تطورات الساحة الفلسطينية ( متابعة مستمره ) #منتدى_الدفاع_العربي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
ليأخذ البعض الان حبوب خفض الضغط
فهذا يوم عزة للمجاهدين



جحد الحقائق لا يزيل ضيائها .. وحماس ونور والطغاة ظلام
انا لا ابالغ ان مدحت حبيبتي .. فدعوا الملامة ايها اللّـوام
أهوى حماس اذوب في ابطالها .. فلها هيام في الحشا وغرام
عشقي لها عشق فريد لم يذق .. من كأسه قيس ولا الخـيام
اقولــها فـعل يصدق بعضه .. بعضـا وفعل الخانعين كلام
واذا اردت شهــادة موثوقـة .. يأتيك ريّــان بها وصـيام
قلت انصروها في المحافل كلها .. روحي حماس ومهجتي القسام
 
المشكلة أنك تتكلم في موضوع منتهي العالم منه،
وانت مازلت تخلط بين المبادرة اﻷولى التي فشلت وتظن أنها هي نفسها المبادرة الثانية،
وتقول بكل تبجح هذه هي المبادرة التي وقع عليها الطرفين لتقف عكس التاريخ بكبره هههههههههههه^_^،
لذلك خذ أولا صيغة المبادرة الأولى الفاشلة مع مصادرها،
المبادرة المصرية لوقف اطلاق النار في غزة (2014) هي مبادرة أطلقتها في 14 يوليو ، وتطالب بوقف فوري لإطلاق النار، في ظل اتصالات أجرتها مصر مع الجانب الإسرائيلي والقيادة الفلسطينية وسائر الفصائل الفلسطينية، بما يؤدي إلى وقف جميع الأعمال العدائية براً وبحراً وجواً ووضع حد لنزيف الدم الفلسطيني، وتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة.



بنود المبادرة
دعت مصر كل من والفصائل الفلسطينية، إلى وقف فوري لإطلاق النار ، نظراً لأن تصعيد المواقف والعنف والعنف المضاد سيسفر عنه ضحايا لن يكون في صالح أي من الطرفين، ومن هذا المنطلق يلتزم الطرفان خلال فترة وقف إطلاق النار بالآتي:

أ- تقوم إسرائيل بوقف جميع الأعمال العدائية (Hostilities) على قطاع غزة برأ وبحراً وجواً، مع التأكيد على عدم تنفيذ أي عمليات اجتياح برى لقطاع غزة أو استهداف المدنيين.

ب- تقوم جميع الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة بإيقاف جميع الأعمال العدائية «Hostilities» من قطاع غزة تجاه إسرائيل جواً، وبحراً، وبراً، وتحت الأرض مع التأكيد على إيقاف إطلاق الصواريخ بمختلف أنواعها والهجمات على الحدود أو استهداف المدنيين.

ج- فتح المعابر وتسهيل حركة عبور الأشخاص والبضائع عبر المعابر الحدودية في ضوء استقرار الأوضاع الأمنية على الأرض.

د- أما باقي القضايا بما في ذلك موضوع الأمن سيتم بحثها مع الطرفين.

أسلوب تنفيذ المبادرة
وعن تنفيذ المبادرة، ذكر بيان وزارة الخارجية: تحددت ساعة 0600 يوم 15 يوليو 2014 (طبقاً للتوقيت العالمي)، لبدء تنفيذ تفاهمات التهدئة بين الطرفين، على أن يتم إيقاف إطلاق النار خلال 12 ساعة من إعلان المبادرة المصرية، وقبول الطرفين بها دون شروط مسبقة.

وأضاف البيان الذي تضمن المبادرة: «يتم استقبال وفود رفيعة المستوى من الحكومة الإسرائيلية والفصائل الفلسطينية في خلال 48 ساعة منذ بدء تنفيذ المبادرة لاستكمال مباحثات تثبيت وقف إطلاق النار، واستكمال إجراءات بناء الثقة بين الطرفين، على أن تتم المباحثات مع الطرفين كل على حدة «طبقاً لتفاهمات تثبيت التهدئة بالقاهرة عام 2012».

وكذلك يلتزم الطرفان بعدم القيام بأي أعمال من شأنها التأثير بالسلب على تنفيذ التفاهمات، وتحصل مصر على ضمانات من الطرفين بالالتزام بما يتم الاتفاق عليه، ومتابعة تنفيذها ومراجعة أي من الطرفين حال القيام بأي أعمال تعرقل استقرارها

فشل المبادرة
وافقت الحكومة الأمنية المصغرة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صباح يوم الثلاثاء 15 يوليو 2014 على المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار في غزة، في حين اعتبرتها كتائب الجناح العسكري لحركة "ركوعا وخنوعا"، ورفضتها جملة وتفصيلا، حسب البيان الذي نشرته على موقعها الرسمي على الإنترنت.




هذه المبادرة اﻷولى والتي بنودها هي نفسها
بنود مبادرة2012 ^_^،
المبادرة الثانية بالصيغة المصرية بالشروط الحمساوية التي صاغتها الخارجية المصرية ووزعت على الصحفيين ملخص مكتوب لها^_^
كانت كالتالي:
يسود هدوء تام اليوم الأول من أيام تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار الدائم بين قطاع غزة وإسرائيل ، وسط حالة من التفاؤل أعقبت التوقيع الذي تم مساء الثلاثاء (26 أغسطس 2014) بعد مفاوضات عسيرة.





وجاء الاتفاق تحت رعاية مصرية للمفاوضات بين الوفدين الفلسطيني والإسرائيلي، منهيا 50 يوما من القتال الذي راح ضحيته أكثر من 2100 فلسطيني معظمهم من المدنيين و64 جنديا إسرائيليا و5 مدنيين في إسرائيل.





وفيما يلي النقاط العامة للاتفاق الذي عمل عليه المفاوضون الفلسطينيون والإسرائيليون خلال محادثات غير مباشرة جرت في القاهرة على مدى أسابيع، وفق ما نشرته "رويترز" الأربعاء.





ويتضمن الاتفاق خطوات فورية عاجلة يتم تنفيذها فورا لحقن الدماء وبدء عملية الإغاثة والإعمار، أما القضايا التي تحتاج نقاشا أطول وتتحمل التأجيل فالتفاوض حولها بعد 'شهر'من توقيع الاتفاق.





خطوات فورية





1- توافق حماس وجماعات النشطاء الأخرى في غزة على وقف إطلاق كل الصواريخ والمورتر على إسرائيل.

2- توقف إسرائيل كل العمليات العسكرية بما في ذلك الضربات الجوية والعمليات البرية.





3- توافق إسرائيل على فتح المزيد من معابرها الحدودية مع غزة للسماح بتدفق أيسر للبضائع بما في ذلك المعونة الإنسانية ومعدات إعادة الإعمار إلى القطاع.





4- ينتظر من إسرائيل أن تضيق المنطقة الأمنية العازلة داخل حدود قطاع غزة من 300 متر إلى 100 متر إذا صمدت الهدنة. وتسمح هذه الخطوة للفلسطينيين بالوصول إلى مزيد من الأراضي الزراعية قرب الحدود.





5- توسع إسرائيل نطاق الصيد البحري قبالة ساحل غزة إلى ستة أميال بدلا من ثلاثة أميال مع احتمال توسيعه تدريجيا إذا صمدت الهدنة. ويريد الفلسطينيون العودة في نهاية الأمر إلى النطاق الدولي الكامل وهو 12 ميلا.



المسئول عن إدارة هذه الأمور داخل قطاع غزة





1- يتوقع من السلطة الفلسطينية بقيادة الرئيس محمود عباس تسلم المسؤولية عن إدارة حدود غزة من حماس.





2- تتولى السلطة الفلسطينية قيادة تنسيق جهود إعادة الإعمار في غزة مع المانحين الدوليين بما في ذلك الاتحاد الأوروبي.



ولم يتم التطرق إلى معبر رفح بين مصر وقطاع غزة؛ حيث سبق أن قال مسؤولون فلسطينيون إن إسرائيل ليست طرفًا في معبر رفح ؛ لذا ليس من المنطقي طرحه للنقاش في اتفاق التهدئة.





وتطالب حماس مصر بفتح معبر رفح بشكل كامل ودائم؛ حيث تفتحه مصر غالبا أمام الحالات الإنسانية ولإدخال المساعدات الإغاثية.





وتقول مصادر مصرية إن فتحه بشكل دائم وكامل يعتمد من الجانب المصري على الوضع الأمني في سيناء المصرية المجاورة لغزة، كما أن الأمر يتطلب التنسيق بين حماس والسلطة الفلسطينية أولا؛ حيث يلزم أن تقوم السلطة على إدارة المعبر وليس حماس منفردة حتى لا يتم تكريس الانقسام بين غزة والضفة.



قضايا المدى البعيد التي ستبحث بعد شهر:





1- تريد حماس من إسرائيل الإفراج عن مئات الفلسطينيين الذين اعتقلوا في الضفة الغربية عقب خطف وقتل ثلاثة شبان إسرائيليين في يونيو وهو عمل قاد إلى الحرب.





2- يريد الرئيس عباس الذي يقود حركة فتح الإفراج عن قدامى المعتقلين الفلسطينيين الذين أسقطت فكرة الإفراج عنهم بعد انهيار محادثات السلام بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية





3- تريد إسرائيل أن تسلم حماس وغيرها من جماعات النشطاء في غزة جميع أشلاء ومتعلقات جنود إسرائيليين قتلوا في الحرب.





4- تريد حماس بناء ميناء بحري في غزة يسمح بنقل البضائع والبشر إلى القطاع ومنه.




5- تريد حماس الإفراج عن أموال تسمح لها بدفع أجور 40 ألفا من رجال الشرطة والموظفين الحكوميين وغيرهم من العاملين الإداريين الذين لم يتقاضوا الى حد كبير أي أجر منذ أواخر العام الماضي.





6- يريد الفلسطينيون ايضا إعادة بناء مطار ياسر عرفات في غزة الذي افتتح عام 1998 ولكن أغلق عام 2000 بعد أن قصفته إسرائيل.
/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D8%A8%D9%86%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D9%88%D9%82%D9%81-%D8%A5%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%87%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%B2%D8%A9


"ويتضمن الاتفاق عودة الطرفين الى طاولة التفاوض بعد شهر من تاريخه لمناقشة القضايا المعقدة الأخرى، مثل مطلب الفلسطينيين ببناء مطار، وميناء بحري في غزة"

طبعا ستقول أنت أين تعهد اسرائيل بإقامة مطار وميناء؟!
كل ماهنالك هو التباحث والتفاوض حولها،
وأقول لك أن التباحث والتفاوض حولها هو إقرار إسرائيلي بتعهدها السابق وتذكير بما في اتفاقية اوسلو والقاهرة وجرها إلى اعادة التزامها بها،
المطار الذي سمي بمطار ياسر عرفات الدولي افتتح في1998 وتم تدميره في عام2000،
الميناء لم يكتمل واعمال الانشاء فيه بدأت في1994 بعد التزام اسرائيل وتعهدت للفلسطينيين ان يقيموه كما في اوسلو1993:
"ونص البند السابع في الاتفاق على أن تقيم السلطة، من ضمن أمور أخرى، سلطة ميناء بحري في غزة، وجاء في الملاحق تحديد خطوط عريضة لإنشاء منطقة مرفأ غزة.

وأنشأ الرئيس عرفات سلطة الموانئ البحرية الفلسطينية بقرار رئاسي (46) لعام 1999 م بهدف توفير نظام نقل بحري في فلسطين ونص المرسوم على إقامة ميناء غزة، وذلك بعد الاتفاق على إقامته في مباحثات شرم الشيخ عام1999م.

ونص اتفاق شرم الشيخ على موافقة الجانب الإسرائيلي على أن يبدأ الجانب الفلسطيني بأعمال البناء بميناء غزة البحري في الأول من أكتوبر من العام 1999م، وأن تشغيل الميناء لن يبدأ قبل الاتفاق على بروتوكول يشمل الأمن. وحسب الاتفاق، فإن ميناء غزة البحري حالة خاصة، مثل مطار غزة، نظراً لوقوعه تحت منطقة تقع تحت مسؤولية الجانب الفلسطيني، وسيستخدم كمعبر دولي."

في النهاية نستخلص التالي:
المبادرة المصرية اﻷولى ليست هي نفسها الثانية التي وقع عليها الطرفين.
حماس لم تبدأ الحرب وليست مسؤولة عن قتل المستوطنين الثلاثة بقرار محكمة اسرائيلية.
حماس لم تقل للفلسطينيين هيا نحارب اسرائيل حتى نحصل على مطار وميناء،
الحرب فرضت على غزة وحماس تريد لها ثمن سياسي عبر تركيع اسرائيل لما التزمت به في اوسلو وفي شرم الشيخ ومسؤولية تنفيذ اسرائيل هي تقع على عاتق رعاة السلام ومنهم مصر.
انت ياعزيزي تقول اسرائيل لم تلتزم بشئ وانا أضحك واتعجب من كلامك^_^
اسرائيل تعهدت ونفذت قبل حرب2014 بأكثر من20 سنة
ثم عادت وأخلت بالاتفاق وحماس وعدت بجرجرة اسرائيل سياسيا كي تقر بما نقضته سابقا،
حماس قامت بدور الفلسطينيين كاملا
بقي دور رعاة السلام ورعاة الاتفاقيات،
مصر لن تقوم برمي هذه الورقة في الملعب الا اذا احتاجت ان تزعج اسرائيل بها ^_^
انا اتعجب كثيرا من التمر الهندي باللبن والشاي وكأننا لانعرف شيئا وسنصدق طوالي

كتبت كلام طويل عريض ملوش اي لازه و عدنا لنقطة البداية انت قلت بالحرف

اسرائيل تعهدت لحماس ببناء مطار و ميناء و ان الضامن لهذا التعهد هي مصر و حددت الخارجية المصرية :confused:

اين هو التعهد الاسرائيلي ببناء مطار و ميناء لحماس و اين هو التحدث عن ان مصر هي الضامن لهذا التعهد وفر علي و علي نفسك و لا تجادل و تحاول اثبات امر لم و لن يحدث

اه بالنسبة لوعد حماس خد


حماس-تعد-ببناء-مطار-غزة

 
المشكلة أنك تتكلم في موضوع منتهي العالم منه،
وانت مازلت تخلط بين المبادرة اﻷولى التي فشلت وتظن أنها هي نفسها المبادرة الثانية،
وتقول بكل تبجح هذه هي المبادرة التي وقع عليها الطرفين لتقف عكس التاريخ بكبره هههههههههههه^_^،
لذلك خذ أولا صيغة المبادرة الأولى الفاشلة مع مصادرها،
المبادرة المصرية لوقف اطلاق النار في غزة (2014) هي مبادرة أطلقتها في 14 يوليو ، وتطالب بوقف فوري لإطلاق النار، في ظل اتصالات أجرتها مصر مع الجانب الإسرائيلي والقيادة الفلسطينية وسائر الفصائل الفلسطينية، بما يؤدي إلى وقف جميع الأعمال العدائية براً وبحراً وجواً ووضع حد لنزيف الدم الفلسطيني، وتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة.



بنود المبادرة
دعت مصر كل من والفصائل الفلسطينية، إلى وقف فوري لإطلاق النار ، نظراً لأن تصعيد المواقف والعنف والعنف المضاد سيسفر عنه ضحايا لن يكون في صالح أي من الطرفين، ومن هذا المنطلق يلتزم الطرفان خلال فترة وقف إطلاق النار بالآتي:

أ- تقوم إسرائيل بوقف جميع الأعمال العدائية (Hostilities) على قطاع غزة برأ وبحراً وجواً، مع التأكيد على عدم تنفيذ أي عمليات اجتياح برى لقطاع غزة أو استهداف المدنيين.

ب- تقوم جميع الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة بإيقاف جميع الأعمال العدائية «Hostilities» من قطاع غزة تجاه إسرائيل جواً، وبحراً، وبراً، وتحت الأرض مع التأكيد على إيقاف إطلاق الصواريخ بمختلف أنواعها والهجمات على الحدود أو استهداف المدنيين.

ج- فتح المعابر وتسهيل حركة عبور الأشخاص والبضائع عبر المعابر الحدودية في ضوء استقرار الأوضاع الأمنية على الأرض.

د- أما باقي القضايا بما في ذلك موضوع الأمن سيتم بحثها مع الطرفين.

أسلوب تنفيذ المبادرة
وعن تنفيذ المبادرة، ذكر بيان وزارة الخارجية: تحددت ساعة 0600 يوم 15 يوليو 2014 (طبقاً للتوقيت العالمي)، لبدء تنفيذ تفاهمات التهدئة بين الطرفين، على أن يتم إيقاف إطلاق النار خلال 12 ساعة من إعلان المبادرة المصرية، وقبول الطرفين بها دون شروط مسبقة.

وأضاف البيان الذي تضمن المبادرة: «يتم استقبال وفود رفيعة المستوى من الحكومة الإسرائيلية والفصائل الفلسطينية في خلال 48 ساعة منذ بدء تنفيذ المبادرة لاستكمال مباحثات تثبيت وقف إطلاق النار، واستكمال إجراءات بناء الثقة بين الطرفين، على أن تتم المباحثات مع الطرفين كل على حدة «طبقاً لتفاهمات تثبيت التهدئة بالقاهرة عام 2012».

وكذلك يلتزم الطرفان بعدم القيام بأي أعمال من شأنها التأثير بالسلب على تنفيذ التفاهمات، وتحصل مصر على ضمانات من الطرفين بالالتزام بما يتم الاتفاق عليه، ومتابعة تنفيذها ومراجعة أي من الطرفين حال القيام بأي أعمال تعرقل استقرارها

فشل المبادرة
وافقت الحكومة الأمنية المصغرة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صباح يوم الثلاثاء 15 يوليو 2014 على المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار في غزة، في حين اعتبرتها كتائب الجناح العسكري لحركة "ركوعا وخنوعا"، ورفضتها جملة وتفصيلا، حسب البيان الذي نشرته على موقعها الرسمي على الإنترنت.




هذه المبادرة اﻷولى والتي بنودها هي نفسها
بنود مبادرة2012 ^_^،
المبادرة الثانية بالصيغة المصرية بالشروط الحمساوية التي صاغتها الخارجية المصرية ووزعت على الصحفيين ملخص مكتوب لها^_^
كانت كالتالي:
يسود هدوء تام اليوم الأول من أيام تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار الدائم بين قطاع غزة وإسرائيل ، وسط حالة من التفاؤل أعقبت التوقيع الذي تم مساء الثلاثاء (26 أغسطس 2014) بعد مفاوضات عسيرة.





وجاء الاتفاق تحت رعاية مصرية للمفاوضات بين الوفدين الفلسطيني والإسرائيلي، منهيا 50 يوما من القتال الذي راح ضحيته أكثر من 2100 فلسطيني معظمهم من المدنيين و64 جنديا إسرائيليا و5 مدنيين في إسرائيل.





وفيما يلي النقاط العامة للاتفاق الذي عمل عليه المفاوضون الفلسطينيون والإسرائيليون خلال محادثات غير مباشرة جرت في القاهرة على مدى أسابيع، وفق ما نشرته "رويترز" الأربعاء.





ويتضمن الاتفاق خطوات فورية عاجلة يتم تنفيذها فورا لحقن الدماء وبدء عملية الإغاثة والإعمار، أما القضايا التي تحتاج نقاشا أطول وتتحمل التأجيل فالتفاوض حولها بعد 'شهر'من توقيع الاتفاق.





خطوات فورية





1- توافق حماس وجماعات النشطاء الأخرى في غزة على وقف إطلاق كل الصواريخ والمورتر على إسرائيل.

2- توقف إسرائيل كل العمليات العسكرية بما في ذلك الضربات الجوية والعمليات البرية.





3- توافق إسرائيل على فتح المزيد من معابرها الحدودية مع غزة للسماح بتدفق أيسر للبضائع بما في ذلك المعونة الإنسانية ومعدات إعادة الإعمار إلى القطاع.





4- ينتظر من إسرائيل أن تضيق المنطقة الأمنية العازلة داخل حدود قطاع غزة من 300 متر إلى 100 متر إذا صمدت الهدنة. وتسمح هذه الخطوة للفلسطينيين بالوصول إلى مزيد من الأراضي الزراعية قرب الحدود.





5- توسع إسرائيل نطاق الصيد البحري قبالة ساحل غزة إلى ستة أميال بدلا من ثلاثة أميال مع احتمال توسيعه تدريجيا إذا صمدت الهدنة. ويريد الفلسطينيون العودة في نهاية الأمر إلى النطاق الدولي الكامل وهو 12 ميلا.



المسئول عن إدارة هذه الأمور داخل قطاع غزة





1- يتوقع من السلطة الفلسطينية بقيادة الرئيس محمود عباس تسلم المسؤولية عن إدارة حدود غزة من حماس.





2- تتولى السلطة الفلسطينية قيادة تنسيق جهود إعادة الإعمار في غزة مع المانحين الدوليين بما في ذلك الاتحاد الأوروبي.



ولم يتم التطرق إلى معبر رفح بين مصر وقطاع غزة؛ حيث سبق أن قال مسؤولون فلسطينيون إن إسرائيل ليست طرفًا في معبر رفح ؛ لذا ليس من المنطقي طرحه للنقاش في اتفاق التهدئة.





وتطالب حماس مصر بفتح معبر رفح بشكل كامل ودائم؛ حيث تفتحه مصر غالبا أمام الحالات الإنسانية ولإدخال المساعدات الإغاثية.





وتقول مصادر مصرية إن فتحه بشكل دائم وكامل يعتمد من الجانب المصري على الوضع الأمني في سيناء المصرية المجاورة لغزة، كما أن الأمر يتطلب التنسيق بين حماس والسلطة الفلسطينية أولا؛ حيث يلزم أن تقوم السلطة على إدارة المعبر وليس حماس منفردة حتى لا يتم تكريس الانقسام بين غزة والضفة.



قضايا المدى البعيد التي ستبحث بعد شهر:





1- تريد حماس من إسرائيل الإفراج عن مئات الفلسطينيين الذين اعتقلوا في الضفة الغربية عقب خطف وقتل ثلاثة شبان إسرائيليين في يونيو وهو عمل قاد إلى الحرب.





2- يريد الرئيس عباس الذي يقود حركة فتح الإفراج عن قدامى المعتقلين الفلسطينيين الذين أسقطت فكرة الإفراج عنهم بعد انهيار محادثات السلام بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية





3- تريد إسرائيل أن تسلم حماس وغيرها من جماعات النشطاء في غزة جميع أشلاء ومتعلقات جنود إسرائيليين قتلوا في الحرب.





4- تريد حماس بناء ميناء بحري في غزة يسمح بنقل البضائع والبشر إلى القطاع ومنه.




5- تريد حماس الإفراج عن أموال تسمح لها بدفع أجور 40 ألفا من رجال الشرطة والموظفين الحكوميين وغيرهم من العاملين الإداريين الذين لم يتقاضوا الى حد كبير أي أجر منذ أواخر العام الماضي.





6- يريد الفلسطينيون ايضا إعادة بناء مطار ياسر عرفات في غزة الذي افتتح عام 1998 ولكن أغلق عام 2000 بعد أن قصفته إسرائيل.
/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D8%A8%D9%86%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D9%88%D9%82%D9%81-%D8%A5%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%87%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%B2%D8%A9


"ويتضمن الاتفاق عودة الطرفين الى طاولة التفاوض بعد شهر من تاريخه لمناقشة القضايا المعقدة الأخرى، مثل مطلب الفلسطينيين ببناء مطار، وميناء بحري في غزة"

طبعا ستقول أنت أين تعهد اسرائيل بإقامة مطار وميناء؟!
كل ماهنالك هو التباحث والتفاوض حولها،
وأقول لك أن التباحث والتفاوض حولها هو إقرار إسرائيلي بتعهدها السابق وتذكير بما في اتفاقية اوسلو والقاهرة وجرها إلى اعادة التزامها بها،
المطار الذي سمي بمطار ياسر عرفات الدولي افتتح في1998 وتم تدميره في عام2000،
الميناء لم يكتمل واعمال الانشاء فيه بدأت في1994 بعد التزام اسرائيل وتعهدت للفلسطينيين ان يقيموه كما في اوسلو1993:
"ونص البند السابع في الاتفاق على أن تقيم السلطة، من ضمن أمور أخرى، سلطة ميناء بحري في غزة، وجاء في الملاحق تحديد خطوط عريضة لإنشاء منطقة مرفأ غزة.

وأنشأ الرئيس عرفات سلطة الموانئ البحرية الفلسطينية بقرار رئاسي (46) لعام 1999 م بهدف توفير نظام نقل بحري في فلسطين ونص المرسوم على إقامة ميناء غزة، وذلك بعد الاتفاق على إقامته في مباحثات شرم الشيخ عام1999م.

ونص اتفاق شرم الشيخ على موافقة الجانب الإسرائيلي على أن يبدأ الجانب الفلسطيني بأعمال البناء بميناء غزة البحري في الأول من أكتوبر من العام 1999م، وأن تشغيل الميناء لن يبدأ قبل الاتفاق على بروتوكول يشمل الأمن. وحسب الاتفاق، فإن ميناء غزة البحري حالة خاصة، مثل مطار غزة، نظراً لوقوعه تحت منطقة تقع تحت مسؤولية الجانب الفلسطيني، وسيستخدم كمعبر دولي."

في النهاية نستخلص التالي:
المبادرة المصرية اﻷولى ليست هي نفسها الثانية التي وقع عليها الطرفين.
حماس لم تبدأ الحرب وليست مسؤولة عن قتل المستوطنين الثلاثة بقرار محكمة اسرائيلية.
حماس لم تقل للفلسطينيين هيا نحارب اسرائيل حتى نحصل على مطار وميناء،
الحرب فرضت على غزة وحماس تريد لها ثمن سياسي عبر تركيع اسرائيل لما التزمت به في اوسلو وفي شرم الشيخ ومسؤولية تنفيذ اسرائيل هي تقع على عاتق رعاة السلام ومنهم مصر.
انت ياعزيزي تقول اسرائيل لم تلتزم بشئ وانا أضحك واتعجب من كلامك^_^
اسرائيل تعهدت ونفذت قبل حرب2014 بأكثر من20 سنة
ثم عادت وأخلت بالاتفاق وحماس وعدت بجرجرة اسرائيل سياسيا كي تقر بما نقضته سابقا،
حماس قامت بدور الفلسطينيين كاملا
بقي دور رعاة السلام ورعاة الاتفاقيات،
مصر لن تقوم برمي هذه الورقة في الملعب الا اذا احتاجت ان تزعج اسرائيل بها ^_^
انا اتعجب كثيرا من التمر الهندي باللبن والشاي وكأننا لانعرف شيئا وسنصدق طوالي

كتبت كلام طويل عريض ملوش اي لازه و عدنا لنقطة البداية انت قلت بالحرف

اسرائيل تعهدت لحماس ببناء مطار و ميناء و ان الضامن لهذا التعهد هي مصر و حددت الخارجية المصرية :confused:

اين هو التعهد الاسرائيلي ببناء مطار و ميناء لحماس و اين هو التحدث عن ان مصر هي الضامن لهذا التعهد وفر علي و علي نفسك و لا تجادل و تحاول اثبات امر لم و لن يحدث

اه بالنسبة لوعد حماس خد


حماس-تعد-ببناء-مطار-غزة

 
كتبت كلام طويل عريض ملوش اي لازه و عدنا لنقطة البداية انت قلت بالحرف

اسرائيل تعهدت لحماس ببناء مطار و ميناء و ان الضامن لهذا التعهد هي مصر و حددت الخارجية المصرية :confused:

اين هو التعهد الاسرائيلي ببناء مطار و ميناء لحماس و اين هو التحدث عن ان مصر هي الضامن لهذا التعهد وفر علي و علي نفسك و لا تجادل و تحاول اثبات امر لم و لن يحدث

اه بالنسبة لوعد حماس خد


حماس-تعد-ببناء-مطار-غزة

ههههههههه..^_^
والله كنت ارد عليك في البداية معتقدا انك فاهم مجرى اﻷحداث وفي نفس الوقت اراجع معلوماتي خوف أن اكون مخطئ ﻷني اعرف انك انسان جيد في مشاركاتك وانا معجب فيها كثير،
لكن حول هذا الموضوع بالذات اسمح لي اقول لك بالسعودي:
ماعندك ماعند جدتي^_^ هههههههه
 
كتبت كلام طويل عريض ملوش اي لازه و عدنا لنقطة البداية انت قلت بالحرف

اسرائيل تعهدت لحماس ببناء مطار و ميناء و ان الضامن لهذا التعهد هي مصر و حددت الخارجية المصرية :confused:

اين هو التعهد الاسرائيلي ببناء مطار و ميناء لحماس و اين هو التحدث عن ان مصر هي الضامن لهذا التعهد وفر علي و علي نفسك و لا تجادل و تحاول اثبات امر لم و لن يحدث

اه بالنسبة لوعد حماس خد


حماس-تعد-ببناء-مطار-غزة

الكلام الطويل ده بسبب انك انت خلطت اﻷحداث في خلاط عقلك لذلك اضطرينا نفصل فيها حتى نبين خليطك في هذا الموضوع
تمر هندي باللبن والشاي وكمان ملوخية،
التعهد اﻹسرائيلي تم قبل حرب2014 باكثر من 20 سنة،
وهو أيضا موجود في ملف مباحثات شرم الشيخ واتفاق القاهرة،
اللي طبعا موجود في الخارجية المصرية^_^
أمال حيكون فين يعني؟!
أيضا التعهد موجود في أوسلو ونقلتها لك تماما،
بل نفذت اسرائيل وتم الشروع في بناء ميناء لم يكتمل باﻹضافة الى اكتمال مطار ياسر عرفات الدولي الذي ضربه شارون بقرار منه لتدمير المطار،
انت اصلا لست معي من بداية كلامي وانا على بالي انت سيد العارفين،
انت لم تفرق بين صيغة المبادرة اﻷولى والثانية وتظنها كلها نفس الشئ،
الضامن لوجود مطار وميناء هم رعاة السلام على رأسهم مصر،
وحماس فعلها تحريك لتلك الاتفاقية التي تحركت بالفعل،
مصر ضمنت اقامة مطار منذ20 سنة
واسرائيل اخلت به في عام2000،
ياسيدي نحن نتكلم في احداث منذ 20 سنة
وانت مطفي النور فقط ﻷنك تكره حماس،
على كل حال الاخوة فاهمين والحمدلله والكلام واضح
وانا كنت حريص انك تفهم
لكن يبدو انك خلاص غرقان كراهية ومش عايز تسمع حاجة تانيه عن الموضوع^_^
 
قبل سيطرة حماس علي القطاع كان فيه مطار و لا مكنش فيه كان فيه يعني مصر ضمنت للفلسطنيين بناء مطار و تم الامر ثم ماذا حدث دمرته اسرائيل ضمن احداث الانتفاضة
من هي الجهة التي تم الاتفاق معها علي بناء المطار و الميناء ( السلطة الفلسطينية ) و ليست حماس

اذا نفهم ان اسرائيل اتفقت مع من مع السلطة الفلسطينية ( الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني )

ماذا حدث بعد ذلك سيطرت حماس علي القطاع اذا اسرائيل ليست مجبرة علي تنفيذ شيء مما تم الاتفاق عليه مع جهة ليست ذات صفة و هي ( حماس )

ناتي للحرب الاخيرة ماذا طلبت حماس طلبت بناء مطار و ميناء ماذا ردت اسرائيل بالرفض بالطبع و بالرغم من علم حماس بالرفض الاسرائيلي الا انها اوهمت من يسكن غزة ان الامر سيتم زي ما بنقول عندنا في مصر عملت من البحر طحينة للناس من اجل استمرار الحرب فقط

هل يمكن لاسرائيل ان توافق علي بناء المطار ؟

ممكن بشروط اهمها هي عودة الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني لادارة قطاع غزة

يارب تكون فهمت
 
ما زال البعض يعتقد أنها قضية أرض و مطار و ميناء و مواد بناء .... بل هي قضية عقيدة

لله درهم أسود القسام

 
قبل سيطرة حماس علي القطاع كان فيه مطار و لا مكنش فيه كان فيه يعني مصر ضمنت للفلسطنيين بناء مطار و تم الامر ثم ماذا حدث دمرته اسرائيل ضمن احداث الانتفاضة
من هي الجهة التي تم الاتفاق معها علي بناء المطار و الميناء ( السلطة الفلسطينية ) و ليست حماس

اذا نفهم ان اسرائيل اتفقت مع من مع السلطة الفلسطينية ( الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني )

ماذا حدث بعد ذلك سيطرت حماس علي القطاع اذا اسرائيل ليست مجبرة علي تنفيذ شيء مما تم الاتفاق عليه مع جهة ليست ذات صفة و هي ( حماس )

ناتي للحرب الاخيرة ماذا طلبت حماس طلبت بناء مطار و ميناء ماذا ردت اسرائيل بالرفض بالطبع و بالرغم من علم حماس بالرفض الاسرائيلي الا انها اوهمت من يسكن غزة ان الامر سيتم زي ما بنقول عندنا في مصر عملت من البحر طحينة للناس من اجل استمرار الحرب فقط

هل يمكن لاسرائيل ان توافق علي بناء المطار ؟

ممكن بشروط اهمها هي عودة الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني لادارة قطاع غزة

يارب تكون فهمت

انا فاهم والله العظيم^_^
بس انت اللي مش راضي تفهم،
التزام اسرائيل هو للشعب الفلسطيني سواء مثلته حركة فتح أو مثلته حركة حماس أو مثلته حكومة توافقية تمثل الجميع،
المطار والميناء هو لخدمة شعب فلسطين
لايخدم حماس ولايخدم فتح ولايخدم الجهاد ولا الحركة الشعبية،
انت بس لو تطلع حماس من القصة راح نتفق على طول،
القضية قضية شعب محاصر أكبر من حماس وأكبر من كل فصيل فلسطيني،
بعدين اسرائيل دمرت المطار والذي كان يديره وقتها هو السلطة الفلسطينية"الممثل الوحيد لشعب فلسطين"كما تقول
وكانت أيضا تحكم قطاع غزة بشكل كامل،
فإسرائيل لم تكن محتاجة لسيطرة حماس حتى تدمر المطار
هي دمرته والسلطة الفلسطينية مازالت تدير القطاع بمطاره بشكل كامل،
وتحت مرأى ومسمع رعاة السلام الضامنين لﻹتفاقيات^_^
الله..هي اسرائيل محتاجة ذريعة حتى تدمر مكتسبات الشعب الفلسطيني؟
على فكرة..قادة فتح أيدوا مطالب حماس في تصريحاتهم^_^
والوفد الفلسطيني الذي فاوض في القاهرة كان فيه أعضاء من فتح وكافة الفصائل
 
انا فاهم والله العظيم^_^
بس انت اللي مش راضي تفهم،
التزام اسرائيل هو للشعب الفلسطيني سواء مثلته حركة فتح أو مثلته حركة حماس أو مثلته حكومة توافقية تمثل الجميع،
المطار والميناء هو لخدمة شعب فلسطين
لايخدم حماس ولايخدم فتح ولايخدم الجهاد ولا الحركة الشعبية،
انت بس لو تطلع حماس من القصة راح نتفق على طول،
القضية قضية شعب محاصر أكبر من حماس وأكبر من كل فصيل فلسطيني،
بعدين اسرائيل دمرت المطار والذي كان يديره وقتها هو السلطة الفلسطينية"الممثل الوحيد لشعب فلسطين"كما تقول
وكانت أيضا تحكم قطاع غزة بشكل كامل،
فإسرائيل لم تكن محتاجة لسيطرة حماس حتى تدمر المطار
هي دمرته والسلطة الفلسطينية مازالت تدير القطاع بمطاره بشكل كامل،
وتحت مرأى ومسمع رعاة السلام الضامنين لﻹتفاقيات^_^
الله..هي اسرائيل محتاجة ذريعة حتى تدمر مكتسبات الشعب الفلسطيني؟
على فكرة..قادة فتح أيدوا مطالب حماس في تصريحاتهم^_^
والوفد الفلسطيني الذي فاوض في القاهرة كان فيه أعضاء من فتح وكافة الفصائل

يعني انا كلامي طلع صح و هو ان اسرائيل تعهدت بمطار و ميناء للسلطة و ليس لحماس مسالة الشعب الفلسطيني و من يمثله لست بصدد مناقشته لكن انا احاول ان اوصل لك فكرة ان اسرائيل لا تعترف بسلطة حماس علي القطاع اصلا و تعتبرها حركة ارهابية فكيف ستلتزم ببناء المطار لها و هي ليست ذات صفة بالنسبة لها
عندما كانت تطالب مصر اسرائيل باستئناف المفاوضات كانت اسرائيل تتحجج و تقول اذا وقعنا اي اتفاق مع السلطة فهل ستلتزم حماس
حركة بالنسبة لاسرائيل حركة ارهابية و الحالة الوحيدة التي تجعل اسرائيل توافق علي بناء المطار هي عودة السطة للقطاع
قادة فتح صحيح ايدوا الاقتراح لكن علي اساس عودة الحرس لمعبر رفح و ان يدير المطار السلطة و اتمام المصالحة
 
انا فاهم والله العظيم^_^
بس انت اللي مش راضي تفهم،
التزام اسرائيل هو للشعب الفلسطيني سواء مثلته حركة فتح أو مثلته حركة حماس أو مثلته حكومة توافقية تمثل الجميع،
المطار والميناء هو لخدمة شعب فلسطين
لايخدم حماس ولايخدم فتح ولايخدم الجهاد ولا الحركة الشعبية،
انت بس لو تطلع حماس من القصة راح نتفق على طول،
القضية قضية شعب محاصر أكبر من حماس وأكبر من كل فصيل فلسطيني،
بعدين اسرائيل دمرت المطار والذي كان يديره وقتها هو السلطة الفلسطينية"الممثل الوحيد لشعب فلسطين"كما تقول
وكانت أيضا تحكم قطاع غزة بشكل كامل،
فإسرائيل لم تكن محتاجة لسيطرة حماس حتى تدمر المطار
هي دمرته والسلطة الفلسطينية مازالت تدير القطاع بمطاره بشكل كامل،
وتحت مرأى ومسمع رعاة السلام الضامنين لﻹتفاقيات^_^
الله..هي اسرائيل محتاجة ذريعة حتى تدمر مكتسبات الشعب الفلسطيني؟
على فكرة..قادة فتح أيدوا مطالب حماس في تصريحاتهم^_^
والوفد الفلسطيني الذي فاوض في القاهرة كان فيه أعضاء من فتح وكافة الفصائل

يعني انا كلامي طلع صح و هو ان اسرائيل تعهدت بمطار و ميناء للسلطة و ليس لحماس مسالة الشعب الفلسطيني و من يمثله لست بصدد مناقشته لكن انا احاول ان اوصل لك فكرة ان اسرائيل لا تعترف بسلطة حماس علي القطاع اصلا و تعتبرها حركة ارهابية فكيف ستلتزم ببناء المطار لها و هي ليست ذات صفة بالنسبة لها
عندما كانت تطالب مصر اسرائيل باستئناف المفاوضات كانت اسرائيل تتحجج و تقول اذا وقعنا اي اتفاق مع السلطة فهل ستلتزم حماس
حركة بالنسبة لاسرائيل حركة ارهابية و الحالة الوحيدة التي تجعل اسرائيل توافق علي بناء المطار هي عودة السطة للقطاع
قادة فتح صحيح ايدوا الاقتراح لكن علي اساس عودة الحرس لمعبر رفح و ان يدير المطار السلطة و اتمام المصالحة
 
يعني انا كلامي طلع صح و هو ان اسرائيل تعهدت بمطار و ميناء للسلطة و ليس لحماس مسالة الشعب الفلسطيني و من يمثله لست بصدد مناقشته لكن انا احاول ان اوصل لك فكرة ان اسرائيل لا تعترف بسلطة حماس علي القطاع اصلا و تعتبرها حركة ارهابية فكيف ستلتزم ببناء المطار لها و هي ليست ذات صفة بالنسبة لها
عندما كانت تطالب مصر اسرائيل باستئناف المفاوضات كانت اسرائيل تتحجج و تقول اذا وقعنا اي اتفاق مع السلطة فهل ستلتزم حماس
حركة بالنسبة لاسرائيل حركة ارهابية و الحالة الوحيدة التي تجعل اسرائيل توافق علي بناء المطار هي عودة السطة للقطاع
قادة فتح صحيح ايدوا الاقتراح لكن علي اساس عودة الحرس لمعبر رفح و ان يدير المطار السلطة و اتمام المصالحة
مش مشكلة يافندم حاقول كلامك طلع صح^_^
بس يبقى عليك تصحصح كلامي في حاجات كتير برضه،
المبادرة المصرية مش نفسها اﻷولى والتانية بل بينهم اختلاف،
مصر ضامن ﻹقامة مطار وميناء كراعي لاتفاقية سلام لم تراعيها اسرائيل مع السلطة قبل سيطرة حماس على غزة،
واخلت بيها ودمرت المطار قبل ان يكون هناك حركة ارهابية.
حماس لم تعد بشئ جديد هي وعدت باعادة اتفاقيات سابقة وتفعيلها كي تكون ثمن سياسي للهجوم على غزة.
حماس ليس لها علاقة بقتل المستوطنين والله ولم تعلن حرب كي تحصل على مطار.
المطار هو مكتسب وطني وحق للفلسطينيين سواء مثلهم حماس او فتح او الشيطان الرجيم نفسه^_^.
مطالب حماس هي مطالب كل الفلسطينيين بما ضمنهم فتح التي ايدتها بقوة.
انا حينما اقول اسرائيل تعهدت باقامة مطار لايعني في المبادرة الاخيرة فقط
قبلها اسرائيل تعهدت به ونفذته ثم نقضت على كيفها قبل حماس وقبل الارهاب وليس في قانونها ان اسرائيل لها حق كي تخل به مهما كان ممثل الفلسطينيين امامها حتى لو كان ابليس^_^
لان من الظلم اخذ حق شعب بسبب خلاف مع فصيل فيه حتى لو كان ارهابي.
حماس لاتريد ان تدير المطار في حال رفض اسرائيل
ورحبت باي طرف اخر يديره واقترحت فتح حكومة توافق وافقت عليها حماس، واسرائيل تحاول تكريس الانقسام بينهم كي لايتم الضغط عليها لتنفيذ الاتفاقيات،
ﻷنه في حال تكون حكومة توافقية فمباشرة من اولوياتها امام الشعب اعادة فتح المطار واستكمال الميناء،
وسيرسلون الوفود الى مصر التي لن تسكت عن اسرائيل وحا تلعن ابو اللي خلفوا اسرائيل سياسيا^_^
وشكرا لك وسعدت بالحوار معك واتمنى اننا طلعنا منه بفائدة
 
التعديل الأخير:
صلاة الظهر بالمصلى القبلي داخل المسجد الأقصى المبارك اليوم

10382975_821821987894704_8074267457008148735_n.jpg


حفظ الله حفيدات خديجة
 
10405666_821822221228014_7613635025601971084_n.jpg


الشاب محمود عبدالله عدوان (21 عامًا) والذي ارتقى إثر إصابتة برصاصة في رأسه من قبل جنود الاحتلال بمواجهات اندلعت عقب اقتحامهم لمخيم قلنديا فجر اليوم
 
أفراد من كتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري لحركة فتح يشاركون بتشييع جثمان الشهيد محمود عبد الله عدوان الذي استشهد فجر يوم الثلاثاء في قلنديا

10845992_821969681213268_817421177295882143_n.jpg

11084_821969471213289_6748132072564448502_n.jpg

10846002_821969494546620_5586748512471241079_n.jpg

10857744_821969617879941_1582611460906572826_n.jpg
 
من المواجهات التي اندلعت مع قوات الاحتلال على الطريق الالتفافي في سطح مرحبا، قرب رام الله

10858508_822078214535748_6659452105543227563_n.jpg
 
شبان يغلقون مدخل مخيم الأمعري برام الله ويشعلون الإطارات احتجاجاً على اعتقال الأجهزة الأمنية الفلسطينية لعدد من الشبان المخيم

16784_822064521203784_1972831779199824173_n.jpg
 
من المواجهات بين الشبان وقوات العدو الصهيوني اليوم على حاجز قلنديا - القدس المحتلة بعد تشييع جثمان الشهيد محمود عدوان الذي ارتقى فجر اليوم برصاص العدو

10858006_938364009539353_5160272681017623796_n.jpg

10857980_938363959539358_4311229554830554467_n.jpg

10259890_938363949539359_4868423199719032348_n.jpg

10403693_938364006206020_3113916347005652375_n.jpg

 
موقع القناة الثانية : حماس ترفض التفاوض حول قضية الجنود غولدن وشاؤول حتى ينتهي الاتفاق على ملف التهدئة بشكل كامل
موقع القناة الثانية ينقل على لسان أبو مرزوق قوله أنه جرت هناك محادثات حول ملف الأسرى لكنها لم تصل الى نتيجة
وقضية الاتفاق على التهدئة هي التي أعاقت فتح هذا الملف والتقدم فيه
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى