شباب_عُمان_الثانية‬⁩ تتوجه إلى القارة الأوروبية في رحلتها الدولية الرابعة ⁧‫صواري_المجد_والسلام‬⁩

اذكر رأيت وثائقي عماني
يتحدث عن رحله مماثله وتقريباً نفس الإمكانيات وكانت من عمان الى
شرق آسيا اعتقد الى اندونيسيا اذا لم تخني الذاكره

وثائقي ممتع ورحله شيقه دامت اشهر في البحر
 
اذكر رأيت وثائقي عماني
يتحدث عن رحله مماثله وتقريباً نفس الإمكانيات وكانت من عمان الى
شرق آسيا اعتقد الى اندونيسيا اذا لم تخني الذاكره

وثائقي ممتع ورحله شيقه دامت اشهر في البحر
الرحلة هذا سنوية ومدتها حوالي 6اشهر تقريبا ويتم كل سنة تدريب عدد جديد من أفراد البحرية

أما بنسبة للوثائقي الذي تتكلم عنه كان محاكة لرحلة سفينة عمانية قبل 1200سنة وجدت غارقة قرب سنغافورة وتم بناء سفينة مماثلة لسفينة الغارقة في السلطنة باسم (جوهرة مسقط ) وإعادة الرحلة بنفس طريقة الاجداد وتم إهدائها لسنغافورة بعد وصوله
2F689A50-C860-4BA7-B335-CE2DC1CD9159.jpeg


سفينة “جوهرة مسقط” استقرت في متحف الحياة البحرية والأكواريوم سنغافورة
A769337D-730F-4DFA-972D-4251E9E619C5.jpeg
 
شكلت السفينة الخشبية المصنعة في بلا مسامير، أو معادن، أو قطع حديدية حكاية روت للعالم أن التاريخ البحري العماني عاد ليسطر نفسه، عندما أبحرت هذه السفينة لمدة خمسة أشهر من التحديات، والمغامرة، والصراع مع أهوال البحر، وتقلبات الطقس؛ لتصل إلى محطتها الأخيرة "ميناء كيبل بيه" في هدية لشعبها، وخطت سلطنة عمان خطوة تاريخية جديدة في وقت تتصارع فيه الدول لبناء وتشييد أكبر السفن وأعتاها مستخدمة أقوى وأصلب المواد لتجابه السفن صراع الأمواج عبر ، وذلك حين أنجز مواطنوها صناعة سفينة رائعة ومتميزة بخصائصها وأسلوب بنائها.

173974
 


مشروع جوهرة مسـقط هو مبادرة تاريخية وثقافية أطلقتها حكومتا سلطنة عمان وجمهورية سنغافورة لإعادة بناء سفينة شراعية تعود للقرن التاسع الميلادي والإبحار بها من عمان إلى سنغافورة.
اعتمد تصميم السفينة على الأدلة الأثرية التي اكتشفت مع بقايا سفينة بيليتانج في المياه الأندونيسية عام 1998.
تمثل السـفينة عملاً فنياً مهماً في مجال الهندسة البحرية فقد تم تشبيك الألواح الخشبية لبدن السفينة باستخدام الحبال المصنوعة من ألياف النارجيل (جوز الهند)، وبدون استخدام المسامير، بحيث تتطابق الألواح الخشبية مع بعضها بكل دقة. ولحماية الخشب يدهن سطحه بمزيج من دهن الماعز والليمون، أما الأشرعة فهي مربعة الشكل ومصنوعة من سعف النخيل.
وقد أبحرت جوهرة مسـقط بعد اكتمال بنائها من سلطنة عمـان متجهة إلى سنغافورة، التي يُعتقد أنها كانت واحدة من المحطات الرئيسية لوقوف السفينة الأم في القرن التاسع الميلادي خلال رحلتها نحو الغرب قبل تحطمها. وقد اتخذت جوهرة مسقط نفس المسارات التي وردت في كتابات الجغرافيين العرب القدامى.
وقد استعان طاقم السـفينة بأساليب الملاحة التقليدية التي تعود للقرن التاسع للميلاد مستخدمين جهاز الكمال لتحديد المسار( وهو عبارة عن قطعة خشبية صغيرة مربوطة إلى خيط معد بطريقة تتيح قياس خط العرض) واستعانوا أيضاً بالنجوم والشمس وراقبوا السماء ولون مياه البحر والحياة البحرية وحياة الطيور واتجاه الريح كعوامل أخرى مساعدة في الإبحار. ولم يتم استخدام الأدوات الحديثة إلا للتأكد من سير الملاحة بالشكل الصحيح.
بدأت الجوهرة الرحلة في فبراير 2010 ووصلت إلى سنغافورة في يوليو من نفس العام
 
الرحلة هذا سنوية ومدتها حوالي 6اشهر تقريبا ويتم كل سنة تدريب عدد جديد من أفراد البحرية

أما بنسبة للوثائقي الذي تتكلم عنه كان محاكة لرحلة سفينة عمانية قبل 1200سنة وجدت غارقة قرب سنغافورة وتم بناء سفينة مماثلة لسفينة الغارقة في السلطنة باسم (جوهرة مسقط ) وإعادة الرحلة بنفس طريقة الاجداد وتم إهدائها لسنغافورة بعد وصوله مشاهدة المرفق 173967

سفينة “جوهرة مسقط” استقرت في متحف الحياة البحرية والأكواريوم سنغافورة
مشاهدة المرفق 173968
بالظبط صحيح
وتسلم على تصحيح المعلومه
 
الرحلة هذا سنوية ومدتها حوالي 6اشهر تقريبا ويتم كل سنة تدريب عدد جديد من أفراد البحرية

أما بنسبة للوثائقي الذي تتكلم عنه كان محاكة لرحلة سفينة عمانية قبل 1200سنة وجدت غارقة قرب سنغافورة وتم بناء سفينة مماثلة لسفينة الغارقة في السلطنة باسم (جوهرة مسقط ) وإعادة الرحلة بنفس طريقة الاجداد وتم إهدائها لسنغافورة بعد وصوله مشاهدة المرفق 173967

سفينة “جوهرة مسقط” استقرت في متحف الحياة البحرية والأكواريوم سنغافورة
مشاهدة المرفق 173968
بحسب القراءات الموجودة عن البحريه العمانيه في عهد الأئمه اليعاربه وفي عهد أل سعيد هناك حديث عن سفن حربيه كانت تتبع الاسطول العماني بحموله ٧٠ مدفع والبعض ٥٠ و٤٠ كان لها دور في محاربه البرتغالين وفرض الوجود العربي في المحيط الهندي وشواطئ غرب الهند وشرق افريقيا لكن لا أثر لتلك القطع اليوم ولا توجد محاولات لاعادة بناء تلك السفن كحزء من التاريخ والارث البحري العماني
 
بحسب القراءات الموجودة عن البحريه العمانيه في عهد الأئمه اليعاربه وفي عهد أل سعيد هناك حديث عن سفن حربيه كانت تتبع الاسطول العماني بحموله ٧٠ مدفع والبعض ٥٠ و٤٠ كان لها دور في محاربه البرتغالين وفرض الوجود العربي في المحيط الهندي وشواطئ غرب الهند وشرق افريقيا لكن لا أثر لتلك القطع اليوم ولا توجد محاولات لاعادة بناء تلك السفن كحزء من التاريخ والارث البحري العماني
كان هنالك سفن تحمل اكثر من 80 مدفعا منه سفينة باسم (الملك )

اعتقد من صعب بناء سفن بتلك الضخامة وبطريقة يدوية بالكامل ومكلفة كثير
 
عودة
أعلى