لماذا تكذب ؟ التأشيرة موجودة منذ سنوات على الجزائريين لتركيا و في زيارة قردوغان الاخيرة طلب نزع التأشيرة بين البلدين و نحن من رفض لأننا استبقنا مالذي سيحدث
عليك تصحيح معلوماتك، المغرب صوت ضد التدخل العسكري التركي وكان الى جانب مصر والمملكة لكن بعد ذلك وضح ان تصويته ليس بالضرورة يعبر عن رأيه، وهنا نفهم ان المغرب لم يريد ان يخرج عن صف حلفاءه...
هذا هو السبب :
ما المقصود ب "السلاتيح" ؟؟
فعلا اخي كلامك صحيح هو في الاساس من كانت له الفضل في ظهور اردوغان وهو تربيته لكن كعادة اردوغان وقذارته فمصلحته مقدمة على كل مبدأ فعض يد كبيرهم الذي علمهم السحر وانقلب عليههو اخوان قطبى لا فرق بينه وبين القرد ويجب ان لا نخطا خطأ السعوديه قديما فى احتضان الاخوان الهاربين من بطش عبد الناصر
اول ما عضوا عضوا يد السعوديه
غولن يدعو أنصاره في تركيا لاتباع سيد قطب
طالب رجل الدين التركي، فتح الله غولن، أنصاره في تركيا بالصبر والصمود مع وعدهم بالانتصار في النهاية على "القوى التي تحاربهم"، وذلك في إشارة إلى الحملة الأمنية التي أعقبت الانقلاب الفاشل.www.skynewsarabia.com
هل رأسك فيه حجر بدل العقل لماذا تتهمني بالكذب وأنت تعرف ما اقصد وتحاول أن تغالطني عبثا وأصلا شأنكم ولا يهمني أنا فقط اجبت أحد الإخوة
انت تكذب من جديد ، نعم عطلت التاشيرة الإلكترونية لمابين 18 ل 35 سنة ولاتزال الالكترونية موجودة لمن فوق 35سنة و اقل من 18 سنة ، اما بخصوص التاشيرة العادية فلايوجد صعوبات فيها اطلاقا و شرط تاشيرة اوروبية او امريكية مرتبط بالتاشيرة الالكترونية و ليست الورقية و التي تستطيع طلبها من اي فرع وسيتم الرد عليك خلال 48ساعة لاسبوع ، لا ادري لماذا تحاول جر الجزائر في كل مشكل يصيبكم و فوقها تقوم بتدليس و نشر الأكاذيب و المغالطات
اعلم انك دكي جدا, ولاتقصد البيدق الهش المعرف بعدائه للمغرب, لكن تقصد هنا الدولة العدو الابدي اللدي صنع موريتانيا وساهم في تقسيم امبراطورية كبيرة في شمال افريقيا, دولة الشانزيليزي والايليزي تقصد, البيدق مجرد خادم مطيع لايهش ولاينش الا باوامر امه فيرانسا
علاقة دول الخليج بتركيا أقوى من علاقة المغرب بتركيا، تربطكم علاقات إقتصادية متينة وحتى في الجانب العسكري هناك زبناء خليجيين أوفياء للصناعة العسكرية التركية حتى وصل الأمر لمشاريع مشتركة JOINT VENTURES، عكس المملكة المغربية التي لم تشتري رصاصة واحدة من الأتراك !! بالنسبة لإيران فكما تعرف جيد المغرب كان سباقا لقطع العلاقات معها منذ إعتلاء الخميني وعودته من باريس وكذلك خلال أحداث البحرين.
