الانتخابات المصرية 2024 🇪🇬 (متابعة مستمرة)

[EGY FTW]

الوحيد القادر على تهديد السيسي هو جمال مبارك فقط لا غير.. والنتيجة هتكون من سيء لأسوء

حقيقي لنا الله

جمال مبارك هيكون ممتاز للاقتصاد و القطاع الخاص و خروج الجيش من الاقتصاد و دة كان فكرة من قبل ثورة يناير و البلد كانت ماشية في الطريق دة

 

[EGY FTW]

مش تقريبا كان اخد براءة في قضية القصور الرئاسية ؟؟

كان عليها جدل لدرجة ان صفحة. متصدقش صححتها مرتين و في كلا الحالتين لا يستطيع الترشح

 

[EGY FTW]

ياما اقترحنا انتخابات الكترونية توفر على مصر المليارات لكن الإجابة كانت ديما أنها غير أمنه ويمكن التلاعب بها من أطراف خارجية لكن طبعا الانتخابات الورقية أمنه وبيتلاعب بها أطراف داخلية فقط

تم الغاء الاشراف القضائي لذلك التكلفة هتكون اقل بكثير. كان فيه مطالبات انهم ينزلوا الانتخابات دي لكن مفيش اي كلام عنها.

 

[Yazan.]

الصراحة انا مستغرب كيف السيسي يكون رئيس مرتين ورا بعض ولا احد قدر ياخذ مكانه

 

[وليد المصرى]

هى اكيد محسومة للسيسي إنما انا اتمنى جمال لأسباب عدة أهمها القضاء على هيمنة الجيش وتوغله فى الاقتصاد .. من اهم مزايا مبارك انه كان باعد الجيش عن الاقتصاد اها كان ليهم وقتها انشطة استثمارية إنما مش زى اللى موجود دلوقتى

 

[The Egyptian history]

الوحيد القادر على تهديد السيسي هو جمال مبارك فقط لا غير.. والنتيجة هتكون من سيء لأسوء

حقيقي لنا الله

ما فيش أسوء من السيسي ولو إتعملت انتخابات حرة ونزيهه جمال مبارك هيكتسح لإن السيسي كرهنا في حياتنا ده عمل كل شئ سئ كان يعيبه علي السابقين جمع عيوب مبارك والإخوان علي شوية من عنده وضربهم في الخلاط

 

[Amralii]

والله صعبان عليا الناس الى بتصدق مسرحيه مايسمى بانتخابات رئاسيه في مصر
دوله بيحكمها الجيش والامن الوطنى والمخابرات وبرلمانه بياخذ اوامر منهم وحزب سلطه فاسد بلطجى و ونيابه امن دوله و وهئات قضائيه كل الشعب المصري يعلم مدى ضعفه وتنفيذه للتعليمات الامنيه في القضايا السياسيه الكبرى .. واعلام موجه فقط بتعليمات امنيه .. ومنع وسجن والتضييق على اى تكتلات معارضه او احزاب معارضه وسجن وتعذيب وقهر اى معارض حتى لو كان علمانى او ملحد .. ومؤسسات الدوله بتحشد الناس غصب عنهم .. ومنع اى معارضه اطلاقا لا صوت ولا كتابه ولا مظاهره ولا اى شكل مسموح به لتعارض الجنرال المنزه .. كل ده غير التزوير الى معروف ومشهود به من قبل الانظمه العسكريه المتعاقبه

انتخابات مسرحيه هزليه مضيعه للوقت وللمال ..
الافضل الجلوس من قبل كل المرشحين مع المجلس العسكرى وقاده الجيش .. والتفاهم حول مستقبل مصر وتحولها لدوله مدنيه دوله مؤسسات وحكم قانون ودستور ومحاسبه للرئيس قبل الغفير بدل الدوله الفاسده الفاشله المستمره من سبعين سنه

 

[Amralii]

مقاله من
ا.د خالد سمير .. استاذ جراحه القلب والصدر طب عين شمس


الانتخابات
الانتخابات وسيلة للإختيار فى المجتمعات الديمقراطية لكن الديمقراطيةاكبر كثيرا من الانتخابات.
الديمقراطية هى حكم جماعى للشعب عن طريق ممثلية لصالح جميع الشعب و تبنى الديمقراطية على العدالة و تكافؤ الفرص و منع كل اشكال التمييز و قدرة المواطن على الإختيار الحر للصالح العام و هو ما يتطلب حد أدنى من الثقافة و الدخل و القدرة على التعبير الحر.
مع اقتراب موسم الانتخابات الرئاسيةتبدأ كل مؤسسات الدولة فى التخديم على الرئيس الذى تنتهى ولايته بعرض ما يعتبرونه إنحازات فى إطار الدعاية للمرشح المحتمل ….. الاعلام أول الداعمين بأفلام دعئية عن ماتم انفاقه فى كل مجال ….. لا كلام عن العائد ….. كل الكلام عن الإنفاق …… لا كلام عن المواطن و معيشته و احتياجاته و دخله و مستوى معيشته و ما تعرض له ….. لا مكان للكلام عن الديون …. عن الأرض …. عن النيل …. عن الناس …… عن مصر !
كل الكلام عن المشروعات أو بمعنى ادق عن المقاولات دون ذكر من استفادوا منها و بكم استفادوا !

 

[Amralii]

الصراحة انا مستغرب كيف السيسي يكون رئيس مرتين ورا بعض ولا احد قدر ياخذ مكانه

هى ملكيه تحت مسمى جمهوريه ومسرحيه الديموقراطيه العسكريه المصريه ..

 

[بسيط نجم.]

هى اكيد محسومة للسيسي إنما انا اتمنى جمال لأسباب عدة أهمها القضاء على هيمنة الجيش وتوغله فى الاقتصاد .. من اهم مزايا مبارك انه كان باعد الجيش عن الاقتصاد اها كان ليهم وقتها انشطة استثمارية إنما مش زى اللى موجود دلوقتى

ازاي جمال المدني هيعمل كدا

 

[Hegesias]

منقول

ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل

مع ما يقرب من خمسة أشهر حتى الانتخابات الرئاسية في مصر عام 2024 ، يأمل العديد من المصريين أن تؤدي المنافسة إلى التغيير الذي تمس الحاجة إليه. في غضون ذلك ، يدرك العديد من الآخرين أن فرص فوز منافس منافس في صناديق الاقتراع ضئيلة - غير موجودة حتى - ضد الرئيس عبد الفتاح السيسي ، الذي يُتوقع على نطاق واسع إعادة انتخابه لولاية ثالثة مدتها ست سنوات.
تركت تدابير التقشف القاسية التي أدخلت في عام 2016 العديد من الأسر ذات الدخل المنخفض والمتوسط في صراع مع تضخم من رقمين وارتفاع غير مسبوق في الأسعار. كما أدت الحملة الأمنية المستمرة على المعارضة والقيود المفروضة على حرية التعبير إلى إثارة استياء الرأي العام ، مما دفع منتقدي الحكومة إلى العيش في خوف من الاعتقال أو الاختفاء القسري أو مصير أسوأ.
في الآونة الأخيرة ، اضطر المصريون إلى الاستعداد لانقطاع التيار الكهربائي المتكرر وسط موجة الحر الشديدة. إن الانقطاعات اليومية للتيار الكهربائي - التي يُقال أنها ناجمة عن نقص في إمدادات الغاز لمحطات الطاقة - تختبر صبر المواطنين الذي بدأ ينفد بالفعل.
ترجع التوقعات المنخفضة لانتخاب رئيس جديد جزئيًا إلى حقيقة أن الانتخابات الرئاسية لعام 2018 كانت "زائفة" ، وفقًا للنقاد. أعيد انتخاب السيسي بنسبة 97 في المائة من الأصوات وسط إقبال منخفض بعد خوضه ضد مرشح منافس وحيد ، أعلن نفسه من أنصار السيسي. تم القبض على المنافس الرئيسي - سامي عنان ، رئيس الأركان العسكري السابق - ووضع المنافس الثاني ، أحمد شفيق ، قيد الإقامة الجبرية. ودفعت الاعتقالات المرشحين الجادين الآخرين إلى الانسحاب بحجة المضايقة والترهيب.
سمحت التعديلات الدستورية التي تمت الموافقة عليها بأغلبية ساحقة في استفتاء وطني أجري في عام 2019 بتمديد الولاية الرئاسية إلى ست سنوات (من السنوات الأربع السابقة). كما ألغت التعديلات الحد الأقصى لفترتين لبقاء الرئيس في منصبه. ومهدت التعديلات الطريق أمام السيسي للترشح لولاية ثالثة مدتها ست سنوات ومن المحتمل أن يظل في السلطة حتى عام 2030.
مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية لعام 2024 - في أواخر ديسمبر أو أوائل يناير - يشهد المصريون تكرارًا للأساليب القاسية المستخدمة في الانتخابات الأخيرة في عام 2018 ، والتي تهدف وفقًا لمرشح معارض إلى "الاسكات".
منذ أواخر أبريل / نيسان ، تم اعتقال واحتجاز ما لا يقل عن اثني عشر من أفراد عائلة وأنصار أحمد طنطاوي ، وهو سياسي وعضو سابق في البرلمان ، بتهمة "التنظيم". قال عمرو مجدي ، باحث أول بقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش ، إن الاعتقالات ، التي جاءت في أعقاب إعلان طنطاوي عن ترشحه للرئاسة ، تهدف إلى "خنق المعارضة السلمية".
حزب الوفد الليبرالي المصري ، الذي دعم محاولة السيسي لإعادة انتخابه في الانتخابات الرئاسية 2018 ، هو ، حتى الآن ، الحزب السياسي الوحيد الذي قدم مرشحًا - عبد السند اليمامة ، زعيم الحزب - في الانتخابات المقبلة.
ومن المتوقع في الأسابيع المقبلة أن تسمي أحزاب سياسية أخرى مرشحين من داخل أحزابهم للترشح للرئاسة. ربما يكون الهدف من هذه الخطوة هو إعطاء ما يشبه انتخابات حرة وديمقراطية.
لكن في الواقع ، هناك محاولات مستمرة لردع المنافسين المحتملين مثل جمال مبارك ، الأصغر لنجلي الرئيس المخلوع حسني مبارك ، ومحمد أنور السادات ، رئيس حزب الإصلاح والتنمية وابن شقيق الرئيس الراحل أنور السادات. من تحدي السيسي في الانتخابات.
رفض الإعلام المصري الموالي للدولة والنائب مصطفى بكري - الموالي للسيسي - إمكانية خوض أي من السياسيين في الانتخابات. وفي إشارة إلى مادة في قانون الانتخابات تنص على عدم جواز ترشيح أي شخص صدر ضده حكم نهائي ، أكد البكري أنه لا يجوز لمبارك ولا السادات الترشح للانتخابات حيث أدين كلاهما. ومع ذلك ، من بين الاثنين ، يبرز جمال.
حكم على جمال بالسجن ثلاث سنوات عام 2016 بتهمة اختلاس أموال الدولة فيما وصفته وسائل الإعلام المصرية بقضية القصور الرئاسية. اتُهم هو وشقيقه رجل الأعمال علاء باختلاس ما يقرب من 125 مليون جنيه مصري (حوالي 4 ملايين دولار) من أموال الدولة التي كانت مخصصة لترميم وصيانة القصور الرئاسية.
وفي مناظرة تليفزيونية على قناة العربية منتصف تموز / يوليو ، سأل ضياء رشوان المنسق العام للحوار الوطني جمال عما إذا كان يفكر في الترشح للانتخابات المقبلة. رفض علاء ، الأكبر بين الاثنين ، الاجابة على السؤال الاستقصائي على مواقع التواصل الاجتماعي.
"ليس من شأنك ، لماذا أنت فضولي إلى هذا الحد؟ غرد دون أن يذكر رشوان.

بينما أثارت خطط جمال لخلافة والده الغضب العام في السنوات الأخيرة من حكم مبارك - مما أدى في النهاية إلى الإطاحة بالرئيس السابق في 11 فبراير 2011 من قبل الاحتجاجات المدعومة من الجيش - تغير الكثير منذ ذلك الحين. لقد أثرت الأزمة الاقتصادية العميقة في مصر على شعبية السيسي ، كما يُتهم الرئيس بـ "سوء الإدارة السياسية" و "القمع المنهجي" من قبل دعاة حقوق الإنسان والمنتقدين.

غيّر الكثير من المصريين المتعبين من موقفهم حيال انتفاضة 2011 التي أدت إلى الإطاحة بمبارك وهم يشعرون بالحنين إلى "الأيام الخوالي" في ظل حكم الرئيس السابق. يتم تداول صور لمبارك المبتسم على منصات التواصل الاجتماعي مع تعليقات حول أسعار السلع الأساسية في عهده أو كيف تدهور الوضع الاقتصادي منذ ذلك الحين.
أولئك الذين تضرروا بشدة من الأزمة حريصون على دعم جمال - ربما بدافع اليأس المطلق - إذا قرر تحدي السيسي في الانتخابات المقبلة. من المحتمل أيضًا أن يلقي المتعاطفون مع الإخوان المسلمين بثقلهم وراء جمال على أمل أن يفتح الباب للمصالحة ويطلق سراح قيادات وأعضاء جماعة الإخوان المسلمين المسجونين. في عهد مبارك ، تم حظر جماعة الإخوان المسلمين رسميًا ولكن تم التسامح معها ، ويمكن للجماعة المعارضة تقديم مرشحين في الانتخابات التشريعية. الجماعة الإسلامية محظورة الآن وتم تصنيفها على أنها "جماعة إرهابية" وأعضاؤها وأنصارها من بين آلاف المعارضين للحكومة الذين يقبعون خلف القضبان في مصر.
في ظهور علني نادر في جنازة محامي الدفاع عن مبارك فريد الديب في أكتوبر الماضي ، رحب عشرات من أنصار جمال بجمال بشدة. نعته أحد المؤيدين "السيد. سيدي الرئيس ، بينما قبل آخر جبهته طالبًا المغفرة - على ما يبدو للانتفاضة التي أدت إلى الإطاحة بوالده. وعكست الصور ، التي انتشرت على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي ، مستوى الاستياء العام من نظام السيسي.
شجعه العرض العلني للدعم ، ورد أن جمال اتخذ خطوات لتحقيق طموحاته السياسية. في أبريل / نيسان 2022 ، قضت المحكمة العامة للاتحاد الأوروبي بتأييد إلغاء عقوبات الاتحاد الأوروبي ضد مبارك وعائلته ، ووصفت العقوبات بأنها "غير قانونية". كما أسقط المدعون الفيدراليون السويسريون قضية غسيل أموال ضد نجلي مبارك ، وأطلقوا سراح ما يقرب من 430 مليون دولار من الأصول المجمدة لأسرة مبارك.
مبتهجاً بقرارات المحاكم تبرئة عائلته ، نشر جمال بيانًا مصورًا على موقع يوتيوب. "الادعاءات الكاذبة تم دحضها بشكل قاطع ؛ وهكذا تم تصحيح السجل التاريخي بشكل مستقل وقضائي.
ومع ذلك ، قوبلت محاولة جمال لاستعادة صورة عائلته الملوثة, بالسخرية على الإنترنت. ظل النشطاء الذين شاركوا في ثورة 2011 غير مقتنعين وتساءلوا كيف جمع آل مبارك هذه الثروة. إن محاولة جمال المحتملة للرئاسة هي أيضًا خط أحمر للقيادة المصرية ، التي أوضحت أن الجيش لا يتسامح مطلقًا مع أي مدني في المنصب الأعلى. خطة مبارك لتسليم مقاليد السلطة لابنه - الذي كان في ذلك الوقت رئيس لجنة السياسات في الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم - هي أحد الأسباب الرئيسية لانقلاب الجيش ضده في المقام الأول ، مما سمح له بأن يكون يخلع.
تسببت حملة وسائل التواصل الاجتماعي الأخيرة باستخدام الهاشتاغ العربي "جمال مبارك لمنصب رئيس مصر" ، في إثارة الذعر في الأوساط الداعمة للرئيس السيسي. على مدار العام الماضي ، استخدم ما يقرب من 240 ألف مصري على تويتر منصة التواصل الاجتماعي لدعوة جمال للترشح للرئاسة ، وفقًا لمقطع فيديو مزيد نيوز نُشر على حسابهم على تويتر.

لا يزال من غير المؤكد ما إذا كان جمال سيستجيب للنداءات أم لا. المؤكد هو أن السلطات المصرية ستفعل كل ما في وسعها لمنعه من الترشح للرئاسة. في يوليو / تموز ، رفع عبد السلام إسماعيل ، مدير المركز القومي لدعم المواطنة وحقوق الإنسان ، شكوى قانونية أمام المحكمة الإدارية بمجلس الدولة ، يطالب فيها بمنع أعضاء من أبناء الرئيس الراحل من الترشح لمنصب رفيعة. هذه ليست سوى البداية. سيكون من الممتع مشاهدة ما سيحدث في الأشهر المقبلة.

 

[kynoch]

منقول

ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل

مع ما يقرب من خمسة أشهر حتى الانتخابات الرئاسية في مصر عام 2024 ، يأمل العديد من المصريين أن تؤدي المنافسة إلى التغيير الذي تمس الحاجة إليه. في غضون ذلك ، يدرك العديد من الآخرين أن فرص فوز منافس منافس في صناديق الاقتراع ضئيلة - غير موجودة حتى - ضد الرئيس عبد الفتاح السيسي ، الذي يُتوقع على نطاق واسع إعادة انتخابه لولاية ثالثة مدتها ست سنوات.
تركت تدابير التقشف القاسية التي أدخلت في عام 2016 العديد من الأسر ذات الدخل المنخفض والمتوسط في صراع مع تضخم من رقمين وارتفاع غير مسبوق في الأسعار. كما أدت الحملة الأمنية المستمرة على المعارضة والقيود المفروضة على حرية التعبير إلى إثارة استياء الرأي العام ، مما دفع منتقدي الحكومة إلى العيش في خوف من الاعتقال أو الاختفاء القسري أو مصير أسوأ.
في الآونة الأخيرة ، اضطر المصريون إلى الاستعداد لانقطاع التيار الكهربائي المتكرر وسط موجة الحر الشديدة. إن الانقطاعات اليومية للتيار الكهربائي - التي يُقال أنها ناجمة عن نقص في إمدادات الغاز لمحطات الطاقة - تختبر صبر المواطنين الذي بدأ ينفد بالفعل.
ترجع التوقعات المنخفضة لانتخاب رئيس جديد جزئيًا إلى حقيقة أن الانتخابات الرئاسية لعام 2018 كانت "زائفة" ، وفقًا للنقاد. أعيد انتخاب السيسي بنسبة 97 في المائة من الأصوات وسط إقبال منخفض بعد خوضه ضد مرشح منافس وحيد ، أعلن نفسه من أنصار السيسي. تم القبض على المنافس الرئيسي - سامي عنان ، رئيس الأركان العسكري السابق - ووضع المنافس الثاني ، أحمد شفيق ، قيد الإقامة الجبرية. ودفعت الاعتقالات المرشحين الجادين الآخرين إلى الانسحاب بحجة المضايقة والترهيب.
سمحت التعديلات الدستورية التي تمت الموافقة عليها بأغلبية ساحقة في استفتاء وطني أجري في عام 2019 بتمديد الولاية الرئاسية إلى ست سنوات (من السنوات الأربع السابقة). كما ألغت التعديلات الحد الأقصى لفترتين لبقاء الرئيس في منصبه. ومهدت التعديلات الطريق أمام السيسي للترشح لولاية ثالثة مدتها ست سنوات ومن المحتمل أن يظل في السلطة حتى عام 2030.
مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية لعام 2024 - في أواخر ديسمبر أو أوائل يناير - يشهد المصريون تكرارًا للأساليب القاسية المستخدمة في الانتخابات الأخيرة في عام 2018 ، والتي تهدف وفقًا لمرشح معارض إلى "الاسكات".
منذ أواخر أبريل / نيسان ، تم اعتقال واحتجاز ما لا يقل عن اثني عشر من أفراد عائلة وأنصار أحمد طنطاوي ، وهو سياسي وعضو سابق في البرلمان ، بتهمة "التنظيم". قال عمرو مجدي ، باحث أول بقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش ، إن الاعتقالات ، التي جاءت في أعقاب إعلان طنطاوي عن ترشحه للرئاسة ، تهدف إلى "خنق المعارضة السلمية".
حزب الوفد الليبرالي المصري ، الذي دعم محاولة السيسي لإعادة انتخابه في الانتخابات الرئاسية 2018 ، هو ، حتى الآن ، الحزب السياسي الوحيد الذي قدم مرشحًا - عبد السند اليمامة ، زعيم الحزب - في الانتخابات المقبلة.
ومن المتوقع في الأسابيع المقبلة أن تسمي أحزاب سياسية أخرى مرشحين من داخل أحزابهم للترشح للرئاسة. ربما يكون الهدف من هذه الخطوة هو إعطاء ما يشبه انتخابات حرة وديمقراطية.
لكن في الواقع ، هناك محاولات مستمرة لردع المنافسين المحتملين مثل جمال مبارك ، الأصغر لنجلي الرئيس المخلوع حسني مبارك ، ومحمد أنور السادات ، رئيس حزب الإصلاح والتنمية وابن شقيق الرئيس الراحل أنور السادات. من تحدي السيسي في الانتخابات.
رفض الإعلام المصري الموالي للدولة والنائب مصطفى بكري - الموالي للسيسي - إمكانية خوض أي من السياسيين في الانتخابات. وفي إشارة إلى مادة في قانون الانتخابات تنص على عدم جواز ترشيح أي شخص صدر ضده حكم نهائي ، أكد البكري أنه لا يجوز لمبارك ولا السادات الترشح للانتخابات حيث أدين كلاهما. ومع ذلك ، من بين الاثنين ، يبرز جمال.
حكم على جمال بالسجن ثلاث سنوات عام 2016 بتهمة اختلاس أموال الدولة فيما وصفته وسائل الإعلام المصرية بقضية القصور الرئاسية. اتُهم هو وشقيقه رجل الأعمال علاء باختلاس ما يقرب من 125 مليون جنيه مصري (حوالي 4 ملايين دولار) من أموال الدولة التي كانت مخصصة لترميم وصيانة القصور الرئاسية.
وفي مناظرة تليفزيونية على قناة العربية منتصف تموز / يوليو ، سأل ضياء رشوان المنسق العام للحوار الوطني جمال عما إذا كان يفكر في الترشح للانتخابات المقبلة. رفض علاء ، الأكبر بين الاثنين ، الاجابة على السؤال الاستقصائي على مواقع التواصل الاجتماعي.
"ليس من شأنك ، لماذا أنت فضولي إلى هذا الحد؟ غرد دون أن يذكر رشوان.

بينما أثارت خطط جمال لخلافة والده الغضب العام في السنوات الأخيرة من حكم مبارك - مما أدى في النهاية إلى الإطاحة بالرئيس السابق في 11 فبراير 2011 من قبل الاحتجاجات المدعومة من الجيش - تغير الكثير منذ ذلك الحين. لقد أثرت الأزمة الاقتصادية العميقة في مصر على شعبية السيسي ، كما يُتهم الرئيس بـ "سوء الإدارة السياسية" و "القمع المنهجي" من قبل دعاة حقوق الإنسان والمنتقدين.

غيّر الكثير من المصريين المتعبين من موقفهم حيال انتفاضة 2011 التي أدت إلى الإطاحة بمبارك وهم يشعرون بالحنين إلى "الأيام الخوالي" في ظل حكم الرئيس السابق. يتم تداول صور لمبارك المبتسم على منصات التواصل الاجتماعي مع تعليقات حول أسعار السلع الأساسية في عهده أو كيف تدهور الوضع الاقتصادي منذ ذلك الحين.
أولئك الذين تضرروا بشدة من الأزمة حريصون على دعم جمال - ربما بدافع اليأس المطلق - إذا قرر تحدي السيسي في الانتخابات المقبلة. من المحتمل أيضًا أن يلقي المتعاطفون مع الإخوان المسلمين بثقلهم وراء جمال على أمل أن يفتح الباب للمصالحة ويطلق سراح قيادات وأعضاء جماعة الإخوان المسلمين المسجونين. في عهد مبارك ، تم حظر جماعة الإخوان المسلمين رسميًا ولكن تم التسامح معها ، ويمكن للجماعة المعارضة تقديم مرشحين في الانتخابات التشريعية. الجماعة الإسلامية محظورة الآن وتم تصنيفها على أنها "جماعة إرهابية" وأعضاؤها وأنصارها من بين آلاف المعارضين للحكومة الذين يقبعون خلف القضبان في مصر.
في ظهور علني نادر في جنازة محامي الدفاع عن مبارك فريد الديب في أكتوبر الماضي ، رحب عشرات من أنصار جمال بجمال بشدة. نعته أحد المؤيدين "السيد. سيدي الرئيس ، بينما قبل آخر جبهته طالبًا المغفرة - على ما يبدو للانتفاضة التي أدت إلى الإطاحة بوالده. وعكست الصور ، التي انتشرت على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي ، مستوى الاستياء العام من نظام السيسي.
شجعه العرض العلني للدعم ، ورد أن جمال اتخذ خطوات لتحقيق طموحاته السياسية. في أبريل / نيسان 2022 ، قضت المحكمة العامة للاتحاد الأوروبي بتأييد إلغاء عقوبات الاتحاد الأوروبي ضد مبارك وعائلته ، ووصفت العقوبات بأنها "غير قانونية". كما أسقط المدعون الفيدراليون السويسريون قضية غسيل أموال ضد نجلي مبارك ، وأطلقوا سراح ما يقرب من 430 مليون دولار من الأصول المجمدة لأسرة مبارك.
مبتهجاً بقرارات المحاكم تبرئة عائلته ، نشر جمال بيانًا مصورًا على موقع يوتيوب. "الادعاءات الكاذبة تم دحضها بشكل قاطع ؛ وهكذا تم تصحيح السجل التاريخي بشكل مستقل وقضائي.
ومع ذلك ، قوبلت محاولة جمال لاستعادة صورة عائلته الملوثة, بالسخرية على الإنترنت. ظل النشطاء الذين شاركوا في ثورة 2011 غير مقتنعين وتساءلوا كيف جمع آل مبارك هذه الثروة. إن محاولة جمال المحتملة للرئاسة هي أيضًا خط أحمر للقيادة المصرية ، التي أوضحت أن الجيش لا يتسامح مطلقًا مع أي مدني في المنصب الأعلى. خطة مبارك لتسليم مقاليد السلطة لابنه - الذي كان في ذلك الوقت رئيس لجنة السياسات في الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم - هي أحد الأسباب الرئيسية لانقلاب الجيش ضده في المقام الأول ، مما سمح له بأن يكون يخلع.
تسببت حملة وسائل التواصل الاجتماعي الأخيرة باستخدام الهاشتاغ العربي "جمال مبارك لمنصب رئيس مصر" ، في إثارة الذعر في الأوساط الداعمة للرئيس السيسي. على مدار العام الماضي ، استخدم ما يقرب من 240 ألف مصري على تويتر منصة التواصل الاجتماعي لدعوة جمال للترشح للرئاسة ، وفقًا لمقطع فيديو مزيد نيوز نُشر على حسابهم على تويتر.

لا يزال من غير المؤكد ما إذا كان جمال سيستجيب للنداءات أم لا. المؤكد هو أن السلطات المصرية ستفعل كل ما في وسعها لمنعه من الترشح للرئاسة. في يوليو / تموز ، رفع عبد السلام إسماعيل ، مدير المركز القومي لدعم المواطنة وحقوق الإنسان ، شكوى قانونية أمام المحكمة الإدارية بمجلس الدولة ، يطالب فيها بمنع أعضاء من أبناء الرئيس الراحل من الترشح لمنصب رفيعة. هذه ليست سوى البداية. سيكون من الممتع مشاهدة ما سيحدث في الأشهر المقبلة.

اعتقد ي مولانا لايجوز اعادة انتخاب السيسي

-يُنتخب رئيس الجمهورية لمدة ست سنوات ميلادية،
تبدأ من اليوم التالى لانتهاء مدة سلفه، ولا يجوز أن يتولى الرئاسة لأكثر من مدتين رئاسيتين متتاليتين

 

[الشيخ الرئيس]

لمتابعة الانتخابات.

 

[الشيخ الرئيس]

 

[silent hell]

انتخابات وهمية السيسي اما سيحكم حتى وفاتة او انقلاب يزيحة فقط

 

[القائد شان كونغ الحكيم]

الف الف مبروك لفخامة الرئيس المقاتل المجاهد التقي العابد الزاهد عبدالفتاح بن سعيد السيسي حفظه الله ورعاه الفوز بالانتخابات وبهذي المناسبة ابارك للزملاء من دولة مصر العربية الشقيقة

 

[3z00z-24]

من طنطا والاسماعيلية والفيوم وكل حته في المحروسه

قلوب الشعب معاك يا سيادة المشير اركان حرب

عبالفتاح السيسي رئيساً للجمهورية المصريه 2024 ​

 

[deter]

السيسي رئيساً لمصر الى أن يتنازل او لا قدر الله وفاة

غير كذا الرجل مكمل

 

[القائد شان كونغ الحكيم]

السيسي رئيساً لمصر الى أن يتنازل او لا قدر الله وفاة

غير كذا الرجل مكمل

رئيس حتى الوفاة باذن الله وعقبه يجي محمود
لو العمر ينباع وينشرا
‏بعت عمري كله لفخامته

 

[Amralii]

رئيس حتى الوفاة باذن الله وعقبه يجي محمود
لو العمر ينباع وينشرا
‏بعت عمري كله لفخامته

بعد الشر عليه .. اياك ان تذكر كلمه موت مره اخرى .. لا يمكن ان اتخيل ان يموت الاسطوره الاقتصاديه.. هل تعلم ماذا سيحل بمصر لو لو لو .. لا استطيع كتابتها ولكن ساكتبها لو مات الجنرال .. الشعب المصري سيشرد وتحتل مصر ويضيع الوطن ومصر 7000 سنه تاريخ ستكون ذكرى في كتب التاريخ وبقايا اثار في الصحراء حزنا على اسطورتها الاقتصاديه .. مصر هى السيسى والسيسى هو مصر ..
لن تكون اكثر تضحيه منى لو انت بعت عمرك لفخامته
فانا بعت نفسي و اهلى فداء له حفظه الله ورعاه