صواريخ روسية جديدة تعمل على الوقود السائل

الصواريخ الإيرانية عبارة عن برميل أعمى في الجوا بدون نظام توجية حديث ونسبة الخطأ فيها كبيرة ونسبة رصدة كبيرة وهي تطوير لصواريخ قديمة بمافيها محركات الاطلاق التي نصف صواريخهم تعمل بالوقود السائل الشيئ الوحيد الخطير فيها وركزوا علية وهو وزن وحجم الرأس الحربي عائلة صواريخ شهاب كلها تعمل بالوقود السائل بنظام توجية بالقصورا الذاتي .
 
الصواريخ الإيرانية عبارة عن برميل أعمى في الجوا بدون نظام توجية حديث ونسبة الخطأ فيها كبيرة ونسبة رصدة كبيرة وهي تطوير لصواريخ قديمة بمافيها محركات الاطلاق التي نصف صواريخهم تعمل بالوقود السائل الشيئ الوحيد الخطير فيها وركزوا علية وهو وزن وحجم الرأس الحربي عائلة صواريخ شهاب كلها تعمل بالوقود السائل بنظام توجية بالقصورا الذاتي .
و الله انا خايف انه لو اسرائيل ضربت لهم المفاعلات النووية و ردوا بصواريخم تنزل علي بورسعيد بدل تل ابيب
 
و الله انا خايف انه لو اسرائيل ضربت لهم المفاعلات النووية و ردوا بصواريخم تنزل علي بورسعيد بدل تل ابيب
أضحك الله سنك :D وهي مصر ناقصة حوالتهم .
 
لازم نساعد ايران في تحسين مستوي دقة صواريخهم بكل قوة حتي نتجنب ضررها في المستقبل ههههههههه

حولوا هذه الدقة على سد النهضة :D واضربوا عصفورين بحجر واحد .
 
لا شك انها اتت هذه المرتبة المتقدمة من عمل دؤوب ومئات براءات الاختراع في مجال الصواريخ . :D
 
لمن لا يعرف في فصل الشتاء ينتعش سوق الافيون
بسبب ملائمة الجو للزراعة و الحصاد , لذلك لا تستغربوا
مثل هذه التصريحات خلال الفترة القادمة ..
 
الايرانيين ليسوا اغبياء وهم يعرفون ان المختصين يدركون كذبهم
ولكن كثرة التصريجات هو ضمان ايصال الخوف والتهديد بشكل مؤكد للمواطن العربي البسيط الذي لا يفرق بين الرصاص والبلح
والهدف هو خلق حاله من الرهبة للمدنيين العرب من اي مواجهة مع ايران
 
التصاريحات الإيرانية تقريباً أسبوعياً سوء إختراع أو من أحد وزرائهم والأجمل دائماً تعليقات الأعضاء
 
اذا خاطبك السفيه فلا تجبه فخير من اجابته السـكوت... يزيد سفاهة وتزيد حلما كــعود زاده الاحـراق طيب
 
9RIAN_02292601.LR.ru.jpg

Photo: © RIA Novosti

صرح قائد قوات الصواريخ الروسية الإستراتيجية سيرغي كَركايف مؤخرا أن روسيا تتوقع البدء بنشر صواريخ باليستية ثقيلة جديدة تعمل على الوقود السائل من طراز "سَرمات" عام 2020م.

وتواصل كذلك تكثيف الجهد في تحديث قواتها النووية الإستراتيجية الخاصة، وقال أن عدد الصواريخ البالستية الإستراتيجية الحديثة التي صنعت بعد انهيار الإتحاد السوفييتي ستتجاوز في عام 2015م 50% من ترسانة القوات الإجمالية للصواريخ الاستراتيجية.

بالإضافة إلى صواريخ "سَرمات" تعمل روسيا على تصنيع منظومة جديدة من الصواريخ المسماة بـ "بَرغوزِن" بتوضع على السكك الحديدية، صممت روسيا الإتحادية بعد انهيار الإتحاد السوفييتي وأطلقت الصواريخ الباليستية العابرة للقارات العاملة على الوقود الصلب "توبول- أم" و"يارس"، قد يبدو تصنيع نوع آخر من الصواريخ الباليستية التي تعمل على الوقود السائل في الوقت الذي امتنعت فيه جميع القوى العسكرية والصناعية الرئيسية الأخرى عن الإستخدام العسكري لهذه الصواريخ نوعا من التبذير، وعلى وجه الخصوص لا تزال في ترسانة الصين صواريخ عابرة للقارات تعمل على الوقود السائل "دي أف -4, دي أف- 5"، لكن في المستقبل القريب ستحل محلها صواريخ تعمل على الوقود الصلب.

ومع ذلك تم في روسيا تصميم نوع جديد من الصواريخ التي تعمل على الوقود السائل وهي في نفس الوقت أقل تكلفة، كما أن روسيا لا تزال تحتفظ بأكثر من 50 صاروخ ضخم قديم من الطراز السوفييتي "آر أس- 20" والمعروف في الغرب بلقب "ساتان" أي الشيطان، وهي أكبر أنواع الصواريخ العسكرية الموجودة، وتستطيع حمل عشر رؤوس حربية ووسائل عديدة للتغلب على منظومات الدفاع الصاروخية عند العدو، وقد تم إنشاء بنية تحتية قوية لهذه الصواريخ في الحقبة السوفيتية، تتضمن المناجم القواعدية وقواعد الصيانة ونقاط الإشراف والتحكم وطرق التنقل، تكلف هذه البنية التحتية بمجملها أكثر بكثير من الصواريخ نفسها، وقد صُممت صواريخ "سَرمات" بشكل خاص يسمح باستخدام البنية التحتية القائمة.

تستطيع الصواريخ ذات الوقود السائل أن تحمل عشرة رؤوس حربية أو أكثر، في حين، لا تستطيع ذات الوقود الصلب "يارس" أن تحمل أكثر من ثلاثة، بالإضافة إلى التجربة والخبرة الكبيرتين التي تتمتع بها روسيا في مجال تصنيع وصيانة الصواريخ ذات الوقود السائل، ما يسمح بتصنيع "سرمات" على مستوى تقني عال، هذا إلى جانب أن الصواريخ ذات الوقود السائل تخدم أطول بكثير من نظيرتها على الوقود الصلب، وبهذا يسمح البرنامج الجديد لروسيا أن توفر نفقاتها.


 
صواريخ عابرة للقارات بحوزة إيران نهاية 2015
141926652369.jpg

نشر موقع وكالة الدفاع الصاروخي الاميركي تقريرًا أوضح فيه أن تقنية الصواريخ الذكية العابرة للقارات باتت الى حد بعيد بمتناول الدول المعادية لاميركا وحلفائها. وجاء فى التقرير أن ايران وكوريا الشمالية يشكلان تهديدا فعليا لواشنطن بما تملكانه من قدرة صاروخية، منوها الى امكانية توصل طهران لصواريخ عابرة للقارات نهاية عام 2015.

ولفت التقرير إلى أن ايران أضحت من الدول التي بامكانها اجراء تجربة وتطوير الصواريخ العابرة للقارات ذات قابلية استهداف العمق الاميركي حتى نهاية 2015.

وأوضح التقرير ان طهران منذ عام 2008، تمكنت من اطلاق ناجح لصاروخ "سيمرغ" الحامل للاقمار الاصطناعية، كما انها ازاحت الستار عن نسخة اخرى منه، من شانه أن يمهد الطريق امام تطوير تقنية الصواريخ العابرة للقارات.

وبيّن التقرير أن ايران منذ 2010، كشفت عن صاروخ "قائم 1" الباليستي القصير المدى والجيل الرابع من صاروخ "فاتح 110"، واعلنت دخول الصورايخ الباليستية المضادة للسفن خط الانتاج، فضلا عن تطويرها صواريخ "شهاب 3" الباليستية وتحسين مداها، بجانب اعلانها انتاج صاروخ "سجيل" الذي يعمل على مرحلتين بالوقود الصلب.

 
الصاروخ الثقيل "سارمات" يشرع باختباره في العام 2015
أعلن قائد القوات الصاروخية الاستراتيجية الروسية سيرغي كاراكايف أن المنظومة الاستراتيجية الجديدة "سارمات" المزودة بصاروخ باليستي عابر للقارات عامل على وقود سائل ثقيل سيُشرع باختباره في العام 2015.

VladimirFedorenko_RIAN_00158882_468.jpg


أوضح كاراكايف قائلاً: "من المزمع أن يبدأ في العام 2015 تطوير تجريبي لنماذج من نظام صاروخي جديد ثابت التمركز مزود بصاروخ ثقيل من طراز "سارمات".

ووفقا له، يتم تطوير النظام الصاروخي "سارمات" المزود بصاروخ ثقيل وفقاً لجدول زمني صارم معتمد. قال كاراكايف: "يجري في الوقت الحاضر اختبار مستمر للعناصر والمكونات الجزئية ويتم إنشاء قاعدة تجريبية – اختبارية حديثة". وأشار إلى أنه عند إنشاء النظام "لن تكون هناك حاجة لاستخدام إمكانيات الصناعة الدفاعية الأوكرانية". وأعلن كاراكايف أن "عملية تطوير كافة الصواريخ المخصصة للقوات الصاروخية الاستراتيجية تجري منذ العام 1993 من قبل الشركات الروسية حصرا"
نبغي لنظام "سارمات" الذي يتم تطويره في "المركز الصاروخي الحكومي الحامل لاسم الأكاديمي ف. ب. ماكييف" أن يحل محل النظام الصاروخي سوفييتي الصنع Р-36М2 "فويفودا" المزود بصواريخ عاملة على وقود سائل ثقيل. وأعلن سيرغي كاراكايف في مؤتمر صحفي أن صواريخ "فويفودا" ستستمر في الخدمة القتالية حتى العام 2022 على أقل تقدير.
وكانت أنباء قد تواترت من قبل حول أن نظام "سارمات" سيدخل الخدمة في الأعوام 2018-2020.

لم يكشف بعد عن مواصفات صاروخ "سارمات" . لكن بشكل عام، يعدّ الصاروخ، طبقاً لتصنيف اتفاقيات الحد من الأسلحة الهجومية الاستراتيجية، "ثقيلا" فيما إذا فاقت كتلته 105 طنا. وللمقارنة: تزن المنظومة الصاروخية "فويفودا" 211 طنا.
 
الصواريخ اختراع شيطانى مع قليل من التكنولوجيا يمكنها ان تخترق اكثر الدفاعات حصانة مع تكلفة اقل و مشقة اقل
وباعتراف خبراء هذا المجال
 
عودة
أعلى