تركيا لن تستطيع حل محل مصر اقليميا ......كاتب اسرائيلى

shaprawy

عضو
إنضم
27 يوليو 2009
المشاركات
198
التفاعل
18 0 0
ometime in the next 20, 30, 40 years" an Egyptian wag speculated some time ago, "Muba-rak may no longer be the president." Recent reports indicate, however, that Mr. Mubarak, 82 and in his 29th year of rule, is seriously ill, although official sources deny it. An Egypt without Mr. Mubarak is a potential nightmare, even if long anticipated.

Ever since Anwar Sadat chose to realign Egypt with the United States in the early 1970s and begin the peace process with Israel, Egypt has been the linchpin of American strategy in the region, as well Israel's - the pillar of their efforts to forge a more stable and peaceful Middle East. Their relations with Egypt, however, have not been easy for either.

U.S.-Egyptian relations have been characterized by discordance no less than harmony. Mr. Mubarak has differed with American policy on Iraq, Iran, the peace process, Libya, domestic reform and more. Fundamentally, however, the relationship has held, and Egypt has played a constructive regional role. Indeed, it was Egypt that enabled the United States to square the conflicting elements of its regional strategy in recent decades - building ties with the moderate Arab countries while actively containing the radicals, promoting the peace process and at the same time forging an unprecedented alliance with Israel.

Israel's relations with Egypt also have been frosty. Egypt has prevented any substantive bilateral normalization, and the two countries disagree over most issues. Nevertheless, the peace treaty has held unwaveringly and eclipses most other Israeli national security considerations in importance.

No other regional player can replace Egypt's stabilizing role - not Saudi Arabia, which has never been able or willing to translate its petro-wealth into political influence; not Turkey, which lacks the influence needed to begin with and is increasingly turning toward the radicals. This is particularly important at a time when Iran and other radical forces are ascendant in the region.

Now or in the not-distant future, we will face the question of Egypt's course in the post-Mubarak era. Will his son, Gamal, the most likely successor, or some general from the ruling junta, succeed in gaining and retaining power, in which case Egypt's policies presumably will continue as known? Or will there be a battle for power, with the radical Muslim Brotherhood, the only opposition of consequence, the likely winner?

A takeover by the Brotherhood would be a nightmare, first and foremost for Egypt, but for the U.S. and Israel, too. Imagine the most populous regional state with the largest, best-equipped and -trained Arab army in the hands of this radical Islamist organization. Would Egypt continue to be a force for stability or, perish the thought, abrogate the peace treaty with Israel and conceivably even rejoin the conflict? Would Egypt be able to sit out a future round between Hezbollah and Israel? How would it react to a possible Israeli (or U.S.) attack on Iran's nukes or, conversely, to an announcement that Iran had gone nuclear? Egypt's population is exploding (81 million today, 95 million by 2025), leading to a clear danger that it will become a hopelessly impoverished state, possibly even a failed one, whoever takes over.

Saudi Arabia also faces a crucial succession. The king and ruling princes are all in their 70s and 80s, and their ability to hand over power to the next generation smoothly is unclear. A Muslim Brotherhood takeover in Egypt, along with the general rise of radical players in the region (Iran, Hezbollah and Hamas), would have negative ramifications for Saudi stability, too.

Rarely has there been a regional issue of such importance for the United States and Israel about which they can do so little. Neither has a successful record of intervening in Arab politics, and any overt attempts to influence events might further undermine Gamal; the regime already is tainted by its relations with the U.S. and Israel. The United States already provides Egypt with major foreign aid, and an increase would only have an impact long after the succession, as would a renewal of U.S. democratization efforts. Covert operations could be undertaken to weaken the opposition, but it is extremely unlikely that any external player could do more than Egypt's powerful security apparatus. No realistic external military option exists.

If and when Gamal Mubarak or some other moderate takes over, it will be important for the United States and Israel to help solidify his rule by affording him some early successes, but both will be highly constrained in their ability to do so. So, both are in for a harrowing ride, with very little that they can do to shape events.

Chuck Freilich was a deputy national security adviser in Israel. He is a senior fellow at Harvard's Kennedy School of Government and an adjunct professor at New York University and recently completed a book on Israeli national security decision-making processes.

ترجمة translation
لا يزال المشهد السياسى فى مصر العالق على مفترق طرق يلقى اهتمام الصحف العالمية مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية وتزايد الحديث عمن سيخلف الرئيس مبارك، ورأى تشاك فريليش، نائب مستشار الأمن القومى فى إسرائيل سابقا، أن الدور الإقليمى الذى تلعبه مصر لا تستطع أى من القوى الإقليمية الأخرى فى الشرق الأوسط أن تلعبه، فالمملكة العربية السعودية لم تتمكن قط من ترجمة ثرواتها النفطية إلى تأثير سياسى، وحتى تركيا التى تعاظم نفوذها بصورة كبيرة فى الآونة الأخيرة وترددت الأقاويل بشأن سحبها البساط من تحت مصر تفتقر إلى الزخم المطلوب للعب هذا الدور، فضلا عن أنها بدأت تعول بشكل متزايد على "المتشددين".

وقال الكاتب فى مستهل مقاله بصحيفة واشنطن تايمز الأمريكية: "إن مصر لطالما كانت منذ عهد الرئيس الراحل، أنور السادات، محور الإستراتيجية الأمريكية والإسرائيلية فى المنطقة لمحاولتها العديدة لإحلال السلام فى الشرق الأوسط، ورأب الصدع بين الأطراف المعنية وحقيقة الأمر، فبدون الرئيس مبارك ربما تتحول إلى كابوس محقق.

ومع ذلك لم تتسم العلاقات المصرية الأمريكية بالانسجام دوما، فالرئيس مبارك اختلف مع السياسة الأمريكية فى ملف العراق، وإيران، وعملية السلام، وليبيا، والإصلاح الداخلى، وعدد من القضايا الأخرى. ورغم ذلك، جمعت الدولتين علاقة متينة، خاصة أن مصر ما زالت تلعب دورها البناء فى المنطقة، فلا أحد ينكر أنها الدولة التى مكنت الولايات المتحدة الأمريكية من تسوية العناصر المتضاربة فى إستراتيجيتها الإقليمية على مدار العقود الأخيرة، ووطدت علاقتها مع الدول العربية المعتدلة، فى الوقت الذى احتوت فيه المتشددين، وروجت لعملية السلام وشكلت تحالفا لم يسبق له مثيل مع إسرائيل.

وبالمثل اتسمت العلاقة بين مصر وإسرائيل بالبرود، فمصر منعت أى تطبيع ثنائى، كما اختلفا حول أبرز القضايا، ورغم ذلك حافظت مصر على معاهدة السلام، وهذه بعض من الأسباب التى تحول دون لعب أى دولة أخرى دور مصر الإقليمى.

وتابع فريليش قائلاً: "مسألة مصر فى عصر ما بعد مبارك ستطرح عاجلا أم آجلا، سواء أكان جمال مبارك أو شخصًا غيره سينجح فى اعتلاء مقاليد السلطة والاحتفاظ بها، وفى هذه الحالة يمكن أن تستمر سياسيات مصر على النحو المعروف، أو سيكون هناك صراع على السلطة مع جماعة الإخوان المسلمين، الجماعة المعارضة الوحيدة - والمحظورة سياسيا - التى بإمكانها الفوز.

ورأى الكاتب أن استيلاء الإخوان المسلمين على السلطة لن يكون كابوساً لمصر وحدها، وإنما للولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل، فجلوسها على كرسى الرئاسة معناه تحكمها فى أكبر دولة فى المنطقة من حيث تعداد السكان فضلا عن امتلاكها أكبر وأفضل جيش عربى.

وتساءل عما إذا كانت مصر ستظل قوة الاستقرار فى المنطقة فى حال حدوث ذلك، أم ستقوم بإلغاء معاهدة السلام مع إسرائيل وتعود للصراع مرة أخرى، وهل سيكون بإمكان مصر أن تمنع حربًا أخرى مستقبلية بين حزب الله وإسرائيل، وكيف سيكون ردها على هجوم إسرائيلى أو أمريكى محتمل على المنشآت النووية الإيرانية، وأضاف قائلاً: "إن عدد سكان مصر سيصل إلى 95 مليون نسمة بحلول عام 2025"، وهو ما ينذر بخطر واضح فى أن تصبح دولة فقيرة بلا أمل بغض النظر عمن سيتولى السلطة.

ومضى الكاتب يقول: "إنه من النادر بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل أن يواجهوا قضية إقليمية بهذا القدر من الأهمية، ولا يمكنهم عمل الكثير بشأنها"، مشيرا إلى أن كلا الدولتين لا تملكان سجلاً ناجحاً من التدخل فى السياسة العربية، وأى محاولة الآن منهما علنية للتأثير على الأحداث ربما تقوض من فرص جمال مبارك، خاصة أن النظام يتعرض لانتقادات واسعة لعلاقاته مع الولايات المتحدة وإسرائيل ومولاته لهما.

وقال فريليش: "إنه يمكن القيام بعمليات سرية بغرض إضعاف المعارضة، ولكنه ليس من المرجح أن يستطيع أى لاعب خارجى أن يفعل أكثر مما يفعله جهاز الأمن المصرى، كما أشار إلى أنه لا يوجد أى خيار عسكرى خارجى واقعى.

واختتم قائلاً: "إنه عندما يتمكن جمال مبارك أو أى شخص معتدل آخر من تولى السلطة فسيكون من المهم للولايات المتحدة وإسرائيل المساعدة فى ترسيخ حكمه من خلال توفير بعض النجاحات المبكرة له، واستدرك قائلاً: "إن قدرتهما على فعل ذلك ستكون مقيدة للغاية، فلا يمكنهما عمل الكثير من أجل صياغة الأحداث".

shaprawy copy rights
 
رد: تركيا لن تستطيع حل محل مصر اقليميا ......كاتب اسرائيلى


واختتم قائلاً: "إنه عندما يتمكن جمال مبارك أو أى شخص معتدل آخر من تولى السلطة فسيكون من المهم للولايات المتحدة وإسرائيل المساعدة فى ترسيخ حكمه من خلال توفير بعض النجاحات المبكرة له، واستدرك قائلاً: "إن قدرتهما على فعل ذلك ستكون مقيدة للغاية، فلا يمكنهما عمل الكثير من أجل صياغة الأحداث".


جملة غريبة جدا .. هل يريد هذا ان يقنعنا انهم من يصنعون الحكام ويصغيون نجاحهم ؟
 
رد: تركيا لن تستطيع حل محل مصر اقليميا ......كاتب اسرائيلى

الله يحمى ارض الكنانه
 
رد: تركيا لن تستطيع حل محل مصر اقليميا ......كاتب اسرائيلى

مصر ذات قيمة كبيرة إذا بقيت حليفة لأمريكا فقط،هذا ملخص المقال؛هل أنت فخور بهذا؟
 
رد: تركيا لن تستطيع حل محل مصر اقليميا ......كاتب اسرائيلى

مصر ذات قيمة كبيرة إذا بقيت حليفة لأمريكا فقط،هذا ملخص المقال؛هل أنت فخور بهذا؟
هل هدا ما اردت انت تفهمه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انت حر .......
 
رد: تركيا لن تستطيع حل محل مصر اقليميا ......كاتب اسرائيلى

مصر ذات قيمة كبيرة إذا بقيت حليفة لأمريكا فقط،هذا ملخص المقال؛هل أنت فخور بهذا؟

هل مصر كانت بدون قيمه قبل حرب اكتوبر وايام جمال عبد الناصر؟؟
 
رد: تركيا لن تستطيع حل محل مصر اقليميا ......كاتب اسرائيلى

هل مصر كانت بدون قيمه قبل حرب اكتوبر وايام جمال عبد الناصر؟؟

أولا هذا ليس رأيي،بل ما فهمته من هذا المقال.ثانيا إذا أردت رأيي فأنا أرى مصر كانت ذات قيمة كبيرة في العالم من دون مبالغة رغم أنها كانت في بداية الطريق،أما بعد أن وضعت كل بيضها في السلة الأمريكية في عهد السادات،فلم تعد قيمتها تتجاوز قيمة حليف كبير لأمريكا فقط،لم يعد لها نفوذ خارج العالم العربي وكل نفوذها أصبح مرتبطا بنفوذ أمريكا،
 
رد: تركيا لن تستطيع حل محل مصر اقليميا ......كاتب اسرائيلى

الى كاتب المقال الذي وضع توقيعه صورة رئيسنا وقال عليه مين ده اقول له انه رئيس جمهورية مصرنا الحبيبة للعلم وبدون ان اعرف جنسية سعادتك وياريت من كل من فى الموقع الاحترام فى الكلام لأنى احترم هذا المنتدى كثيرا ولكن لا احب ان ارى احد يتكلم بالسوء عن قيادات بلدي
 
رد: تركيا لن تستطيع حل محل مصر اقليميا ......كاتب اسرائيلى

سفالة أمريكية ووقاحة صهيونية
ما لهم هؤلاء الحثالة واختيار من يحكم مصر
إن الشعب المصرى دون سواه هو من يقرر من سيحكمه وليس البيت الأبيض ولا ابناء القردة والخنازير عليهم جميعاً اللعنة
 
رد: تركيا لن تستطيع حل محل مصر اقليميا ......كاتب اسرائيلى

انا اامل غير ذالك
انا اخالف الكاتب وادعو ان يكون عكس ما قال
 
رد: تركيا لن تستطيع حل محل مصر اقليميا ......كاتب اسرائيلى

سفالة أمريكية ووقاحة صهيونية
ما لهم هؤلاء الحثالة واختيار من يحكم مصر
إن الشعب المصرى دون سواه هو من يقرر من سيحكمه وليس البيت الأبيض ولا ابناء القردة والخنازير عليهم جميعاً اللعنة

مش قوي كده

كلنا عارفين الانتخابات هترسى على مين يا عمنا
 
رد: تركيا لن تستطيع حل محل مصر اقليميا ......كاتب اسرائيلى

سفالة أمريكية ووقاحة صهيونية
ما لهم هؤلاء الحثالة واختيار من يحكم مصر
إن الشعب المصرى دون سواه هو من يقرر من سيحكمه وليس البيت الأبيض ولا ابناء القردة والخنازير عليهم جميعاً اللعنة

مش قوي كده

كلنا عارفين الانتخابات هترسى على مين يا عمنا

اليت الابيض نفسه مش يقدر يعترض :]
 
رد: تركيا لن تستطيع حل محل مصر اقليميا ......كاتب اسرائيلى

تركيا وقطر حاليا متقدمة من ناحية المكانة الاقليمية والسياسة الناعمة
 
عودة
أعلى