هل مصر على أعتاب ثورة نفطية مع بدء إنتاج النفط الصخري؟

خطأ
لا يصح الخلط بين النفط الصخري كالأمريكي و النفط الصخري المستخرج من الصخر الزيتي كالأردني او المصري. مختلفان تماما من ناحية التكوين و الإستغلال و التكلفة و التأثير على البيئة و الإنتشار الدولي .
النفط الصخري tight oil الواسع الإنتشار مثل الأمريكي يستخرج عبر التكسير الهيدروليكي و هو يستخرج في العديد من الدول في العالم و تكلفته لا تتجاوز 65 دولار .

اما الصخر الزيتي oil shale يستخرج عبر تسخين الصخور لتحليل الرواسب الغنية بالكيروجين الذي يتم معالجته للحصول على النفط و الغاز و هذه التقنية غالية و ملوثة بشدة و عدد الدول التي تستغله ربما 5 او 6 دول تجريبيا.
النوعين موجوده في مصر و الدراسات تتوقع وجود مخزون من النوعين في شمال سينا و جنوب البحر الأحمر الصخر الزيتي و الصحراء الغربية نفط صخري..
 
ولو امتلكت مصر مليارات البراميل من نفط مكرر علي عمق متر واحد لن يسمح لها النظام العالمي تكون دولة منتجة

صدقت يقال انة يوجد حظر نفطى على مصر من شركات التنقيب العالمية
مصر لو امتلكت ثروة لاصبحت خطر على المنطقة و سوف تعيد دولة محمد على باشا مرة اخرى
 
النفط الصخري مكلف في اخراجه
يعني اذا كان سوق النفط تحت ٧٠ دولار
يعتبر خساره عليه

مكلف فى البلاد ذات الاجور المرتفعة
اما فى مصر فلن تتعدى التكلفة 10 دولارات للبرميل
 
كل عشر سنين يطلقون نفس الكذبه منذ زمن جمال عبدالناصر والصحف تشهد على كذبهم


IMG_5427.jpeg
 
هل سأل احدكم ماذا جرى لحقول الغاز المصرية في المتوسط الذي بدأ الانتاج منها منذ سنوات؟ والذي سبق ان قال مسؤولون مصريون انهم سيحققون عند انتاجه ليس الاكتفتاء ذاتي وحسب بل وحتى التصدير لأوروبا


كلها خدع وابر تخدير فهم لازالوا يستوردون من اسرائيل الغاز

تخيل يا مسلم تخييييييل
 
كل عشر سنين يطلقون نفس الكذبه منذ زمن جمال عبدالناصر والصحف تشهد على كذبهم


مشاهدة المرفق 802770
هذه الاخبار ابر تخدير للشعوب يثيرها الاعلام الموالي

والمصيبة ان بعض الردود
يفكران مصر وجدت آبار موية كلها سنة سنتين وكل شئ على ما يرام
وهو لايعرف وش معنى زيت او غاز صخري
ولا كيف يستخرج

استخراج النفط والغاز من التكوينات الصخرية العميقة
ليس بالامر السهل كما يظن البعض ولو كان كذلك لشاهدنا دول كثيرة تنافس السعودية على النفط

استخراج الزيت الصخري يحتاج الى عملية مكلفة تسمى التكسير الهيدروليكي
و تتضمن العملية حقن الماء والرمل وبعض المواد الكيميائية في باطن الأرض تحت ضغط عالي لتفتيت الصخور
وإنشاء مسارات لتدفق النفط والغاز إلى البئر
1753582685360.png


ورغم صعوبة استخراجه من اماكن عميقة من تحت الارض
وتكسير او تفتيت الصخور الصلبة

ايضا التكلفة العالية
لان تكلفة كل برميل حوالي من 40 $ الى 90 دولار
والدولار ضرب العملة المحلية (الجنيه المصري )
وفي النهاية كانك يابو زيد ما غزيت
 
استخدام النموذج الاردني من قبل اللجان الإلكترونية الحكومية كان غير موفق

للاسف الاردن عندها انخفاض مستمر في إنتاج النفط
الاردن لا ينتج النفط من الصخر الزيتي
الاردن ينتج الكهرباء مباشر من حرق الصحر الزيتي (مشروع العطارات تحالف ماليزي استوني بتمويل صيني )
وحاليا تنتج العطارات ما يشكل ١٥% من انتجاج الكهربائي في للاردن (الحد الادني الملزمة الحكومة بشرائه)
 
هل سأل احدكم ماذا جرى لحقول الغاز المصرية في المتوسط الذي بدأ الانتاج منها منذ سنوات؟ والذي سبق ان قال مسؤولون مصريون انهم سيحققون عند انتاجه ليس الاكتفتاء ذاتي وحسب بل وحتى التصدير لأوروبا


كلها خدع وابر تخدير فهم لازالوا يستوردون من اسرائيل الغاز

تخيل يا مسلم تخييييييل
عندك حق بيلعبوا بمشاعر الشعب ويعطونا امل كذاب
 
صدقت يقال انة يوجد حظر نفطى على مصر من شركات التنقيب العالمية
مصر لو امتلكت ثروة لاصبحت خطر على المنطقة و سوف تعيد دولة محمد على باشا مرة اخرى

الحديث عن وجود حظر نفطي او مؤامرات ضد مصر هو مجرد خرافات لا تستحق التوقف عندها
لو كان هناك قلق حقيقي من قبل القوى العالمية او دول المنطقة تجاه جمهورية مصر
لما كان تم تقديم القروض والمعونات المالية التي تساهم في استقرار مصر وأمنها.

AdRJ2YSZ-54-1024x683.jpg


الحقيقة ان المشكلة تكمن في سوء الإدارة المستمرة وافتقاد الرؤية الاستراتيجية التي عرضت الاقتصاد المصري للتهميش
نتيجة لسياسات عقيمة وايدٍ فاشلة وهذه العقليات التي سهلت اهدار ثروات البلاد هي ذاتها التي بعثرت مليارات الدولارات
في مشروعات لا تسمن ولا تغني من جوع مثل القصور الفاخرة ومدن الأشباح والطائرات والاسلحة المخزنة

بينما كانت الفرصة سانحة لاستثمار تلك الأموال في مشروعات استراتيجية تساهم في تحسين الوضع الاقتصادي وخلق فرص عمل حقيقية
فأذا كانت مصر قد عانت من ازمة اقتصادية حقيقية بالفعل كما نشاهد فذلك يعود إلى سوء استغلال الموارد وليس لأي أسباب خارجية
فالكل يعلم ان الثروات الطبيعية او المساعدات الدولية لا قيمة لها ان لم تكن هناك عقول تديرها بالشكل الصحيح

لذلك توقفوا عن إلقاء اللوم على الآخرين ووجهوا اللوم إلى من يتسبب في تضييق فرص النهوض والازدهار.
 
هل سأل احدكم ماذا جرى لحقول الغاز المصرية في المتوسط الذي بدأ الانتاج منها منذ سنوات؟ والذي سبق ان قال مسؤولون مصريون انهم سيحققون عند انتاجه ليس الاكتفتاء ذاتي وحسب بل وحتى التصدير لأوروبا


كلها خدع وابر تخدير فهم لازالوا يستوردون من اسرائيل الغاز

تخيل يا مسلم تخييييييل

حقل نور فنكوش

حقل ظهر فنكوش وغيره ..

على كل حال والله اني لا ارحم سوى الشعب المغلوب على امره وبعضهم لا يجد حتى قوت يومه
اسأل الله ان يخلصهم من العقول العقيمة التي تدير شؤونهم , وخصوصاً من المطبلجية

وان يرزقهم الرزق الطيب الوفير وان يجعل لهم من كل ضيق مخرجًا ومن كل هم فرجًا
 
الحديث عن وجود حظر نفطي او مؤامرات ضد مصر هو مجرد خرافات لا تستحق التوقف عندها
ترا فيه شعوب عربيه كثيره عندها نفس الاعتقاد ليس فقط المصريبن هناك ايضا اليمنيين و الاردنيبن
 
هل مصر على أعتاب ثورة نفطية مع بدء إنتاج النفط الصخري؟
طاقة
آدم يوسف ــ القاهرة
25 يوليو 2025

إنتاج الغاز المصري مستمر في التراجع - البحر الأحمر 23 فبراير 2024 (Getty)

إنتاج الغاز المصري مستمر في التراجع، البحر الأحمر، 23 فبراير2024 (Getty)
تحدث موقع "إنجازات مصر" الحكومي، في 18 يوليو/تموز الجاري، عما سماه "ثورة نفطية" تنتظر مصر بعد اكتشاف بحر من النفط الصخري يغير المعادلة، مؤكدًا أن هذا الاكتشاف قد يُعيد تشكيل مستقبل الطاقة في البلاد. واعتبر الموقع أن الاكتشاف بمثابة ثورة اقتصادية محتملة قد تُحول مصر إلى دولة مُصدّرة للنفط والغاز، مما يعزز اقتصادها ويفتح آفاقًا جديدة للتنمية.
جاء ذلك بعدما أعلنت شركتا "واديكو" و"BCM"، في 16 يوليو/تموز الجاري، عن إطلاق أول مشروع لاستكشاف النفط الصخري في جنوب مصر وإنتاجه، للاستفادة من احتياطي هائل يُقدّر بـ115 مليار برميل من الزيت القابل للاستخراج من صخور الطفلة الزيتية، ضمن إجمالي احتياطي يبلغ 225 مليار طن من هذه الصخور، وفقًا للمواقع الرسمية المصرية.
وقد وقّعت شركة "واديكو" (الوادي الجديد للثروة المعدنية المصرية) اتفاقية استراتيجية مع مجموعة BCM العالمية، لإطلاق أول مشروع من نوعه في مصر لاستخراج الطفلة الزيتية، التي يُطلق عليها بديل البترول وإنتاجها، وذلك ضمن فعاليات منتدى مصر للتعدين.
وتهدف الاتفاقية إلى التعاون في الاستكشاف والإنتاج داخل مصر وعلى المستوى الإقليمي، واستخدام الطفلة الزيتية مصدرا بديلا للطاقة، سواء في توليد الكهرباء أو في صناعة الأسمنت. وكانت شركة "واديكو" قد أعلنت في مارس 2024 عن إنشاء مجمعين صناعيين للخامات التعدينية في صعيد مصر خلال عامي 2024-2025. وزعم موقع "إنجازات مصر" أن هذه الخطوة تشكّل نقلة نوعية، إذ تتجاوز احتياطيات مصر المُعلنة من النفط التقليدي (3.3 مليارات برميل) بأضعاف مضاعفة، مما يضعها في مصاف الدول الغنية بالنفط الصخري.
ونقل الموقع عن خبراء أن محتوى الكربون العضوي في هذه الصخور يصل إلى 16.9% بالوزن، مع نسبة بيتومين مستخلَص تصل إلى 2.5%، مما يتيح إنتاج ما يصل إلى 45 غالونًا من النفط الخام لكل طن صخر، بمتوسط 19 غالونًا، وبقيمة حرارية تصل إلى 6050 كيلو سعر حراري لكل كيلوغرام. وتشير التقارير المصرية، التي جرى الترويج لها على نطاق واسع بين اللجان الإلكترونية الحكومية، إلى أن مصر تستلهم تجربتها من الأردن، التي نجحت بالتعاون مع شركة BCM في إنتاج النفط الصخري بتكلفة تتراوح بين 32 و38 دولارًا للبرميل.
محطة بنزين مصر (خالد دسوقي/فرانس برس)
اقتصاد الناس

صندوق النقد يتوقع ارتفاع دعم الوقود في مصر رغم وعود بإلغائه
ويُذكر أن هذا الرقم يتجاوز احتياطيات مصر المؤكدة من النفط التقليدي، التي تُقدّر بحوالي 4.3 مليارات برميل، بأضعاف كبيرة. ومع ذلك، يجب النظر إلى هذا الإعلان بحذر، حيث إن المشروع لا يزال في مرحلة الدراسات الأولية والتفاهمات، ولم تُعلن بعد تفاصيل مالية أو جدول زمني محدد للحفر والإنتاج الفعلي. وتتراوح تكلفة استخراج النفط الصخري عالميًا، لا سيما في الولايات المتحدة، ما بين 40 و50 دولارًا للبرميل الواحد. ولو صدقت التقديرات المصرية، وفي ظل سعر البرميل الحالي الذي يبلغ نحو 70 دولارًا، فإن ربح مصر من كل برميل سيكون حوالي 20 دولارًا فقط، أما إذا انخفض السعر إلى ما دون 50 دولارًا، فإن مصر قد تتعرض لخسائر.

ثروة غازية هائلة​

وبحسب ما أعلنته المصادر المصرية، فإن الاكتشافات لم تقتصر على النفط الصخري، بل امتدت إلى احتياطي هائل من الغاز الطبيعي الصخري يُقدّر بـ536 تريليون قدم مكعبة، منها 99 تريليون قدم مكعبة قابلة للاستخراج بسهولة، مما يعزز مكانة مصر مركزا إقليميا للطاقة. وأشارت التقارير إلى أنه رغم التكلفة المرتفعة لاستخراج النفط الصخري (30 - 70 دولارًا للبرميل عالميًا)، فإن توطين هذه الصناعة وجذب استثمارات متخصصة قد يُمكّن مصر من إنتاج مليون برميل يوميًا، لتقترب من مستويات الإنتاج الأميركية (8.32 مليون برميل يوميًا). إلا أن تحقيق هذا الطموح يتطلب استثمارات ضخمة وتطوير تقنيات محلية لضمان استدامة الصناعة.

احتياطيات ضخمة في الجنوب​

وكانت دراسة بحثية صادرة عن الشركة القابضة للغازات الطبيعية (إيغاس)، نشرتها صحيفة "الشروق" في 27 إبريل 2016، قد أشارت إلى احتمالية وجود احتياطيات من النفط الصخري المتداخل مع الصخور الزيتية في جنوب مصر، تُقدّر بنحو 115 مليار برميل من الزيت. وبحسب الدراسة، فإن كمية احتياطي الصخور في جنوب مصر تبلغ حوالي 225 مليار طن صخري، تحتوي على نحو 115 مليار برميل من الزيت البترولي، وهو ما يُعرف بصخور الطفلة الزيتية.
وتوجد صخور الطفلة الزيتية (Oil Shale) في معظم دول العالم وتُستخدم مصدرا إضافيا غير تقليدي لإنتاج الزيت من خلال عملية التسخين بمعزل عن الهواء، لتتم عملية التكسير الحراري للمواد العضوية والبيتومينية داخل الصخور. ووفق الدراسة، التي عُرضت في مؤتمر البحر المتوسط (MOC)، فإن جنوب مصر يحتوي على كميات كبيرة من هذه الصخور، ويسهل استخراجها نظرًا لتواجدها مكشوفة على سطح الأرض أو على أعماق غير كبيرة، بالإضافة إلى احتوائها على كميات كبيرة من الزيت.
وأكدت الدراسة أن استغلال هذه الاحتياطيات يمكن أن يُغطي جزءًا من الطلب المحلي على الطاقة في ظل تزايد الاستهلاك والاحتياج إلى الزيت والغاز. وأوضحت أن صخور الطفلة الزيتية الموجودة في مصر ذات محتوى عالٍ من المواد العضوية، حيث يصل محتوى الكربون العضوي (TOC) إلى نحو 16.9% بالوزن، بينما تبلغ نسبة البيتومين المستخلَص حوالي 2.5% بالوزن.
اقتصاد عربي

أعطال فنية تؤجل تشغيل المحطة النووية سنوات في مصر
وقد تم قياس إنتاج الزيت من هذه الصخور بطريقة Fischer Assay، وتصل القيمة العظمى إلى نحو 45 غالونًا من الزيت الخام لكل طن صخر، بمتوسط يبلغ 19 غالونًا. وتصل القيمة الحرارية العظمى لهذه الصخور إلى حوالي 6050 كيلو سعر حراري لكل كيلوغرام، بمتوسط 5000 كيلو سعر حراري. وتعمل مصر حاليًا في مجال استخراج الغاز الصخري من التراكيب الجيولوجية المتماسكة، والمتكوّنة بين الصخور.
ووفقًا لتصريحات سابقة لأحمد عبد الفتاح، نائب الرئيس التنفيذي السابق للهيئة المصرية العامة للبترول للاستكشاف، فإن تقريرًا لوكالة الطاقة الأميركية كشف عن احتواء مصر على نحو 536 تريليون قدم مكعبة من الغاز الطبيعي الصخري، منها 99 تريليون قدم قابلة للاستخراج، بينما قد يتضمن الباقي مخاطر في عملية الاستخراج. وأضاف عبد الفتاح أن الدراسة الأميركية قدّرت احتياطي مصر من الزيت الصخري، الذي يتضمن مخاطر في استخراجه، بنحو 114 مليار برميل، منها 4.6 مليارات برميل قابلة للاستخراج.


ممكن إنتاجه بالمستقبل إذا بلغت اسعار النفط 100 دولار
 
عودة
أعلى