السعوديه تطرد السفير الكندي

هل ستنتهي الازمة


  • مجموع المصوتين
    236
  • الاستطلاع مغلق .
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الجامعات أوكار للأستخبارات
صدقت
يوم كنت ادرس لغة بس توني ما دخلت الجامعة
كان فيه متطوعين تبع حقوق الانسان مسنترين عند المعهد اول ما طلعت منه جوني يبوني اوقع على اوراق تدين سجن رائف بدوي
عطيتهم تصريفة خايسة قلت ما معي قلم ومشيت على طول :ROFLMAO:
 
هل قالو فورا ودعموا شخصيات لجلب معلومات حساسه من الداخل..؟:)


لدي قناعه أن أزمة كندا أكبر من موضوع كندا
بكل اختصار.
تغدينا علبهم قبل يتعشون علينا وسلامة فهمك أستاذ فادي .
ليه سلامة فهمي
انا شو دخلني بالخبر ;)
 
ايش قصة هالاطباء اللي في الخارج ومستشفياتنا كلها سمكريين ، استثني بعض الاخوان من مصر اللي يعملون بذمه.
هذولا في كندا بس :) لو تشوف الي في باقي الدول راح ينشرح صدرك وبالتحديد امريكا :) اذا رجعو راح يقلبون الدنيا فوق تحت باذن الله.

في ناس هناك سواء بالصحه او غيرها فيك تجيبهم وتسلمهم وزارات هنا الين الان اتذكر شخص بمقابله مع داوود الشريان يعمل بكندا بمجال اداري بالصحه كيف اسكت واعجز كل الي جابهم داوود وغير كذا عمره لايتجاوز الاربعين لم يصل حتى
 
دير بالك بالردود هالايام بيع وطنيات عليك
بس اعجبني ردك قبل كم يوم على المزايدات
توقعت الهجمه بتكون عليك ههههههه
يا سيدي انا كمان فيني بيع وطنيات على كيفك
عندي مول 5 طوابق
طابق للوطنيات
طابق للعروبة
طابق للمقاومة
طابق للحرية و السيادة
طابق للعمالة و التخوين
نفتح 24 على 24 و 7 ايام في الاسبوع

و خلي يلي ما يشتري يتفرج
 
اجل علي كيفك انت

اي طالب وصل لمرحله معينه يتم عمل اختبار له ويكمل دراسته او يقدم نفس بحوثه التي بداها في تلك الجامعه

ثاني شي ترى اغلبهن يدرسون لغه انجليزيه

وهؤلاء يتم عمل اختبارات لهم يحدد مستواهم ويكملون من حيث ما انتهو

اما اللي يدرسون طب فان هناك مناهج دوليه معروفه اي كتاب يكون درسه يعملون له اختبار ويكمل من حيث انتهى

بخصوص نقطتك الأخيرة، دراسة الطب تخضع لهيئة التخصصات في الدولة التي يعمل فيها الطبيب. مثلا، جراح مخ وأعصاب متدرب في كندا أكمل 6 من ال7 سنوات المطلوبة في التخصص سيحتاج لدراسة 7 سنوات مجددا في دولة اخرى (مجموع 13 سنة + 7 سنوات طب) للحصول على الزمالة منها عوضا عن زمالة الFRCSC. أنا ماعندي مشكلة في أن تكون متعصب بشكل غير منطقي لكن معلوماتك الخاطئة لا تنشرها للناس.
 
قال لـ"سبق" حول التدخل الكندي في الشأن السعودي: ابتزاز وتوجهات "مشبوهة"

"خبير أمني" يكشف: هذه هي الدوافع الحقيقية وراء سقطة الوزيرة الكندية.. جس نبض


5b6ff03f3869c.png

شقران الرشيدي -

يقول خبير الأمن الإلكتروني استشاري الأدلة الرقمية الدكتور عبدالرزاق المرجان، إن وزيرة الخارجية الكندية وضعت بلدها في مأزق بعد تصريحها المشبوه، والتدخل السافر في الشأن السعودي المحلي؛ حيث إن تصريحها لم يكن يهدف في الأساس لحفظ حقوق الإنسان أو الدفاع عنها، بل كان مسانداً لمجموعة من الموقوفين في قضايا أمن دولة، وخلايا تجسس مع دول أخرى، وكانت تسعى لجس النبض السعودي؛ بهدف الابتزاز والاستغلال لتحقيق أهداف سياسية أخرى.

ويضيف "المرجان": في حقيقة الأمر أن تصريح الوزيرة الكندية لمن يعرف بواطن الأمور لم يكن مستغرباً؛ لأنه يصب في مسار "خبيث" مخطط له منذ عام 2003م يهدف لدعم التوجهات الخفية، والأهداف "المشبوهة" لبعض المنظمات الدولية الحقوقية، والمؤسسات غير الحكومية في عدد من الدول الغربية؛ ليمكّنها من الدخول المباشر إلى المجتمعات الإسلامية والعربية ومحاولة تغييرها تحت غطاء بناء المؤسسات المجتمعية، ودعم نشطاء حقوق الإنسان ثم التحكم فيها، والضغط على قيادتها، وابتزازها سياسياً واقتصادياً.

ويكشف "المرجان" جذور هذه التوجهات "الخفية" في تأليب الرأي العام المحلي على القيادات وولاة الأمر؛ أنه في عامي 2011 و2012م وهو عهد الرئيس الأمريكي السابق "باراك أوباما" تم تخصيص دعم مالي ومعنوي تحت مسمى المنحة الوطنية الديمقراطية الأمريكية بمبلغ 118 مليون دولار، كما تم تقسيم نشاط المنظمات الحقوقية "المشبوهة" في الوطن العربي إلى 3 مجموعات، هي: المجموعة الأولى: ليبيا، وسوريا، والبحرين، والسعودية ويتم فيها دعم الناشطين، وزيادة علاقتهم بالمؤسسة الديمقراطية الأمريكية عن طريق السفارات. والمجموعة الثانية مكونة من: الأردن، والمغرب، واليمن، وتركيا، وفيها يتم دعم الجماعات المدنية، وحركاتهم السياسية الوليدة، أما المجموعة الثالثة فهي: العراق، ولبنان، وفلسطين، والتركيز يكون فيها على التربية المدنية، وحقوق الإنسان، وبناء القدرات وحل الصراعات ومشاركة الشباب والمرأة.

ويتابع: "ولإخفاء الأهداف الحقيقية لهذه الأعمال المشبوهة، تم استخدام مسميات متعددة لمن يخون بلده كنشطاء حقوقيين، ودعاة الحرية، والمصلح الاجتماعي، ومنسقي ضحايا الاعتقال التعسفي، وحقوق المرأة، وحقوق سجناء معتقلي الرأي وغيرها من المسميات الفضفاضة ليتم استخدامهم ضد مجتمعاتهم كأحد أدوات "القوة الناعمة" كما يتم الاحتفاء بهؤلاء، وتكريمهم، واستضافتهم في بعض الدول الغربية، وإبرازهم في وسائل إعلامها، والسماح لهم بنقد ومهاجمة دولهم عن طريق برامج التواصل الاجتماعي تحت غطاء حقوق الإنسان".

ويقول: "للتأكد من تحقيقهم الأهداف الموضوعة للابتزاز والاستغلال يحصل هؤلاء "الناشطون" على دورات متخصصة في تصميم المواقع الإلكترونية المعادية لدولهم، وإنشاء المنتديات الإلكترونية المعارضة، والمواقع الإخبارية لبث الأخبار الكاذبة والملفقة؛ لخلق الكراهية ضد الدول وولاة الأمر، واستخدامها بالتالي للضغط السياسي، وتأليب الرأي العام المحلي عبر حملات إلكترونية "مشبوهة" كحملة "ولي أمر المرأة"، وحملة "فكوا العاني" وغيرها.

ويشير إلى أن الردّ السعودي القوي والحاسم على تدخل كندا في شؤون المملكة الداخلية، كشف الأهداف الحقيقية لهؤلاء ومن يدعمهم، وأضاع عليهم الكثير من فرص الابتزاز والاستغلال الدولي لما يسمى "القوة الناعمة".
 
رئيس الكلية الملكية للجراحين والأطباء في كندا يرسل خطاب لرئيس وزراء كندا يوضح فيه
خطورة خروج الأطباء والطلاب السعوديين من كندا.


ذكر أن أحد مستشفيات أونتاريو يوجد فيها 13 جراح أعصاب سعودي من بين 20

DkWPIkdXoAIxJ3g.jpg





DkWPIhwXoAAQ0Zq.jpg

ما قصة الأطباء السعوديين في كندا لماذا يشتغلون هناك ؟
 
trump-888.jpg

سوزان رايس تدعو إدارة ترامب لرفض اجراءات ولى العهد السعودي “ المتهورة والضارة ”
فى: أغسطس 11, 2018
البيان الامريكي الذى صدر عن وزارة الخارجية الامريكية، تعليقا على الازمة الدبلوماسية بين السعودية وكندا، كان واضحا للغاية بشأن استمرار الموقف التقليدي لواشنطن في الدفاع عن حقوق الانسان, وإنتقاد الانتهاكات السعودية للحريات، وفقا لقراءة عميقة قدمتها، سوزان رايس، مستشارة الامن القومي في عهد الرئيس الامريكي السابق باراك اوباما ، التى قالت بحزم بأنه اذا كان هناك مشكلة للسعودية مع كندا بخصوص الحريات وحق الانتقاد السلمي، فان هذا يعنى ان السعودية لديها مشكلة ، ايضا ، مع الولايات المتحدة .
واضافت رايس في مقال نشرته صحيفة “ نيويورك تايمز ” ان وزارة الخارجية الامريكية, في ظل الادارت الجمهورية والديمقراطية، لا يمكنها الا التعقيب بطريقة مشابه جدا للبيان الاخير، الذى جاء ردا على الازمة السعودية الكندية ، التى تضمنت محاولة واضحة من السعودية لمعاقبة كندا بسبب تعبيرها عن القلق من اعتقال النشطاء .

وقد تضمن البيان رسالة غير قاسية، ولكنها مفهومة جدا بشأن الموقف الامريكي ، بما في ذلك القول ان الولايات المتحدة تشعر بالقلق العميق من سجن النساء وناشطات المجتمع المدني في السعودية، في الاونة الاخيرة، وانها تنظم الى كندا في حثها على الافراج عن المعتقلات فورا، وأضافت رايس ان الولايات المتحدة تأسف لان السعودية ، وهي شريك تجاري للولايات المتحدة ، قد ردت على تعبير كندا عن قلقها من الخطب المفرطة والاجراءات الضارة بالبلدين، وانها تشجع كل من السعودية وكندا على استئناف الحوار.
وأكدت رايس ان الولايات المتحدة تؤيد كندا، حلف الناتو والجار الذى لا غنى عنه، بما يتفق مع الموقف التقليدي للقيادة الامريكية في الدفاع عن حقوق الانسان مشيرة الى ان الولايات المتحدة تعيد اعتراضاتها القديمة على الانتهاكات السعودية.


الصدمة في هذا البيان ، وفقا لقراءة رايس ، كانت في التعليقات اللاحقة للبيان ، والتى تضمنت ردود فعل ضعيفة من وزارة الخارجة لا تتلائم مع الموقف الامريكي التقليدي ، او الموقف الحاسم الذى يجب ان تتخذه الادارة الامريكية الحالية اذ قالت هيذر نويرت ، المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية ، ان الادارة لديها حوار منتظم مع الحكومة السعودية بشأن حقوق الانسان , وحثت السعودية وكندا على حل المشكلة الدبلوماسية .
وهذه بالطبع ، معادلة كاذبة ، على حد تعبير رايس، وهي تعنى رفضا لانتقادات انتهاكات حقوق الانسان وتنازل في القيادة الاخلاقية الامريكية، وهذه هي السمة المميزة لنهج ادارة ترامب لانتهاكات حقوق الانسان ، لا سيما عندما يرتكبها ( الاصدقاء الاتوقراطيون) , واضاف رايس ان ادارة ترامب تركت كندا في مهب الريح .
وتابعت رايس ان موقف الولايات المتحدة مع ولى العهد السعودي سيمنحه فرصة للافلات من العقاب في كثير من القضايا، ولاحظت ان خطوات ولى العهد السعودي لا تتناسب مع المصالح الامريكية .
وانتقدت رايس اجراءات السعودية مع قطر، بما في الحصاروشق القناة، كما اتهمت السعودية بانها حثت ترامب على الانسحاب من الصفقة النووية مع ايران، واختتمت المقال بانتقاد الشراكة الجديدة بين السعودية وادارة ترامب، الموافقة على تصرفاته المتهورة والضارة .
 
trump-888.jpg

سوزان رايس تدعو إدارة ترامب لرفض اجراءات ولى العهد السعودي “ المتهورة والضارة ”
فى: أغسطس 11, 2018
البيان الامريكي الذى صدر عن وزارة الخارجية الامريكية، تعليقا على الازمة الدبلوماسية بين السعودية وكندا، كان واضحا للغاية بشأن استمرار الموقف التقليدي لواشنطن في الدفاع عن حقوق الانسان, وإنتقاد الانتهاكات السعودية للحريات، وفقا لقراءة عميقة قدمتها، سوزان رايس، مستشارة الامن القومي في عهد الرئيس الامريكي السابق باراك اوباما ، التى قالت بحزم بأنه اذا كان هناك مشكلة للسعودية مع كندا بخصوص الحريات وحق الانتقاد السلمي، فان هذا يعنى ان السعودية لديها مشكلة ، ايضا ، مع الولايات المتحدة .
واضافت رايس في مقال نشرته صحيفة “ نيويورك تايمز ” ان وزارة الخارجية الامريكية, في ظل الادارت الجمهورية والديمقراطية، لا يمكنها الا التعقيب بطريقة مشابه جدا للبيان الاخير، الذى جاء ردا على الازمة السعودية الكندية ، التى تضمنت محاولة واضحة من السعودية لمعاقبة كندا بسبب تعبيرها عن القلق من اعتقال النشطاء .

وقد تضمن البيان رسالة غير قاسية، ولكنها مفهومة جدا بشأن الموقف الامريكي ، بما في ذلك القول ان الولايات المتحدة تشعر بالقلق العميق من سجن النساء وناشطات المجتمع المدني في السعودية، في الاونة الاخيرة، وانها تنظم الى كندا في حثها على الافراج عن المعتقلات فورا، وأضافت رايس ان الولايات المتحدة تأسف لان السعودية ، وهي شريك تجاري للولايات المتحدة ، قد ردت على تعبير كندا عن قلقها من الخطب المفرطة والاجراءات الضارة بالبلدين، وانها تشجع كل من السعودية وكندا على استئناف الحوار.
وأكدت رايس ان الولايات المتحدة تؤيد كندا، حلف الناتو والجار الذى لا غنى عنه، بما يتفق مع الموقف التقليدي للقيادة الامريكية في الدفاع عن حقوق الانسان مشيرة الى ان الولايات المتحدة تعيد اعتراضاتها القديمة على الانتهاكات السعودية.


الصدمة في هذا البيان ، وفقا لقراءة رايس ، كانت في التعليقات اللاحقة للبيان ، والتى تضمنت ردود فعل ضعيفة من وزارة الخارجة لا تتلائم مع الموقف الامريكي التقليدي ، او الموقف الحاسم الذى يجب ان تتخذه الادارة الامريكية الحالية اذ قالت هيذر نويرت ، المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية ، ان الادارة لديها حوار منتظم مع الحكومة السعودية بشأن حقوق الانسان , وحثت السعودية وكندا على حل المشكلة الدبلوماسية .
وهذه بالطبع ، معادلة كاذبة ، على حد تعبير رايس، وهي تعنى رفضا لانتقادات انتهاكات حقوق الانسان وتنازل في القيادة الاخلاقية الامريكية، وهذه هي السمة المميزة لنهج ادارة ترامب لانتهاكات حقوق الانسان ، لا سيما عندما يرتكبها ( الاصدقاء الاتوقراطيون) , واضاف رايس ان ادارة ترامب تركت كندا في مهب الريح .
وتابعت رايس ان موقف الولايات المتحدة مع ولى العهد السعودي سيمنحه فرصة للافلات من العقاب في كثير من القضايا، ولاحظت ان خطوات ولى العهد السعودي لا تتناسب مع المصالح الامريكية .
وانتقدت رايس اجراءات السعودية مع قطر، بما في الحصاروشق القناة، كما اتهمت السعودية بانها حثت ترامب على الانسحاب من الصفقة النووية مع ايران، واختتمت المقال بانتقاد الشراكة الجديدة بين السعودية وادارة ترامب، الموافقة على تصرفاته المتهورة والضارة .




أنين الديموقراطيين علاج نفسي.

السعودية تجني المكاسب بشكل متسارع.
 
مفوّض بريطاني: أوتاوا مُحبطة ولديها خيبة أمل بسبب عدم دعمها

مصدر: كندا تطلب مساعدة السويد وألمانيا لحل الأزمة مع المملكة


5b6d67eb86a74.png

كشف مسؤولٌ بارزٌ في الحكومة الكندية، فضّل عدم ذكر اسمه نظراً لحساسية الموقف، أن الحكومة الكندية بدأت في إجراء اتصالات مع دول أوروبية منها السويد وألمانيا للحصول على المساعدة في حل الخلاف القائم مع المملكة العربية السعودية.

وبحسب "فرانس برس"، قال المصدر: وزيرة الخارجية الكندية كريستيان فريلاند؛ تحدثت مع نظيريها في الدولتين الأوروبيتين للبحث عن حل ينهي الخلاف مع الرياض.

ونقلت "رويترز"، في وقت سابق، عن مسؤول بارز، أن أوتاوا تسعى إلى التواصل مع الإمارات وبريطانيا وحلفاء في المنطقة لمساعدتها على تجاوز هذه الأزمة وإعادة العلاقات مع المملكة.

وفي تصريح لموقع "سي بي سي نيوز" الكندي، قال المفوض البريطاني السامي السابق إلى كندا أنتوني كاري: أوتاوا مُحبطة ولديها خيبة أمل من الموقفين الأوروبي والأمريكي اللذين لم يدعماها كما أن الدعم الشعبي للموقف الكندي ضعيف جداً.

وأضاف: كندا كانت تتوقع أن تحصل على دعم من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة كأقرب شريكين لها لكن لم يحدث ذلك.
ودي دول تدعمهم مثل بريطانيا عشان بالمره صفقة التايفون الجديد نخلص منها كفانا جيل رابع++
 
لست من هواة الأستماع للمقاطع الطويلة ولكن لا أخفيكم ان هذا المقطع قد شدني....
المقطع جدا مهم....
أنصح بمشاهدته, المشكلة قديمة وتتكرر بأوجه عدة في منصات مختلفة....



السكران جلد رائف جلد وماغير رائف يتهرب ثم يتهرب ويتنصل من اقواله واشياء يؤمن بها ونقلها
 
هذي اهم سلبيات الانظمة الديموخراطية المقدسة التي يحرم عليك انتقادها او الحديث عنها او التشكيك بها اوتفضيل غيرها عليها، منذو خروجها وانتشارها اصبح الفرد يصوت لمن يكذب اكثر(مايثبت هذا الادعاء هو امبهار العالم بان ترامب نفذ اغلب وعوده الانتخابية، والا لماذا هم منبهرين مما قام به) ، اصبحت الكارزما والشعبوية اهم العوامل الرئيسي في اختيار الرئيس ايضاً :)

هذا الكلام ليس من عندي بل انسبه الى صاحبه:

الانتخابات على نهج الشريعه الاسلاميه يحتاجها الغرب الاصلح في كل شيء يحكم مهو ادفع فلوس الانتخابات وجمع اصوات بالكذب والفتي والوعود الكذابه نفس حق مرسي للقدس شهداء بالملايين اخرتها رمم سفارة تل ابيب المقفله بسبب الدمار في مصر
______
الديمغراطيه توصلك للحكم فقير او غني لكن لا توصل العقول طول مافيه احزاب
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى