نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
الحل الذي قدمه الملك حرفيا لا غالب فيه و لا مغلوب على الاقل ستخرجون و انتم حافظون ماء وجهكم اما اذا رفضتم الحل شهر اكتوبر سيكون فاس جدا عليكم
 
وتوضح انتصار فاخر، كبيرة باحثين في معهد الشرق الأوسط بواشنطن، أن: “هناك عوامل أخرى تؤثر على العلاقة الثنائية بين الولايات المتحدة والجزائر، لا علاقة لها بإسرائيل”، وتشير في هذا السياق إلى “ملف الاستقرار الإقليمي والتعاون العسكري المحتمل وكذلك إمكانية تعاون اقتصادي أكبر”، وهي بنظرها أهم بالنسبة للجزائر من مسألة الانضمام إلى اتفاقات أبراهام.


وبالطبع يشكّل ملف الصحراء الغربية أحد أهم هذه العوامل. وليس بعيدا عنه، تقف العلاقات بين واشنطن والرباط.


وقد عملت الولايات المتحدة لسنوات على دفع الجزائر نحو إطار تفاوضيّ أو دعم خطة الحكم الذاتي للصحراء الغربية، ولطالما كانت أقرب إلى موقف المغرب في هذه المسألة. وقد شكّل هذا الملف جزءا من محادثات المبعوث الأميركي مسعد بولوس خلال زيارته في يوليو للجزائر، التي شجّعها على الانضمام أو الضغط على جبهة البوليساريو لتبني المواقف التي تدعمها الولايات المتحدة.


وقد أكد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو بعد اجتماعه مع نظيره المغربي ناصر بوريطة، في أبريل عام 2025، أن الحل الوحيد للنزاع حول قضية الصحراء الغربية، لا يمكن أن يقوم إلا على أساس مقترح المغرب الخاص بالحكم الذاتي فيها، وهو موقف يعيد تأكيد الاعتراف الأميركي بسيادة المغرب على المنطقة.


:coffee: :rolleyes:

 
عودة
أعلى