المتحف المصري الكبير

افتتاح المتحف الكبير.. تفاصيل حدث تعد له مصر منذ سنوات
المتحف الكبير هو الأكبر في العالم المخصص للحضارة المصرية القديمة

تتجه الأنظار من داخل مصر وخارجها إلى الافتتاح المرتقب للمتحف المصري الكبير في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني)، حيث تتأهب مصر لإطلاق حدث عالمي طال انتظاره، يمثل تتويجاً لسنوات من العمل المتواصل ونقلة نوعية في أسلوب عرض وتوثيق الحضارة المصرية القديمة.

وتجري حالياً الإجراءات والتحضيرات التي تتم بالتنسيق بين مختلف الوزارات والجهات المعنية للاستعداد ليوم السبت المرتقب.

من جانبها، أعلنت محافظة الجيزة الانتهاء من أعمال تطوير ورفع كفاءة طريق الفيوم بالكامل، وذلك ضمن الاستعدادات الجارية لافتتاح المتحف الكبير.

وأوضحت المحافظة في بيان نُشر عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك"، أن أعمال التطوير شملت أعمال الرصف والتجميل والإنارة، بما يضمن ظهور الطريق في أبهى صورة استعداداً لاستقبال ضيوف مصر والزائرين للمتحف المصري الكبير.

وأكدت المحافظة أن طريق الفيوم أصبح حالياً واجهة مشرفة لمحافظة الجيزة، بعد الانتهاء من تنفيذ أعمال التطوير التي غيرت ملامحه بشكل كامل، في إطار الاستعداد لهذا الحدث العالمي الذي تتجه إليه أنظار العالم.

وأشارت المحافظة إلى أنها حريصة على إبراز الوجه الجمالي للمناطق المحيطة بالمتحف المصري الكبير والطرق المؤدية إليه بما يليق بمكانة المتحف كأكبر صرح ثقافي وسياحي في العالم

وشمل مخطط التطوير بمحيط المتحف المصري الكبير، المنطقة الممتدة من ميدان الرماية مروراً بطريق القاهرة – الإسكندرية الصحراوي وحتى مطار سفنكس، وكذلك طريق الفيوم، بالإضافة إلى الطريق الدائري ومحوري المريوطية والمنصورية.

وتضمنت أعمال التطوير رصفاً وتوسعة وتطويراً شاملاً للطرق والمحاور المرورية، وزراعة آلاف الأشجار والنخيل، وتركيب أنظمة إنارة متطورة، وطلاء واجهات العقارات المحيطة، وتنفيذ مجسمات فنية لشخصيات تاريخية وفنية وثقافية ودينية مؤثرة.

استعدادات محافظة القاهرة
وفي محافظة القاهرة تسارع الأجهزة التنفيذية الزمن استعداداً للحدث العالمي الخاص بافتتاح المتحف، حيث أكد الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، أن المحافظة أعدت خطة ترويجية لهذا الحدث بشكل يليق بمصر أمام ضيوفها من دول العالم.

وشدد محافظ القاهرة خلال اجتماعه بنوابه والأجهزة التنفيذية، على ضرورة رفع كفاءة كافة خطوط سير الوفود القادمة لحضور الاحتفالية، وإبراز الوجه الجمالي وأعمال التطوير للمناطق والطرق المؤدية من القاهرة للمتحف المصري الكبير.

شاشات عرض في ميادين القاهرة
وكشف محافظ القاهرة الدكتور إبراهيم صابر عن تخصيص عدد من شاشات العرض ببعض الميادين لبث مواد ترويجية عن المتحف المصري الكبير في ميدان عبدالمنعم رياض، ورمسيس، وأعلى غمرة من كوبري أكتوبر، وصلاح سالم - اتجاه المطار، وبجوار وزارة المالية - حي غرب مدينة نصر، وأعلى الجبلاية - كوبري أكتوبر، وبجوار برج أم كلثوم، وأمام مطلع كوبري 15 مايو بالزمالك. كما ستجرى عروض كرنفالية بالشوارع احتفالاً بهذه المناسبة

رفع كفاءة طريق مطار القاهرة الدولي
واستعداداً لاستقبال ضيوف افتتاح المتحف المصري الكبير، رفعت أجهزة محافظة القاهرة كفاءة طريق مطار القاهرة الدولي، حيث إن طريق المطار من المسارات الرئيسية لحركة الوفود الرسمية والسياحية خلال فعاليات افتتاح المتحف المصري الكبير، وأول ما يقابل القادم إلى مصر.

ولفت محافظ القاهرة إلى أن أعمال رفع الكفاءة شملت طلاء الأسوار المطلة على الطريق والبلدورات، وأرصفة الجزر الوسطى، وإعادة تخطيط الطرق، بالإضافة إلى زيادة المسطحات الخضراء، وتطوير اللاند سكيب، ومراجعة الإنارة وتكثيف التشجير، وعمل صيانة شاملة للمزروعات، بما يضمن ظهورها بالمستوى الحضاري اللائق.

وأكد محافظ القاهرة أن المحافظة حريصة على إبراز الوجه الجمالي للمناطق والطرق المؤدية للمتحف المصري الكبير بما يليق بمكانة المتحف كأكبر مشروع ثقافي يتم إقامته في العالم.

لوحات دعائية على أتوبيسات النقل العام بالقاهرة
وأعلنت محافظة القاهرة عن نشر اللوحات الدعائية على 100 أتوبيس (حافلة) تابعة لهيئة النقل العام، وأكدت أن الأجهزة التنفيذية بالمحافظة تقوم بتكثيف الجهود استعداداً للافتتاح الرسمي لهذا الصرح العظيم، حيث يجري حالياً تركيب اللوحات الإعلانية والمضيئة التي تبين تاريخ مصر على مر العصور على طول الطريق الدائري بقطاع شرق النيل، في المسافة ما بين أول طريق الأتوستراد حتى النيل بطول 12 كيلومتراً، من خلال العمل في 5 قطاعات في الاتجاه الشمالي، و6 قطاعات بالاتجاه الجنوبي بنطاق أحياء البساتين ودار السلام ومصر القديمة.

تطوير الرؤية البصرية للطريق الدائري
وأضاف محافظ القاهرة أن أعمال تطوير الرؤية البصرية للطريق الدائري، تمت بالتعاون مع "جامعة عين شمس"، وتضمنت طلاء المباني على جانبي الطريق بألوان متناسقة وتركيب اللوحات الإعلانية والمضيئة، مع إضافة بعض العناصر المميزة من النباتات والأشجار والإنارات وشاشات العرض وتوزيعها بشكل يعكس الحضارة المصرية وشعار المحافظة، وربط محطات الـBRT، ومواقف الميكروباصات، بهذه الهوية المميزة وعلى نحو يليق بالحدث العالمي لافتتاح المتحف..

أكبر متحف أثري في العالم
يشار إلى أن المتحف المصري الكبير يُعد أكبر متحف أثري في العالم مخصصاً للحضارة المصرية القديمة.

كما يجمع المتحف، المقام على مقربة من أهرامات الجيزة، بين الحداثة المعمارية والمضمون الأثري العريق، ويضم آلاف القطع الأثرية النادرة، في مقدمتها كنوز الملك توت عنخ آمون التي تعرض بالكامل لأول مرة في مكان واحد.

وكانت وزارة السياحة قد أعلنت عن إغلاق المتحف بصفة مؤقتة من 15 أكتوبر (تشرين الأول) وحتى 4 نوفمبر (تشرين الثاني) 2025، وذلك في إطار التجهيزات والاستعدادات النهائية الجارية للافتتاح الرسمي في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني).

 
لو افتتحت أكبر مصنع أو جسر في العالم أفضل لم أفهم لماذا لم ترتقي أي دولة إسلامية إلى مصاف الدول المتقدمة
 
قبل ساعات بسيطة من افتتاح المتحف المصري الكبير ياريت نركز في الصورة المهمة دي واللي أهميتها لا تقل عن أهمية الافتتاح نفسه..

الزحمة اللي في الصورة دي هي جزء بسيط جداً من ناس عمرهم ما كانوا مهتمين صورتهم تطلع في إعلان، ولا يتكتب اسمهم في جريدة، وفي نفس الوقت من غيرهم المتحف المصري الكبير ماكنش هيقوم أصلًا..

على مدار سنين طويلة، آلاف العمال والمهندسين والفنيين كانوا بيصحوا قبل الشمس، وبيكملوا بعد ما الدنيا تضلم، في عز الحر وفي البرد، في الرمل والتراب، في كل زاوية من المتحف اللي العالم كله مستني يشوفه..

ناس شالت، وناس ركّبت، وناس نظّمت، وناس فضلت تسهر على التفاصيل الصغيرة اللي إحنا مش بناخد بالنا منها.. كل واحدة من الطوب اللي في المبنى ده وراه عرق بني آدم، وكل قطعة رخام اتحطت في مكانها فيها تعب وإصرار سنين..

اللي هيقف يوم السبت قدام المتحف هيشوف مبنى ضخم، واجهة فخمة، وزجاج لامع..
بس هيشوف كمان وشوش مصرية أصيلة اشتغلت في صمت، وعيونها كانت بتلمع وهي شايفة الحلم بيكبر قدامها يوم بعد يوم..

المتحف ده مش مجرد مشروع ضخم للدولة.. ده وعد بين جيل وجيل.. اللي بنوا حضارة من آلاف السنين، واللي النهارده بيكمّلوها بإيدينهم، عشان يفضل اسم مصر دايمًا فوق الكل..

تحية لكل عامل وقف هنا يوم، ولكل مهندس حسب زاوية حجر، ولكل فني فضّل يراجع في الحر عشان القطعة تبقى محطوطة صح.. تحية للي تعبوا من غير ما يستنوا تسقيف، لأنهم كانوا مؤمنين إن اللي بيعملوه مش مجرد مبنى.. ده بيت للحضارة كلها..

حبايبنا اللي تعبوا وشقيوا واجتهدوا سنين.. أنتم مش بس بنَيتوا متحف هنفخر بيه للأبد.. أنتم كتبتوا فصل جديد في حكاية مصر.. ألف شكر لكل حبة عرق من كل واحد فيكم.
 
أولا مبروك لمصر هذا مفيد من الناحية السياحية

لكن مقارنة الإنفاق الكبير على مشروع ضخم لمجرد متحف غير منتج ومصر تعاني أزمة ديون خارجية أليس من الأولى كان الإنفاق الكبير على مصنع أو مشروع كبير منتج شهريا أو سنويا يساعد نمو الإنتاج المصري المحلي سنويا ويساعد مصر في تسديد ديونها بسرعة؟

السؤال مطروح أيضًا داخل مصر نفسها من اقتصاديين ومواطنين بالفعل في ظل الأزمة الاقتصادية الحالية وارتفاع الديون الخارجية وتراجع الاحتياطي النقدي

يتساءل كثيرون: هل من الحكمة توجيه مليارات الجنيهات لمشروعات غير إنتاجية مثل المتاحف أو العاصمة الإدارية الجديدة بدلًا من مشروعات صناعية وزراعية أو تصديرية تدر عملة صعبة وتقلل الواردات؟

كان من الأولى توجيه تلك الأموال إلى مشاريع إنتاجية أو تصديرية ذات عائد سريع ومستدام أما الإنفاق الضخم على متحف في وقت أزمة ديون فهو قرار ذو بعد سياسي وسياحي أكثر من كونه اقتصاديًا عقلانيًا

الواقع أن العائد من هذه المشاريع بطيء جدًا مقارنة بسرعة تراكم الديون فحتى لو أصبح المتحف معلمًا عالميًا يجذب السياح لن يعوض بمفرده مليارات الدولارات من الديون الخارجية

تكلفة المتحف المصري الكبير كانت ضخمة جدا تجاوزت المليار دولار أي ما يعادل عشرات المليارات من الجنيهات المصرية وجاء التمويل من قروض يابانية وتمويل حكومي داخلي في وقت تعاني فيه مصر من أزمة ديون واحتياطي نقدي محدود ورغم أن الهدف المعلن هو دعم السياحة وتحسين صورة مصر فإن العائد المباشر منه يبقى محدودا لأنه يعتمد على أعداد السياح التي قد لا تحقق أرباحا كافية لتغطية المصاريف والصيانة والأمن إلا بعد سنوات طويلة

بينما لو تم توجيه نفس المبلغ لمشاريع إنتاجية وصناعية وزراعية لكانت الفائدة أكبر بكثير فبهذا المبلغ يمكن إنشاء عشرات المصانع في مجالات الأدوية والغذاء والكيماويات ومواد البناء وهذه المصانع يمكن أن توفر آلاف فرص العمل وتدر مداخيل دائمة بالعملة الصعبة من خلال التصدير كما يمكن أن تقلل من الواردات وتدعم الإنتاج المحلي أو يمكن استخدام المبلغ نفسه لاستصلاح أراض زراعية جديدة توفر محاصيل استراتيجية وتحقق اكتفاء ذاتيا وتساهم في تصدير الفائض وكل ذلك كان سيعطي مردودا اقتصاديا مباشرا ومستداما على عكس مشروع المتحف الذي يحمل رمزية ثقافية وسياحية أكثر من كونه استثمارا منتجا فاقتصاديا من الأفضل توجيه الأموال نحو مشاريع تصنيعية وزراعية قادرة على توليد دخل مستمر وتقوية الاقتصاد الوطني وتسريع وتيرة تسديد الديون


البندتكلفة المشروع (مليار دولار)العائد السنوي المحتملمدة استرداد التكلفةنوع العائد
المتحف المصري الكبير1.50.1 – 0.210–15 سنةسياحي وثقافي
10 مصانع كبرى1.51.5 – 3.01–2 سنةإنتاجي وتصديري
استصلاح مليون فدان1.21.5 – 2.01–3 سنةغذائي وتصديري



إقتصاديًا توجيه 1.5 مليار دولار إلى الصناعة أو الزراعة كان يمكن أن يحقق مئات الآلاف من الوظائف ويقلل العجز التجاري ويولد عملة صعبة تسهم في سداد الديون

بينما المتحف الكبير مشروع رمزي/سياحي بطيء العائد لا يحل أزمة الديون ولا يدعم الإنتاج المحلي بشكل ملموس
 
أولا مبروك لمصر هذا مفيد من الناحية السياحية

لكن مقارنة الإنفاق الكبير على مشروع ضخم لمجرد متحف غير منتج ومصر تعاني أزمة ديون خارجية أليس من الأولى كان الإنفاق الكبير على مصنع أو مشروع كبير منتج شهريا أو سنويا يساعد نمو الإنتاج المصري المحلي سنويا ويساعد مصر في تسديد ديونها بسرعة؟

السؤال مطروح أيضًا داخل مصر نفسها من اقتصاديين ومواطنين بالفعل في ظل الأزمة الاقتصادية الحالية وارتفاع الديون الخارجية وتراجع الاحتياطي النقدي

يتساءل كثيرون: هل من الحكمة توجيه مليارات الجنيهات لمشروعات غير إنتاجية مثل المتاحف أو العاصمة الإدارية الجديدة بدلًا من مشروعات صناعية وزراعية أو تصديرية تدر عملة صعبة وتقلل الواردات؟

كان من الأولى توجيه تلك الأموال إلى مشاريع إنتاجية أو تصديرية ذات عائد سريع ومستدام أما الإنفاق الضخم على متحف في وقت أزمة ديون فهو قرار ذو بعد سياسي وسياحي أكثر من كونه اقتصاديًا عقلانيًا

الواقع أن العائد من هذه المشاريع بطيء جدًا مقارنة بسرعة تراكم الديون فحتى لو أصبح المتحف معلمًا عالميًا يجذب السياح لن يعوض بمفرده مليارات الدولارات من الديون الخارجية

تكلفة المتحف المصري الكبير كانت ضخمة جدا تجاوزت المليار دولار أي ما يعادل عشرات المليارات من الجنيهات المصرية وجاء التمويل من قروض يابانية وتمويل حكومي داخلي في وقت تعاني فيه مصر من أزمة ديون واحتياطي نقدي محدود ورغم أن الهدف المعلن هو دعم السياحة وتحسين صورة مصر فإن العائد المباشر منه يبقى محدودا لأنه يعتمد على أعداد السياح التي قد لا تحقق أرباحا كافية لتغطية المصاريف والصيانة والأمن إلا بعد سنوات طويلة

بينما لو تم توجيه نفس المبلغ لمشاريع إنتاجية وصناعية وزراعية لكانت الفائدة أكبر بكثير فبهذا المبلغ يمكن إنشاء عشرات المصانع في مجالات الأدوية والغذاء والكيماويات ومواد البناء وهذه المصانع يمكن أن توفر آلاف فرص العمل وتدر مداخيل دائمة بالعملة الصعبة من خلال التصدير كما يمكن أن تقلل من الواردات وتدعم الإنتاج المحلي أو يمكن استخدام المبلغ نفسه لاستصلاح أراض زراعية جديدة توفر محاصيل استراتيجية وتحقق اكتفاء ذاتيا وتساهم في تصدير الفائض وكل ذلك كان سيعطي مردودا اقتصاديا مباشرا ومستداما على عكس مشروع المتحف الذي يحمل رمزية ثقافية وسياحية أكثر من كونه استثمارا منتجا فاقتصاديا من الأفضل توجيه الأموال نحو مشاريع تصنيعية وزراعية قادرة على توليد دخل مستمر وتقوية الاقتصاد الوطني وتسريع وتيرة تسديد الديون


البندتكلفة المشروع (مليار دولار)العائد السنوي المحتملمدة استرداد التكلفةنوع العائد
المتحف المصري الكبير1.50.1 – 0.210–15 سنةسياحي وثقافي
10 مصانع كبرى1.51.5 – 3.01–2 سنةإنتاجي وتصديري
استصلاح مليون فدان1.21.5 – 2.01–3 سنةغذائي وتصديري



إقتصاديًا توجيه 1.5 مليار دولار إلى الصناعة أو الزراعة كان يمكن أن يحقق مئات الآلاف من الوظائف ويقلل العجز التجاري ويولد عملة صعبة تسهم في سداد الديون

بينما المتحف الكبير مشروع رمزي/سياحي بطيء العائد لا يحل أزمة الديون ولا يدعم الإنتاج المحلي بشكل ملموس
اعتقد ان مبدأ ان الدوله تبني مصانع ده مبدأ اثبتت التجارب التاريخيه فشله. اعتقد دور الدوله انها تهيئ المناخ لرجال الاعمال انهم يبنو ويشتغلو
تاني حاجه مهمه ان الانفاق علي المتحف وحفل افتتاحه مش حاجه سلبيه بالعكس ان شايفه حاجه كويسه. السياحه واحده من اكبر مصادر الدخل لمصر. اكبر حتي من قناة السويس وبتوفر وظايف كتير بصوره مباشره او غير مباشره وبتزود مصادر الدولار. بطريقه كبيره جدا
وايضا عنصر ثقافي وسياسي هام جدا واحده. من اهم حلفاء مصر التاريخيين وهي فرنسا جزء كبير من اسباب دعمها لمصر هي اسباب ثقافيه
كمان المتحف بيدعم الهويه المصريه في مواجهة مشروع الاسلام السياسي وبيسحب المجال بعيد عن الخطاب الارهابي المتطرف للجماعات الدينيه
طبعا المتحف لوحده مش هايعمل نتيجه كبيره لكن لازم يكون جزء من سياسه عامه وخطاب عام
طبعا غني عن القول اني ليا مفهوم شخصي عن الهويه المصريه وهي انها هويه ثقافيه. مش هويه جينيه وده اختلافي عن العنصريين الكمايته
 
Screenshot_20251031_144158.jpg
 


لما دي التجهيزات فقط ما بالك بالإفتتاح بقى .. تحيا مصر والله وفخر عظيم أننا مصريين ♥️♥️♥️♥️♥️♥️🇪🇬🇪🇬🇪🇬



‏للتوثيق علشان محدش ييجي بعد 500 سنه يقولك احنا اللي بنينا المتحف المصري الكبير 😂😂

 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى