سوريا: تدخل عسكري روسي وتصريحات سعودية(أخبارى فقط )

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
قال: منهج شرعي رسمه البيان للتعامل مع غزو روسيا وإيران للشام
"العُمر": "بيان دعاة المملكة" لا يدعو للذهاب لسوريا.. خاب من افترى
461636.jpg


مروان المريسي- سبق- الرياض: أكد المشرف العام على موقع "المسلم" الدكتور ناصر العُمر، عبر حسابه في "تويتر"، أن بيان علماء ودعاة المملكة حول العدوان الروسي على سوريا لا يتضمن دعوةً للذهاب إلى هناك.

وجاء في تغريدته قوله: "بيان عدد من علماء ودعاة المملكة حول غزو الروس وإيران للشام يرسم منهجاً شرعياً للتعامل معه، وليس فيه أي دعوة للذهاب إلى هناك.. وقد خاب من افترى".

يأتي هذا على خلفية إصدار عدد من العلماء والدعاة بياناً وقّع عليه أكثر من 52 عالماً وداعية من المملكة، دعا قادة الفصائل السورية إلى الوحدة وجمع الكلمة.

وجاء في البيان الذي نشره كاملاً موقع "المسلم": "يا قادة المجاهدين.. لقد اجتمع أهل الباطل على باطلهم؛ وتحزبت عليكم أمم الكفر من الشرق والغرب، وتحالف الطغاة، والغلاة، والمرجئة، والمرجفون والمنافقون، بينما أنتم يا أهل الحق متفرقون، مع أنكم تتلون: {وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ} [الأنفال: 46]، فإلى متى؟".

وتابع: "لقد شرفكم ربكم بالدفاع عن دينه على أرض بارك الله فيها، فاتقوا الله في دين الله واتقوا الله في هذا الشعب المسلم المصابر الذي تحمل من البلاء ما ناءت بحمله الجبال. اتقوا الله ووحدوا صفوفكم واجمعوا كلمتكم واجتمعوا في جسم واحد يمثل الفصائل المقاتلة والجهات المدنية الثورية، فإن يد الله مع الجماعة، وإن الاجتماع على القائد المفضول خير من الافتراق من أجل قائد فاضل، فإن لم تفعلوا فنخشى أن يحل بكم مصداق قول الله: {وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ} [محمد: 38]".

واستطرد البيان: "إن كل دم يسيل وكل بقعة أرض تفقد بسبب تفرقكم فإنكم مسؤولون عنها يوم القيامة، ولا عذر اليوم لتخلف أحد عن الاجتماع وتوحيد الكلمة، وإننا نرى أن كل من يقف حجر عثرة في وجه التوحد وجمع الكلمة -تحت أي ذريعة- فإنه غير معذور، بل يفقد الشرعية كائناً من كان، وينبغي التحذير منه وتركه والانحياز لصف الجماعة والسواد".

39502_47470.jpg


9713_7445.jpg

رداً على قناة العربية
 
مروحيات سورية تلقي منشورات على الرستن تدعو المدنيين إلى المغادرة قبل انطلاق معركة ‫#‏حمص‬
تحدثت وسائل إعلام عن هروب جماعي لمسلحي "داعش" من سوريا باتجاه الأراضي الأردنية، فيما ألقت مروحية سورية منشورات ورقية على الرستن وتلبيسة تحذر من قرب انطلاق معركة حمص.

وذكرت وكالة "نوفوستي" أن المنشورات التي ألقيت صباح الاثنين 5 أكتوبر/تشرين الثاني على البلدتين اللتين شهدتا حصارا خانقا ومعارك طاحنة منذ بداية الأزمة السورية، تدعو الإرهابيين إلى إلقاء السلاح، كما أنها تحث المدنيين على مغادرة منازلهم، نظرا لقرب انطلاق عملية واسعة النطاق للجيش السوري في محيط البلدين.

وكانت مصادر في المعارضة السورية قد تحدثت عن استعدادات مكثفة للجيش السوري بغية فتح طريق حماة الرستن تلبيسة، واستعادة المناطق التي سبق للمعارضة المسلحة أن سيطرت عليها في محافظتي حمص وحماة.

يذكر أن الغارات الروسية ركزت طالت ريف حمص الشمالي، وتحديداً مدينتي تلبيسة والرستن ‏ومحيطهما.‏

من جهة أخرى، تحدثت وكالة "نوفوستي" الروسية عن فرار ما يربو عن 3 آلاف مسلح من "داعش" و"جبهة النصرة" و"جيش اليرموك" باتجاه الأراضي الأردنية، خشية من استعدادات الجيش السوري لشن حملة تحرير واسعة النطاق، ومن غارات سلاح الجو الروسي.
وكشفت أن غارات الجيش السوري استهدفت الأحد مواقع إرهابيي "داعش" و"النصرة" في ريف دمشق ودير الزور وحمص، بما في ذلك في محيط تدمر، فيما هاجمت القوات البرية السورية الإرهابيين في حيي الرشدية والرصافة بدير الزور، ما أسفر عن سقوط نحو 160 قتيلا في صفوف الإرهابيين، حسب المصادر.

ونقلت الوكالة عن مصادر عسكرية قولها إن الجيش السوري نجح خلال الأيام الماضية في تصفية مئات الإرهابيين في مختلف المناطق. كما تحدثت مصادر عن نشوب خلافات عميقة بين المسلحين السوريين والمرتزقة الأجانب، موضحة أن السوريين يطالبون المرتزقة بمغادرة الحولة والرستن وتلبيسة في ريف حمص الشمالي، وذلك بعد بدء الغارات الروسية.

وفي هذا السياق، تحدثت وكالة "سانا" عن قيام سلاح الجو السوري بتدمير أوكار وآليات ‏تابعة لـ"جيش الفتح" في ‫‏جسر الشغور والهبيط وخطملو بريفي ‫إدلب و‏حماة، بالإضافة إلى القضاء على عدد من الإرهابيين في مسكنة والباب ودير حافر بريف حلب.

كما ذكرت الوكالة أن سلاح الجو السوري هاجم مواقع "داعش" في الجفرة والمريعية وحطلة بريف دير الزور.

 


مصادر بالخارجية التركية: اجتماع للناتو اليوم لبحث التطورات عقب اختراق مقاتلات روسية للمجال الجوي التركي
 
ما معنى أن يحدد الروس أربعة اشهر عمرا افتراضيا لحملتهم العسكرية ضد الإرهابيين في سوريا، بعد أن رسم الأميركيون قبلهم خريطة زمنية تصل إلى عشر سنوات لمحاربة "داعش"؟!

مر أكثر من سنة من عمر حرب "التحالف الدولي" الذي تقوده واشنطن على الإرهاب في سوريا والعراق ولم تظهر نتائج عملية لا في ضرب بنية تنظيم "داعش" ولا في الحد من تمدده، في الوقت الذي شلت فيه مقاتلات روسية قدرة تنظيمات مسلحة عدة في سوريا خلال ساعات فقط... راقبوا ما يجري في إدلب وريفها والرقة ودير الزور.

انسحابات جماعية لمسلحي "جبهة النصرة" و جيش "الفتح" و"أحرار الشام" نحو الحدود التركية، وهي مجموعات تحظى بدعم تركي - عربي- غربي. وانسحاب تدريجي لمقاتلي "داعش" نحو الأراضي العراقية.

هذا لا يعني أن نتائج الضربات الروسية بدأت تتضح سريعا، لكن المؤشرات تظهر مع ازدياد عدد الغارات الروسية.

في دمشق يُرصد كلام لخبراء عسكريين ومطلعين يمتلكون اليوم أعلى معنويات منذ بدء الأزمة السورية.

هم يجمعون على أن المرحلة الجديدة تحمل معها الانتقال خلال أشهر من المواجهات العسكرية المفتوحة مع المسلحين إلى الحالة الأمنية المستمرة التي سيعتمدها الإرهاب بعد تشتيت قوته الميدانية وشل قدراته نهائيا إلى غير رجعة.

هناك من يقول بالمقابل أن المتطرفين سيحولون سوريا إلى أفغانستان ضد الروس، لكن المقاربة خاطئة بالمطلق بنظر السوريين العارفين بخبايا ما يجري.

يستند العارفون، على سبيل المثال، إلى ما حصل في الساعات الماضية في دير الزور أو الرقة، وعند هروب "داعش" من بعض مناطق شرق سوريا إلى العراق خوفا من الضربات الروسية، سرعان ما هلل المواطنون السوريون فرحا، فخلعت النساء الرداء الأسود على الوجوه وعادت إلى اعتماد الرداء الاسلامي التراثي على الرأس فقط، على وقع ترديد اللعنات على تنظيم "داعش".

بدا المشهد كمن يخرج من سجن إلى حرية الحياة، هؤلاء الناس سيكونون حتما مع روسيا حليفة دمشق التي تعيد بلادهم إلى سابق عهدها على طريق الأمن والاستقرار.

هذه الرواية تترافق على ذمة الخبراء والعارفين في سوريا مع تقديم المواطنين المصنفين في خانة "خلايا نائمة" لمصلحة الدولة معلومات عن تواجد المسلحين واعدادهم ونوعية أسلحتهم.

يوميا يحصل انتقال بين الشرق والشمال والوسط إلى دمشق ضمن حركة المواطنين القائمة. المعلومات يجري تقديمها شفويا في غالب الأحيان.
يتحدث العارفون عن مفاجآت عسكرية مقبلة.. الحرب البرية آتية، لكن اتجاهاتها ومساراتها تبقى في "غاية السرية".

قد تكون جسر الشغور ثم ادلب في الأولوية أو محيط الطريق إلى حلب، أو انزالات في الرقة ودير الزور.

هناك خطتان ستعتمدان قرب الحدود التركية والعراقية لضبط الإمدادات ومنع وصول الأسلحة والمعدات وثم التفرغ للداخل.

إذا كانت ادلب وصولا إلى منبج وجرابلس تجذب خطة الحسم بسبب طبيعة المسلحين، فإن الرقة والدير مساحة الوصل مع الجغرافيا العراقية.


RT
القصف الروسي على سوريا
تأتي الاستعدادات في العراق والتمهيد السياسي ونوعية الأسلحة الروسية القادمة إلى سوريا في إطار خطة المنازلة الكبرى ما بين العراق وسوريا لإعادة فتح المعابر وتأمين الطرق.

هذه أولوية إيرانية جرى الاتفاق عليها مع الروس والسوريين، لكن هويات المسلحين الشيشان والأيغور الصينيين وغيرهم في شمال سوريا تشكل أولوية لروسيا والصين لضربهم ومنع عودتهم إلى بلادهم. هذا ما لمح إليه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين شخصيا بتحديد أهداف الحرب على الإرهاب.

يشير العارفون أنفسهم في سوريا إلى أن ريف دمشق سيشهد على انهيارات تلقائية للمسلحين بانت معالمها باستعداد مجموعات لتسوية أوضاعها. بدأ التفاوض عمليا في بعض المناطق أو تسليم يجري في مناطق الغوطة.

أهم ما يحصل هو هروب قيادات ومسلحين ضمن قوافل المهاجرين إلى أوروبا، ما يعني إمكانية تفكك الأجسام المسلحة بعد سنوات من التمدد وأحلام الوصول إلى السلطة.

لا تبدو المهمة العسكرية الروسية- السورية - العراقية- الإيرانية سهلة. لكن الساعات الماضية رسمت ملامح واضحة، ولذلك جاءت ردة فعل داعمي المعارضة السورية عنيفة.
الخبراء أنفسهم يقولون إن الروس يتدرجون في ضرب المجموعات ضمن خطة لخصوها ببضع نقاط:
- استهداف مراكز المسلحين نهائيا، مع ما تحويه من معدات وبرامج سياسية واجتماعية وبنيوية وتخطيطية.

- استهداف تحركاتهم في كل المناطق، ما يعني منع الإمدادات العسكرية.
- التركيز على مراكز التدريب ومخازن الاسلحة وضرب المؤن العسكرية.

- محاصرتهم لاحقا ضمن مناطق معزولة عن بعضها البعض ومراقبة حركة اتصالاتهم وشلها عند الحاجة.

- التمهيد للعمليات البرية المحددة ضمن نطاقات جغرافية، التي سيخوضها الجيش السوري وحلفاؤه.

بالمقابل لا حديث في السياسة اليوم.. الميدان سيحدد نوعية المرحلة.. الشروط ستتغير حتما.

عباس ضاهر

المصدر: "النشرة اللبنانية"
 
قالت صحيفة «السفير» اللبنانية أن طهران لعبت على مدى أشهر طويلة، دوراً مهماً جداً في اقناع الروس بالتدخل المباشر، ولهذه الغاية استقبلت موسكو قائد «فيلق القدس» في «الحرس الثوري» الإيراني الجنرال قاسم سليماني في آب الماضي. وفي ذروة المفاوضات النووية، كانت طهران ترسل مبعوثيها الى موسكو وتصرّ على التدخل المباشر في سوريا.

وأضافت الصحيفة، في تقرير لها، بقلم نبيل هيثم، أن «حزب الله» لم يتفاجأ بالتدخل الروسي، بل كان في صورته منذ أشهر عديدة. ولقد عقدت سلسلة لقاءات تنسيقية على الأرض السورية، بين ضباط وخبراء روس، وبين خبراء وكوادر اساسيين من «حزب الله» وضباط من الجيش السوري، انتجت تنسيقاً معلوماتياً واستخبارياً، وتنسيقاً ميدانياً، ودعم منظومة الاستطلاع الجوي، ودعم الجيش السوري بأسلحة ومعدات متطورة.

ـوأضافت الصحيفة أنه، وخلافاً للمنطق التشكيكي بالتدخل الروسي، فقد تولدت عنه النتائج السريعة التالية:

÷ رفع معنويات النظام السوري وحلفاء بشار الاسد والجيش السوري مع تزويده بمنظومة سلاحية متطورة.

÷ كسر معنويات أعداء النظام السوري في الداخل، وأضعف موقف حلفائهم.

÷ فتح الباب على اعادة تموضع القوات العسكرية في سوريا بنقلها من حالة الدفاع الاستراتيجي عن المدن الكبرى وخطوط المواصلات الرئيسية، الى حالة الهجوم واستعادة المواقع.

÷ فتح الباب على عملية عسكرية برية واسعة النطاق، بالتنسيق ما بين الروس والجيش السوري النظامي و «حزب الله». والمؤشرات والمعطيات المتوافرة تؤكد ان الاسابيع القليلة المقبلة حاسمة على هذا الصعيد، والعين على ريف ادلب، وجسر الشغور التي قد تكون جسر عودة تلك المنطقة الى حضن الدولة السورية.

÷ أدت الضربات الجوية الروسية الى نتائج كارثية على المجموعات الإرهابية، وأجبرتهم على الهرب من مواقع تمركزهم إما في اتجاه العراق، وإما في اتجاه تركيا، وتبعاً لذلك هل من الممكن ان تؤدي الضربات الجوية الروسية العنيفة الى استعادة جسر الشغور وأريحا وغيرها بمعركة سريعة، أو بالأحرى من دون معركة حقيقية؟ وهل سيؤدي ذلك في وقت لاحق الى فك الطوق عن بلدتي كفريا والفوعة من دون أية اثمان؟

÷ ارتدادات هذا التقهقر الذي يصيب المجموعات الإرهابية، لن يقتصر في جبهة دون اخرى، ولذلك يجب تركيز العين في اتجاه الزبداني ومحيطها وصولا الى القلمون مجددا.

÷ النتيجة الأهم، هي ان التدخل الروسي وضرب المجموعات الإرهابية بالوتيرة النوعية التي بدأت فيها، من شأنه ان يحمي وحدة سوريا ويمنع تفتيتها ويحافظ على كيانها من خلال استرداد المناطق الخاضعة حاليا لسيطرة المجموعات الإرهابية.

لكن ما تقدم يفتح على السؤال التالي: هل هذا الحضور الروسي المباشر والفاعل سيكون في النهاية على حساب «حزب الله» وإيران؟

جواب «حزب الله» من شقين:

÷ الأول، الروس والإيرانيون والسوريون و «حزب الله» في محور واحد، نربح معاً ونخسر معاً.. ولن نخسر كما تؤكد الوقائع الميدانية. والسيد حسن نصرالله تحدث عن «المستقبل الأفضل».

÷ الثاني، لم يدخل «حزب الله» الحرب في سوريا الى ما لا نهاية بل هو ينتظر ان تنتهي المعركة في أية لحظة بالشكل الذي رسمه، ويعيد شبابه الى بلدهم وأهلهم. وبالتالي وجود الروس بالفعالية الراهنة وتحمل هذا العبء، من شأنه ان يوفر لـ «حزب الله» هذه الفرصة.

وأما بالنسبة الى ايران، فسوريا تشكل المجال الحيوي لها، ومتمسكة بها الى اقصى الحدود، وثمة موقف إيراني حاسم في هذا المجال، «إيران تدافع في دمشق عن اسوار طهران». ومن جهة ثانية، همّها الأساس هو المقاومة في لبنان وإبقاء الطريق مفتوحة من طهران الى بيروت. وهي بالتالي التي شجعت الروس على المجيء الى سوريا، لأنهما في شراكة «شبه تامة»، ولأنها تدرك حقيقة الموقف الروسي وأبعاده.

وتمضي الصحيفة فتقول:

تلحظ مقاربة «حزب الله» أن الروس التقطوا لحظة دولية مفصلية، معطوفة على أمور متعددة، في طليعتها: الوضع الميداني المتقلّب، إرباك اعداء بشار الاسد، الالتهاء الاميركي بالانتخابات الرئاسية، الغرق السعودي في ازمة اليمن. ومن هنا دخلوا هذا الباب وفرضوا أمراً واقعاً جديداً في سوريا. والموقف الأميركي يبدو أنه قد سلّم به، لكي لا يقال إنه لم يعد قادراً على تغييره.

اللافت للانتباه ان هناك من لا يزال يراهن على الموقف الاميركي، لكن ابلغ توصيف لموقف واشنطن، هو ما لمسه زائر لبناني في وزارة الخارجية الاميركية قبل ايام، حيث قيل له حرفيا: «بالنسبة الى لبنان، لا مكان له حاليا في جدول الاولويات. واما سوريا، فالروس دخلوا عسكريا على خط الازمة، وحموا النظام السوري، ويبدو ان إطاحة بشار الاسد قد اصبحت خلفنا، نحن نجاري اصدقاءنا ببعض المواقف، لكن لا نستطيع ان نفعل شيئا».
 
‏مراسل #الجزيرة: انفجار ضخم أمام السفارة الروسية في العاصمة الأفغانية #كابل
 
وزير الخارجية سيرجي لافروف يعلن استعداده لاجراء اتصالات مع الجيش السوري الحر
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى