يلاحظ هدوء جبهة جباليا نوعا ما هل العدو توقف عن الهجوم ام المقاومه ضعفتالله أكبر الله أكبر
بيان ناري للقسام
تمكن مجاهدو القسام من استدراج قوة صهيونية راجلة وتفجير عبوة مضادة للأفراد بها وأكد مجاهدونا مقتل 5 جنود من أفرادها وإصابة آخرين في محيط مسجد التابعين شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
@anwaralsharrad
بقولك سجل عندك دي
ومن فضلك يا@LIBYAN FIGHTERS
عاوز مصدر الخبر من فضلك
جزاك الله خيرا
عائلات الأسرى الإسرائيليين في بيان عاجل:
يجب منع نتنياهو من الانفراد باتخاذ القرار.
بدأت أولى التحديات الميدانية الأسبوع الأول من الحرب , أين قامت قوات اسرائيلية بقصف بعض الطرق و المباني في محيط معبر رفح (مرات عدة) في الجانب الفلسطيني ابتداءا من تاريخ 10 أكتوبر (10/11/2023) و تجدد القصف عدة مرات في شهر نوفمبر أيضا. تراجع التوتر بعد قمم ثلاثية بحضور الجانب الأمريكي و الأردني والعمل من أجل تنسيق اعادة فتح المعبر وتأمينه عاد التوتر الميداني مجددا , حيث أعلنت القيادة الاسرائيلية عن نيتها تنفيذ عملية عسكرية كاملة و شاملة في رفح بما في ذلك محور فيلاديلفي-صلاح الدين , وكانت طبيعة التوتر اعلامية و أعقبها اجتماعات ماراثونية في كل من تل أبيب والقاهرة ولا يعرف بعد مخرجاتها. في استمرار الاجتماعات,عقدت القيادة المصرية اجتماعات داخلية على مستوى أمني و عسكري بأغراض استشارية كذلك لم تحدد بعد مخرجات الاجتماعات انخفض التوتر بعدها,الى فترة من الهدوء الميداني (اعلاميا و عسكريا) مع تراجع الضغط على منطقة رفح جزئيا و بصفة مؤقتة. مع بداية عملية رفح , تقدمت القوات الاسرائيلية بشكل مباشر و سريع (تكتيك حرب البرق) و دفعت بعشرات الآليات من معبر كرم أبوسالم نحو معبر رفح وقامت بالسيطرة الكاملة على المعبر. دب التوتر مجددا على الصعيد الاعلامي , لكن دون أن يصل الى مستويات تصعيد ميداني متبادل (اسرائيلي-مصري). اتخذت مصر قرار الانضمام الى جنوب افريقيا في الدعوى المقدمة ضد اسرائيل في محكمة العدل الدولية. تنتشر بشكل كبير جدا تقارير (خاصة في الجانب المصري) اعلامية و من نشطاء مصريين و غير مصريين حول حركية استثنائية أو تموضعات غير اعتيادية للآليات العسكرية على طول الخط الحدودي المتاخم لمعبر رفح. لا يمكن بعد التأكد من أغلبية (ان لم يكن جميع) تلك التقارير وان حملت موادا اعلامية (صور,فيديوهات) الا أنه لا يمكن الجزم حول طبيعة تلك التحركات استثنائية أو اعتيادية (من الطبيعي أن تكون حركية للآليات العسكرية المصرية في عموم المنطقة,خاصة منذ سنة 2017) في الجانب الاسرائيلي قبل أسبوع تصاعدت التقارير حول مكان تواجد الأسرى الاسرائيليين و أنه من الوارد تواجدهم في أراضي مصرية , وظهرت الادعاءات ذاتها في مرافعة هيئة الدفاع الاسرائيلية في محكمة العدل الدولية
هيكلية الجيش الاسرائيلي و الآليات السياسية تمنع حدوث الانقلاب.لقد نصب أهارون باراك (المشرع الأول الاسرائيلي) كل الحواجز القانونية و الادارية و الأفخاخ العملياتية لمنع الجيش من الزحف على الحكم في اسرائيل , و ذلك من خلال الدور الكبير والاستثنائي لهيئة المحكمة العليا و تقييد الحكومة و دور الكنيست في النصوص الأساسية (وهي ما يمكن الاجماع وظيفيا على أنها تؤدي وظيفة الدستور,كون اسرائيل لا تمتلك دستورا رسميا بالمعنى التقليدي)..الحديث من أهالي الأسرى هو حول الانتخابات المبكرة والتي اقترحت بعض الاحزاب اقامتها في نوفمبر القادم (2024) تقديما لموعدها الأساسي نوفمبر 2025.
