقة السعادة» والذي يحتوي على «الأمانات المقدسة».
وأبرز هذه «الأمانات» هي مقتنيات الرسول ومنها قوسه وسيفه وشعرات من لحيته وختمه وبعض ملابسه كعمامته وبردته وحذاءه وعصاه وقالب يجسد أثر قدمه والكثير من أغراضه الشخصية، بالإضافة إلى العديد من رسائله التي كان يتم نقلها في عهده.
وختم النبي المصنوع من العقيق بيضاوي الشكل في حجم فصل خاتم كبير منقوش عليه عبارة محمد رسول الله وهناك جزء من سن من أسنان النبي مرصعة داخل محفظة على شكل علبة فضية مزخرفة، وهي السن التي انكسرت أثناء موقعة أحد، وهناك العلبة التي يحتفظ فيها بـ«شعرة» من اللحية النبوية الشريفة وهي مصنوعة من الزجاج وحولها إطار من الذهب ويتم وضعها في علبة فضية مزخرفة.
ومن الرسائل، رسالة النبي محمد (ص) التي بعث بها إلى المقوقس ملك القبط سنة 627م فقد أمر السلطان عبد المجيد بحفظها داخل إطار من الذهب وصنع لها أيضاً صندوق من الذهب المزخرف، وقد كتبت الرسالة على الجلد تلفت من وسطها وقد وضع إلى جانبها لوحة كتب عليها نص الرسالة.
كما تتضمن «الأمانات المقدسة» 21 سيفاً من سيوف الخلفاء والصحابة في مقدمها سيفان للنبي موضوعان على مخمل أزرق فوق صندوق من الفضة المزخرفة، وقد تم إصلاح أغماد وقبضات معظم السيوف في عهود السلاطين العثمانيين كما غلفت بالمعادن الثمينة ورصعت بالأحجار الكريمة، وأبرزها سيوف الخلفاء أبو بكر وعمر وعثمان وعلي.
كما يوجد في المتحف المصحف الشريف المخطوط الذي كان سيدنا عثمان يتلو فيه عندما قتل في بيته، إلى جانب أمانات عديد تتعلق بالكعبة المشرفة مثل مفتاح الكعبة والقفل المصنوعين من الفضة، كما يوجد مقتنيات يقال إنها تعود لسيدنا إبراهيم وعصى تنسب إلى سيدنا موسى عليه السلام، وعمامة تنسب لسيدنا يوسف.
ويوجد أيضاً ما يقال إنها بردة فاطمة الزهراء وهي من الصوف وراية الرسول في فتح خيبر التي سلمها للإمـام علي بن أبي طالب، وفي أحد مساجد منطقة الفاتح في إسطنبول «مسجد الخرقة الشريفة» يوجد ما يقال إنها عباءة الرسول.
وفي مكتبة قصر توب كابي توجد مجموعة كبيرة من المخطوطات القرآنية والمصاحف وتعتبر مجموعة المصاحف في مكتبة قصر توب كابي الأغنى في العالم لوجود مصاحف خطت في الفترة بين القرن السابع وإلى القرن التاسع عشر الميلادي والمصاحف تبلغ أكثر من 1600مصحف محفوظة كمقتنيات نادرة في القصر من بينها سبعة يعتقد أنها بخط الخليفة عثمان رضي الله عنه.
كما يوجد المصحف المخطوط على جلد غزال الذي ينسب لعثمان بن عفان الذي كان يقرأ فيه عندما قتل في بيته ويلاحظ أنه ملطخ بالدماء وتسعة للإمام علي واثنان للحسن والحسين، أما أقدمها فقد كتبت على رقع بخط كوفي قديم ما بين القرنين السابع والثامن للميلاد.
ولا يوجد ما يفصل بشكل محدد بين الأمانات التي جرى جلبها من المدينة وأمانات أخرى جلبت من مناطق أخرى في رحاب الدولة العثمانية، ويقول القائمون على المتحف إن تلاوة القرآن الكريم لم تتوقف في هذه الصالة منذ جلبت إليها هذه الرموز الإسلامية، كما يمنع التصوير الفوتوغرافي داخل أروقة المتحف.
 

الثانية 28 اليست صوره لعضو في المنتدى

السلطان سليم قتل الكثير من أفراد الاسرة العثمانية و في عهده حارب الصفويين في جا لديوان ثم حارب المماليك بحجة قطع الإمدادات عن العثمانيين اثناء الحملة على الصفويين و هو اول خليفة يحلق ذقنه
 
متى كانت قرطبه عربية ، بل كانت مسلمة و ليست عربية جل سكانها كانو من الاندلس و امازيغ شمال افريقيا
اللغة الرسمية التي جمعت حضارة الأندلس هي العربية كذلك العوائل التي حكمت مثل بنو أمية كانو عرب من جهة الأب لكن أمهاتهم لم تكن عربيات
 
على العموم الحقد التركي أقوى من الفارسي صدقوني نعم ايران عدونا الاول لكن السبب يعود بالآول او الرئيسي هو مذهبي لكن تركيا قومي قومي قومي فتجد التركي حاقد عليك لقوميتك عكس الايراني الحاقد مذهبياً
 
ما هي أبرز «الأمانات المقدسة» الموجودة في قصر «توب كابي» في إسطنبول والتي تسببت في الأزمة بين تركيا والإمارات؟
بن زايد اتهم تركيا بـ«سرقتها» وأنقرة تقول إنها حمتها من السرقة على يد «بريطانيا وعملائها»

أشعلت تغريدة قام وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد بإعادة نشرها أزمة غير مسبوقة في العلاقات بين تركيا والإمارات، وفتحت الباب أمام الحديث عن ملفات تاريخية حساسة وتسببت في استدعاء الخارجية التركية للقائم بأعمال السفارة الإماراتية في أنقرة وتصعيد الخطاب الإعلامي الحاد بين البلدين.
هذه التغريدة تمحورت حول اتهام فخر الدين باشا قائد القوات العثمانية في الحجاز بالقيام باضطهاد السكان المحليين في المدينة و«سرقة» الأمانات الإسلامية ومخطوطات إسلامية من المدينة ونقلها إلى إسطنبول، وهو ما أثار غضب أنقرة بشكل كبير معتبرة أن في ذلك «تجاوزاً للحدود» و»تزويراً للتاريخ».
وحسب أبرز الروايات التاريخية، قام فخر الدين باشا خلال الحصار الشديد الذي تعرض له في المدينة من قبل التحرك الذي قاده الشريف حسين بدعم من بريطانيا إبان الحرب العالمية الأولى بإرسال «الأمانات الإسلامية» عبر ما سمي بـ»قطار الأمانات المقدسة» يحرسها 2000 جندي إلى إسطنبول، وذلك حسب ما تقول تركيا لأجل حمايتها ومنع سرقتها من قبل «الإنكليز وعملاهم».
والخميس، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن بلاده تواصل «حماية الأمانات النبوية الشريفة في قصر توب كابي (في اسطنبول)، وسط تلاوة للقرآن الكريم على مدار 24 ساعة»، وأضاف: «لو سألتم صاحب الإساءة والتصرف الوقح، عن هذه الأمانات، صدّقوني لن يعرف. هؤلاء أيضا جهلة»، وتابع: «يخرج علينا من لا يعرف حدوده، ويتطاول على أجداد أردوغان، ويعاديهم ويتمادى وينحط إلى درجة اتهامهم بالسرقة».
وتابع: «عليك أن توضح ذلك أولا. فخر الدين باشا، عمل قرابة 3 أعوام هناك (المدينة)، وكان يفكر بأنه لو حاول الإنجليز القيام بعملية احتلال ماذا كان سيحل بالأمانات المقدسة، بهذا الوعي كان يتصرف، ونظره كان بعيدا إلى هذه الدرجة. ماذا فعل؟ أخذ هذه الأمانات من هناك مع ألفين من جنوده وأتى بها إلى إسطنبول»، لافتاً إلى أن «فخر الدين باشا، احتفظ بهذه الأمانات في مكان سري بالأناضول (الجانب الآسيوي من تركيا) تفاديا لاحتمال تعرضها لأي هجوم».
هذه «الأمانات» معروضة في متحف «توب كابي» في إسطنبول، منذ عقود وتشمل مقتنيات وسيوف وملابس للرسول (صلى الله عليه وسلم) والخلفاء وعدد من الصحابة ويمكن للزوار رؤيتها، حيث تعرض داخل أروقة أحد أقسام المتحف والمعروف باسم «خرقة السعادة» والذي يحتوي على «الأمانات المقدسة».
وأبرز هذه «الأمانات» هي مقتنيات الرسول ومنها قوسه وسيفه وشعرات من لحيته وختمه وبعض ملابسه كعمامته وبردته وحذاءه وعصاه وقالب يجسد أثر قدمه والكثير من أغراضه الشخصية، بالإضافة إلى العديد من رسائله التي كان يتم نقلها في عهده.
وختم النبي المصنوع من العقيق بيضاوي الشكل في حجم فصل خاتم كبير منقوش عليه عبارة محمد رسول الله وهناك جزء من سن من أسنان النبي مرصعة داخل محفظة على شكل علبة فضية مزخرفة، وهي السن التي انكسرت أثناء موقعة أحد، وهناك العلبة التي يحتفظ فيها بـ«شعرة» من اللحية النبوية الشريفة وهي مصنوعة من الزجاج وحولها إطار من الذهب ويتم وضعها في علبة فضية مزخرفة.
ومن الرسائل، رسالة النبي محمد (ص) التي بعث بها إلى المقوقس ملك القبط سنة 627م فقد أمر السلطان عبد المجيد بحفظها داخل إطار من الذهب وصنع لها أيضاً صندوق من الذهب المزخرف، وقد كتبت الرسالة على الجلد تلفت من وسطها وقد وضع إلى جانبها لوحة كتب عليها نص الرسالة.
كما تتضمن «الأمانات المقدسة» 21 سيفاً من سيوف الخلفاء والصحابة في مقدمها سيفان للنبي موضوعان على مخمل أزرق فوق صندوق من الفضة المزخرفة، وقد تم إصلاح أغماد وقبضات معظم السيوف في عهود السلاطين العثمانيين كما غلفت بالمعادن الثمينة ورصعت بالأحجار الكريمة، وأبرزها سيوف الخلفاء أبو بكر وعمر وعثمان وعلي.
كما يوجد في المتحف المصحف الشريف المخطوط الذي كان سيدنا عثمان يتلو فيه عندما قتل في بيته، إلى جانب أمانات عديد تتعلق بالكعبة المشرفة مثل مفتاح الكعبة والقفل المصنوعين من الفضة، كما يوجد مقتنيات يقال إنها تعود لسيدنا إبراهيم وعصى تنسب إلى سيدنا موسى عليه السلام، وعمامة تنسب لسيدنا يوسف.
ويوجد أيضاً ما يقال إنها بردة فاطمة الزهراء وهي من الصوف وراية الرسول في فتح خيبر التي سلمها للإمـام علي بن أبي طالب، وفي أحد مساجد منطقة الفاتح في إسطنبول «مسجد الخرقة الشريفة» يوجد ما يقال إنها عباءة الرسول.
وفي مكتبة قصر توب كابي توجد مجموعة كبيرة من المخطوطات القرآنية والمصاحف وتعتبر مجموعة المصاحف في مكتبة قصر توب كابي الأغنى في العالم لوجود مصاحف خطت في الفترة بين القرن السابع وإلى القرن التاسع عشر الميلادي والمصاحف تبلغ أكثر من 1600مصحف محفوظة كمقتنيات نادرة في القصر من بينها سبعة يعتقد أنها بخط الخليفة عثمان رضي الله عنه.
كما يوجد المصحف المخطوط على جلد غزال الذي ينسب لعثمان بن عفان الذي كان يقرأ فيه عندما قتل في بيته ويلاحظ أنه ملطخ بالدماء وتسعة للإمام علي واثنان للحسن والحسين، أما أقدمها فقد كتبت على رقع بخط كوفي قديم ما بين القرنين السابع والثامن للميلاد.
ولا يوجد ما يفصل بشكل محدد بين الأمانات التي جرى جلبها من المدينة وأمانات أخرى جلبت من مناطق أخرى في رحاب الدولة العثمانية، ويقول القائمون على المتحف إن تلاوة القرآن الكريم لم تتوقف في هذه الصالة منذ جلبت إليها هذه الرموز الإسلامية، كما يمنع التصوير الفوتوغرافي داخل أروقة المتحف.
اعتقد الان لايوجد انجليزي بالمدينة لايوجد الى اَهلها
لابد ان ترجع هذي المقتنيات الى بلاد المدينة والى هي سرقة وليست أمانات
 
على العموم الحقد التركي أقوى من الفارسي صدقوني نعم ايران عدونا الاول لكن السبب يعود بالآول او الرئيسي هو مذهبي لكن تركيا قومي قومي قومي فتجد التركي حاقد عليك لقوميتك عكس الايراني الحاقد مذهبياً
الفرس نوعين المتدين و العلماني الاول يكرهك بسبب المذهب و الثاني بسبب القومية كذلك التركي المتدين يكرهك بسبب الدولة العثمانية و العلماني بسبب القومية
 
انصح الجميع بقراءة هذا الكتاب =سفر برلك= في اللغة التركية تعني(التهجير القسري) الذي يروي تفاصيل التهجير القسري لاهالي المدينة على ايدي احفاد المغول ...كتاب تاريخي موثق بالادلة والمخطوطات يوضح كيف انه لاول مرة في تاريخ المدينة منذ هجرة النبي صلى الله عليه وسلم يتم تفريغ المدينة من سكانها حتى لم يبقى فيها سوى 40 شخص ..تم ابقائهم لحاجة العثمانيين لهم والبقية قتلوا او هجروا لينبع ومكة والعلا والحناكية وعمان ودمشق وتركيا وبعضهم وصل للجزائر والهند ولم يستثنوا النساء والرضع او كبار السن .

مشاهدة المرفق 97035
الله يجزيك الخير
 
هذه قصة فخري باشا سارق المدينة المنورة


2017122113345783KQ.jpg


الخميس 21 ديسمبر 2017 / 13:3424 - رواد سليمان

لم ينس أهالي المدينة المنورة اسم "فخري باشا" القائد العسكري التركي الذي أذاقهم تحت سطوة السلاح مرّ التشرد بعد طردهم وتهجيرهم من مدينتهم المقدسة وسرقة كنوزها التي لا تقدر بثمن بل ومحاولة سرقة مدينتهم واتباعها لما كان يسمى حينها بالدولة العثمانية.

وأثارت تغريدة أعاد نشرها وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، عاصفة غضب في أوساط السلطة التركية، لتذكيرها بحقائق مثبته تاريخياً عن جريمة "سفر برلك".

وترجع فصول الحكاية إلى عام 1915، إبان الحرب العالمية الأولى، حين سعت تركيا إلى تحويل المدينة المنورة لثكنة عسكرية وتتريكها لاحقاً وفصلها عن الحجاز وإلحاقها بالدولة العثمانية، بسبب مخاوف من قرب انطلاق الثورة العربية الكبرى على الاحتلال التركي من مكة المكرمة.

ففي عام 1915، ترجل في المدينة المنورة عدد كبير من الجنود الأتراك المدججين بالسلاح بقيادة فخر الدين باشا، الذي تفاخر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بنسبه إليه، والمعروف بكونه أكثر الحكام الأتراك تسلطاً ودموية.

وأمر فخري باشا بتهجير قسري لكل رجل أو امرأة أو طفل من سكان المدينة، وتجفيف المدينة من سكانها وترحيلهم قسرياً إلى مناطق بعيدة في الشام وتركيا والعراق والأردن وفلسطين، والحفاظ قدر الإمكان على المدينة المنورة مرتبطة بالحكم العثماني، وتسليحها خوفاً من هجمات القبائل البدوية المحيطة بالمدينة والراغبة في تحريرها من الاحتلال العثماني.

وهيمن الاحتلال التركي لقرون على مقدرات الوطن العربي، وبدأت بوادر الثورة بالظهور في مكة والمدينة وبادية الحجاز للتخلص من الهيمنة التركية.

وكان القرار المتخذ من الأستانة في إسطنبول هو محاولة لاستباق الأحداث المتسارعة في إقليم الحجاز، وبقية الأقاليم العربية التي رزحت تحت الاحتلال التركي لقرون.

وخلفت "سفر برلك" كارثة خلال 5 أعوام، مدينة منكوبة يسكنها 2000 من العسكر الأتراك وبضعة عشرات من النساء والأطفال ممن حالفهم الحظ ونجوا من ذلك الترحيل الجماعي.

وأخذ فخري باشا عدة خطوات، كان من أهمها مد خط السكة الحديد الذي كان يتوقف عند باب العنبرية إلى داخل أحشاء المدينة، بل إلى قرب باب السلام تحديداً، هادماً في طريقه شارع العينية والأسواق والأسوار والبيوت على من فيها، وكان الهدف من ذلك تحويل الحرم النبوي إلى قلعة عسكرية ومخزن للسلاح دون مراعاة لحرمة الحرم النبوي الشريف، إضافة إلى ترحيل كل الكنوز النبوية التي لا تقدر بثمن إلى تركيا.

وأدت عملية التهجير الجماعية الواسعة عبر قطار الحجاز إلى ضرب النسيج الاجتماعي المتوارث للمدينة المنورة لعدة عقود لاحقة، كما أدت إلى مجاعة قاسية بين من تبقى من النساء والأطفال، حتى بلغ الأمر بالأسر لأكل حشائش الأرض والبرسيم وبقايا الحيوانات، وكان المحظوظ من بقي لديه مخزون من التمر.

كما وصل الحال بالنساء إلى العمل عند الجيش التركي حاملات للأتربة وبقايا ومخلفات طريق القطار حين هدمت الأسوار باتجاه باب السلام، للحصول على يومية تساعدهن في إعالة المتبقي من الأطفال والعجائز.

وتمثلت شناعة تلك الجريمة النكراء حسب الروايات المتواترة في المدينة المنورة، باقتحام جنود فخري باشا للبيوت الآمنة وكسر أبوابها عنوة وتفريق الأسر وخطف الأطفال والنساء من الطرقات دون رحمة، ومن ثم جرهم معاً أو متفرقين إلى عربات قطار الحجاز ليتم إلقاؤهم عشوائياً بعد رحلة طويلة في تركيا والأردن وسوريا واليمن والعراق ومصر.

ورداً على ذلك، حاصر الأشراف وقبائل عربية المدينة المنورة لشهور فيما صدرت الأوامر إلى فخري باشا بتسليم المدينة، فرفض واستمر في المقاومة لخمسة أشهر قبل أن يضطر للاستسلام تحت وطأة ضغط زملائه وتهديد قياداته.

كارثة إنسانية
ووفقاً للباحث أحمد أمين مرشد، ، فإن نكبة "سفر برلك لم يرحم خلالها جنود فخري أحد، حيث شتت أبناء المدينة وفرقت بين الزوج وزوجته، والأم وأبنائها، والأخ وإخوته، ولم تترك حينها صغيراً ولا كبيراً دون أن تجرع مرارتها".

ومن آثار هذه النكبة أيضاً ضياع تركة ثقافية واقتصادية تمثلت بإهلاك وسرقة ودفن الكثير من المخطوطات والمسكوكات النقدية والصكوك والذهب.

وتشير الوثائق التاريخية إلى أن فخري طلب بعد استسلامه وخروجه من المدينة أن يلقي خطبة من منبر المسجد النبوي الشريف، حيث صعد المنبر والورقة تهتز بين يديه وخطب في مساعديه ومعاونيه للاعتذار لمن بقي من أهل المدينة.

الآثار المسروقة
توجد الآثار المقدسة التي سرقها فخري باشا من المدينة المنورة إلى إسطنبول، في متحف قصر توب كابي وهذه بعضها:

- القرآن الكريم الذي كُتب على جلد الغزال في عهد عثمان رضي الله عنه.

- 5 مخطوطات قديمة للقرآن الكريم إضافة إلى 4 أجزاء منه.

- 5 أغلفة للقرآن مطلية بالذهب ومزيَّنة بالأحجار الكريمة.

- لوحة عليها اسم النبي مزينة بإطار فضي ومخمل أخضر وعليه أحجار من الألماس واللؤلؤ.

- لوحة من الذهب الخالص عليها ألماس كتبت فيها الشهادتان.

- 7 مسابح من المرجان والأحجار.

- 2 من الكراسي التي يوضع عليها المصحف في أثناء القراءة مزينان بالفضة.

- شعار السلطان عبد العزيز المطرز والمزين بالذهب والألماس.

- 3 سيوف ثمينة.

- أعمال قيمة من مكتبة سلطان محمود وغيرها من المدينة المنورة.

وكان الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، أعاد نشر تغريدة كتبها مغرد عرّف نفسه بـ"علي العراقي" تتعلق بفخري باشا، وذلك يوم 16 ديسمبر (كانون الأول) الجاري.

وجاء في تغريدة العراقي، الذي يعرف نفسه بطبيب أسنان عراقي يعيش في ألمانيا: "هل تعلمون أنه في عام 1916 قام التركي فخري باشا بجريمة بحق أهل المدينة النبوية فسرق أموالهم وقام بخطفهم وإركابهم في قطارات إلى الشام وإسطنبول برحلة سُميت (سفر برلك)، كما سرق الأتراك أغلب مخطوطات المكتبة المحمودية بالمدينة وأرسلوها إلى تركيا، هؤلاء أجداد أردوغان وتاريخهم مع المسلمين العرب".

وأثارت هذه التغريدة استنفار السلطة في تركيا، التي اعتادت على التنصل من جرائهما كمجازر الأرمن وقتل الأكراد، حيث تدرج الرد عليها من الناطق باسم الرئاسة تلاه نائب رئيس الوزراء وانتهاء بأردوغان، الذي تطاول على الشيخ عبدالله بن زايد، مستغلاً كما عادة الإخوان أي فرصة للهجوم على الإمارات.

وأثارت تلمیحات أردوغان بشأن وزير الخارجية الإماراتي عاصفة من الغضب على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث دشن ناشطون هاشتاق #كلنا_عبدالله_بن_زايد على موقع، تعبيراً عن تأييدهم لموقف الشيخ عبدالله بن زايد ورفضهم للتطاول التركي والتنصل من الحقائق.
 
أتفهم أي تصريح عن سياسة الإمارات ، لأنه طبيعي الإختلاف و المواجهة

لكن يتهمها بالعمالة ل إسرائيل ! ما شاف ديرته و لا حبيبته قطر ؟

أصبح الإحتلال شماعة لـ كلاب المنطقة
الم تسمع المثل الذي يقول عندما تتحدث العاهرة عن الشرف
تخيل يتهمون الاكراد على اذنهم ذيل للصهيونية رغم انه القادة الاكراد فعلاً صهاينة لكن ان يأتي هذا الاتهام من الأتراك بهذا شيء مثير للسخرية
 
الشريف حسين أو العثمانيين، كلاهما سقطت ولايته على الحرمين بسبب عدم وجود العدل !

أنا من أهل الحجاز وأحدثكم عن موروث نتناقله منذ مئات السنين، العثمانيين الأتراك كانوا يرون الشريف حسين مجرد خادم لهم في الحجاز، ولم يكونوا ينظروا له على أنه خليفه أو حاكم أو رجل يتصل نسبه بالنسب الشريف لرسولنا الكريم وهذا مايؤكد أنهم كانوا قوميين أكثر من كونهم إسلاميين!

الشريف حسين كان يهمش القبائل كثيرا، ولم يعرف قيمتهم الا عندما أهانه العثمانيين وحينها أطلق الثورة العربية الكبرى .. رغم ذلك وقف أجدادنا و قبائلنا مع الشريف حسين لأنهم ملوا تعالي و تكبر الأتراك على العرب وتم فعلاً دحرهم .. قبائل الجنوب و الحجاز كانوا يد واحدة و تضحياتهم لن ينساها التاريخ أبداً.

 
وقعت يدي على وثائق تاريخية كتبت في عام 1917 م توثق وتؤرخ حادثة سفر برلك ..

هذه وثيقة تبين تهجير علماء المدينة وافاضلها من جوار الرسول صلى الله عليه وسلم الى بلاد البلغار (بلغاريا-رومانيا-لاتفيا الخ ) لم يسمحوا لهم على الاقل بالهجرة لدول عربية او اسلامية فعطلت الحلقات ودروس العلم في المسجد النبوي واغلقت الحلقات واندثر العلم .

SmartSelectImage_٢٠١٧-١٢-٢٣-١٣-٠٩-١٢.png

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى