سلاح الجو المصري ( مجله )

رد: سلاح الجو المصري ( مجله )

210d98245703633299088b621170_grande.jpg

a34c35e5d33bd2efbe88a4e0b068_grande.jpg


 
رد: سلاح الجو المصري ( مجله )

Egypt Air Force the egyptian silver stars team فريق النجوم الفضية المصري

هو أحد أول أحد فرق الألعاب الجوية فى العالم على المستوى العالمي وترجع فكرة بناء فريق الألعاب الجوية إلى منتصف السبعينات أثناء إحتفالات أكتوبر حتى بدأ الفريق عروضة بأربع طائرات ل - 29 و سمى الفريق بالنجوم الفضية وفى عام 1984 تم تشكيل إلى 9 طائرات بالإضافة إالى الطائرة المنفردة و إستمرت العروض حتى عام 2003 م و إشتركت الطائرة ك-8 فكان لتشكيل يتكون من أربع طائرات ك-8 و أربع طائرات الألفاجيت بالإضافة للطائرة المنفردة و فى عام 2004 م قام الفريق بتقديم عروض بتشكيل من 8 طائرات بالإضافة للطائرة المنفــردة وفى عام 2005 قدم الفريق عروضة بتشكيل مكون من 9 طائرات ك-8 بالإضافة للطائرة المنفردة




 
رد: سلاح الجو المصري ( مجله )

اضخم واطول معركه جويه في التاريخ


مــــــــــــــنـــــــــــــقول للفادة

تعد معركة المنصورة بحق فخر القوات الجوية المصرية، حيث تحقق فيها انتصار لم يتحقق فى تاريخ الطيران الحربى على مستوى العالم حتى الآن وأيضا لأنها أضخم معركة جوية من حيث العدد (180 مقاتلة من الجانبين،60 مقاتلة مصرية مقابل 120 مقاتلة إسرائيلية) والأطول زمنيا من حيث الوقت (53 دقيقة كاملة من القتال الجوى التلاحمى أو ما يطلق عليه بالانجليزية (Dog Fight).
البداية كانت فى يوم 6 أكتوبر 1973 حيث شنت القوات الجوية المصرية هجوما ساحقا على القوات الإسرائيلية ومراكز القيادة والسيطرة فى سيناء المحتلة تمهيدا لعبور القوات البرية فحلق نسور مصر بمائتين وعشرين طائرة وعبروا قناة السويس فى اتجاه سيناء فى تمام الساعة 2:05 ظهرا لتدمير قوات العدو الإسرائيلى فى سيناء فحققت نتيجة ليست طبيعية بالمقياس العسكرى، إذ أن الخسائر لأى هجمة جوية مثل هذه لا تقل عن 25%، وأيضا نسبة تحقيق الهدف من الضربة كانت غير طبيعية هى الأخرى حيث حققت 95% من هدف الضربة الجوية، وهو التدمير الكامل لمراكز القيادة والسيطرة ووسائل الدفاع الجوى والاحتياطى الإسرائيلى فى سيناء وهو ما تحقق بفضل الله أولا وأخيرا


ولكن هل توقف دور القوات الجوية المصرية عند ذلك وكان هذا هو كل دورها؟
الإجابة: لا.
إذ أن القوات الجوية المصرية كان لها مهمة أخرى لا تقل مطلقا عن المهمة الأولى وهى تامين القوات المصرية من الأجناب لإحباط أى هجوم إسرائيلى جوى على هذه القوات وتدميره وهذا ما حدث فعلا يوم 14 اكتوبر 1973
حيث أراد الطيران الإسرائيلى ضرب القوات المهاجمة من الخلف وأيضا تدمير بطاريات صواريخ الدفاع الجوى الرهيبة من
نوع SAM-2 التى قطعت يد إسرائيل التى كانت طويلة، فقد أطلقت إسرائيل غارة كبيرة الحجم تتكون من مائة طائرة مقاتلة من نوع إف - 4 فانتوم الثانية وإيه 4 سكاى هاواك (4 Skyhawks - A) لتدمير قاعدة المنصورة الجوية. واستمرت المعركة حوالى 53 دقيقة اشتبكت فى تلك المعركة 180 طائرة مقاتلة.
فى تمام الساعة 3:15 عصرا
لاحظ عناصر الاستطلاع 20 مقاتلة اسرائيلية من طراز (Phantom - 4F) قادمة من البحر متجهة إلى بورسعيد وأبلغت الإشارة الى قائد القوات الجوية اللواء محمد حسنى مبارك فأمر اللواء أحمد عبدالرحمن نصر قائد القاعدة الجوية بتجهيز 16 مقاتلة من طراز 21Mig لعمل مظلة جوية فوق القاعدة الجوية بالمنصورة وألا يبحث الطيارون المصريون عن المقاتلات الإسرائيلية والاشتباك معها.
وكان قرار عدم الاشتباك غريبا بالنسبة للطيارين المصريين التواقين لقتال اليهود ولكن كان له أسبابه التى تأتى فيما بعد.
وفى الساعة 3:30 من نفس اليوم
أرسلت قيادة الدفاع الجوى تحذيرا باقتراب 60 مقاتلة إسرائيلية من ثلاثة اتجاهات مختلفة فى أتجاه بلطيم ودمياط وبورسعيد فأمر اللواء طيار حسنى مبارك قائد القوات الجوية الطيارين بالاعتراض والاشتباك هذه المرة وشرح لهم لماذا لم يعطهم الأمر بالاشتباك فى المرة الأولى، لأن الإسرائيليين كانوا يريدون تشتيت المقاتلات المصرية هنا وهناك ثم تهاجم هجوما رئيسيا عندما تكون المقاتلات المصرية مشتتة.
وهذا لم يكن غريبا على اللواء محمد حسنى مبارك الذى يعلم الكثير عن تكتيكات القتال الإسرائيلية، حيث إن الهجوم الجوى الإسرائيلى يتكون من ثلاث موجات، الأولى ترسل كطعم فتنطلق خلفها المقاتلات المصرية ويكون هذا الوقت المناسب للموجة الثانية التى يكون هدفها ضرب الدفاعات حول الهدف الرئيسى وأخيرا الموجة الثالثة الرئيسية التى تهدف لتدمير الهدف الرئيسى وهو هنا قاعدة المنصورة الجوية، وقد استمرت المقاتلات الاسرائيلية فى الدوران فى حلقات لكنها لم تفلح فى اجتذاب المقاتلات المصرية، ثم بعد ذلك انطلقت 16 مقاتلة مصرية من
طراز Mig 21 لمواجهة المقاتلات الإسرائيلية من الثلاث جهات فى محاولة لبعثرة هذه الطائرات لتكون معرضة للهجوم بشكل أفضل من باقى طائرات القاعدة الجوية، ثم أقلعت 8 مقاتلات أخرى من نفس الطراز من طنطا لمساندة الـ 16 مقاتلة الموجودة بالفعل فى الجو.
وفى الساعة 3:38
أبلغت محطات الرادار المصرية قيادة القوات الجوية بقدوم 16 طائرة إسرائيلية من نفس الاتجاه على ارتفاع منخفض جدا فاقلعت 8 طائرات من القاعدة الجوية فى المنصورة للتصدى للهجوم لحين وصول مقاتلات أخرى من قاعدة ابو حماد الجوية، إيذانا ببدء أشرس المعارك الجوية على الإطلاق.
وفى الساعة 3:52
التقطت الرادارات المصرية موجة إسرائيلية أخرى مكونة من 60 مقاتلة إسرائيلية من طراز Phantom -F4 ، Skyhawk- A4 على ارتفاع منخفض جدا وكانت مهمتها تدمير الأهداف التى لم تدمر فى الموجة الثانية التى فشلت فشلا ذريعا فى تدمير أى هدف مثل الموجة الأولى. فأقلعت 8 مقاتلات Mig 21 من قاعدة انشاص الجوية للتصدى، ولحقت بها 20 مقاتلة أخرى كانت قد هبطت للتزود بالوقود فظن قائد الموجة الثالثة الاسرائيلية أن المقاتلات المصرية قد زاد عددها على المرات السابقة فانسحبت المقاتلات الإسرائيلية وقد انسحبت آخر طائرة الساعة 4:08،
والذى كان علامة انتهاء هذه المعركة الخالدة فى تاريخ القوات الجوية المصرية.
كان هذا الهجوم رابع هجوم لتدمير القاعدة اذ حاولت إسرائيل ضربها فى 7 و9 و12 أكتوبر لكنها لم تفلح،
ولكنها هذه المرة كانت مصممة على ذلك ويظهر ذلك من عدد الطائرات الإسرائيلية المهاجمة والذى بلغ 120مقاتلة، ولكنها فشلت هذه المرة أيضا.​
وأسقطت القوات الجوية المصرية لاسرائيل 18 طائرة Phantom - F4 عن طريق 7 طائرات ميج وتمكنت وسائل دفاعنا الجوى من إسقاط 29 طائرة للعدو منها طائراتان هيلكوبتر
 
رد: سلاح الجو المصري ( مجله )

غزة - دنيا الوطن
أثارت تصريحات اللواء رضا حافظ قائد سلاح الجو المصري بأن بلاده لديها طائرات في سيناء رغم وجود معاهدات لها اشتراطات معينة، غضب الأوساط الإسرائيلية التي رأت أن مصر تضرب بمعاهدة كامب ديفيد عرض الحائط، بحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية.

وقالت الصحيفة إن التصريح أشعل الوضع داخل إسرائيل التي لاتزال تعاني من تبعات رحيل حليفها حسني مبارك، حيث تدرس الحكومة سبل الرد على هذا التصريح إذا كان صحيحا، خاصة أنه يثير المخاوف القديمة الجديدة بشأن التزام مصر بآخر روابط السلام معها وهي معاهدة كامب ديفيد الموقعة بين البلدين عام 1979، والتي تشترط عددا محددا من القوات داخل سيناء.

وقال حافظ إن "سيناء أرض مصرية وجزء لا يتجزأ من أرض مصر، وحتى مع وجود المعاهدات التي لها اشتراطات معينة إلا أن لنا طائرات موجودة في سيناء، قبل وأثناء وبعد ثورة 25 يناير، وزادت الطائرات مع زيادة أعداد قواتنا في سيناء لتأمين الحدود طوال 24 ساعة".

وأكد أن القوات الجوية ساهمت، من خلال منظومة القوات المسلحة، في تأمين الثورة المصرية والثوار وقامت بتكثيف طلعات الحماية الجوية لسماء مصر على مختلف الاتجاهات الشرقية والشمالية والغربية والجنوبية، وقامت بزيادة عدد الطلعات حتى لا يقدم أي عدو على الإضرار بها.

وتشترط معاهدة كامب ديفيد وضع عدد محدد من القوات في أجزاء معينة من سيناء، وفي الأشهر الأخيرة نشر الجيش المصري تعزيزات بموافقة إسرائيل للتصدي للمسلحين، وان هذا التعزيز جاء بعد سلسلة من الهجمات القاتلة في الجنوب وألقى باللوم على مسلحين يعملون انطلاقا من أراضيها.

في 18 أغسطس، أطلق المسلحون بأسلحة ثقيلة وبنادق ومتفجرات أربع هجمات في تتابع سريع في جنوبي إسرائيل قرب الحدود مع مصر ، مما أسفر عن مقتل سبعة إسرائيليين وإصابة عشرات آخرين.
روسيـــــــــــا الــــــــــيوم
 
رد: سلاح الجو المصري ( مجله )

الحرب العالمية الثانيه

مع زيادة تهديد القوات النازية والإيطالية للحدود المصرية اضطرت القوات الجوية لبناء المزيد من القواعد، بما أن الدول الأخرى كانت تنظر للقوات الجوية الملكية المصرية بأنها جزء من سلاح الجو الملكي ينصاع للسياسة البريطانية.[16] خلال الحرب قامت القوات الجوية الملكية المصرية بعمليات مراقبة على طول ساحل البحر الأحمر لمتابعة تحركات البحرية النازية وذلك بناءًا على طلب من بريطانيا.[17] وصدت طائراتها غارات الطائرات الألمانية والإيطالية وأسقطت طائرة ألمانية هينكل هي الثالثة.[10] زودت بريطانيا مصر بطائرات إضافية جديدة من الأنواع التالية:
4 طائرات هوكر هيريكانز (بالإنجليزية: Hawker Hurricanes).
6 طائرات توماهوك بيه-40 (بالإنجليزية: Curtiss P-40 Tomahawks).[10]
وبعد هذا أجرت الحكومة المصرية مفاوضات مع بريطانيا لشراء المزيد من طائرات توماهوك بي 40 لاستبدال جلوستر جلادياتور إم كيه-1، ولكن بريطانيا لم توافق على ذلك، وبدلاً من هذا وافقت على تطوير جلوستر جلادياتور إلى إم كيه-2.[10] بعد الحرب منحت بريطانيا لمصر 30 طائرة سوبر مارين سبت فاير (بالإنجليزية: Supermarine Spitfire) زائدة عن حاجتها. ثم اشترت القوات الجوية الملكية المصرية طائرات مقاتلة وتدريبية إيطالية من نوع ماتشي كاستولدي الرابعة (بالإنجليزية: Macchi Castoldi V).

الموسوعــــــــــــة الحــــــــــــــــره
 
رد: سلاح الجو المصري ( مجله )

حرب سنة 1948



بعدما قامت قوات الاحتلال البريطاني بالانسحاب من فلسطين واحتلال القوات الإسرائيلية لها في 14 مايو 1948، أعلنت الدول العربية الحرب على الدخيل الجديد في المنطقة. ساهمت القوات الجوية المصرية في هذا النزاع بطائراتها المقاتلة سوبر مارين سبت فاير وسي 47 سكاي تران (بالإنجليزية: Douglas C-47 Skytrain) التي أسقطت طائرتين إسرائيليتين لكنها تعرضت إلى الكثير من الخسائر الفادحة نتيجة لقلة التدريب بسبب عدم سماح بريطانيا بتطوير كفاءة الطيارين المصريين. ففي 22 مايو سنة 1948 قامت خمسة طائرات سوبر مارين سبت فاير المصرية بالهجوم على نفس النوع من الطائرات التابعة للقوات الجوية الملكية البريطانية في قاعدة رامات ديفيد شمال حيفا اعتقادا منها بأن بريطانيا أعطتها إلى إسرائيل.[18] كان الهجوم على غارتان: كانت الغارة الأولى مفاجأة للقوات الجوية الملكية البريطانية حيث تم تدمير العديد من طائراتها على الأرض وتدمير تلك القاعدة ومقتل العديد من الطيارين والعاملين بها، وقد أعلنت بريطانيا أنها لم تكن متأكدة مما إذا صدر الهجوم من مصر أم من إسرائيل؛ أما الغارة الثانية فوقعت مباشرة بعد الغارة الأولى، وقامت بها خمس طائرات سوبر مارين سبت فاير مصرية، لكنها لاقت دفاعًا جيدًا، فأسقطتها جميعا طائرات سوبر مارين سبت فاير بريطانية. كان تلك المرة الوحيدة التي قاتلت الطائرات سوبر مارين سبت فاير طائرات من نفس النوع.[19] عادت العلاقات المصرية البريطانية سريعًا إلى ما كانت عليه، لكنها استمرت في حالة حرب مع إسرائيل، مما حدا بمصر أن تجلب المزيد من السلاح.
بسبب الحرب المستمرة بين مصر وإسرائيل، إشترت القوات الجوية المصرية الطراز الجديد من سوبر مارين سبت فير [19] وهو إم كي 22 (Mk22). في أواخر عام 1949 حصلت مصر على أول طائرة نفاثة وكانت جلوستر ميتور إف - 4 (بالإنجليزية: Gloster Meteor F4) بريطانية الصنع ثم على مواطنتها دي هافيلاند فامبير (بالإنجليزية: de Havilland Vampire)، والمقاتلات ماتشي إم سي 205 في (بالإيطالية: Macchi MC205V) من إيطاليا.
في أواخر عام 1951، جرت مفاوضات بين الطرفين المصري والبريطاني على تجميع المقاتلات فامبير في مصر، ولكنها انتهت إلى لا شيء، وذلك بسبب هجوم القوات المصرية على القواعد البريطانية خلال ثورة يوليو.[10] في 23 يوليو سنة 1952 قام جمال عبد الناصر بثورة يوليو 1952 على ملك مصر، وكانت القوات الجوية الملكية المصرية على طرف الحياد غير مشتركة فيها، ثم حول اسمها إلى القوات الجوية المصرية وهو الاسم الحالي.[10]
خلال الفترة الممتدة بين عاميّ 1953 و 1954 حصل تعاون بسيط بين القوات الجوية وبريطانيا، وانحصر كل هذا التعاون في التدريب، وعلى الرغم من ذلك فإن سياسة الرئيس المصري السابق جمال عبد الناصر جعلت مصر تشتري طائرات من الكتلة الشرقية.
وصلت أول طائرة سوفيتية مصر عام 1955، وتكونت الشحنات الأولى مما يلي:
المقاتلات ميج 15.
قاذفات القنابل إليوشن إل 28.
ناقلات إليوشن إل 14.
طائرات التدريب ياكوفليف ياك-11.
بالإضافة إلى طيارين مدربين من تشيكوسلوفاكيا.
بدأت مصر في تلك الفترة تصنيع طائرات التدريب بيست مان بي يو 181 ذات تصميم تشيكي، وسُميت باسم "الجمهورية"​


الموسوعــــــــــــة الحــــــــــــــــره
 
رد: سلاح الجو المصري ( مجله )

سنة إلى سنة .
 
رد: سلاح الجو المصري ( مجله )

13402986001.jpg

k-8e متصوره من كابينه k-8e !!!

13402986002.jpg


13402986014.jpg

mig-21 تصوب على f-18 hornet

13402999031.jpg


13402986003.jpg

تشكيل عجيب ^_^
 
رد: سلاح الجو المصري ( مجله )



: الأحمر، الأبيض، والأسود. منذ عام حتى عام كان الشعار مشابه للشعار الحالي عدا أنه كان يحتوى على نجمتان خضراوتان في الدائرة الداخلية. وأول شعار للقوات الجوية المصرية كان يتكون من ثلاثة دوائر الأولى والداخلية خض
راء والوسطى بيضاء ويتوسط الدائرة الداخلية شعار المملكة المصرية، أي الهلال والنجمات الثلاث.



 
رد: سلاح الجو المصري ( مجله )

النجم الساطع
كعملية تدريب ثنائية بين و بعد توقيع اتفاقية كامب ديفيد في سنة ، ثم توسعت وشملت عدة دول بالإضافة إلى مصر والولايات المتحدة. وشاركت ثلاث دول عربية بقوات الأمن، وست من دول بما فيها . ولقد دعيت ثلاث وثلاثون دولة بما فيها و و و و و و و و و و و و و و وتسعى دول أفريقية لإرسال مراقبين.
 
عودة
أعلى