احلى شي انصار الخنازير.. لا حل عندهم يرضي الخنازير الاسرائلين .. يعترفون بان اسرائيل احتلال ودوله لقيطه حثاله غريبه عن المجتمع العربي وفي نفس الوقت يهاجمون كل مقاوم لهذا المحتل .. لا تخرج قبل ان تقول سبحان الله
حماس في الفنادق .. اذا من يحارب الصهاينه في الارض الان ؟ الجن مثلا
حماس السبب في قتل 30 الف .. على اساس ان الالاف المقاومين لم تقتل ابناءهم وبناتهم وزوجاتهم وامهاتهم واخواتهم وابناء عمومتهم ولم تستهدف إسرائيل بيوتهم .. سبحان الله
انصار الخنازير الصهاينة يريدون مقاومه للحتلال مثل طريقه ابو مازن خيانه ومظاهرات
اى نعيم تحت احتلال فهو كذب وسراب ..
السجان والارهابي الصهيوني انتقل من خارج السجن ودخل السجن ودمر السجن .. فياتى الفلاسفه المتصهينين يتحدثوا للمساجين بمل فلسفه مريضه لماذا ثرتم على الظلم والسجن والارهاب من هذا السجان الارهابي .. واذا لم يثروا على السجان برضه نفس الفلاسفه انتقدوهم على تقاعسهم في مقاومه السجان الارهابي
سبحان الله
فالذين هاجروا وأخرجوا من ديارهم وأوذوا في سبيلي وقاتلوا وقتلوا لأكفرن عنهم سيئاتهم ولأدخلنهم جنات تجري من تحتها الأنهار ثوابا من عند الله والله عنده حسن الثواب
( آل عمران : 195 )
صدق رسول الله ( لا يضرهم من خذلعم )
سؤال لماذا اصلا ذكر الله عن عباده الذين اخرجو من ديارهم .. لماذا يقدر الاذى وقتلهم لماذا لم ينزل ملائكه تحمي البيوت والنفوس ..
لماذا سمح وقدر الله بقتل وحرق نصارى نجران لماذا لم ينزل مطرا تطفى المحرقه
لماذا انطق طفلا رضيعا لتقفز امه به في النار كما اخبر النبي صلى الله عليه وسلم .. اليس من باب العقل والمنطق اولى لهؤلاء السهداء التظاهر بالكفر وان يفوتوا الفرصه على الملك الكافر بدلا ان يحرقهم ..
لماذا اثنى الله عليهم وضرب بهم المثل
لماذا لم يقل كان اولى لهم الرجوع الى الكفر والركون الى الدنيا
لماذا سمح وقدر الله ان يقتل انبياءه الذين اوحى الله اليهم بجبريل وملائكه السماء لماذا لم يحمى الله هؤلاء الانبياء من القتل بجبريل وملائكه السماء
لان الله قدر الدنيا دار ابتلاء واختبار
اشياء عقول وقلوب المنافقين لا يمكن ان يستوعبوا الحكمه الالهيه في الامتحان والصبر وحب الله ان يرى عباده فى قمه الابتلاء والامتحان
عكس المنافقين الفلاسفه الذين يقيسون الدنيا بماقييس دنيويه بحته
و ينتظرون ان ينزل الله جبريل وملائكه السماء تقاوم المحتل الارهابي بدلا عنهم
من يقيس هذه الاحداث الكبرى بمقاييس الدنيا فهو لا يفقه اى شي عن الدنيا
من يقيس الدنيا ولا يعلم لماذا قدر الله هذا او ماذا يريد الله من هذه الاقدار والامتحانات ويقيسها بطوبه وسياره وشارع فهو مسكين غافل عقله مغيب وسيظل هكذا الى كم سنه هى عمر الانسان ومن ثم في القبر سيرى ما لم يدركه عقله في السنوات التى قضاها على الارض .. سيرى هؤلاء الشهداء في نعيم ومنزله الانبياء
هو نفسه كان يتمنى ان يكون معهم وسيعلم ان فلسفته في الشارع والحجاره والطوبه كانت فلسفه غبيه
اضحك مع مقاومه المنافقين منتظرين جبريل عليه السلام ينزل من السماء لياتى بحقوقهم
أنكم جبناء و تعلموا أنكم جبناء فقاعة صوتية 
)
