- إنضم
- 9 أبريل 2018
- المشاركات
- 5,289
- التفاعل
- الدولة
أمريكا دولة تعتاش على الحروب لأنها تأسست بالدم و على يد تجار سلاح و حروب
اذا لم يخوضوا حرب على الأقل لمرة كل 10 سنوات سينهار الدولار و تنهار معه امريكا
فنزويلا تطالب بعقد جلسة طارئة لمجلس الامن بشأن هجوم أمريكي وشيك عليها
- بادئ الموضوع شعشاع
- تاريخ البدء
اذا لم يخوضوا حرب على الأقل لمرة كل 10 سنوات سينهار الدولار و تنهار معه امريكا
- إنضم
- 2 أغسطس 2024
- المشاركات
- 5,683
- التفاعل
- الدولة
| "الولايات المتحدة تريد نفط فنزويلا وغيانا؛ جشع النفط هو السبب وراء استهداف الصيادين بالصواريخ. هناك صيادون من ترينيداد وتوباغو قُتلوا. هناك فيديو لقارب بمحركاته المتوقفة، والذي أصيب بصاروخ. هناك صيادون شباب غادروا منازلهم في سانتا مارتا ولم يعودوا؛ عائلاتهم تبحث عنهم. أطلب من أولئك الذين لديهم أفراد من عائلاتهم لا يعودون إلى الموانئ إبلاغ السلطات.
وافقت كولومبيا على القرار الذي ينص على أن جميع سياسات مكافحة المخدرات يجب أن تخضع لحقوق الإنسان.
الأدميرال ألفين من الولايات المتحدة، إذا استقال لأنه لا يريد أن يكون شريكًا في جريمة حرب.
- إنضم
- 2 أغسطس 2024
- المشاركات
- 5,683
- التفاعل
- الدولة
الرئيس الكولومبي يخاطب ترمب :
السيد ترامب، لم تكن كولومبيا أبداً وقحة مع الولايات المتحدة، بل على العكس، لقد أحبت ثقافتكم كثيراً.
لكنك أنت وقح وجاهل تجاه كولومبيا. اقرأ، كما فعل القائم بالأعمال الأمريكي في كولومبيا، رواية “مئة عام من العزلة”، وستتأكد أنك ستتعلم شيئاً عن العزلة.
أنا لا أمارس الأعمال التجارية مثلك، فأنا اشتراكي، أؤمن بالمساعدة والخير المشترك وبالموارد المشتركة للإنسانية، وأعظمها جميعاً: الحياة، التي يهددها نفطك.
ولأنني لست تاجراً، فكيف أكون إذن تاجر مخدرات؟ في قلبي لا توجد أطماع.
لم أستطع أبداً أن أتصالح مع الجشع. فـ”المافيوسي” هو إنسان يجسّد أفضل ما في الرأسمالية: الطمع.
أما أنا فعكس ذلك تماماً، عاشق للحياة، وبالتالي محارب أبدي من أجلها.
الطمع يهرب منا، لأن الحياة أقوى منه.
السيد ترامب، لم تكن كولومبيا أبداً وقحة مع الولايات المتحدة، بل على العكس، لقد أحبت ثقافتكم كثيراً.
لكنك أنت وقح وجاهل تجاه كولومبيا. اقرأ، كما فعل القائم بالأعمال الأمريكي في كولومبيا، رواية “مئة عام من العزلة”، وستتأكد أنك ستتعلم شيئاً عن العزلة.
أنا لا أمارس الأعمال التجارية مثلك، فأنا اشتراكي، أؤمن بالمساعدة والخير المشترك وبالموارد المشتركة للإنسانية، وأعظمها جميعاً: الحياة، التي يهددها نفطك.
ولأنني لست تاجراً، فكيف أكون إذن تاجر مخدرات؟ في قلبي لا توجد أطماع.
لم أستطع أبداً أن أتصالح مع الجشع. فـ”المافيوسي” هو إنسان يجسّد أفضل ما في الرأسمالية: الطمع.
أما أنا فعكس ذلك تماماً، عاشق للحياة، وبالتالي محارب أبدي من أجلها.
الطمع يهرب منا، لأن الحياة أقوى منه.
التعديل الأخير:
- إنضم
- 2 أغسطس 2024
- المشاركات
- 5,683
- التفاعل
- الدولة
«هناك مخرج — إما تغيير ترامب أو إزاحته»
بترو يتحدّى ترامب
الرئيس الكولومبي يتراجع ويوضح :
أنا لم أهدد ترامب، فقط قلت إن على ترامب أن يغيّر قلبه — من الدفاع عن سياسات الموت في العالم مثل الإبادة الجماعية في فلسطين إلى سياسات الحياة. إن لم يحدث هذا التغيير فسيقوم شعب الولايات المتحدة نفسه بتغيير ترامب، لأنه لا يمكن أن نسير نحو الانتحار العام.
- إنضم
- 2 أغسطس 2024
- المشاركات
- 5,683
- التفاعل
- الدولة
الرئيس الكولومبي :
في كارثة سياسة مكافحة المخدرات التي قتلت بالفعل 27 من بحارة البحر الكاريبي، وهم جميع الفقراء الذين، سواء كانوا يحملون الكوكايين أم لا، قُتلوا بالصواريخ والتي اكتسبت بالفعل تهديدًا بالغزو العسكري لكولومبيا وفنزويلا والتي ستجلب عقوبات شخصية علي، كما لو كنت رئيسًا لتجارة المخدرات في العالم، عندما لا أملك سوى منزل لا أزال مدينًا به للبنك والذي تقل قيمته عن نصف غرفة المعيشة في إحدى الشقق في المباني المملوكة لترامب، فإن السيناتور بيرني مورينو هو الشخص الذي لعب دورًا شريرًا في هذه المؤامرة على العلاقات بين الولايات المتحدة وكولومبيا.
أُفيد بأن أكثر من مليون أمريكي لاتيني قُتلوا لأسباب مختلفة في إطار هذه الاستراتيجية الفاشلة، التي وضعها نيكسون، والمسماة "الحرب على المخدرات".
لم تُسهم هذه الاستراتيجية في الحد من تعاطي المخدرات في المجتمع الأمريكي أو الأوروبي، مما أدى إلى انتشار شكل أسوأ وأكثر فتكًا من الفنتانيل.
ومع ذلك، فقد تركت جيوش أمريكا اللاتينية وقوات الشرطة وحكوماتها تحت سيطرة الحكومة الأمريكية.
لا يحب الرئيس ترامب أن نصبح خارج السيطرة، وهنا يجب أن أبلغ شعبي والعالم لماذا أصبحت خارج السيطرة، ولماذا يريدون انقلابًا ضدي، ولماذا يريد السيناتور بيرني مورينو العنف ضد كولومبيا من قبل حكومة الولايات المتحدة.
لقد أجريت مناظرتين في الكونجرس في عام 2000 حول شركاء الرئيس أندريس باسترانا، وهو صديق لإبستاين وصديق لإخوة السيناتور بيرني مورينو.
خلال النقاش الدائر حول تحويل الأراضي الريفية إلى أراضٍ حضرية في سافانا بوغوتا، أو ما يُعرف بـ"التلاعب بالأراضي"، اكتشفتُ كيف اغتنت عائلات بوغوتا النافذة المرتبطة بأندريس باسترانا، الرئيس آنذاك من عام ١٩٩٨ إلى عام ٢٠٠٢، من خلال شراء وبيع عقار سان سيمون، الذي تبلغ مساحته ٣٠ هكتارًا في أقصى شمال ريف بوغوتا على الحدود مع شيا، محققةً ثروات طائلة، ومحققةً، بتوقيع وزير البيئة في حكومة باسترانا، تحويل العقار إلى أراضٍ حضرية على أطراف شيا. وقد اتُهم وزير البيئة هذا لاحقًا بعلاقات مع جماعات شبه عسكرية.
وهكذا، تحولت 300 ألف متر مربع من أكثر أراضي سابانا خصوبة، والتي كانت قيمتها 50 ألف بيزو للمتر المربع كأراضي ريفية، إلى أراضٍ حضرية بسعر 500 ألف بيزو للمتر المربع، أي عشرة أضعاف السعر الأصلي، مع شقق سكنية فاخرة، حيث عاش تجار المخدرات دائمًا، والآن، إلى مبانٍ سكنية عالية الكثافة، بعيدة جدًا عن مدينة بوغوتا.
ويُعزى ازدحام الطريق السريع الشمالي إلى هذا "التوسع العمراني السيء"، ولذلك يطالب سياسيو بوغوتا بالمزيد من الطرق السريعة، مما يؤدي إلى تدمير سابانا، وزيادة التوسع العمراني، ورفع أسعار الأراضي بشكل مضاربي، وطرد صغار المزارعين الذين لم يعودوا ينتجون الغذاء، وهم السكان التقليديون للبلديات القشتالية والسكان الأصليين في شمال سابانا.
بسبب هذه الرؤية المافياوية المضاربة، تفتقر بوغوتا إلى محمية توماس فان سير هامن الغابوية، التي تبلغ مساحتها 1500 هكتار، لأنها في أيدي شقيق بيرني مورينو وشركائه، في انتظار عمدة بوغوتا الذي سيسمح لهم بالبناء.
لم أتمكن، لا كعمدة ولا كرئيس، من زراعة الأشجار وتوفير الأكسجين في المحمية شمال بوغوتا.
كانت عملية "بيع وشراء الأراضي" في سان سيمون عبارة عن عملية غسيل أموال المخدرات، والتي بدأها أنجيل جايتان ماهيتشا، مؤسس الحركة شبه العسكرية، وشقيق أحد رؤساء بلديات شيا، والذي قُتل في معارك بين عمال مناجم الزمرد في بوياكا، وكان بعضهم من تجار المخدرات.
لقد اعتمدت عمليات البناء في منطقة سافانا بوغوتا بشكل عام على أموال المخدرات مما أدى إلى تدمير منطقة سافانا وبوغوتا.
استفاد سان سيمون، وعائلة أندريس باسترانا، وعائلة وزير خارجيته، ورئيس التخطيط لديه، وبعض مالكي تيمبو في ذلك الوقت، والسيدة مازويرا كلينج، وغيرهم، من "تداول الأراضي".
إنها مستمرة وستظل طويلة مثل كتيب "أنا أتهم"
في كارثة سياسة مكافحة المخدرات التي قتلت بالفعل 27 من بحارة البحر الكاريبي، وهم جميع الفقراء الذين، سواء كانوا يحملون الكوكايين أم لا، قُتلوا بالصواريخ والتي اكتسبت بالفعل تهديدًا بالغزو العسكري لكولومبيا وفنزويلا والتي ستجلب عقوبات شخصية علي، كما لو كنت رئيسًا لتجارة المخدرات في العالم، عندما لا أملك سوى منزل لا أزال مدينًا به للبنك والذي تقل قيمته عن نصف غرفة المعيشة في إحدى الشقق في المباني المملوكة لترامب، فإن السيناتور بيرني مورينو هو الشخص الذي لعب دورًا شريرًا في هذه المؤامرة على العلاقات بين الولايات المتحدة وكولومبيا.
أُفيد بأن أكثر من مليون أمريكي لاتيني قُتلوا لأسباب مختلفة في إطار هذه الاستراتيجية الفاشلة، التي وضعها نيكسون، والمسماة "الحرب على المخدرات".
لم تُسهم هذه الاستراتيجية في الحد من تعاطي المخدرات في المجتمع الأمريكي أو الأوروبي، مما أدى إلى انتشار شكل أسوأ وأكثر فتكًا من الفنتانيل.
ومع ذلك، فقد تركت جيوش أمريكا اللاتينية وقوات الشرطة وحكوماتها تحت سيطرة الحكومة الأمريكية.
لا يحب الرئيس ترامب أن نصبح خارج السيطرة، وهنا يجب أن أبلغ شعبي والعالم لماذا أصبحت خارج السيطرة، ولماذا يريدون انقلابًا ضدي، ولماذا يريد السيناتور بيرني مورينو العنف ضد كولومبيا من قبل حكومة الولايات المتحدة.
لقد أجريت مناظرتين في الكونجرس في عام 2000 حول شركاء الرئيس أندريس باسترانا، وهو صديق لإبستاين وصديق لإخوة السيناتور بيرني مورينو.
خلال النقاش الدائر حول تحويل الأراضي الريفية إلى أراضٍ حضرية في سافانا بوغوتا، أو ما يُعرف بـ"التلاعب بالأراضي"، اكتشفتُ كيف اغتنت عائلات بوغوتا النافذة المرتبطة بأندريس باسترانا، الرئيس آنذاك من عام ١٩٩٨ إلى عام ٢٠٠٢، من خلال شراء وبيع عقار سان سيمون، الذي تبلغ مساحته ٣٠ هكتارًا في أقصى شمال ريف بوغوتا على الحدود مع شيا، محققةً ثروات طائلة، ومحققةً، بتوقيع وزير البيئة في حكومة باسترانا، تحويل العقار إلى أراضٍ حضرية على أطراف شيا. وقد اتُهم وزير البيئة هذا لاحقًا بعلاقات مع جماعات شبه عسكرية.
وهكذا، تحولت 300 ألف متر مربع من أكثر أراضي سابانا خصوبة، والتي كانت قيمتها 50 ألف بيزو للمتر المربع كأراضي ريفية، إلى أراضٍ حضرية بسعر 500 ألف بيزو للمتر المربع، أي عشرة أضعاف السعر الأصلي، مع شقق سكنية فاخرة، حيث عاش تجار المخدرات دائمًا، والآن، إلى مبانٍ سكنية عالية الكثافة، بعيدة جدًا عن مدينة بوغوتا.
ويُعزى ازدحام الطريق السريع الشمالي إلى هذا "التوسع العمراني السيء"، ولذلك يطالب سياسيو بوغوتا بالمزيد من الطرق السريعة، مما يؤدي إلى تدمير سابانا، وزيادة التوسع العمراني، ورفع أسعار الأراضي بشكل مضاربي، وطرد صغار المزارعين الذين لم يعودوا ينتجون الغذاء، وهم السكان التقليديون للبلديات القشتالية والسكان الأصليين في شمال سابانا.
بسبب هذه الرؤية المافياوية المضاربة، تفتقر بوغوتا إلى محمية توماس فان سير هامن الغابوية، التي تبلغ مساحتها 1500 هكتار، لأنها في أيدي شقيق بيرني مورينو وشركائه، في انتظار عمدة بوغوتا الذي سيسمح لهم بالبناء.
لم أتمكن، لا كعمدة ولا كرئيس، من زراعة الأشجار وتوفير الأكسجين في المحمية شمال بوغوتا.
كانت عملية "بيع وشراء الأراضي" في سان سيمون عبارة عن عملية غسيل أموال المخدرات، والتي بدأها أنجيل جايتان ماهيتشا، مؤسس الحركة شبه العسكرية، وشقيق أحد رؤساء بلديات شيا، والذي قُتل في معارك بين عمال مناجم الزمرد في بوياكا، وكان بعضهم من تجار المخدرات.
لقد اعتمدت عمليات البناء في منطقة سافانا بوغوتا بشكل عام على أموال المخدرات مما أدى إلى تدمير منطقة سافانا وبوغوتا.
استفاد سان سيمون، وعائلة أندريس باسترانا، وعائلة وزير خارجيته، ورئيس التخطيط لديه، وبعض مالكي تيمبو في ذلك الوقت، والسيدة مازويرا كلينج، وغيرهم، من "تداول الأراضي".
إنها مستمرة وستظل طويلة مثل كتيب "أنا أتهم"
- إنضم
- 2 أغسطس 2024
- المشاركات
- 5,683
- التفاعل
- الدولة
تكرر المحكمة العليا في بوغوتا التاريخ، مناقضة بذلك المحكمة العليا، وتؤكد أن التنصت على مكالمة مجرم من قبل أحد قضاة المحكمة العليا، والذي يبدو فيه صوت أوريبي وكأنه يتحدث عن الرشوة، هو شكل من أشكال الخصوصية.
بهذه الطريقة يتم إخفاء تاريخ الحكم شبه العسكري في كولومبيا، أي تاريخ السياسيين الذين وصلوا إلى السلطة بالتحالف مع تجارة المخدرات وأطلقوا العنان للإبادة الجماعية في كولومبيا.
والآن سيسعى ترامب، المتحالف مع هؤلاء السياسيين ومع أوريبي، إلى فرض عقوبات على الرئيس الذي أدان طوال حياته التحالفات بين السلطة السياسية الكولومبية وتجارة المخدرات شبه العسكرية في كولومبيا، وهو يفعل ذلك بمساعدة أولئك الذين ساعدوا الميليشيات في البلاد.
في لجنة الاتهامات، يبحث المتورطون في اختلاس فوماج بالفعل عن انقلاب.
لقد حان وقت التعريفات، وليس ترامب هو الذي يحددها، بل الشعب.
سأكون في انتظاركم في ساحة بوليفار في بوغوتا يوم الجمعة القادم لبدء جمع التوقيعات للسلطة التأسيسية.
بهذه الطريقة يتم إخفاء تاريخ الحكم شبه العسكري في كولومبيا، أي تاريخ السياسيين الذين وصلوا إلى السلطة بالتحالف مع تجارة المخدرات وأطلقوا العنان للإبادة الجماعية في كولومبيا.
والآن سيسعى ترامب، المتحالف مع هؤلاء السياسيين ومع أوريبي، إلى فرض عقوبات على الرئيس الذي أدان طوال حياته التحالفات بين السلطة السياسية الكولومبية وتجارة المخدرات شبه العسكرية في كولومبيا، وهو يفعل ذلك بمساعدة أولئك الذين ساعدوا الميليشيات في البلاد.
في لجنة الاتهامات، يبحث المتورطون في اختلاس فوماج بالفعل عن انقلاب.
لقد حان وقت التعريفات، وليس ترامب هو الذي يحددها، بل الشعب.
سأكون في انتظاركم في ساحة بوليفار في بوغوتا يوم الجمعة القادم لبدء جمع التوقيعات للسلطة التأسيسية.
تنبيه السفر:
- إنضم
- 2 أغسطس 2024
- المشاركات
- 5,683
- التفاعل
- الدولة
مادورو يحذر واشنطن بشأن أنظمة الدفاع الجوي الروسية
قال الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو: "كل جيش في العالم يعرف قوة صواريخ إيغلا-إس".
لدى فنزويلا ما لا يقل عن خمسة آلاف صاروخ إيغلا منتشرة في مواقع دفاع جوي رئيسية لضمان السلام والاستقرار وأمن شعبنا. أكثر من خمسة آلاف! من يعلم، يعلم.
قال الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو: "كل جيش في العالم يعرف قوة صواريخ إيغلا-إس".
لدى فنزويلا ما لا يقل عن خمسة آلاف صاروخ إيغلا منتشرة في مواقع دفاع جوي رئيسية لضمان السلام والاستقرار وأمن شعبنا. أكثر من خمسة آلاف! من يعلم، يعلم.
- إنضم
- 26 أغسطس 2013
- المشاركات
- 14,353
- التفاعل
تستعد الولايات المتحدة لشن هجوم على فنزويلا.
ظهرت قاذفتان ثقيلتان من طراز B-1B بعيدتا المدى على رادار الطيران على بُعد 80 كيلومترًا من ساحل فنزويلا.
يبدو أن القاذفتين تُجريان تدريبات على تنفيذ ضربات جوية، على الأرجح استعدادًا لهجمات مستقبلية على فنزويلا.
كما غادرت أربع طائرات خاصة كاراكاس خلال النصف ساعة الماضية. ووصف مراقبو الرحلات الجوية هذا النشاط بأنه أمرٌ لم يشهدوه من قبل.
يأتي ذلك بعد أنباء عن عقد الرئيس اجتماعًا متلفزًا مع فرق الأمن القومي والداخلي الساعة الثانية ظهرًا.
تتحرك أنظمة الدفاع الجوي الفنزويلية بنشاط، ويُحتمل أن تكون قاذفات B-1 في الجو في طريقها إلى المنطقة
ظهرت قاذفتان ثقيلتان من طراز B-1B بعيدتا المدى على رادار الطيران على بُعد 80 كيلومترًا من ساحل فنزويلا.
يبدو أن القاذفتين تُجريان تدريبات على تنفيذ ضربات جوية، على الأرجح استعدادًا لهجمات مستقبلية على فنزويلا.
كما غادرت أربع طائرات خاصة كاراكاس خلال النصف ساعة الماضية. ووصف مراقبو الرحلات الجوية هذا النشاط بأنه أمرٌ لم يشهدوه من قبل.
يأتي ذلك بعد أنباء عن عقد الرئيس اجتماعًا متلفزًا مع فرق الأمن القومي والداخلي الساعة الثانية ظهرًا.
تتحرك أنظمة الدفاع الجوي الفنزويلية بنشاط، ويُحتمل أن تكون قاذفات B-1 في الجو في طريقها إلى المنطقة
