بلومبرج: حرب غزة تعيد تذكير الجميع بمن تكون مصر

اللي انتصر هي ايران وعلى الباقين اعادة الاعمار تجهيزا لمغامرة اخرى من حماس.
 
%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D9%88%D9%82%D9%81-%D8%A5%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B12.png

ساينس مونيتور :مصر أرغمت بايدن على اللجوء إليها في غزة.. هل تحصد الثمن في سد النهضة؟

22 May 2021



نقلًا عن افتتاحية كريستيان ساينس مونيتور: “ ” – وتقرير وول ستريت جورنال:


في الشرق الأوسط، يصعب العثور على وسطاء موثوق بهم. لكن مصر أجادت لعب دور البطولة في التفاوض على وقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحماس، لتنهي 11 يومًا من الحرب التي أودت بحياة مئات المدنيين.
ألمانيا قالت إن القاهرة كانت “ثقلًا مهمًا جدًا”.
فرنسا تقول إنها “مفتاح بلا أدنى شك”.
الأمم المتحدة أشادت بجهود مصر في وقف إطلاق النار في غزة.

لكن الجديد أن الإشادة أتت أيضًا من الرئيس الأمريكي جو بايدن.

كان ينوي تجاهل صديق ترامب


كان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مفضلًا لدى الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الذي أجرى أول مكالمة هاتفية له مع الرئيس المصري بعد ثلاثة أيام من توليه منصبه. في العام الماضي، قيل إن الاثنين تحدثا أسبوعيًا تقريبًا.
لكن بايدن أبدى فتورًا نحو القاهرة، واختار الابتعاد عن السيسي وسط ضغوط متزايدة من المشرعين لمراجعة المساعدة العسكرية الأمريكية لمصر.
وبعد أقل من شهر من توليه منصبه، أعربت إدارة بايدن عن قلقها بشأن سجل مصر الحقوقي. لكن بعد ساعات، أعلنت الخارجية عن بيع أسلحة بقيمة 200 مليون دولار إلى القاهرة، في أول صفقة سلاح ضخمة مع الشرق الأوسط في عهد الرئيس الجديد.
كان المصريون هادئين جدًا بشأن حقيقة أن بايدن يحاول تجاهل السيسي. وجهة نظرهم كانت أنه في أول تصعيد بين الإسرائيليين وحماس سيأتي إلينا بقدميه كما فعل سابقوه دائمًا”، بوصف خبير الشرق الأوسط في مجلس العلاقات الخارجية ستيفن كوك.



قطر حاولت.. مصر نجحت

أطلقت مصر جهود الوساطة أولًا بقيادة مدير المخابرات عباس كامل ووزير الخارجية سامح شكري في الأيام الأولى من الصراع. نصبت نفسها فورًا كداعم للفلسطينيين، وفتحت حدودها لعلاج الجرحى الفلسطينيين في المستشفيات المصرية، وأرسلت أسطولًا من سيارات الإسعاف إلى غزة. كما خصص السيسي 500 مليون دولار لمساعدة القطاع.
في تلك المرحلة، كانت إدارة بايدن تحاول التحرك في اتجاه آخر. كثفت محادثاتها مع إسرائيل، واكتفت باتصالات أقل مع مصر، وقاومت الضغوط الهادفة للضغط على إسرائيل لوقف إطلاق النار.

حكومة قطر – التي تستضيف بعض قادة حماس – عرضت المشاركة في الوساطة. لكن الولايات المتحدة وحلفاءها اعتبروا أن المسؤولين القطريين لديهم تأثير أقل على الوضع، ربما بسبب تراجع الدعم المالي من الدوحة إلى غزة.

ثم في النهاية، لجأوا إلى مصر التي تسيطر على المعبر الحدودي الوحيد مع قطاع غزة القادر على تقديم الإغاثة للمدنيين الفلسطينيين، كما تتمتع مخابراتها بعلاقة طويلة الأمد مع حماس، لتكثف واشنطن “محادثات معينة” مع القاهرة خلال الأيام الأخيرة من التصعيد.



بايدن يعترف.. ولهذا ثمن

وقف إطلاق النار تحقق أخيرًا، ليضطر بايدن للإعراب عن خالص امتنانه للدور الدبلوماسي الحاسم الذي لعبه من كان يعتبره “حاكم مصر المستبد”. لماذا؟
مسؤول أمريكي يجيب. وصف مصر بأنها “The main game in town”. (تعبير إنجليزي يرجع تاريخه إلى أوائل القرن العشرين يوحي بأن المقصود هو الأفضل من نوعه – بلا منافس في مكانه – الخيار الوحيد الذي يجب على المرء قبوله لعدم وجود أفضل).
دور مصر الحاسم في وقف إطلاق النار عزز مكانة مصر في الشرق الأوسط مجددًا، في تطور يأمل المسؤولون في أن يؤدي إلى توثيق العلاقات مع إدارة بايدن.

يقول ستيفن كوك: “يشعر المصريون بالرضا عن أنفسهم في الوقت الحالي لعدد من الأسباب، وسيحاولون الاستفادة منها قدر الإمكان”.

بينما يؤكد مسؤولون غربيون ومصريون أن مصر تأمل في أن “نفوذها الجديد” على واشنطن قد يساعدها في الشؤون الداخلية الملحة، بما في ذلك نزاعها مع إثيوبيا على السيطرة على سد النهضة، والصراع المستمر في الغرب في ليبيا المجاورة، ومسائل الأمن الإقليمي بشكل عام.



لماذا مصر تحديدًا

على عكس الوسطاء المحايدين مثل موفدي الأمم المتحدة، فإن وساطة القاهرة بين الإسرائيليين والفلسطينيين مدفوعة إلى حد كبير بحاجتها إلى الهدوء.

تقع مصر على حدود كل من غزة وإسرائيل، ولا يمكنها تحمل الآثار غير المباشرة للحروب المتكررة بينهما. تحتاج مصر أيضًا إلى علاقات جيدة مع إسرائيل لمواصلة المساعدات المالية الهائلة من الولايات المتحدة. وتريد احتواء حكام غزة، حماس، حلفاء تنظيم الإخوان المحظور في مصر.

ورغم المصلحة الذاتية، طورت مصر بمرور الوقت مهارات وساطة أفضل. ليس في غزة وحدها، بل بدأت القاهرة التوسط في صراعات إقليمية أخرى.
مبعوثوها ساعدوا مؤخرًا في تهدئة الصراع الليبي، وسعوا إلى لعب دور في الحرب المفتوحة في سوريا، ويواصلون الوساطة بين الفصيلين الفلسطينيين الرئيسيين: فتح في الضفة الغربية وحماس في غزة.

وباعتبارها أقدم دولة في العالم، حاولت مصر صنع السلام بين إسرائيل، التي تأسست 1948، وفلسطين، وهي دولة لا وجود لها كدولة طبيعية على الأرض. لكنها لم تتمكن من سد الفجوة الأيديولوجية بينهما.


رغم انتقادات بايدن، يبقى نظام السيسي في مصر أحد الأنظمة القليلة في المنطقة التي تلعب دور صانع السلام. يجيد تكييف لمسة الوسيط: “استمع أولًا ثم ابحث عن أرضية مشتركة. في بعض الأحيان ينتج عن ذلك هدنة فقط، وربما تكون مؤقتة كما هو الحال مع إسرائيل وحماس، لكن الهدوء يمكن أن يكون بداية جيدة للسلام.
 
قريبا سنختبر الدور المصري في المنطقه الجديده

مصر بتتصاقع معا ايران ولن نسمع من السياسيين واعلام مصر (موضع الدوله الفلانيه طائفيه ولن يكون هناك اي تهرب مصري كالعاده )

لان عدو مصر (الاخوان) يعود الى ايران من جديد تجديد للعلاقات القديمه بين الاخوان وشاه ايران ولكن هالمره معا الخميني

 
قريبا سنختبر الدور المصري في المنطقه الجديده

مصر بتتصاقع معا ايران ولن نسمع من السياسيين واعلام مصر (موضع الدوله الفلانيه طائفيه ولن يكون هناك اي تهرب مصري كالعاده )

لان عدو مصر (الاخوان) يعود الى ايران من جديد تجديد للعلاقات القديمه بين الاخوان وشاه ايران ولكن هالمره معا الخميني


الدور المصري هو الاصلح والافضل المنطقة دولة ليست توسعية ولا طائفية ولا تعادي أحد إلا من يعاديها كان يقال إنه لا يوجد حرب بدون مصر ولا سلام بدون سوريا اعتقد الأصوب لا توجد حرب أو سلام بدون مصر الدولة التي علاقتها جيدة مع الجميع ولا يخجل أحد من التعامل معها والوساطة بين الصهاينة والفصائل مثال صغير علي ذلك فدورها مقبول من الجميع لعلمهم أنها ليست لديها اهداف دنيئة وربما تكون اصلا هذه مشكلة مصر الأزلية وهي التعامل ببرائة وحسن نية في زمن اصبح الصديق فيه اسوء من العدو
 
الدور المصري هو الاصلح والافضل المنطقة دولة ليست توسعية ولا طائفية ولا تعادي أحد إلا من يعاديها كان يقال إنه لا يوجد حرب بدون مصر ولا سلام بدون سوريا اعتقد الأصوب لا توجد حرب أو سلام بدون مصر الدولة التي علاقتها جيدة مع الجميع ولا يخجل أحد من التعامل معها والوساطة بين الصهاينة والفصائل مثال صغير علي ذلك فدورها مقبول من الجميع لعلمهم أنها ليست لديها اهداف دنيئة وربما تكون اصلا هذه مشكلة مصر الأزلية وهي التعامل ببرائة وحسن نية في زمن اصبح الصديق فيه اسوء من العدو
غير صحيح

دول الخليج ايضا ليسو طائفيين لكن الميزه اللي في صالح مصر هو ان مصر ليس فيها النبي صلى الله عليه وسلم ولم يخرج منها الصحابه والتابعين رضوان الله عليهم والخلفاء الراشدين والامويين والعباسيين والزبير ابن العوام والامام علي رضى الله عنه لذلك لا تجد الاصابع الطائفيه من الشيعه تتجه إليها


اما مصر تاريخيا كانت طائفيه في زمن الفاطميين بل فرق الفاطميين بين الامام الحسن والامام الحسين وقامو بترفيع الامام الحسين واولاده على حساب اولاد الحسن (طائفيه + عنصريه) ضخ الكراهيه في التفريق بين السنه والشيعه بين زعماء الجبهتين الحسن والحسين رضى الله عنهم

اضف ان ايران ترى في مصر (الدوله الفاطميه)



وهنا يدل ان مصر بالنسبه لايران نفس سوريا والعراق من دول التبع وليس الاعداء (لديهم طموحات تشيعيه في مصر) لذلك لا تستغرب سكوت ايران كل هالمده عن دوله تعتبر حليفه لاكبر دوله تكرهها ايران في المنطقه


والامر المهم الان بعد تحول الاخوان المسلمين الى ايران بعد تركيا لن نجد مصر تتجاهل ادانة ايران
ستتدخل في المشاكل الاقليميه التي اساسها ايران مجبره


7A556C75-5A83-4AC3-BCC8-2C4A556526EB.jpeg


الان الوضع اختلف اصبح مصر تحتاج الدعم السياسي بعد هذا الانتقال الاخواني وليس دول الخليج سبق وتحدثنا بالامس عن المصالح وطريقة تعامل الحلفاء معا ايران وانهم لا يتحركون الا لمصلحتهم عكسنا وهذا ماسيوضح الايام القادمه عند ترحيل الاخوان بعفشهم والاندروير الى ايران

لم يعد هناك حياد الكل مجبر يدخل في النص وليس العمل كوسيط
 
غير صحيح

دول الخليج ايضا ليسو طائفيين لكن الميزه اللي في صالح مصر هو ان مصر ليس فيها النبي صلى الله عليه وسلم ولم يخرج منها الصحابه والتابعين رضوان الله عليهم والخلفاء الراشدين والامويين والعباسيين والزبير ابن العوام والامام علي رضى الله عنه لذلك لا تجد الاصابع الطائفيه من الشيعه تتجه إليها


اما مصر تاريخيا كانت طائفيه في زمن الفاطميين بل فرق الفاطميين بين الامام الحسن والامام الحسين وقامو بترفيع الامام الحسين واولاده على حساب اولاد الحسن (طائفيه + عنصريه) ضخ الكراهيه في التفريق بين السنه والشيعه بين زعماء الجبهتين الحسن والحسين رضى الله عنهم

اضف ان ايران ترى في مصر (الدوله الفاطميه)



وهنا يدل ان مصر بالنسبه لايران نفس سوريا والعراق من دول التبع وليس الاعداء (لديهم طموحات تشيعيه في مصر) لذلك لا تستغرب سكوت ايران كل هالمده عن دوله تعتبر حليفه لاكبر دوله تكرهها ايران في المنطقه


والامر المهم الان بعد تحول الاخوان المسلمين الى ايران بعد تركيا لن نجد مصر تتجاهل ادانة ايران
ستتدخل في المشاكل الاقليميه التي اساسها ايران مجبره


مشاهدة المرفق 386687

الان الوضع اختلف اصبح مصر تحتاج الدعم السياسي بعد هذا الانتقال الاخواني وليس دول الخليج سبق وتحدثنا بالامس عن المصالح وطريقة تعامل الحلفاء معا ايران وانهم لا يتحركون الا لمصلحتهم عكسنا وهذا ماسيوضح الايام القادمه عند ترحيل الاخوان بعفشهم والاندروير الى ايران

لم يعد هناك حياد الكل مجبر يدخل في النص وليس العمل كوسيط
الاخوان ليسو في الحكم فليس لهم علاقة بسياسة مصر وهل أنا اتهمت دول الخليج بالطائفية لست افهم علاقة ردك بمداخلتي كل ما قصدته أن صعود نجم مصر علي حساب الاتراك والايرانيين هو في صالح الجميع سيكون سبب في أن يعم السلام للأسباب التي ذكرتها فوق والعكس أيضا صحيح هل تنكر أن مصر قوية تستطيع أن تحجم تركيا وإيران وتساعد أشقائها ولو معنويا افضل من هذه التدخلات من كل من هب ودب
 
قريبا سنختبر الدور المصري في المنطقه الجديده

مصر بتتصاقع معا ايران ولن نسمع من السياسيين واعلام مصر (موضع الدوله الفلانيه طائفيه ولن يكون هناك اي تهرب مصري كالعاده )

لان عدو مصر (الاخوان) يعود الى ايران من جديد تجديد للعلاقات القديمه بين الاخوان وشاه ايران ولكن هالمره معا الخميني


بنيت تحليلك ده علي خبر غير مؤكد من قناة !

المصلحة هي ما تحكم علاقات اي دولة بأخرى .. إيران رغم سياستها المضادة لمصالح بعض دول الخليج إلا أن اذكى من أن تقع فى مثل هكذا خطأ .. والإخوان أيضا ليسوا سذج ليسيروا بذلك الطريق .
 
والامر المهم الان بعد تحول الاخوان المسلمين الى ايران بعد تركيا لن نجد مصر تتجاهل ادانة ايران
ستتدخل في المشاكل الاقليميه التي اساسها ايران مجبره
وهل مواجهه إيران تحتاج الإدانة المصرية فقط ؟؟

هذا ما تحتاجه إيران ونحن فقط من سنوفره بدون مساومات أو جدال لاعتبارات الأمن القومي المصري اولا والعربي ثانيا ...التشديد على الثوابت من القوات المسلحه المصرية نفسها ..عماد الأمن القومي العربي

أرجوا أن تحسم هذه النقطة تماما في عقلك

 
بنيت تحليلك ده علي خبر غير مؤكد من قناة !

المصلحة هي ما تحكم علاقات اي دولة بأخرى .. إيران رغم سياستها المضادة لمصالح بعض دول الخليج إلا أن اذكى من أن تقع فى مثل هكذا خطأ .. والإخوان أيضا ليسوا سذج ليسيروا بذلك الطريق .
الاخوان مطرودين من تركيا يعني مطرودين لا رجعه تركيه في ذلك اصبحو عبئ وانتشار الاخبار هاليومين عن الزيارات الايرانيه الاخوانيه توحي ان البلد القادم ايران وانت تعلم وانا اعلم ان العلاقات الايرانيه الاخوانيه احسن من علاقات الاخوان بدول العربيه

والاخوان يعلمون ان ايران استضافة القاعده فما راح تفرق معا الاخوان المسلمين اصحاب التوسع العالمي سيفيد ايران في تحسين صورتها امام المسلمين

اما العقوبات الدوليه ستخرج ايران منها برضى امريكي ولن يكون هناك حرج امام الغرب للاخوان
 
الاخوان مطرودين من تركيا يعني مطرودين لا رجعه تركيه في ذلك اصبحو عبئ وانتشار الاخبار هاليومين عن الزيارات الايرانيه الاخوانيه توحي ان البلد القادم ايران وانت تعلم وانا اعلم ان العلاقات الايرانيه الاخوانيه احسن من علاقات الاخوان بدول العربيه

والاخوان يعلمون ان ايران استضافة القاعده فما راح تفرق معا الاخوان المسلمين اصحاب التوسع العالمي سيفيد ايران في تحسين صورتها امامالمسلمين
اما العقوبات الدوليه ستخرج ايران منها برضىدي امريكي ولن يكون هناك حرج امام الغرب للاخوان
اعتقد ان الإخوان سيفضلون في النهاية احدي الدول الاوربية علي الأغلب بريطانيا ...لاعتبارات حقوقية وقانونية ودرس مستفاد لهم من تجربة تركيا..
ولكن اخي ما هي المصلحة الإيرانية لمعاداة مصر باستضافة الإخوان .. بالعكس ستكتسب خصم اضافي بوقت تبحث فيه عن تحسين علاقاتها مع دول المنطقة .. ولذا في حساب المنفعه ستخسر إيران أكثر مما ستجنيه ..
 
اعتقد ان الإخوان سيفضلون في النهاية احدي الدول الاوربية علي الأغلب بريطانيا ...لاعتبارات حقوقية وقانونية ودرس مستفاد لهم من تجربة تركيا..
ولكن اخي ما هي المصلحة الإيرانية لمعاداة مصر باستضافة الإخوان .. بالعكس ستكتسب خصم اضافي بوقت تبحث فيه عن تحسين علاقاتها مع دول المنطقة .. ولذا في حساب المنفعه ستخسر إيران أكثر مما ستجنيه ..
اوراق مفاوضات لكن لماذا الله اعلم ممكن علاقات اقتصاديه
 
غير صحيح

دول الخليج ايضا ليسو طائفيين لكن الميزه اللي في صالح مصر هو ان مصر ليس فيها النبي صلى الله عليه وسلم ولم يخرج منها الصحابه والتابعين رضوان الله عليهم والخلفاء الراشدين والامويين والعباسيين والزبير ابن العوام والامام علي رضى الله عنه لذلك لا تجد الاصابع الطائفيه من الشيعه تتجه إليها


اما مصر تاريخيا كانت طائفيه في زمن الفاطميين بل فرق الفاطميين بين الامام الحسن والامام الحسين وقامو بترفيع الامام الحسين واولاده على حساب اولاد الحسن (طائفيه + عنصريه) ضخ الكراهيه في التفريق بين السنه والشيعه بين زعماء الجبهتين الحسن والحسين رضى الله عنهم

اضف ان ايران ترى في مصر (الدوله الفاطميه)



وهنا يدل ان مصر بالنسبه لايران نفس سوريا والعراق من دول التبع وليس الاعداء (لديهم طموحات تشيعيه في مصر) لذلك لا تستغرب سكوت ايران كل هالمده عن دوله تعتبر حليفه لاكبر دوله تكرهها ايران في المنطقه


والامر المهم الان بعد تحول الاخوان المسلمين الى ايران بعد تركيا لن نجد مصر تتجاهل ادانة ايران
ستتدخل في المشاكل الاقليميه التي اساسها ايران مجبره


مشاهدة المرفق 386687

الان الوضع اختلف اصبح مصر تحتاج الدعم السياسي بعد هذا الانتقال الاخواني وليس دول الخليج سبق وتحدثنا بالامس عن المصالح وطريقة تعامل الحلفاء معا ايران وانهم لا يتحركون الا لمصلحتهم عكسنا وهذا ماسيوضح الايام القادمه عند ترحيل الاخوان بعفشهم والاندروير الى ايران

لم يعد هناك حياد الكل مجبر يدخل في النص وليس العمل كوسيط
انا مش هديك درس او كلام مرسل او هقلك ان المصدر غلط ولا الكلام ده انا هرجعك شويه بالزمن يجى 40سنه الخليج علاقه مع ايران (الشيعيه )كانت اقوى ما يكون ولحد الان كل الخليج تابع لايران او بيتعامل معاها ما عادا السعوديه والبحرين انما مصر قطعت العلاقه من ايام السادات والى الان نحن لدينا سياسه سابته بخلاف اى دوله وموضوع اليمن انا مش هتكلم فيه ارجو انك تقرء
 
%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D9%88%D9%82%D9%81-%D8%A5%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B12.png

ساينس مونيتور :مصر أرغمت بايدن على اللجوء إليها في غزة.. هل تحصد الثمن في سد النهضة؟

22 May 2021



نقلًا عن افتتاحية كريستيان ساينس مونيتور: “ ” – وتقرير وول ستريت جورنال:


في الشرق الأوسط، يصعب العثور على وسطاء موثوق بهم. لكن مصر أجادت لعب دور البطولة في التفاوض على وقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحماس، لتنهي 11 يومًا من الحرب التي أودت بحياة مئات المدنيين.
ألمانيا قالت إن القاهرة كانت “ثقلًا مهمًا جدًا”.
فرنسا تقول إنها “مفتاح بلا أدنى شك”.
الأمم المتحدة أشادت بجهود مصر في وقف إطلاق النار في غزة.

لكن الجديد أن الإشادة أتت أيضًا من الرئيس الأمريكي جو بايدن.

كان ينوي تجاهل صديق ترامب


كان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مفضلًا لدى الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الذي أجرى أول مكالمة هاتفية له مع الرئيس المصري بعد ثلاثة أيام من توليه منصبه. في العام الماضي، قيل إن الاثنين تحدثا أسبوعيًا تقريبًا.
لكن بايدن أبدى فتورًا نحو القاهرة، واختار الابتعاد عن السيسي وسط ضغوط متزايدة من المشرعين لمراجعة المساعدة العسكرية الأمريكية لمصر.
وبعد أقل من شهر من توليه منصبه، أعربت إدارة بايدن عن قلقها بشأن سجل مصر الحقوقي. لكن بعد ساعات، أعلنت الخارجية عن بيع أسلحة بقيمة 200 مليون دولار إلى القاهرة، في أول صفقة سلاح ضخمة مع الشرق الأوسط في عهد الرئيس الجديد.
كان المصريون هادئين جدًا بشأن حقيقة أن بايدن يحاول تجاهل السيسي. وجهة نظرهم كانت أنه في أول تصعيد بين الإسرائيليين وحماس سيأتي إلينا بقدميه كما فعل سابقوه دائمًا”، بوصف خبير الشرق الأوسط في مجلس العلاقات الخارجية ستيفن كوك.



قطر حاولت.. مصر نجحت

أطلقت مصر جهود الوساطة أولًا بقيادة مدير المخابرات عباس كامل ووزير الخارجية سامح شكري في الأيام الأولى من الصراع. نصبت نفسها فورًا كداعم للفلسطينيين، وفتحت حدودها لعلاج الجرحى الفلسطينيين في المستشفيات المصرية، وأرسلت أسطولًا من سيارات الإسعاف إلى غزة. كما خصص السيسي 500 مليون دولار لمساعدة القطاع.
في تلك المرحلة، كانت إدارة بايدن تحاول التحرك في اتجاه آخر. كثفت محادثاتها مع إسرائيل، واكتفت باتصالات أقل مع مصر، وقاومت الضغوط الهادفة للضغط على إسرائيل لوقف إطلاق النار.

حكومة قطر – التي تستضيف بعض قادة حماس – عرضت المشاركة في الوساطة. لكن الولايات المتحدة وحلفاءها اعتبروا أن المسؤولين القطريين لديهم تأثير أقل على الوضع، ربما بسبب تراجع الدعم المالي من الدوحة إلى غزة.

ثم في النهاية، لجأوا إلى مصر التي تسيطر على المعبر الحدودي الوحيد مع قطاع غزة القادر على تقديم الإغاثة للمدنيين الفلسطينيين، كما تتمتع مخابراتها بعلاقة طويلة الأمد مع حماس، لتكثف واشنطن “محادثات معينة” مع القاهرة خلال الأيام الأخيرة من التصعيد.



بايدن يعترف.. ولهذا ثمن

وقف إطلاق النار تحقق أخيرًا، ليضطر بايدن للإعراب عن خالص امتنانه للدور الدبلوماسي الحاسم الذي لعبه من كان يعتبره “حاكم مصر المستبد”. لماذا؟
مسؤول أمريكي يجيب. وصف مصر بأنها “The main game in town”. (تعبير إنجليزي يرجع تاريخه إلى أوائل القرن العشرين يوحي بأن المقصود هو الأفضل من نوعه – بلا منافس في مكانه – الخيار الوحيد الذي يجب على المرء قبوله لعدم وجود أفضل).
دور مصر الحاسم في وقف إطلاق النار عزز مكانة مصر في الشرق الأوسط مجددًا، في تطور يأمل المسؤولون في أن يؤدي إلى توثيق العلاقات مع إدارة بايدن.

يقول ستيفن كوك: “يشعر المصريون بالرضا عن أنفسهم في الوقت الحالي لعدد من الأسباب، وسيحاولون الاستفادة منها قدر الإمكان”.

بينما يؤكد مسؤولون غربيون ومصريون أن مصر تأمل في أن “نفوذها الجديد” على واشنطن قد يساعدها في الشؤون الداخلية الملحة، بما في ذلك نزاعها مع إثيوبيا على السيطرة على سد النهضة، والصراع المستمر في الغرب في ليبيا المجاورة، ومسائل الأمن الإقليمي بشكل عام.



لماذا مصر تحديدًا

على عكس الوسطاء المحايدين مثل موفدي الأمم المتحدة، فإن وساطة القاهرة بين الإسرائيليين والفلسطينيين مدفوعة إلى حد كبير بحاجتها إلى الهدوء.

تقع مصر على حدود كل من غزة وإسرائيل، ولا يمكنها تحمل الآثار غير المباشرة للحروب المتكررة بينهما. تحتاج مصر أيضًا إلى علاقات جيدة مع إسرائيل لمواصلة المساعدات المالية الهائلة من الولايات المتحدة. وتريد احتواء حكام غزة، حماس، حلفاء تنظيم الإخوان المحظور في مصر.

ورغم المصلحة الذاتية، طورت مصر بمرور الوقت مهارات وساطة أفضل. ليس في غزة وحدها، بل بدأت القاهرة التوسط في صراعات إقليمية أخرى.
مبعوثوها ساعدوا مؤخرًا في تهدئة الصراع الليبي، وسعوا إلى لعب دور في الحرب المفتوحة في سوريا، ويواصلون الوساطة بين الفصيلين الفلسطينيين الرئيسيين: فتح في الضفة الغربية وحماس في غزة.

وباعتبارها أقدم دولة في العالم، حاولت مصر صنع السلام بين إسرائيل، التي تأسست 1948، وفلسطين، وهي دولة لا وجود لها كدولة طبيعية على الأرض. لكنها لم تتمكن من سد الفجوة الأيديولوجية بينهما.


رغم انتقادات بايدن، يبقى نظام السيسي في مصر أحد الأنظمة القليلة في المنطقة التي تلعب دور صانع السلام. يجيد تكييف لمسة الوسيط: “استمع أولًا ثم ابحث عن أرضية مشتركة. في بعض الأحيان ينتج عن ذلك هدنة فقط، وربما تكون مؤقتة كما هو الحال مع إسرائيل وحماس، لكن الهدوء يمكن أن يكون بداية جيدة للسلام.
اختزال دور مصر بالنسبة للقضية الفلسطينية والمنطقة عامة كوسيط مقبول او جيد فقط هوا تسخيف وتسفيه لدور مصر
 
و الله دولة زي مصر (المفروض) ان ده يكون دورها و ده يعتبر كمان اقل من دورها . غزة مفروض تكون ابن مصر زي ما اسرائيل ابنة امريكا.

طالما اسرائيل بتأذي مصر في مجالات مختلفة سواء سياسياً او اقتصادياً او حتي في موضوع سد النهضة , انتا عندك هدية اسمها غزة , سلحهم و ادعمهم مادياً و معنوياً , الموضوع مش حماس اخوان او فتح تبع اسرائيل .. الموضوع انتا عندك هدية استغلها .. اهلنا في غزة مستحقين الدعم اكتر من اي دولة تانية لأنهم الاقربون.
 
مصر ليست وسيط مقبول فقط ..مصر هي مهندس الشرق الأوسط
دا اساسي
بس الفكره ان الكثير من الكتابات والمقالات وغالبيتها امريكية اللي هما حمير سياسة اصلا بتروج كأن دور مصر منحصر بكونها وسيط جيد فقط ودا مش صحيح وللاسف احنا بنفرح بالكلام ده
 
دا اساسي
بس الفكره ان الكثير من الكتابات والمقالات وغالبيتها امريكية اللي هما حمير سياسة اصلا بتروج كأن دور مصر منحصر بكونها وسيط جيد فقط ودا مش صحيح وللاسف احنا بنفرح بالكلام ده
هو ده الاسلوب الأميركي في الاعتراف مجبرا بقوة الدولة المصرية التي فرضت نفوذها واستطاعت خل ما لم يستطيعوا حله
 
عودة
أعلى