كل عام وانتم بخير المولد النبوي الشريف

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
حب الرسول صلى الله عليه وسلم يكون بأتباع ما امر به واجتناب مانهى عنه وليسى اقامت تلك الاعياد المزيفة التي لم ينزل بها الله من سلطان
قال تعالى : ( قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (31) قُلْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ فإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الْكَافِرِينَ) . (32) آل عمران

قال تعالى : (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ) . (7) الحشر
 
الأخ islam073 عندما يذكر اخ دليل من الكتاب او السنه فلا يوصف كلامه انه خزعبلات او ان هذه طريقه تفكير متخلفه ..لايحتفل بالمولد النبوى الا الصوفيين وما اوسعهم انتشارا في شمال افريقيا فلا تستغرب من كون احد يذكر لك الحقيقه
دار الإفتاء المصرية اجازت الإحتفال به من باب محبة الرسول صلى الله عليه وسلم

واعتقد يوجد في العالم الإسلامي منابر فتوى .... منها الأزهر الشريف

وبالتالي الحجر على اراء الناس ليس شيئا جيدا
 
رابط دار الإفتاء



بالمناسبة هي فتوى اجماع يعني لو قلنا بعالم متصوف فالباقي ليس متصوف

الإختلاف هو على طبيعة الإحتفاء بالمولد

ما حكم الاحتفال بالمولد النبوي الشريف? وما هي ضوابط وكيفية هذا الاحتفال، خاصة أنه صدرت بعض الفتاوى قبل أيام قليلة من ذكرى مولده الشريف تحرم ذلك، وتدعي أن الاحتفال بمولد النبي بدعة؟
أجابت دار الإفتاء المصرية، قائلة: إن المولد النبوي الشريف إطلالة للرحمة الإلهية بالنسبة للتاريخ البشري جميعه، فلقد عَبَّر القرآن الكريم عن وجود النبي صلى الله عليه وسلم بأنه رحمة للعالمين، وهذه الرحمة لـم تكن محدودة، فهي تشمل تربيةَ البشر وتزكيتهم وتعليمهم وهدايتهم نحو الصراط المستقيم وتقدمهم على صعيد حياتهم المادية والمعنوية، كما أنها لا تقتصر على أهل ذلك الـزمان، بل تمتد على امتداد التأريخ بأسره، قال تعالى: (وآخَرِينَ مِنهم لَمّا يَلحَقُوا بهم.) سورة الجمعة: 3
والاحتفال بذكرى مولد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، من أفضل الأعمال وأعظم القربات، لأنها تعبير عن الفرح والحب للنبي صلى الله عليه وسلم، ومحبة النبي أصل من أصول الإيمان، وقد صح عنه أنه صلى الله عليه وسلم قال: لا يُؤمِنُ أَحَدُكم حتى أَكُونَ أَحَبَّ إليه مِن والِدِه ووَلَدِه والنّاسِ أَجمَعِينَ رواه البخاري.
قال ابن رجب: محبَّة النبي صلى الله عليه وآله وسلم من أصول الإيمان، وهي مقارِنة لمحبة الله عز وجل، وقد قرنها اللهُ بها، وتَوَّعَدَ مَن قدَّم عليهما محبَّة شيء من الأمور المحبَّبة طبعًا من الأقارب والأموال والأوطان وغير ذلك، فقال تعالى: (قُل إن كانَ آباؤُكم وأَبناؤُكم وإخوانُكم وأَزواجُكم وعَشِيرَتُكم وأَموالٌ اقتَرَفتُمُوها وتِجارةٌ تَخشَونَ كَسادَها ومَساكِنُ تَرضَونَها أَحَبَّ إليكم مِنَ اللهِ ورَسُولِه وجِهادٍ في سَبِيلِه فتَرَبَّصُوا حتى يَأتِيَ اللهُ بأَمرِه.) التوبة: 24.
والاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم هو الاحتفاء به، والاحتفاء به أمر مقطوع بمشروعيته، لأنه أصل الأصول ودعامتها الأولى، وقد دَرَجَ سلفُنا الصالح منذ القرنين الرابع والخامس الهجريين على الاحتفال بمولد الرسول صلوات الله عليه وسلامه بإحياء ليلة المولد بشتى أنواع القربات من إطعام الطعام وتلاوة القرآن والأذكار وإنشاد الأشعار والمدائح.
ونص جماهير العلماء سلفًا وخلفًا على مشروعية الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، بل ألَّف في استحباب ذلك جماعةٌ من العلماء والفقهاء، بَيَّنُوا بالأدلة الصحيحة استحبابَ هذا العمل، بحيث لا يبقى لمَن له عقل وفهم وفكر سليم إنكارُ ما سلكه سلفنا الصالح من الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف.
وقد ورد في السنة النبوية ما يدل على احتفال الصحابة الكرام بالنبي، صلى الله عليه وسلم، مع إقراره لذلك وإِذْنه فيه، فعن بُرَيدة الأسلمي رضي الله عنه قال: خرج رسول اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم في بعض مغازيه، فلمَّا انصرف جاءت جاريةٌ سوداء فقالت: يا رسول الله، إنِّي كنت نذَرتُ إن رَدَّكَ اللهُ سَالِمًا أَن أَضرِبَ بينَ يَدَيكَ بالدُّفِّ وأَتَغَنّى، فقالَ لها رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: إن كُنتِ نَذَرتِ فاضرِبِي، وإلاّ فلا، رواه الإمام أحمد والترمذي وقال: هذا حديث حسن صحيح غريب. فإذا كان الضرب بالدُّفِّ إعلانًا للفرح بقدوم النبي صلى الله عليه وسلم من الغزو أمرًا مشروعًا أقره النبي صلى الله عليه وسلم وأمر بالوفاء بنذره، فإنّ إعلان الفرح بقدومه صلى الله عليه وسلم إلى الدنيا - بالدف أو غيره من مظاهر الفرح المباحة في نفسها - أكثر مشروعية وأعظم استحبابًا.
وقد سن لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسه الشريفة جنس الشكر لله تعالى على ميلاده الشريف، فقد صح أنه كان يصوم يوم الاثنين ويقول: ذلكَ يَومٌ وُلِدتُ فيه فهو شكر منه عليه الصلاة والسلام على مِنّة الله تعالى عليه وعلى الأمة بذاته الشريفة، فالأَولى بالأُمّة الاقتداء به بشكر الله تعالى على منته ومنحته المصطفاه بكل أنواع الشكر، ومنها الإطعام والمديح والاجتماع للذكر والصيام والقيام وغير ذلك
 
لو اتيت لك بأقوال علماء المالكية !؟
أخي الكريم يوجد إختلاف عند علماء المالكية فمنهم من يراه بدعة مثل تاج الدين الفاكهاني وابن عليش المالكي و منهم من أجازه مثل أبو شامة شيخ الإمام النووي , الإمام شيخ الإسلام ابن حجر العسقلاني ,الإمام الحافظ المحدث جلال الدين السيوطي , الإمام الحافظ أبو الخير السخاوي , الإمام الشهاب أحمد القسطلاني شارح البخاري , العلاَّمة الشّيخ محمد بن عمر بحرق الحضرمي الشافعي ......إلخ
أما أنا فلدي عقل و يوجد منطق و لا أتبع كل ما يقوله الشيوخ .
 
جزاك الله خير

فعل بدعة ومحرم

و لم يأمر به الرسول عليه الصلاة والسلام ولم يفعله أحد من الصحابة

واول من قام بهذا العمل هم الفاطميون الشيعة
حسنا

ماذا عن اراء الأزهر ودار الفتوى المصرية
 
في مصر نحن نتبع دار الفتوى المصرية المنبثقة عن الأزهر وبالتالي يهمني في هذا المنتدى نقطتين

1- عدم تسفيه وتكفير من قال بالإحتفاء لأن له مردود بحجم دار الإفتاء والأزهر

2-ألا يكون ذلك مبرر لغلق مواضيع بعد عرض اراء السلفية ... فالسلفية ليسوا هم وحدهم العالم الإسلامي

شكرا
 
الاحتفال بالمولد لم يتم لا في عهده ولا في عهد الصحابة ولا في القرون المفضلة

يقول الله عز وجل (أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ )

يقول النبي الامين ( إياكم ومحدثات الأمور )

ويقول ( وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة )
 
حكم الاحتفال بالمولد النبوي
الشيخ ابن باز رحمه الله
يقول السائل: ما حكم المولد النبوي؟ وما حكم الذي يحضره؟ وهل يعذب فاعله إذا مات وهو على هذه الصورة؟


المولد لم يرد في الشرع ما يدل على الاحتفال به، لا مولد النبي صلى الله عليه وسلم ولا غيره، فالذي نعلم من الشرع المطهر وقرره المحققون من أهل العلم أن الاحتفالات بالموالد بدعة لا شك في ذلك؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم وهو أنصح الناس وأعلمهم بشرع الله، والمبلغ عن الله لم يحتفل بمولده صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه، ولا خلفاؤه الراشدون، ولا غيرهم، فلو كان حقاً وخيراً وسنة لبادروا إليه، ولما تركه النبي صلى الله عليه وسلم، ولعَلَّمه أمته، أو فعله بنفسه، ولفعله أصحابه، وخلفاؤه رضي الله عنهم، فلما تركوا ذلك عَلِمْنا يقيناً أنه ليس من الشرع، وهكذا القرون المفضلة لم تفعل ذلك، فاتضح بذلك أنه بدعة، وقد قال عليه الصلاة والسلام: ((من أحدث في أمرنا ما ليس منه فهو رد)) وقال عليه الصلاة والسلام: ((من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد))، في أحاديث أخرى تدل على ذلك.

وبهذا يعلم أن الاحتفالات بالمولد النبوي في ربيع الأول أو في غيره، وكذا الاحتفالات بالموالد الأخرى كالبدوي والحسين وغير ذلك، كلها من البدع المنكرة التي يجب على أهل الإسلام تركها، وقد عوضهم الله بعيدين عظيمين: عيد الفطر، وعيد الأضحى، ففيهما الكفاية عن إحداث أعياد واحتفالات منكرة مبتدعة.

وليس حب النبي صلى الله عليه وسلم يكون بالموالد وإقامتها، وإنما حبه صلى الله عليه وسلم يقتضي اتباعه والتمسك بشريعته، والذب عنها، والدعوة إليها، والاستقامة عليها، هذا هو الحب الصادق، كما قال الله عز وجل: قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ، فحب الله ورسوله ليس بالموالد ولا بالبدع.

ولكن حب الله ورسوله يكون بطاعة الله ورسوله وبالاستقامة على شريعة الله، وبالجهاد في سبيل الله، وبالدعوة إلى سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وتعظيمها والذب عنها، والإنكار على من خالفها، هكذا يكون حب الله سبحانه وحب الرسول صلى الله عليه وسلم، ويكون بالتأسي به، بأقواله وأعماله، والسير على منهاجه عليه الصلاة والسلام، والدعوة إلى ذلك، هذا هو الحب الصادق الذي يدل عليه العمل الشرعي، والعمل الموافق لشرعه.

وأما كونه يعذب أو لا يعذب هذا شيء آخر، هذا إلى الله جل وعلا، فالبدع والمعاصي من أسباب العذاب، لكن قد يعذب الإنسان بسبب معصيته وقد يعفو الله عنه؛ إما لجهله، وإما لأنه قلد من فعل ذلك ظناً منه أنه مصيب، أو لأعمال صالحة قدمها صارت سبباً لعفو الله أو لشفاعة الشفعاء من الأنبياء والمؤمنين أو الأفراط.

فالحاصل: أن المعاصي والبدع من أسباب العذاب، وصاحبها تحت مشيئة الله جل وعلا إذا لم تكن بدعته مكفرة، أما إذا كانت بدعته مكفرة من الشرك الأكبر فصاحبها مخلد في النار - والعياذ بالله -، لكن هذه البدعة إذا لم يكن فيها شرك أكبر وإنما هي صلوات مبتدعة، واحتفالات مبتدعة، وليس فيها شرك، فهذه تحت مشيئة الله كالمعاصي؛ لقول الله سبحانه في سورة النساء: إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء .

وأما الأشخاص الذين يجعلون لأنفسهم عيداً لميلادهم فعملهم منكر وبدعة كما تقدم. وهكذا إحداث أعياد لأمهاتهم أو لآبائهم أو مشايخهم، كله بدعة يجب تركه والحذر منه.

وأما ما أحدثه الفاطميون المعروفون، فإن ذلك كان في مصر والمغرب في القرن الرابع والخامس.

وقد أحدثوا موالد للرسول صلى الله عليه وسلم، وللحسن والحسين، وللسيدة فاطمة، ولحاكمهم، ثم وقع بعد ذلك الاحتفالات بالموالد بعدهم من الشيعة وغيرهم، وهي بدعة بلا شك؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم هو المعلم المرشد، وأصحابه أفضل الناس بعد الأنبياء، وقد بلغ البلاغ المبين، ولم يحتفل بمولده عليه الصلاة والسلام، ولا أرشد إلى ذلك، ولا احتفل به أصحابه أفضل الناس، وأحب الناس للنبي صلى الله عليه وسلم، ولا التابعون لهم بإحسان في القرون المفضلة الثلاثة.

فعلم أنه بدعة، ووسيلة إلى الشرك والغلو في الأنبياء وفي الصالحين، فإنهم قد يعظمونهم بالغلو والمدائح التي فيها الشرك بالله، الشرك الأكبر، كوصفهم لهم بأنهم يعلمون الغيب، أو أنهم يدعون من دون الله، أو يستغاث بهم، وما أشبه ذلك. فيقعون في هذا الاحتفال في أنواع من الشرك وهم لا يشعرون، أو قد يشعرون.

فالواجب ترك ذلك، وليس الاحتفالات بالمولد دليلاً على حب المحتفلين بالنبي صلى الله عليه وسلم وعلى اتباعهم له، وإنما الدليل والبرهان على ذلك هو اتباعهم لما جاء به النبي عليه الصلاة والسلام، هذا هو الدليل على حب الله ورسوله الحب الصادق، كما قال عز وجل: قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ .

فمن كان يحب الله ورسوله فعليه باتباع الحق، بأداء أوامر الله، وترك محارم الله، والوقوف عند حدود الله، والمسارعة إلى مراضي الله، والحذر من كل ما يغضب الله عز وجل، هذا هو الدليل، وهذا هو البرهان، وهذا هو ما كان عليه أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم وأتباعهم بإحسان
.

أما الاحتفال بالموالد للنبي صلى الله عليه وسلم، أو للشيخ عبد القادر الجيلاني، أو للبدوي، أو لفلان وفلان فكله بدعة، وكله منكر يجب تركه؛ لأن الخير في اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم واتباع أصحابه والسلف الصالح، والشر في الابتداع والاختراع ومخالفة ما عليه السلف الصالح، هذا هو الذي يجب وهذا هو الذي نفتي به، وهذا هو الحق الذي عليه سلف الأمة، ولا عبرة لمن خالف ذلك وتأول ذلك، فإنما هُدم الدين في كثير من البلدان، والتبس أمره على الناس بسبب التأويل والتساهل، وإظهار البدع، وإماتة السنة، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والله المستعان.

آل عمران: 31.

النساء: 48.

آل عمران: 31.
 
رابط دار الإفتاء


بالمناسبة هي فتوى اجماع يعني لو قلنا بعالم متصوف فالباقي ليس متصوف

الإختلاف هو على طبيعة الإحتفاء بالمولد


يأتيك بأقوال الصوفية -ليس كلهم كما تقول- ويريدك أن تتبع !

لا نريد قول صوفي أو سني أو ...

أتنا بقال الله وقال الرسول وكفى
 
وحتى وان اجاز علماء الأزهر الإحتفال فقد حددوا طريقته بالصيام والقيام وليس بالرقص والولائم
ملحوظه :الأزهر صوفى الهوى ..ماتريدى المنهج ولا تسألنى ماذا تعنى تلك الكلمه ولكن هذه العباره وردت على لسان احد مشائخه

 
الاحتفال بالمولد لم يتم لا في عهده ولا في عهد الصحابة ولا في القرون المفضلة

يقول الله عز وجل (أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ )

يقول النبي الامين ( إياكم ومحدثات الأمور )

ويقول ( وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة )

جميل جدا جدا

لا يُؤمِنُ أَحَدُكم حتى أَكُونَ أَحَبَّ إليه مِن والِدِه ووَلَدِه والنّاسِ أَجمَعِينَ رواه البخاري.

الرسول عليه الصلاة والسلام لم ينكر احتفال اليهود بالخروج من مصر

رغم انه خروج ليس لمسلمين وقال ( فيما معناه ) نحن أولى بموسى منهم

جميل جدا

وبالتالي نرجع للحديث

لفظ البدعة فهو من الإطلاق اللغوي للبدعة وهو في الحقيقة سنة حسنة ومن هذا الباب قول عمر رضي الله عنه في صلاة التراويح جماعة: نعمت البدعة هذه. وهذا لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يسنُّ الاجتماع لها طوال أيام الشهر، إنما صلَّى بهم ليالي ثم ترك ذلك،

سيدنا عمر قال .... نعمت البدعه وبالتالي نرجع لمعنى ودلالة كلمة بدعه

وقوله: وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة. وقد تقرر في علم الأصول أنه إذا تعارض عام وخاص فإن الخاص يقضي على العام ويقدّم عليه.

على أنا نقول: إن البدعة لم تدخل أصلا في عموم هذا الحديث لأن الحديث موضوعه السنة الحسنة، وابتداع شيء في الدين ليس بحسن بل هو قبيح فبطل إذن كونه سنة حسنة وبذا يكون خارجا عن مدلول الحديث أصلا.

والله أعلم.

وبالتالي البدعه يمكن اعتبارها لو مثلا تم القول بصيام ذلك اليوم ... لكن الإحتفاء به ... توزيع الحلوى .... اعتقد نحن نتحدث عن فارق كبير
 
يأتيك بأقوال الصوفية -ليس كلهم كما تقول- ويريدك أن تتبع !

لا نريد قول صوفي أو سني أو ...

أتنا بقال الله وقال الرسول وكفى
الصوفية كما تقول انت ( وانا اقول دار الإفتاء المصرية والأزهر ) استندت الى حديث شريف واّية قراّنية

ربما لم تقرأ الإقتباس الذي وضعته وبالتالي .... لا مكان هنا لصوفي ولا سني ... هو الإستناد للحديث

انت تستند الى حديث البدعه والضلاله

والإستناد المقابل الى تشريع ماليس في الدين ... الإحتفال بمولد الرسول ليس تشريع ديني .. له صيامه واذكاره ... هو فعل اجتماعي وبالتالي خرج الأمر من تحت عباءة التبدع في الدين

وعلى هذا تجميع سيدنا عمر للناس في التراويح كان بدعه .. وهو قال نعمت البدعه

وبالتالي السلف فهموا مغزى كلمة كل بدعة ضلالة ... وقال نعمت البدعة

لأنك جمعت الناس في التراويح ولم تشرع صلاة جديدة ونسك
 
جميل جدا جدا

لا يُؤمِنُ أَحَدُكم حتى أَكُونَ أَحَبَّ إليه مِن والِدِه ووَلَدِه والنّاسِ أَجمَعِينَ رواه البخاري.

نعم نعم الرسول فوق كل محبة من الخلق أين الدليل على إباحة الاحتفال !

الرسول عليه الصلاة والسلام لم ينكر احتفال اليهود بالخروج من مصر

رغم انه خروج ليس لمسلمين وقال ( فيما معناه ) نحن أولى بموسى منهم

قصدك صيام اليهود ليوم نجاة موسى , وقال الرسول نحن أولى به وصام وهو سنة وليس واجب وهو صيــــام وليس أحتفال !

وبالتالي نرجع للحديث



سيدنا عمر قال .... نعمت البدعه وبالتالي نرجع لمعنى ودلالة كلمة بدعه

لم افهم ماتقول !

وبالتالي البدعه يمكن اعتبارها لو مثلا تم القول بصيام ذلك اليوم ... لكن الإحتفاء به ... توزيع الحلوى .... اعتقد نحن نتحدث عن فارق كبير

كل بدعة ضلالة . الرسول قال كل ولم يفصل
 
وحتى وان اجاز علماء الأزهر الإحتفال فقد حددوا طريقته بالصيام والقيام وليس بالرقص والولائم
ملحوظه :الأزهر صوفى الهوى ..ماتريدى المنهج ولا تسألنى ماذا تعنى تلك الكلمه ولكن هذه العباره وردت على لسان احد مشائخه

انا قلت كلمة صريحة في اول ردي

الإختلاف ليس على مبدأ الإحتفال بقدر طريقة الإحتفال

كلامي صريح وواضح
 

سيدنا عمر عند صلاة التراويح وجمع الناس لها قال ... نعمت البدعة

يعني بدعه ونعمت .... والحديث يقول كل بدعة ضلالة

هل تستطيع الربط بينهما
 
الصوفية كما تقول انت ( وانا اقول دار الإفتاء المصرية والأزهر ) استندت الى حديث شريف واّية قراّنية

ربما لم تقرأ الإقتباس الذي وضعته وبالتالي .... لا مكان هنا لصوفي ولا سني ... هو الإستناد للحديث

انت تستند الى حديث البدعه والضلاله

والإستناد المقابل الى تشريع ماليس في الدين ... الإحتفال بمولد الرسول ليس تشريع ديني .. له صيامه واذكاره ... هو فعل اجتماعي وبالتالي خرج الأمر من تحت عباءة التبدع في الدين

وعلى هذا تجميع سيدنا عمر للناس في التراويح كان بدعه .. وهو قال نعمت البدعه

وبالتالي السلف فهموا مغزى كلمة كل بدعة ضلالة ... وقال نعمت البدعة

لأنك جمعت الناس في التراويح ولم تشرع صلاة جديدة ونسك

موضوع صلاة التراويح شيئا اخر اطلاقاً وجمعك له بالاحتفال بالمولد باطل.
 
في مصر نحن نتبع دار الفتوى المصرية المنبثقة عن الأزهر وبالتالي يهمني في هذا المنتدى نقطتين

1- عدم تسفيه وتكفير من قال بالإحتفاء لأن له مردود بحجم دار الإفتاء والأزهر

2-ألا يكون ذلك مبرر لغلق مواضيع بعد عرض اراء السلفية ... فالسلفية ليسوا هم وحدهم العالم الإسلامي

شكرا
أوافقك الرأي بارك الله فيك .
 
وحتى وان اجاز علماء الأزهر الإحتفال فقد حددوا طريقته بالصيام والقيام وليس بالرقص والولائم
ملحوظه :الأزهر صوفى الهوى ..ماتريدى المنهج ولا تسألنى ماذا تعنى تلك الكلمه ولكن هذه العباره وردت على لسان احد مشائخه


كما قلت دار الفتوى هي مجلس علماء وليس شيخ واحد

الأزهر لم يمنع الإحتفال بالمولد ولكن منع صيامه مثلا

هنا نتحدث عن الفتوى المشروطة وتحديد معنى البدعه في ابتداع فرض أو عبادة معينة

لكن الإحتفال ليس عباده
 
سيدنا عمر عند صلاة التراويح وجمع الناس لها قال ... نعمت البدعة

يعني بدعه ونعمت .... والحديث يقول كل بدعة ضلالة

هل تستطيع الربط بينهما

صلى الرسول بالمسلمين صلاة التراويح فتوقف وثبت عنه : (رأيت الذي صنعتم فلم يمنعني من الخروج إليكم إلا أني خشيت أن تفرض عليكم)

عمر رضي الله عنه جمع الناس بعد ثبوت حكم الشعيرة
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى