ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
بلدية أنقرة غيرت اسم الشارع الذي توجد فيه السفارة الإماراتية إلى "شارع فخر الدين باشا"
سلواااااات
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
بلدية أنقرة غيرت اسم الشارع الذي توجد فيه السفارة الإماراتية إلى "شارع فخر الدين باشا"
سلواااااات
اقترح على الحكومة الاماراتية ان تغير اسم الشارع الذي تطل عليه السفارة التركية ل(سفر برلك) ولا اقلك يغيرونه لشارع الشريف حسين
تصدق حتى لو سميناه ( شارع العرب ) بعد بيكرهون الاسم
تركيا تكره كل شي يمت بصله للعرب
تذكر اظهار فضائح قطر قبل المقاطعة نفس الامر يتكرر .الاتراك في السنين الاخيرة مضغوطين من كل اتجاه حتى الالعاب الالكترونية التي يلعبها الاطفال والمراهقين جابت سيرة جرائمهم في الجزيرة العربية وتم ترجمة تلك الالعاب ودبلجتها لاستهداف الجمهور العربي!
الثانية 28 اليست صوره لعضو في المنتدى
اللغة الرسمية التي جمعت حضارة الأندلس هي العربية كذلك العوائل التي حكمت مثل بنو أمية كانو عرب من جهة الأب لكن أمهاتهم لم تكن عربياتمتى كانت قرطبه عربية ، بل كانت مسلمة و ليست عربية جل سكانها كانو من الاندلس و امازيغ شمال افريقيا
اعتقد الان لايوجد انجليزي بالمدينة لايوجد الى اَهلهاما هي أبرز «الأمانات المقدسة» الموجودة في قصر «توب كابي» في إسطنبول والتي تسببت في الأزمة بين تركيا والإمارات؟
بن زايد اتهم تركيا بـ«سرقتها» وأنقرة تقول إنها حمتها من السرقة على يد «بريطانيا وعملائها»
أشعلت تغريدة قام وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد بإعادة نشرها أزمة غير مسبوقة في العلاقات بين تركيا والإمارات، وفتحت الباب أمام الحديث عن ملفات تاريخية حساسة وتسببت في استدعاء الخارجية التركية للقائم بأعمال السفارة الإماراتية في أنقرة وتصعيد الخطاب الإعلامي الحاد بين البلدين.
هذه التغريدة تمحورت حول اتهام فخر الدين باشا قائد القوات العثمانية في الحجاز بالقيام باضطهاد السكان المحليين في المدينة و«سرقة» الأمانات الإسلامية ومخطوطات إسلامية من المدينة ونقلها إلى إسطنبول، وهو ما أثار غضب أنقرة بشكل كبير معتبرة أن في ذلك «تجاوزاً للحدود» و»تزويراً للتاريخ».
وحسب أبرز الروايات التاريخية، قام فخر الدين باشا خلال الحصار الشديد الذي تعرض له في المدينة من قبل التحرك الذي قاده الشريف حسين بدعم من بريطانيا إبان الحرب العالمية الأولى بإرسال «الأمانات الإسلامية» عبر ما سمي بـ»قطار الأمانات المقدسة» يحرسها 2000 جندي إلى إسطنبول، وذلك حسب ما تقول تركيا لأجل حمايتها ومنع سرقتها من قبل «الإنكليز وعملاهم».
والخميس، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن بلاده تواصل «حماية الأمانات النبوية الشريفة في قصر توب كابي (في اسطنبول)، وسط تلاوة للقرآن الكريم على مدار 24 ساعة»، وأضاف: «لو سألتم صاحب الإساءة والتصرف الوقح، عن هذه الأمانات، صدّقوني لن يعرف. هؤلاء أيضا جهلة»، وتابع: «يخرج علينا من لا يعرف حدوده، ويتطاول على أجداد أردوغان، ويعاديهم ويتمادى وينحط إلى درجة اتهامهم بالسرقة».
وتابع: «عليك أن توضح ذلك أولا. فخر الدين باشا، عمل قرابة 3 أعوام هناك (المدينة)، وكان يفكر بأنه لو حاول الإنجليز القيام بعملية احتلال ماذا كان سيحل بالأمانات المقدسة، بهذا الوعي كان يتصرف، ونظره كان بعيدا إلى هذه الدرجة. ماذا فعل؟ أخذ هذه الأمانات من هناك مع ألفين من جنوده وأتى بها إلى إسطنبول»، لافتاً إلى أن «فخر الدين باشا، احتفظ بهذه الأمانات في مكان سري بالأناضول (الجانب الآسيوي من تركيا) تفاديا لاحتمال تعرضها لأي هجوم».
هذه «الأمانات» معروضة في متحف «توب كابي» في إسطنبول، منذ عقود وتشمل مقتنيات وسيوف وملابس للرسول (صلى الله عليه وسلم) والخلفاء وعدد من الصحابة ويمكن للزوار رؤيتها، حيث تعرض داخل أروقة أحد أقسام المتحف والمعروف باسم «خرقة السعادة» والذي يحتوي على «الأمانات المقدسة».
وأبرز هذه «الأمانات» هي مقتنيات الرسول ومنها قوسه وسيفه وشعرات من لحيته وختمه وبعض ملابسه كعمامته وبردته وحذاءه وعصاه وقالب يجسد أثر قدمه والكثير من أغراضه الشخصية، بالإضافة إلى العديد من رسائله التي كان يتم نقلها في عهده.
وختم النبي المصنوع من العقيق بيضاوي الشكل في حجم فصل خاتم كبير منقوش عليه عبارة محمد رسول الله وهناك جزء من سن من أسنان النبي مرصعة داخل محفظة على شكل علبة فضية مزخرفة، وهي السن التي انكسرت أثناء موقعة أحد، وهناك العلبة التي يحتفظ فيها بـ«شعرة» من اللحية النبوية الشريفة وهي مصنوعة من الزجاج وحولها إطار من الذهب ويتم وضعها في علبة فضية مزخرفة.
ومن الرسائل، رسالة النبي محمد (ص) التي بعث بها إلى المقوقس ملك القبط سنة 627م فقد أمر السلطان عبد المجيد بحفظها داخل إطار من الذهب وصنع لها أيضاً صندوق من الذهب المزخرف، وقد كتبت الرسالة على الجلد تلفت من وسطها وقد وضع إلى جانبها لوحة كتب عليها نص الرسالة.
كما تتضمن «الأمانات المقدسة» 21 سيفاً من سيوف الخلفاء والصحابة في مقدمها سيفان للنبي موضوعان على مخمل أزرق فوق صندوق من الفضة المزخرفة، وقد تم إصلاح أغماد وقبضات معظم السيوف في عهود السلاطين العثمانيين كما غلفت بالمعادن الثمينة ورصعت بالأحجار الكريمة، وأبرزها سيوف الخلفاء أبو بكر وعمر وعثمان وعلي.
كما يوجد في المتحف المصحف الشريف المخطوط الذي كان سيدنا عثمان يتلو فيه عندما قتل في بيته، إلى جانب أمانات عديد تتعلق بالكعبة المشرفة مثل مفتاح الكعبة والقفل المصنوعين من الفضة، كما يوجد مقتنيات يقال إنها تعود لسيدنا إبراهيم وعصى تنسب إلى سيدنا موسى عليه السلام، وعمامة تنسب لسيدنا يوسف.
ويوجد أيضاً ما يقال إنها بردة فاطمة الزهراء وهي من الصوف وراية الرسول في فتح خيبر التي سلمها للإمـام علي بن أبي طالب، وفي أحد مساجد منطقة الفاتح في إسطنبول «مسجد الخرقة الشريفة» يوجد ما يقال إنها عباءة الرسول.
وفي مكتبة قصر توب كابي توجد مجموعة كبيرة من المخطوطات القرآنية والمصاحف وتعتبر مجموعة المصاحف في مكتبة قصر توب كابي الأغنى في العالم لوجود مصاحف خطت في الفترة بين القرن السابع وإلى القرن التاسع عشر الميلادي والمصاحف تبلغ أكثر من 1600مصحف محفوظة كمقتنيات نادرة في القصر من بينها سبعة يعتقد أنها بخط الخليفة عثمان رضي الله عنه.
كما يوجد المصحف المخطوط على جلد غزال الذي ينسب لعثمان بن عفان الذي كان يقرأ فيه عندما قتل في بيته ويلاحظ أنه ملطخ بالدماء وتسعة للإمام علي واثنان للحسن والحسين، أما أقدمها فقد كتبت على رقع بخط كوفي قديم ما بين القرنين السابع والثامن للميلاد.
ولا يوجد ما يفصل بشكل محدد بين الأمانات التي جرى جلبها من المدينة وأمانات أخرى جلبت من مناطق أخرى في رحاب الدولة العثمانية، ويقول القائمون على المتحف إن تلاوة القرآن الكريم لم تتوقف في هذه الصالة منذ جلبت إليها هذه الرموز الإسلامية، كما يمنع التصوير الفوتوغرافي داخل أروقة المتحف.
الفرس نوعين المتدين و العلماني الاول يكرهك بسبب المذهب و الثاني بسبب القومية كذلك التركي المتدين يكرهك بسبب الدولة العثمانية و العلماني بسبب القوميةعلى العموم الحقد التركي أقوى من الفارسي صدقوني نعم ايران عدونا الاول لكن السبب يعود بالآول او الرئيسي هو مذهبي لكن تركيا قومي قومي قومي فتجد التركي حاقد عليك لقوميتك عكس الايراني الحاقد مذهبياً
الله يجزيك الخيرانصح الجميع بقراءة هذا الكتاب =سفر برلك= في اللغة التركية تعني(التهجير القسري) الذي يروي تفاصيل التهجير القسري لاهالي المدينة على ايدي احفاد المغول ...كتاب تاريخي موثق بالادلة والمخطوطات يوضح كيف انه لاول مرة في تاريخ المدينة منذ هجرة النبي صلى الله عليه وسلم يتم تفريغ المدينة من سكانها حتى لم يبقى فيها سوى 40 شخص ..تم ابقائهم لحاجة العثمانيين لهم والبقية قتلوا او هجروا لينبع ومكة والعلا والحناكية وعمان ودمشق وتركيا وبعضهم وصل للجزائر والهند ولم يستثنوا النساء والرضع او كبار السن .
مشاهدة المرفق 97035
الم تسمع المثل الذي يقول عندما تتحدث العاهرة عن الشرفأتفهم أي تصريح عن سياسة الإمارات ، لأنه طبيعي الإختلاف و المواجهة
لكن يتهمها بالعمالة ل إسرائيل ! ما شاف ديرته و لا حبيبته قطر ؟
أصبح الإحتلال شماعة لـ كلاب المنطقة