انتشار قوات الجيش فى بوركينا فاسو و الحرس الرئاسى يتمسك بسلاحه فى “بوركينا فاسو”

ahmedessa

عضو
إنضم
3 يناير 2010
المشاركات
7,991
التفاعل
26,133 0 0
انتشرت قوات الجيش فى بوركينا فاسو منذ صباح اليوم وذلك فى محاولات لتنشيط المنطقة، وذلك للبحث عن المسلحين من الجيش الرئاسى، والذين حاولوا الانقلاب على الحكومة الانتقالية فى وقت سابق من هذا الشهر، وبحسب وكالة الأنباء الفرنسية فإن رئيس أركان الجيش كان قد أعلن أن المسلحون يعرقلون عمليات السلاح وذلك بعد أن حرض قائد الانقلاب جيلبرت دينديه تابعيه على ترهيب قوات الجيش، وذلك بعد تصريحاته عن نية بعض القيادات فى حل الحرس الرئاسى.
صرح مكتب رئاسة أركان الجيش بأن عملية نزع السلاح تجد صعوبات بسبب رفض ضباط الحرس الرئاسى السابق التقيد بنزع السلاح.
كانت الحكومة المؤقتة قد حلت قوات الحرس الرئاسى وجمدت أصول جيلبرت دينديه و13 ممن يشتبه فى صلتهم بالانقلاب.
وكان رئيس الحرس الرئاسى جيلبرت دينديه قد قاد انقلاب ضد الحكومة الانتقالية فى البلاد فى هذا الشهر.
لدرجة ان جنود الحرس الرئاسى قد اقتحموا اجتماع مجلس الوزراء واحتجزوا رئيس البلاد ميشال كافاندو ورئيس حكومته إسحاق زيدا.
7-675x471.jpg
2-675x450.jpg
9-675x453.jpg
12-675x450.jpg
6-675x465.jpg
8-455x600.jpg
1-425x600.jpg

قوات الجيش فى بوركينا فاسو يقومون بعمليات تنشيط للمنطقة للبحث عن المسلحين المنشقين.
11-675x437.jpg

قوات التأمين من الجيش.
13-675x447.jpg

انتشار قوات الجيش فى الشوارع.
3-423x600.jpg

عمليات البحث عن مسلحين.​
 
الافارقة مشاكلهم كتيرة

التغلغل الخارجي في كبير

و كل واحد يتبع للخارج
 
تجار السلاح هم المستفيدين فقط
بيتحاربوا على ايه بلاد بلا مستقبل ولا تنمية ولا أى شيء
هم مجرد بيادق فى يد أسيادهم الغرب
 
تجار السلاح هم المستفيدين فقط
بيتحاربوا على ايه بلاد بلا مستقبل ولا تنمية ولا أى شيء
هم مجرد بيادق فى يد أسيادهم الغرب

قارة مليئة باليورانيوم و الذهب و الألماس والنفط والغاز و البيئة الغنية والغذاء وكل عناصر الثروة الطبيعية والاستراتيجية, فرنسا حطت يدها علي يورانيوم النيجر وكثير من شعبها يتخذ من البقر وسيلة نقل ويعيش علي دولار في اليوم

منطقة الشرق الأوسط و أفريقيا لها من الثروات الشيء المهول وحتي تاريخها الحضاري وخروج الأديان ثروة أيضا, تخيل منسي موسي كان يرمي الذهب أثناء عودته من الحج من مكة ألي مالي حيث مملكته, احد اغني رجال العالم علي الأطلاق مسلم أفريقي
 
الافارقة مشاكلهم كتيرة

التغلغل الخارجي في كبير

و كل واحد يتبع للخارج

تدعم الكثير منهم شركات اجنبيه حتي لو كانوا فاسدين وسفاحين, الأهم أن تنطلق سفينة مليئة باحتياجات الأزمة ألي فرنسا أو أوروبا ( يضبطهم بعقود وصلاحيات كبيرة في البلد )
 
الغرب يدير الازمات في شتى انحاء العالم وافريقيا مثال بارز فهي تعاني من انقلابات ومشاكل امنية داخلية وديون طافحة لعبت على اوتارها الاطماع الإستعمارية ..مع العلم ان الغرب يقدم المساعدات العينية والمالية للحكومات الديكتاتورية في افريقيا وهي بدورها تنفق هذه الاموال على السلاح ومع هيمنة هذه الانظمة على الثروات ففي انجولا على سبيل المثال عان الشعب من الحصار الذي فرضته البلدان الغربية بينما كانت الطغمة الحاكمة تتاجر بالالماس من خلال حلقة من طرق التهريب ومجموعه من الشركات والبنوك الافريقية ..الغرب ايضا يدير ازمة الديون الافريقية بطرق ملتوية فالبلدان الغربية وافقت على شطب الديون الافريقية قبل 10 سنوات ومع ابقاء المساعدات الغربية لكن بعض المنظمات الدولية طالبت بتخفيض الديون ومع فتح الباب للصادرات السلعية الافريقية (خصوصا الغذائية) وازالة الحصار الاقتصادي المفرض مع وقف المساعدات الغربية ..لكن القوى الغربية تدير الازمات فهي لن تغامر *وخصوصا امريكا* بالاضرار بقدراتها التنفاسية في مجال الصادرات وهي تعلم ان اجراء كهذا سيعفي افريقيا من الازمة ولن تتمكن خلالها من ادارة الازمة ولذلك تبقي على المساعدات التي تعلم اين ستذهب وكيف ستؤول
 
عودة
أعلى